×



klyoum.com
palestine
فلسطين  ١٨ تشرين الثاني ٢٠٢٥ 

قم بالدخول أو انشئ حساب شخصي لمتابعة مصادرك المفضلة

ملاحظة: الدخول عن طريق الدعوة فقط.

تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

klyoum.com
palestine
فلسطين  ١٨ تشرين الثاني ٢٠٢٥ 

قم بالدخول أو انشئ حساب شخصي لمتابعة مصادرك المفضلة

ملاحظة: الدخول عن طريق الدعوة فقط.

تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

موقع كل يوم »

اخبار فلسطين

»سياسة» سما الإخبارية»

بلير في موقع التابع ..الغارديان: قرار مجلس الأمن الأغرب في تاريخ الأمم المتحدة.. سيطرة مطلقة لترامب على غزة..

سما الإخبارية
times

نشر بتاريخ:  الثلاثاء ١٨ تشرين الثاني ٢٠٢٥ - ١٥:٢٨

بلير في موقع التابع ..الغارديان: قرار مجلس الأمن الأغرب في تاريخ الأمم المتحدة.. سيطرة مطلقة لترامب على غزة..

بلير في موقع التابع ..الغارديان: قرار مجلس الأمن الأغرب في تاريخ الأمم المتحدة.. سيطرة مطلقة لترامب على غزة..

اخبار فلسطين

موقع كل يوم -

سما الإخبارية


نشر بتاريخ:  ١٨ تشرين الثاني ٢٠٢٥ 

نشرت صحيفة “الغارديان” تقريرًا أعده جوليان بورغر وصف فيهقرار مجلس الأمن التابع للأمم المتحدةبشأن غزة بأنه الأغرب والأكثر غموضًا، وبخاصة أن القرار يملي على “مجلس السلام” في غزة الإشراف على قوة تحقيق الاستقرار الدولية التي لم تتضح الدول المستعدة أو الراغبة بالمشاركة فيها.

الدبلوماسيون الأوروبيون رأوا انتصاراً في إقناع مبعوث إدارة ترامب بنطق عبارة “تقرير المصير الفلسطيني وإقامة الدولة” بصوت عالٍ

وقال إن القرار الذي أقره مجلس الأمن الدولي، مساء الثلاثاء، والهادف إلى تحويل وقف إطلاق النار الهش في غزة إلى خطة سلام حقيقية “يعد من أغرب القرارات في تاريخ الأمم المتحدة. فهو يمنح دونالد ترامب السيطرة المطلقة على غزة، وربما يكون توني بلير تابعًا له مباشرة في “مجلس السلام”، الذي سيشرف على قوات حفظ السلام متعددة الجنسيات، ولجنة من التكنوقراط الفلسطينيين، وقوة شرطة محلية، لمدة عامين”.

وأضاف بورغر: لا أحد يعلم من سيشارك في “مجلس السلام”، فهو فقط، كما أعلن ترامب على وسائل التواصل الاجتماعي: “سأرأسه أنا، وسيضم أقوى القادة وأكثرهم احترامًا في جميع أنحاء العالم”. وسيرفع المجلس تقاريره إلى مجلس الأمن، لكنه لن يكون تابعًا للأمم المتحدة، أو خاضعًا لقرارات الأمم المتحدة السابقة. وسيشرف على قوة تحقيق الاستقرار الدولية، التي لم يحدد بعد عدد أعضائها وترغب الولايات المتحدة بنشرها بحلول كانون الثاني/ يناير. وعبّرت الدول التي تواصلت معها الولايات المتحدة، بما فيها مصر وإندونيسيا وتركيا والإمارات العربية المتحدة، عن تردد حتى الآن.

وينص القرار على أن قوة الاستقرار الدولية ستضمن “عملية نزع السلاح” في غزة، ما يشير إلى أنها ستضطر إلى سحب الأسلحة من “حماس”، التي أصرت فورًا بعد تصويت الأمم المتحدة على أنها لن تنزع سلاحها.

وعلق بورغر قائلًا إنه لا توجد شهية بين الدول التي ستشارك في القوة الدولية لمواجهة مقاتلي الحركة المتمرّسين. وفي هذه الأثناء، يفترض أن تتولى قوات الأمن الإسرائيلية مسؤولية الأمن في الأراضي التي تحتلها القوات الإسرائيلية حاليًا، لكن هذا أيضًا قد يكون بمثابة وصفة للاشتباكات، خاصة إذا تردد الإسرائيليون في المغادرة.

ولا يوجد وضوح أكبر بشأن لجنة التكنوقراط الفلسطينية التي ستكلف بإدارة شؤون قطاع غزة اليومية، بتوجيه من ترامب ورفاقه من القادة. وسيكون من الصعب، على أقل تقدير، العثور على أي من هؤلاء التكنوقراط، المستعدين للعمل مع ترامب، والذين قد يكون لهم أي نفوذ على 2.2 مليون فلسطيني على قيد الحياة في غزة. وينطبق الأمر نفسه على قوة الشرطة المزعومة.

وعلى الرغم من الضبابية الخانقة، فقد منح قرار مجلس الأمن رقم 2803 كل هذه الهيئات الطموحة قوة القانون الدولي، في محاولة لتحويل اقتراح ترامب للسلام المكون من 20 نقطة إلى خطة وتعزيز وقف إطلاق النار الهش الذي توسطت فيه الولايات المتحدة، الشهر الماضي، إلى سلام دائم.

وأضاف أن إقرار القرار بأغلبية 13 صوتًا مقابل لا شيء، مع امتناع روسيا والصين عن التصويت، دليل على ضبابيته المقصودة، فضلًا عن الإرهاق واليأس العالمي من الحرب في غزة المستمرة منذ أكثر من عامين. وهي الحرب التي خلفت أكثر من 70,000 قتيل ودمرت نحو 70% من مباني القطاع الساحلي، فيما توصلت لجنة في الأمم المتحدة إلى أن إسرائيل ارتكبت إبادة جماعية في غزة.

وبعد التصويت، وصف المبعوث الأمريكي لدى المنظمة الدولية، مايك والتز، القرار بأنه “محور ومسار جديد في الشرق الأوسط، للإسرائيليين والفلسطينيين وجميع شعوب المنطقة على حد سواء”.

وعندما جاء دور أعضاء المجلس الآخرين للتحدث، كانوا أكثر حذرًا، حيث صاغوا دعمهم أو موافقتهم بناءً على ما قد يترتب على القرار، بدلًا مما ورد في نصه.

وكان هذا واضحًا بشكل خاص في ما يتعلق بالدولة الفلسطينية. وبناءً على إصرار الدول العربية والإسلامية، عُدِّل القرار في الأيام الأخيرة ليشمل ذكر دولة فلسطين المستقبلية، على الأقل. إلا أنه لم يفعل ذلك بالإشارة إلى الحق الأساسي للفلسطينيين في تقرير المصير والالتزام الدولي بحل الدولتين، بل بلغة واسعة ومشروطة وغير مقنعة. وإذا ما أصلحت السلطة الفلسطينية نفسها بشكل مرضٍ وتقدمت إعادة إعمار غزة، فقد نص القرار على أن “الظروف قد تكون مهيأة لمسار موثوق نحو تقرير المصير الفلسطيني وإقامة الدولة”.

ورغم أن هذا يبدو مجرد كلام، إلا أن الدبلوماسيين الأوروبيين رأوا انتصارًا في إقناع مبعوث إدارة ترامب بنطق عبارة “تقرير المصير الفلسطيني وإقامة الدولة” بصوت عالٍ، مهما كانت المحاذير.

ميلر: من غير الواضح ما إذا كان قرار مجلس الأمن قابلًا للتنفيذ، لكنه يعكس حقيقتين جديدتين؛ تدويل ترامب عنصر غزة في القضية الفلسطينية، ودعم حل الدولتين كحل نهائي

وأشارت الصحيفة لما كتبه المفاوض الأمريكي السابق وخبير شؤون الشرق الأوسط، آرون ديفيد ميلر، بأن القرار خطوة نحو فلسطين المستقبلية. وكتب

ميلر على مواقع التواصل الاجتماعي: “من غير الواضح ما إذا كان قرار مجلس الأمن قابلًا للتنفيذ، لكنه يعكس حقيقتين جديدتين: تدويل ترامب عنصر غزة في القضية الفلسطينية، ودعم حل الدولتين كحل نهائي”.

وتضيف الصحيفة أن صياغة القرار 2803 كانت غير مقبولة لليمين المتطرف في ائتلاف بنيامين نتنياهو، الذي رد بغضب، ما أجبر رئيس الوزراء على إعادة تأكيد اعتراضاته اللاذعة على أي اقتراح بالسيادة الفلسطينية.

ووجدت الحكومات التي أيدت القرار، والتي سكتت ودعمت القرار، بعض العزاء في انزعاج اليمين الإسرائيلي المتشدد. وترى الدول الأوروبية والإسلامية أن تمرير القرار سيبقي ترامب منخرطًا، ما سيزيد من تدفق المساعدات الإنسانية إلى غزة في المستقبل القريب، مع إبقاء الباب مفتوحًا أمام احتمالات السلام الدائم وإقامة دولة فلسطينية.

وكلما ازداد تمثيل المجتمع الدولي في “مجلس السلام” وازدادت مشاركة الدول العربية والإسلامية في قوة تحقيق الاستقرار الدولية، جادل المتفائلون في هذه العواصم، ستجد إسرائيل صعوبة في سيطرتها الحصرية على الأراضي المحتلة، وهي السيطرة التي تحظى بموافقة أمريكية. وبمجاراتهم “لخطة ترامب”، يأملون في محاكاة إسرائيل، بل والتفوق عليها في نهاية المطاف، في لعبتها الخاصة، مستغلين غرور الرئيس الأمريكي، على أمل توجيهه في النهاية نحو ما يرغبون فيه.

موقع كل يومموقع كل يوم

أخر اخبار فلسطين:

منسق الأمم المتحدة يتحدث عن آخر مستجدات مؤتمر إعادة إعمار غزة

* تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

* جميع المقالات تحمل إسم المصدر و العنوان الاكتروني للمقالة.

موقع كل يوم
5

أخبار كل يوم

lebanonKlyoum.com is 2210 days old | 361,522 Palestine News Articles | 4,786 Articles in Nov 2025 | 202 Articles Today | from 39 News Sources ~~ last update: 10 min ago
klyoum.com

×

موقع كل يوم


لايف ستايل