اخبار لبنان
موقع كل يوم -يا صور
نشر بتاريخ: ٥ أيلول ٢٠٢٥
#fixed-ad { position: fixed; bottom: 0; width: 100%; background-color: #ffffff; box-shadow: 0px -2px 5px rgba(0, 0, 0, 0.3); padding: 15px; text-align: center; z-index: 9999; right:0px; } #ad-container { position: relative; padding-top: 50px; /* ترك مساحة كافية لزر الإغلاق */ } #close-btn { position: absolute; top: -40px; right: 15px; background-color: #007bff; color: white; border: none; padding: 12px 16px; border-radius: 50%; font-size: 24px; cursor: pointer; box-shadow: 0px 4px 8px rgba(0, 0, 0, 0.3); transition: background-color 0.3s ease, transform 0.3s ease; } #close-btn:hover { background-color: #0056b3; transform: scale(1.1); } /* لجعل التصميم متجاوبًا */ @media (max-width: 768px) { #fixed-ad { padding: 10px; font-size: 14px; } #close-btn { top: -35px; padding: 10px 14px; font-size: 20px; } } @media (max-width: 480px) { #fixed-ad { padding: 8px; font-size: 12px; } #close-btn { top: -30px; padding: 10px; font-size: 18px; } }
×
كتب النائب مارك ضو عبر منصة 'إكس': 'عندما يدخل الجيش… يخرج السلاح غير الشرعي.
المعادلة بسيطة، وواضحة. الدولة لا تقبل شريك ولا وصي ولا سلاح موازي.
انسحاب وزراء أمل وحزب الله من الجلسة عند دخول قائد الجيش، هو رسالة تكابر على واقع وتعطيل، لكنه أيضًا اعتراف ضمني بأن وجود قرار دولة وحكومة يعني نهاية منطق الميليشيا.
الجيش ضيفًا موجب به دائما في مجلس الوزراء، الحكومة صاحبة الشرعية والجيش ينفذ قرارات وطنية شرعية. الجيش ضمانة السلم الأهلي، والحكومة ومرجعية اللبنانيين جميعًا.
زمن السلاح غير الشرعي انتهى. وزمن التعطيل والتكابر انتهى. عندما يدخل الجيش لينفذ قرار الحكومة الشرعية عندها يكون معهم الشعب اللبناني'.
كتب النائب وضاح الصادق عبر منصة 'أكس': 'بكل بساطة، يقول الثنائي: 'أوافق على تطبيق الطائف، ووافقت على 1701، وعلى وقف إطلاق النار العام الماضي، وتعهدت بتسليم سلاحي أمام الشعب والبلد والعالم أجمع، لكنني أنا من يقرر متى، بعد عام أو عامين أو مئة'. هذا المنطق معطوف على سنوات طويلة من شعارات: 'سنزيل إسرائيل من الوجود، وقوة الردع، واحتلال الجليل في 20 دقيقة، وإسرائيل خلصنا منها من زمان، وأوهن من بيت العنكبوت، وأزرار يمينًا وشمالًا'. والآن السردية الجديدة: 'لن نترك السلاح لأننا ندافع به عن أنفسنا في وجه اعتداءات إسرائيل اليومية'، ولم نرَ طلقة واحدة من هذا السلاح منذ أكثر من 300 يوم، بل يُستخدم حصرًا للتهويل على اللبنانيين بالويل والثبور وعظائم الأمور، وتخوين كل من لا يأتمر بأوامرهم، فيما العملاء يسرحون ويمرحون فوقهم وتحتهم وبجانبهم وهم لا يعلمون'.