اخبار لبنان
موقع كل يوم -يا صور
نشر بتاريخ: ٢٨ تشرين الثاني ٢٠٢٥
#fixed-ad { position: fixed; bottom: 0; width: 100%; background-color: #ffffff; box-shadow: 0px -2px 5px rgba(0, 0, 0, 0.3); padding: 15px; text-align: center; z-index: 9999; right:0px; } #ad-container { position: relative; padding-top: 50px; /* ترك مساحة كافية لزر الإغلاق */ } #close-btn { position: absolute; top: -40px; right: 15px; background-color: #007bff; color: white; border: none; padding: 12px 16px; border-radius: 50%; font-size: 24px; cursor: pointer; box-shadow: 0px 4px 8px rgba(0, 0, 0, 0.3); transition: background-color 0.3s ease, transform 0.3s ease; } #close-btn:hover { background-color: #0056b3; transform: scale(1.1); } /* لجعل التصميم متجاوبًا */ @media (max-width: 768px) { #fixed-ad { padding: 10px; font-size: 14px; } #close-btn { top: -35px; padding: 10px 14px; font-size: 20px; } } @media (max-width: 480px) { #fixed-ad { padding: 8px; font-size: 12px; } #close-btn { top: -30px; padding: 10px; font-size: 18px; } }
×
بـ21 طلقة مدفعية، لبنان رح يفتح قلبه قبل ساحاته ليستقبل البابا لاوون الرابع عشر الأحد الساعة 3:45 بعد الظهر بمطار بيروت. زيارة تاريخية حاملة للبنانيين أمل كبير، ورح تنطلق بلقاءات رسمية بالقصر الجمهوري.
تاني نهار، أي التنين 1 كانون الأول، البرنامج بيكمّل بمحطّات روحيّة، بينطلق من دير مار مارون بعنايا والصلاة على ضريح القديس شربل، مرورا بحريصا حتى يلتقي الأساقفة والكهنة والمكرّسين، وقلبو مفتوح يسمع هموم الكنيسة ورجاء شعبها. وبعد الظهر، ساحة الشهداء رح ترجع تنبض برسالة وحدة ومحبة بلقاء بين الأديان، قبل ما يختم البابا نهارو بلقاء مليان حياة وحماس مع شباب بكركي… شباب حالمين ببلد جديد وبسلام حقيقي.
نهار التلاتا 2 كانون الأول بيبدأ بمحطة إنسانية مؤثّرة… زيارة لمستشفى الصليب بجل الديب، يلي فيه كتير ناس ناطرين كلمة رحمة. بعدها وقفة صلاة صامتة بموقع انفجار المرفأ… لحظة أكيد رح تهزّ قلوب العالم كلّو. ومن بعدا القدّاس الكبير على الواجهة البحرية لبيروت، ليكون الختام قدّاس سلام بمدينة تعبت بس بعدها واقفة.
أمّا شعار الزيارة… فحكاية بحد ذاتو: حمامة سلام، أرزة ثابتة، وصليب اليوبيل 2025… مع جملة: “طوبى لفاعلي السلام”.
بسفرتو الرسولية الاولى خارج الفاتيكان، جايي البابا لاوون حتى يأكد مكانة لبنان بقلبو، ومدى أهمية ثباتنا بهالأرض، ونحنا بدورنا منقلّو “لبنان بدو السلام.. صليلنا”.











































































