×



klyoum.com
palestine
فلسطين  ٢ أيلول ٢٠٢٥ 

قم بالدخول أو انشئ حساب شخصي لمتابعة مصادرك المفضلة

ملاحظة: الدخول عن طريق الدعوة فقط.

تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

klyoum.com
palestine
فلسطين  ٢ أيلول ٢٠٢٥ 

قم بالدخول أو انشئ حساب شخصي لمتابعة مصادرك المفضلة

ملاحظة: الدخول عن طريق الدعوة فقط.

تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

موقع كل يوم »

اخبار فلسطين

»سياسة» فلسطين أون لاين»

لماذا كشف نتنياهو عن "إسرائيل الكبرى" الآن؟

فلسطين أون لاين
times

نشر بتاريخ:  الجمعه ١٥ أب ٢٠٢٥ - ٢١:٢٠

لماذا كشف نتنياهو عن إسرائيل الكبرى الآن؟

لماذا كشف نتنياهو عن "إسرائيل الكبرى" الآن؟

اخبار فلسطين

موقع كل يوم -

فلسطين أون لاين


نشر بتاريخ:  ١٥ أب ٢٠٢٥ 

في تصريح يعرّي جوهر المشروع الصهيوني، أعلن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو ارتباطه العميق برؤية 'إسرائيل الكبرى'، محددا بذلك ملامح عقيدة توسعية ممتدة منذ نشأة الحركة الصهيونية، تتجاوز حدود الدولة المعترف بها دوليا، وتفتح شهية الاستيطان والضم على حساب أراضٍ عربية وفلسطينية.

لم يكن هذا التصريح زلة لسان أو استفزازا عابرا، بل إفصاحا متعمدا عن مشروع أيديولوجي راسخ ظل حاضرا في الفكر والسياسة الإسرائيلية، يتجدد كلما سنحت الظروف الإقليمية والدولية.

يستعرض هذا المقال توقيت إعلان نتنياهو عن حلمه بـ'إسرائيل الكبرى'، والجذور التاريخية والفكرية لهذا المفهوم منذ بواكير الصهيونية التصحيحية، وصولًا إلى ظهوره الصريح مجددًا في خطابه الأخير. كما يحلل أبعاد هذا التصريح، بين خلفيته الأيديولوجية وحساباته السياسية الراهنة.

كما يناقش ردود الفعل الإقليمية والدولية والدلالات القانونية والسياسية المترتبة عليه، بما في ذلك الأسئلة الصادمة حول جدوى اتفاقيات السلام والتطبيع، ومدى الحاجة إلى وحدة الصف في مواجهة مشروع استعماري يعلن نفسه بلا مواربة.

مفهوم 'إسرائيل الكبرى' والسياق التاريخي

يشير مصطلح 'إسرائيل الكبرى' إلى رؤية توسعية لحدود الدولة الإسرائيلية، تستند في بعض صيغها إلى أوصاف توراتية وأخرى تاريخية.

وتختلف النسخ المطروحة لهذه الرؤية، إذ يمتد بعضها ليشمل كامل أرض فلسطين التاريخية (من النهر إلى البحر) وأجزاء من دول الجوار، بينما تتبنى الصيغ الأكثر تطرفا ضم أجزاء من الأردن، ولبنان، وسوريا، ومصر، بل وربما العراق وشبه الجزيرة العربية.

برز هذا المصطلح بقوة بعد حرب يونيو/حزيران 1967، حين سيطرت إسرائيل على الضفة الغربية، وقطاع غزة، والقدس الشرقية، إلى جانب سيناء، والجولان.

لكن جذور الفكرة أعمق من ذلك؛ فقد تبنى تيار الصهيونية التصحيحية بقيادة زئيف جابوتنسكي- الأب الروحي لتيار الليكود الذي ينتمي إليه نتنياهو- فكرة 'إسرائيل الكبرى' باعتبار أن الوطن القومي اليهودي يجب أن يمتد ليشمل فلسطين الانتدابية بشطريها؛ الغربي والشرقي، أي كامل فلسطين التاريخية بما فيها الضفة وغزة، إضافة إلى شرق الأردن (الأردن الحالية). ورفع التصحيحيون آنذاك شعار: 'ضفتا الأردن لنا' تأكيدا لاعتقادهم بحق إسرائيل في الضفة الشرقية للنهر.

تاريخيا، تفاوت الموقف الإسرائيلي من هذه الرؤية. فبعد توسعها الكبير في 1967، أعادت إسرائيل سيناء لمصر بموجب اتفاقية كامب ديفيد 1979، لكنها ضمت القدس الشرقية، والجولان رسميا بقوانين أحادية رفضها المجتمع الدولي.

أما الضفة الغربية وقطاع غزة، فبقِيا تحت الاحتلال المباشر من دون إعلان ضم رسمي، رغم سياسات الاستيطان الكثيف التي عززت السيطرة الفعلية عليهما.

وفي ظل اتفاقيات أوسلو في التسعينيات، التي فتحت الباب نظريا أمام قيام دولة فلسطينية، تراجع استخدام مصطلح 'إسرائيل الكبرى' في الخطاب الرسمي، لكنه ظل حاضرا في أوساط اليمين القومي والديني.

حزب الليكود، منذ تأسيسه، عارض بشدة إقامة دولة فلسطينية، ووضع في برامجه المبكرة تعهدا بعدم التنازل عن الضفة وغزة. ورغم أن نتنياهو قدم في خطاب 2009 ما بدا أنه قبول مشروط بفكرة الدولة الفلسطينية، فإن سياساته اللاحقة عكست تنصلا عمليا من حل الدولتين.

واليوم، تأتي تصريحاته الأخيرة لتعيد إحياء مصطلح تجنب قادة إسرائيل النطق به علنا لعقود، لما يحمله من دلالات استعمارية خطيرة، في إشارة إلى عودة النزعة التوسعية إلى قلب الخطاب الرسمي على أعلى المستويات.

نتنياهو ورؤية 'إسرائيل الكبرى': بين العقيدة الأيديولوجية والبراغماتية السياسية

صدرت تصريحات بنيامين نتنياهو المؤيدة لرؤية 'إسرائيل الكبرى' في ظرف سياسي وأمني بالغ الاحتقان، حيث استغل أجواء ما بعد السابع من أكتوبر/تشرين الأول، لتبرير حرب إبادة في غزة، ونهج مماثل من القتل والتهجير في الضفة الغربية.

ففي 12 أغسطس/آب 2025، وخلال مقابلة مع قناة i24 News الموجهة للجمهورين؛ المحلي والدولي، أهداه المذيع اليميني المتطرف شارون غال قلادة تحمل خريطة لـ'أرض الميعاد' بحدود موسعة تشمل فلسطين المحتلة، وأجزاء من الأردن، ولبنان، وسوريا، ومصر. وعندما سأله إن كان يشعر بـ'ارتباط' بهذه الرؤية، أجاب نتنياهو بحزم: 'جدا'، مضيفا أنه يقوم بـ'مهمة تاريخية وروحانية' لتحقيق أحلام أجيال متعاقبة من الشعب اليهودي.

صدور هذه العبارات أمام جمهور داخلي وباللغة العبرية، وفي حضرة إعلامي قومي متشدد، لم يكن صدفة. فهي تحمل رسائل طمأنة لقاعدته اليمينية المتطرفة وحلفائه في الائتلاف الحاكم- مثل سموتريتش وبن غفير- بأن رؤيته لا تقل تطرفا عن أجنداتهم.

كما أنها تأتي في ظل تصويت الكنيست، في يوليو/تموز 2025، بأغلبية واسعة لصالح قرار رمزي يدعم ضم الضفة الغربية، إضافة إلى قانون أقرته حكومة نتنياهو 2023، ألغى فك الارتباط مع غزة، وكرس السيادة القانونية الإسرائيلية على المستوطنات.

هذه التطورات الميدانية تجعل من 'إسرائيل الكبرى' امتدادا لفظيا لسياسات الضم الزاحف على الأرض، لا مجرد شعار عابر.

البعد الأيديولوجي حاضر بقوة في شخصية نتنياهو السياسية، فهو وريث المدرسة 'التصحيحية' في الصهيونية التي أسسها جابوتنسكي، والتي ترى أن حدود إسرائيل الحالية ليست سوى مرحلة مؤقتة نحو مشروع أوسع.

لكنْ ثمة أيضا بعد براغماتي واضح، إذ يوظف نتنياهو هذا الخطاب في لحظة داخلية حرجة ليعزز شعبيته المتراجعة بفعل طول أمد الحرب على غزة، وعدم قدرته على تحقيق أهدافه المعلنة، وتزايد الاحتجاجات ضد سياساته، وفي الوقت ذاته ليكسب أوراق ضغط في ملفات إقليمية، مثل مسار التطبيع.

بهذا، تتداخل القناعة الأيديولوجية مع الحسابات السياسية، في خطاب يترك الباب مفتوحا أمام جميع السيناريوهات، ويعكس بوضوح أن المشروع الصهيوني في نظر نتنياهو لم يكتمل بعد، وأن إعلان التمسك بـ'إسرائيل الكبرى' ليس مجرد موقف دعائي، بل جزءا من رؤية إستراتيجية تتغذى من التطورات الميدانية والتحالفات السياسية الراهنة.

هل يتكرر سيناريو جنوب أفريقيا مع إسرائيل؟

أثارت تصريحات نتنياهو عن ارتباطه برؤية 'إسرائيل الكبرى' موجة ردود فعل عربية وإسلامية كثيرة، عكست إجماعا نادرا على رفضها بوصفها تجاوزا صارخا للخطوط الحمراء.

فقد صدرت إدانات قوية من الأردن، والسعودية، وقطر، ومصر، حملت لهجة تحذيرية من تداعيات هذا النهج التوسعي على أمن المنطقة وسيادتها.

وركزت القاهرة، على نحو خاص، على خطورة أي إيحاء يمس سيناء، مستندة إلى معاهدة السلام التي تقوم على احترام الحدود والسيادة. أما الإمارات، والبحرين، والمغرب، فعبرت عن رفضها المساس بحقوق الفلسطينيين، وتمسكها بحل الدولتين، لكن بلهجة أكثر دبلوماسية.

على المستوى الإسلامي الأوسع، أدانت منظمة التعاون الإسلامي الخطاب واعتبرته استفزازا خطيرا، وأكدت فصائل فلسطينية أن تصريحات نتنياهو تجسد الطبيعة الاستعمارية للمشروع الصهيوني.

وفي المقابل، جاء الموقف الدولي- وخصوصا الغربي- باهتا ومفتقرا لأي إدانة واضحة. فلم تصدر الولايات المتحدة أو الاتحاد الأوروبي تصريحات حادة، مكتفيَين بالتعبير عن 'القلق' في الكواليس، وكأن الأمر شأن داخلي إسرائيلي أو زلة لسان لا تستحق التصعيد.

 

هذا الصمت يعكس ازدواجية معايير فاضحة، إذ من الصعب تصور أن يمر تصريح مماثل من مسؤول غربي عن ضم أراضٍ من دولة حليفة، دون ردود فعل غاضبة وعقوبات محتملة.

وتقييم هذه المواقف يكشف أن تصريحات نتنياهو ليست مجرد كلام عابر، بل إعلانا أيديولوجيا عن رفض كامل فكرةَ الدولة الفلسطينية المستقلة، وإقرار بنية التوسع على حساب أراضٍ عربية، ما يقوض أي أساس للتعايش أو التسوية.

تجاهل هذا الخطاب أو التعامل معه بتساهل يفتح الباب لتحويله إلى سياسة أمر واقع على الأرض، خاصة في ظل استمرار الاستيطان والضم الزاحف. وإذا لم يقابل بخطوات ردع حقيقية، فإن ما يُصرح به اليوم قد يتحول غدا إلى خرائط وحدود جديدة تفرض بالقوة، تاركا المنطقة أمام واقع استعماري جديد، ومتسببا في دفن أي أفق لحل سياسي عادل.

وأمام ذلك، يبرز السؤال: هل تكفي الإدانات؟ الإجماع بين المحللين أن الجواب لا. المطلوب تحرك عملي يتضمن خطوات مثل مطالبة إسرائيل بتراجع علني، وتحريك ملف القضية في مجلس الأمن والجمعية العامة، وطلب رأي استشاري جديد من محكمة العدل الدولية مستند إلى هذه التصريحات كدليل على نوايا الضم.

إضافة إلى إعادة تقييم اتفاقيات التطبيع القائمة، وفرض ضغوط دبلوماسية واقتصادية، ولو جزئية، لإشعار إسرائيل بأن خطابها التوسعي سيقابل بعزلة إقليمية ودولية.

إن التجربة التاريخية لجنوب أفريقيا تقدم درسا واضحا: المواقف العنصرية العلنية لقادة نظام الأبارتهايد كانت وقودا لحركة نزع الشرعية عنه، وصولا إلى المقاطعة الشاملة التي أجبرته على التفكك.

اليوم، تصريحات نتنياهو تمنح حركة المقاطعة (BDS) وحلفاءها مادة سياسية وأخلاقية قوية لتسويق وصف إسرائيل كدولة فصل عنصري، تماما كما خلصت إلى ذلك منظمات كالعفو الدولية، وهيومن رايتس ووتش.

دلالات سياسية وقانونية خطيرة

رغم محاولات بعض الأوساط الإسرائيلية التقليل من وقع تصريحات نتنياهو واعتبارها مجرد استدعاء للتاريخ، فإن مضمونها يتعارض بوضوح مع أبجديات القانون الدولي، خاصة ما يتعلق بسياسة الضم، ورفض الاستيلاء على الأراضي بالقوة.

حين يعلن رئيس الوزراء الإسرائيلي أنه 'مرتبط جدا' برؤية 'إسرائيل الكبرى'، فهذا يعني عمليا رفض الحدود المعترف بها دوليا، والتعامل مع أي وجود فلسطيني مستقل في الضفة الغربية أو غزة كأمر مؤقت محكوم بالزوال لصالح السيادة الإسرائيلية.

وهنا يبرز سؤال جوهري: ماذا لو قال مسؤول غير إسرائيلي إن بلاده تسعى لضم أراضٍ مجاورة وإحلال سيادتها مكان الدولة القائمة؟ لا شك أن الرد الدولي سيكون سريعا وحادا، مع فرض عقوبات فورية، وربما تدخلات سياسية أو عسكرية.

المفارقة أن تصريحات نتنياهو، رغم خطورتها، لا تواجه الموجة ذاتها من الإدانات والإجراءات، ما يعكس ازدواجية واضحة في المعايير.

والسؤال الأكثر إثارة للجدل: لماذا تدان فصائل فلسطينية بشدة وتصور كحركات متطرفة عندما تعلن أنها تريد إقامة دولة فلسطينية من النهر إلى البحر وإعادة اللاجئين إلى أرضهم وفق القرار الأممي 194، بينما يتعامل مع تصريحات رسمية إسرائيلية تدعو علنا للتوسع والضم وكأنها شأن داخلي عابر؟

إن هذا المعيار المزدوج لا يكتفي بتقويض أي إمكانية لحل عادل، بل يشكل نسفا لكل القيم والقواعد القانونية المستقرة حتى الآن. والأخطر أن السياسة الإسرائيلية، سواء في ممارساتها العملية على الأرض أو في خطابها الإعلامي، تطيح بأي احتمال لقبول الاحتلال أو حتى التعايش معه، إذ تحول الصراع إلى مشروع استعماري مفتوح الأمد لا يترك مجالا لتسوية أو سلام حقيقي.

وهنا يحق التساؤل: هل كان السلام بين مصر وإسرائيل مجرد هدنة مؤقتة وخديعة إسرائيلية؟ وهل كانت اتفاقيات أوسلو ووادي عربة إلا محطات في إستراتيجية خداع أوسع؟ وهل مشاريع التطبيع الحالية أو المستقبلية سوى استمرار لهذا النهج؟

وإذا كان الاحتلال يكشف عن وجهه الحقيقي بهذه الصراحة، أفلم يُصب أولئك الذين رفضوا فكرة التعايش معه وأصروا على أن هذا توصيفه الواقعي؟ ثم، أليس هذا الخطاب مدعاة لأن يعود العقلاء إلى رشدهم ويوحدوا صفوفهم تجاه احتلال هذا هو وصفه؟

موقع كل يومموقع كل يوم

أخر اخبار فلسطين:

لليوم 697 ي على التوالي الاحتلال يرتكب المزيد من المجازر.. 20 شهيدا منذ الفجر

* تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

* جميع المقالات تحمل إسم المصدر و العنوان الاكتروني للمقالة.

موقع كل يوم
38

أخبار كل يوم

lebanonKlyoum.com is 2132 days old | 333,883 Palestine News Articles | 572 Articles in Sep 2025 | 121 Articles Today | from 39 News Sources ~~ last update: 24 min ago
klyoum.com

×

موقع كل يوم


مقالات قمت بزيارتها مؤخرا



لماذا كشف نتنياهو عن إسرائيل الكبرى الآن؟ - ps
لماذا كشف نتنياهو عن إسرائيل الكبرى الآن؟

منذ ٠ ثانية


اخبار فلسطين

22.8 مليار دولار الاحتياطيات الأجنبية لدى البنك المركزي لنهاية أيار الماضي - jo
22.8 مليار دولار الاحتياطيات الأجنبية لدى البنك المركزي لنهاية أيار الماضي

منذ ٠ ثانية


اخبار الاردن

قصف مدفعي وجوي.. توغل مفاجئ لجيش الاحتلال في الشجاعية بغزة - ps
قصف مدفعي وجوي.. توغل مفاجئ لجيش الاحتلال في الشجاعية بغزة

منذ ٠ ثانية


اخبار فلسطين

بعد الخسارة من بيراميدز .. مدرب سموحة: الحكام هيناموا إزاي - eg
بعد الخسارة من بيراميدز .. مدرب سموحة: الحكام هيناموا إزاي

منذ ٠ ثانية


اخبار مصر

 أيادي مصر و تكافؤ الفرص تنظمان برنامجا تدريبيا لتأهيل شباب الأقصر للتسويق الإلكتروني - eg
أيادي مصر و تكافؤ الفرص تنظمان برنامجا تدريبيا لتأهيل شباب الأقصر للتسويق الإلكتروني

منذ ٠ ثانية


اخبار مصر

فحوصات طبية جديدة لحسم موقف إمام عاشور قبل مواجهة بيراميدز - eg
فحوصات طبية جديدة لحسم موقف إمام عاشور قبل مواجهة بيراميدز

منذ ثانية


اخبار مصر

البورصة تنهي جلسة اليوم على تباين وسط أرباح سوقية بـ5 مليارات جنيه - eg
البورصة تنهي جلسة اليوم على تباين وسط أرباح سوقية بـ5 مليارات جنيه

منذ ثانية


اخبار مصر

مؤشرات أولية مبشرة جدا...80 طالبا وطالبة حصلوا على علامة 299 من 300 - jo
مؤشرات أولية مبشرة جدا...80 طالبا وطالبة حصلوا على علامة 299 من 300

منذ ثانية


اخبار الاردن

بودكاست الخليج يتصدر عربيا.. ما سر الإقبال والشعبية الكبيرة؟ - ae
بودكاست الخليج يتصدر عربيا.. ما سر الإقبال والشعبية الكبيرة؟

منذ ثانية


اخبار الإمارات

نائب المحافظ يقدم واجب العزاء لأسرة ضحية حادثة الأقصر على يد المضطرب نفسيا - eg
نائب المحافظ يقدم واجب العزاء لأسرة ضحية حادثة الأقصر على يد المضطرب نفسيا

منذ ثانية


اخبار مصر

151 يوما على عودة الحرب .. عشرات الشهداء والجرحى في القطاع وتدمير منازل بالزيتون - ps
151 يوما على عودة الحرب .. عشرات الشهداء والجرحى في القطاع وتدمير منازل بالزيتون

منذ ثانية


اخبار فلسطين

تعميم بشأن آلية عمل مراكز غرف عمليات أقضية محافظة جبل لبنان - lb
تعميم بشأن آلية عمل مراكز غرف عمليات أقضية محافظة جبل لبنان

منذ ثانية


اخبار لبنان

برشلونة يتعثر أمام ريال بيتيس ويبقى متصدرا ترتيب الدوري الإسباني - ye
برشلونة يتعثر أمام ريال بيتيس ويبقى متصدرا ترتيب الدوري الإسباني

منذ ثانية


اخبار اليمن

6 حيل في الموضة تجعل صاحبة القامة القصيرة تبدو أطول! - xx
6 حيل في الموضة تجعل صاحبة القامة القصيرة تبدو أطول!

منذ ثانية


لايف ستايل

15 قتيلا بانهيار مبنى سكني في الهند (فيديو) - jo
15 قتيلا بانهيار مبنى سكني في الهند (فيديو)

منذ ثانية


اخبار الاردن

الأردن يدين إقتحامات الاقصى ومحاولة تدنيسه بالقرابين - jo
الأردن يدين إقتحامات الاقصى ومحاولة تدنيسه بالقرابين

منذ ثانية


اخبار الاردن

أردوغان: تركيا مستعدة لبذل قصارى جهدها لمنع تصاعد التوتر بين الهند وباكستان - ye
أردوغان: تركيا مستعدة لبذل قصارى جهدها لمنع تصاعد التوتر بين الهند وباكستان

منذ ثانيتين


اخبار اليمن

بالفيديو.. الشيخ يكشف ترتيب المنافسين على لقب الدوري.. ومركز صادم للاتحاد - sa
بالفيديو.. الشيخ يكشف ترتيب المنافسين على لقب الدوري.. ومركز صادم للاتحاد

منذ ثانيتين


اخبار السعودية

انطلاق فعاليات مهرجان صيف تلفريك عجلون الجمعة - jo
انطلاق فعاليات مهرجان صيف تلفريك عجلون الجمعة

منذ ثانيتين


اخبار الاردن

 راصد : مجلس النوب يقر في دورته العادية الأولى 15 تشريعا - jo
راصد : مجلس النوب يقر في دورته العادية الأولى 15 تشريعا

منذ ثانيتين


اخبار الاردن

دول الخليج تؤكد دعمها لوحدة سوريا واستقرارها - qa
دول الخليج تؤكد دعمها لوحدة سوريا واستقرارها

منذ ثانيتين


اخبار قطر

بالفيديو: إسبانيا تواجه أسوأ موسم حرائق غابات منذ عقود - lb
بالفيديو: إسبانيا تواجه أسوأ موسم حرائق غابات منذ عقود

منذ ثانيتين


اخبار لبنان

اليوم التاسع من التصعيد.. صواريخ إيرانية على تل أبيب بلا إصابات وأهداف عسكرية في ضربات إسرائيلية - sa
اليوم التاسع من التصعيد.. صواريخ إيرانية على تل أبيب بلا إصابات وأهداف عسكرية في ضربات إسرائيلية

منذ ثانيتين


اخبار السعودية

إقفال عدد من المدارس في النبطية ومحيطها تحسبا لأي طارئ! - lb
إقفال عدد من المدارس في النبطية ومحيطها تحسبا لأي طارئ!

منذ ثانيتين


اخبار لبنان

تحديث أسعار الجنيه السوداني مقابل الجنيه المصري اليوم السبت 16 - 8- 2025 في مصر والسودان - ye
تحديث أسعار الجنيه السوداني مقابل الجنيه المصري اليوم السبت 16 - 8- 2025 في مصر والسودان

منذ ثانيتين


اخبار اليمن

882.2 مليون دينار أرباح البنوك خلال 6 أشهر - kw
882.2 مليون دينار أرباح البنوك خلال 6 أشهر

منذ ثانيتين


اخبار الكويت

ازمة وقود تضرب تعز وسط اتهامات بتهريب منظم إلى الحوثيين - ye
ازمة وقود تضرب تعز وسط اتهامات بتهريب منظم إلى الحوثيين

منذ ثانيتين


اخبار اليمن

زلزال بقوة 6.3 درجة قبالة جزر الكوريل الروسية - bh
زلزال بقوة 6.3 درجة قبالة جزر الكوريل الروسية

منذ ثانيتين


اخبار البحرين

الأمير تركي الفيصل: في عالم يسوده العدل كنا شهدنا قصفا أمريكيا على ديمونا الإسرائيلي بدلا من إيران - sa
الأمير تركي الفيصل: في عالم يسوده العدل كنا شهدنا قصفا أمريكيا على ديمونا الإسرائيلي بدلا من إيران

منذ ٣ ثواني


اخبار السعودية

موعد مباراة الأهلي وباتشوكا في نصف نهائي كأس إنتركونتيننتال 2024 - eg
موعد مباراة الأهلي وباتشوكا في نصف نهائي كأس إنتركونتيننتال 2024

منذ ٣ ثواني


اخبار مصر

رئيس موازنة النواب يكشف أهم مشروعات القوانين المقرر مناقشتها بدور الانعقاد الحالي - eg
رئيس موازنة النواب يكشف أهم مشروعات القوانين المقرر مناقشتها بدور الانعقاد الحالي

منذ ٣ ثواني


اخبار مصر

تفاصيل إعلان أبو مازن الدستوري الجديد.. من هو رئيس فلسطين المقبل؟ - eg
تفاصيل إعلان أبو مازن الدستوري الجديد.. من هو رئيس فلسطين المقبل؟

منذ ٣ ثواني


اخبار مصر

الذكاء الاصطناعي بديل حديث لـ شاومينج في الغش بامتحانات الثانوية العامة.. خبير تربوي يوضح - eg
الذكاء الاصطناعي بديل حديث لـ شاومينج في الغش بامتحانات الثانوية العامة.. خبير تربوي يوضح

منذ ٣ ثواني


اخبار مصر

 انتشال جثة طفل بعد غرقه في واد ضواحي الفقيه بنصالح - ma
انتشال جثة طفل بعد غرقه في واد ضواحي الفقيه بنصالح

منذ ٣ ثواني


اخبار المغرب

ضبط مقيما مخالفا لنظام البيئة لارتكابه مخالفة رعي في محمية الملك سلمان الملكية - sa
ضبط مقيما مخالفا لنظام البيئة لارتكابه مخالفة رعي في محمية الملك سلمان الملكية

منذ ٣ ثواني


اخبار السعودية

حكومة صنعاء تقرر منع استيراد بعض السلع والبضائع التي يوجد لها مثيل محلي - ye
حكومة صنعاء تقرر منع استيراد بعض السلع والبضائع التي يوجد لها مثيل محلي

منذ ٣ ثواني


اخبار اليمن

موعد وصول المدير الرياضي لـ الزمالك.. وموقف مدير التعاقدات (خاص) - eg
موعد وصول المدير الرياضي لـ الزمالك.. وموقف مدير التعاقدات (خاص)

منذ ٣ ثواني


اخبار مصر

خطوة بخطوة .. سجل بالمرحلة الثالثة من تنسيق الجامعات 2025 عبر هذا الرابط - eg
خطوة بخطوة .. سجل بالمرحلة الثالثة من تنسيق الجامعات 2025 عبر هذا الرابط

منذ ٣ ثواني


اخبار مصر

* تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

* جميع المقالات تحمل إسم المصدر و العنوان الاكتروني للمقالة.






لايف ستايل