×



klyoum.com
lebanon
لبنان  ٦ كانون الأول ٢٠٢٥ 

قم بالدخول أو انشئ حساب شخصي لمتابعة مصادرك المفضلة

ملاحظة: الدخول عن طريق الدعوة فقط.

تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

klyoum.com
lebanon
لبنان  ٦ كانون الأول ٢٠٢٥ 

قم بالدخول أو انشئ حساب شخصي لمتابعة مصادرك المفضلة

ملاحظة: الدخول عن طريق الدعوة فقط.

تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

موقع كل يوم »

اخبار لبنان

»سياسة» يا صور»

ما يُعانيه التلميذ..يُعاينهُ الأُستاذ ...... بقَلَم الأُستَاذ حُسَين سُهَيل قَرعَوني

يا صور
times

نشر بتاريخ:  الجمعه ٥ كانون الأول ٢٠٢٥ - ١٩:٥٨

ما يعانيه التلميذ..يعاينه الأستاذ ...... بقلم الأستاذ حسين سهيل قرعوني

ما يُعانيه التلميذ..يُعاينهُ الأُستاذ ...... بقَلَم الأُستَاذ حُسَين سُهَيل قَرعَوني

اخبار لبنان

موقع كل يوم -

يا صور


نشر بتاريخ:  ٥ كانون الأول ٢٠٢٥ 

#fixed-ad { position: fixed; bottom: 0; width: 100%; background-color: #ffffff; box-shadow: 0px -2px 5px rgba(0, 0, 0, 0.3); padding: 15px; text-align: center; z-index: 9999; right:0px; } #ad-container { position: relative; padding-top: 50px; /* ترك مساحة كافية لزر الإغلاق */ } #close-btn { position: absolute; top: -40px; right: 15px; background-color: #007bff; color: white; border: none; padding: 12px 16px; border-radius: 50%; font-size: 24px; cursor: pointer; box-shadow: 0px 4px 8px rgba(0, 0, 0, 0.3); transition: background-color 0.3s ease, transform 0.3s ease; } #close-btn:hover { background-color: #0056b3; transform: scale(1.1); } /* لجعل التصميم متجاوبًا */ @media (max-width: 768px) { #fixed-ad { padding: 10px; font-size: 14px; } #close-btn { top: -35px; padding: 10px 14px; font-size: 20px; } } @media (max-width: 480px) { #fixed-ad { padding: 8px; font-size: 12px; } #close-btn { top: -30px; padding: 10px; font-size: 18px; } }

×

بقَلَم الأُستَاذ حُسَين سُهَيل قَرعَوني

أستاذ ثانوي/جامعي

طالب دكتوراه قانون عام

مثيرةٌ للإهتمام والفضول هي المشاكل التي أصبحت كمادّة أساسية بين التلاميذ يومياً ، والتي مصدرها بيوتهم ، والذي بدوره الأستاذ أصبَحَ يُعاينُها عن كثب في كل تصرّف يصدر عن التلميذ…

أكادُ أجزم ، بأنّ معظم ما نُعانيه في التعليم مع التلاميذ اليوم ، منبعه الأهل من جهة أولى ، والكثير من المُعلمين من جهة ثانية ؛ وهو ما يجب علينا أن نعاينُه بشتى الوسائل المُتاحة ، لكي يربو صوت التعليم على صدى مُعاناتهم…

فما هي المكامن الأساسية وراء تلك المشاكل المزدوجة ؟ وهل من حلول ابتدعها العلم ،خصوصاً تلك المتعلقة بالنفس-حركية تُجَاري الواقع والمُعاناة معاً ؟ أم هل أنَّ ما يُعانيه التلميذ يجب أن يُعانيه الأُستاذ بدل أن يُعاينُه؟!

للإجابة على هذه التساؤلات، لا بدَّ من بحث عميق ، يذهب بنا لأيام ، وأكثر .. ولكن سنوجز مستخلص قانوني ، علمي ، عَمَلي ، حياتي ؛ لفهم ولو بالحد الأدنى ما نطرحه.

أولاً : ماهية التلميذ-الطفل .

التلميذ-الطفل هو فرد في مرحلة نموّ مستمر، يجمع بين جانبين أساسيّين:

1. جانب الطفولة

حيث التلميذ هنا في طَور التطوّر العاطفي ويحتاج إلى دعم، احتضان، وأمان ، لأنه يتأثر بسهولة بالبيئة ، الأهل ، والأصدقاء ، والسبب بسيط ، كونَ قدرته على فهم الذات والانفعالات ليست مكتملة.

2. جانب المراهق/الشاب

هنا يبدأ بتكوين هويته الشخصية المستقلّة ، لأنه يريد إثبات نفسه ، خصوصاً في المدرسة والمجتمع ، فيعيش صراعات بين ما يريده هو وما يريده الكبار منه.

إذًا:

التلميذ بين 15 و18 سنة ليس طفلًا بالكامل ولا بالغًا بالكامل - هو في “رحلة انتقالية” حساسة ، تحمل الكثير من التوترات والتجارب النفسية…

ثانياً : أبرز المشاكل البيتية.

إذا أسهبنا في مشاكل بيوتنا ، فلا بحث ولا باحث يكفيها ، ولذلك سنوجز أبرزها ، وهي كالآتي :

1. الصراع بين الاستقلال والسلطة

وهي عندما يبدأ المراهق بالتوجّه لحرية اتخاذ قراراته بالملبس ، الأصدقاء ، ساعات الخروج ، بينما الأهل يمارسون ضبطاً عالياً خوفاً من المجتمع أو بسبب الثقافة والتقاليد.

2. الضغط الدراسي والامتحانات الرسمية

لبنان يمتاز بضغط كبير في صفوف البريفيه والتيرمينال ، وهنا التلميذ يشعر أن مستقبله كله مهدّد بالعلامات ، وغالباً ضعف ثقافة الأهل حولها ، يضيف ضغطاً إضافياً بدل أن يخفّفوه.

3. الأزمات الاقتصادية وتأثيرها النفسي

كلنا يعلم بأن الكثير من الأهالي يعملون لساعات طويلة ، مما يولّد عند التلميذ شعور بالإهمال العاطفي أو بالذنب لأنه “عبء'.

4. مشكلة التواصل الضعيف

هنا تكمُن المشكلة الأساس ، فالأهل يطلبون الطاعة ، والتلميذ يطلب الفهم ، و غياب الحوار في معظم الأُسَر يدفع معظم النقاشات لأن تتحول إلى صراخ أو عناد.

5. الهواتف ووسائل التواصل الاجتماعي

إنَّ اختلاف النظرة بين الأجيال حول : الخصوصية ، الإنترنت ، العلاقات الإجتماعية ، يؤدي إلى نزاعات متكررة.

6. المقارنة مع الآخرين

هنا بيتُ القصيد ، فالمقارنات الدراسية والإجتماعية ، كقول : 'ابن فلان أشطر منك… بنت عمتك/خالك أهدى…” ، تترك أثراً سلبياً على الثقة بالنفس ، وقد تهدم بعض مباني الشخصية للولد …

7. العلاقات العاطفية

هذه الفئة العمرية تبدأ بتجارب الارتباط العاطفي ، ويظهر جلياً مع (GEN-Z) ، لأنه يريدها كسرعة SCROLLING ، والأهل في لبنان غالباً يعتبرون الأمر “عيب” أو “خطر” ، فينتج صراع بين السرّية من جهة، والرقابة من جهة أخرى، كونهم غير قادرين على اللحاق بسرعة التبدّل في المعايير اليومية…

8. عدم تقبّل الاختلاف

الاختلاف ليس خلاف ، فالمراهق يحب تجربة كل ما هو جديد ، كالموسيقى المختلفة ، والأفكار الحديثة ، بينما الكثير من الأهالي يرون ذلك تمرداً ، وليس بحثاً عن هوية.

وبالتالي ، فإن التلميذ بين 15 و18 سنة يعيش صراعاً بين أن يكون مستقلاً وأن يبقى تحت حماية أهله.

والأهل في لبنان يعيشون بدورهم ضغطاً اقتصادياً واجتماعياً يجعلهم أكثر تشدداً، مما يزيد التوتر بين الطرفين…

ثالثاً : المُعلِّم بين المعاينة والمعاناة

المعلّم هو الذي يخلق جواً يشعر فيه التلميذ بالأمان النفسي ، فنصف المشكلة تُحلّ قبل أن تبدأ ، إذ يُقال بأن تصل إلى قلب التلميذ أهم من أن تصل إلى عقله بدايةً.

لذلك على المعلّم أن يكون جزءًا هاماً من الحل ، لا أن يكون مشكلة متتابعة ، وهو ما يظهر جلياً بالآتي :

1. ملاحظة السلوك واكتشاف الضغوط

المعلّم هو أول من يلاحظ التغيّر عند التلميذ : كالتراجع في العلامات أو العصبية أو السكوت الزائد ، كذلك الأمر بالنسبة للنوم في الصف ، والشرود أو نوبات الغضب المتكررة…

هذه الإشارات تدلّ على ضغط منزلي، والانتباه لها خطوة أساسية في اكتساب التلميذ ، واذا أهَهمَل المعلّم ، أُهمِل…

2. الإنصات والاحتواء

ليس على المعلّم أن يحلّ مشاكل البيت، بل واجب عليه -خصوصاً في مواد التنشئة والتربية- أن يستمع للتلميذ ، ويهدّئه ، ويتيح الفرصة له للتعبير ، وأهمها أن يتعامل معه بتفهّم لا بعقاب . فالمراهق يرتاح عندما يشعر بأن أحداً يفهمه دون أن يُدينَه.

3. عدم تحميل التلميذ مسؤولية ظروفه

واجب على المعلّم أن يفصل بين سلوك ناتج عن ضغط خارجي ، وبين رغبة حقيقية في الإزعاج ، فقد يأتي التلميذ مهملاً ، أو لديه فرط حركي (ADHD) ، أو حتى قد يكون قليل التركيز…

4. التواصل البنّاء مع الأهل

عند الضرورة فقط، وبأسلوب متناسق ، يجب استخدام هكذا نمط ، مثلاً : 'نحن نريد مصلحة ابنكم، ولا نتهم أحداً”.. فهذه المشاركة للملاحظات هدفها الدعم لا اللوم.

5. بناء علاقة احترام وثقة

إنَّ بناء علاقة قائمة على الحدود الواضحة والاحترام ، والمعاملة الهادئة الراقية مع التلميذ ، هي المبتدأ لكل خبر جميل يصدر عنه وله..إذ تُعَّد هذه العلاقة تخفّف من شعور الطالب بالوحدة وتمنحه سنداً داخل المدرسة.

6. تعزيز الثقة بالنفس

التلميذ الذي يأتي من بيئة مليئة بالضغط يشعر عادةً بأنه ، غير قادر ، وغير مهم ، وغير مسموع ؛ فالمعلّم يستطيع بكلمة بسيطة أن يغيّر يومه… وأحياناً سنة كاملة.

فلا تكونوا شيناً عليهم ، بل كونوا زيناً لهم…

7. تعليم مهارات التنظيم وإدارة الوقت

تعتبر عملية تنظيم الوقت من المهمة الأساس للمعلّم ، وتتركز عبر الأبحاث التي يعطيها للالميذ ، واخراجه من النمط المُميت للتعليم ؛ فكثير من مشاكل البيت تنعكس دراسياً على تنظيم الدروس ، والمتابعة اليومية ؛ وتنظيم الوقت يقلّل التوتر في البيت ، وتعاملاته اليومية…

8. أن يكون قدوة في الهدوء والتعامل

المعلّم المتزن المتقّن للغة الجسد والعيون ، يعطي نموذجاً بديلاً عن البيئة المتوترة التي يأتي منها التلميذ ، حيث يعمد إلى تحليل سلوكه مع نفسيته وحركته ونشاطه وإنتاجيته ، عبر التنبّه لتقنيات علم النفس-حركي ؛ فيتعلم من سلوكه أكثر من أي كلمة تُقال له.

فالمعلّم لا يستطيع تغيير البيت، لكنه يستطيع التخفيف من أثره.

رابعاً : المطلوب من المُعلِّم-الأهل

لا شكَّ بأن المعلّم هو أهل التلميذ الثاني ، فمن غير المقبول ، بأن يقبل المعلّم بما يرفضه لأولاده ، أو أن يرفض ما تمليه عليه نفسه لأولاده أيضًا ..

فالمطلوب من المعلّم -الأهل ، الآتي :

نبذة أولى : ما هو المطلوب من المعلّم؟

1. فهم لاوعي التلميذ

2. كسب التلميذ قبل العقاب

3. خلق بيئة صفّية للإندماج

4. مراقبة تغيراته السلوكية

5. إحالة التلميذ للإرشاد النفسي/الصحي عند الضرورة

6. التواصل البنّاء مع الأهل

إذ تقّر الدراسات التربوية والسيكو-حركية بأن طريقة المعلم في حلّ النزاعات تُعلّم التلميذ كيفية التعامل مع مشاكله خارج المدرسة.

نبذة ثانية : ما هو المطلوب من الأهل؟

1. توفير بيئة منزلية هادئة قدر الإمكان

2. إصغاء حقيقي للولد

3. عدم المبالغة بالضغط الدراسي

4. التواصل الدوري مع المدرسة

5. تنظيم روتين يومي للأسرة

6. مراقبة المحتوى الرقمي لا قمعه

7. دعم نفسي بسيط لا يكلّف مجهوداً

8. احترام مرحلة المراهقة ومتغيراتها

خامساً : المعلّم المُعاين لا يعاني

مما لا شك فيه بأنَّ نجاح الصف والعلمية التعليمية التعلُّمية ، تكون من خلال معاينة الأستاذ للصف بكل معاناته بدل من معاناته هو نفسه من التعليم وكيفية إدارة الصف.

المعلّم يجب أن يُعايِن لا أن يُعاني ، إذ يوجب دوره الحسّاس بأن ، يلاحظ – يراقب – يفهم – يتدخّل تربوياً… لكن لا يُضحّي بصحته النفسية ولا يتحمّل أكثر ممّا يحتمل. فالمعاينة (دور مهني وصحيح) ، يعني أن يقوم الأستاذ بمراقبة سلوك التلميذ ، والتعامل معه بذكاء تربوي ، وضبط الصف بهدوء ، في حين أن المعاناة (خطأ كبير وخارج دوره) ، فمعاناته تعني أنه يتوتر بسببهم في البيت ، و/أو يتعب نفسياً ويفقد السيطرة

وهذا غير مطلوب أبداً ولا صحي لا له ولا للتلاميذ.

بالنهاية سؤال يطرح نفسه ، لماذا لا يجب أن يعاني الأستاذ؟

بكل إنسيابية ، لأن دوره تربوي، لا علاجي نفسي ، والمعاناة تدمّر قدرته على التعليم ، ولأن الضغط المستمر يؤدي إلى احتراق وظيفي (Burnout).

بخلاصة شديدة الدقة ، مع مزيج من الآراء المبرمة

الأستاذ يعاين ما يعانيه التلاميذ في الصف والمدرسة ، وهو جزء من الحل ، وغير مطلوب منه أن يعيش الألم ، بل مهمته توفير الأمان داخلها ، في حين أن الأهل يوفّرون الاستقرار داخل البيت. فالتلميذ ينجح عندما يعمل الطرفان معاً وليس كلٌ ضدّ الآخر ، لأن ما هو مفروغ منه ، المدرسة منظومة كاملة : معلم – مرشد – إدارة – أهل.

فلا يجب نكران أن التلميذ في هذه المرحلة يعيش مرحلة انتقالية حساسة بين الطفولة والرشد، ممّا يجعله عرضة لضغوط نفسية، اجتماعية، دراسية، وعائلية .

وعليه ، يجب أن نعمل بطريقة مترّاصّة ، بتوحيد الجهود داخل وخارج المدرسة ، لمتابعة هذه الأمانة التي بين أيدينا ، ألا وهو 'التلميذ'، للحفاظ عليها من خلال العلم ، وتدريب المعلمين على التعامل مع تلك الحالات ، فضلاً عن إرشاد الأهل بشكل دَوري من قِبَل اختصاصيين متمّكنين.. فهذه المعاناة لدى التلميذ ليست خطأه ، بل نتيجة تراكمات وضغوط ، والحل الحقيقي هو تعاون ثلاثي بين المعلّم والأهل والمدرسة ، إذ أن أي خلل في هذه المنظومة ، نرى بأن مُحرّك العلم والتعليم يُهلِك المجتمع. فعندما ينجح هذا التعاون، تتحوّل المدرسة من عبء إضافي إلى منطقة أمان…

ويبقى السؤال : إلى أي حد ستعمل مراكز القرار على نقل التعليم من ضفّة العلاج بعد وقوع السبب إلى ضفة الوقاية من ؟! وهل من قرار جريء يعيد هذه المنظومة لعَمَلِها الواقعي؟!

ما يعانيه التلميذ..يعاينه الأستاذ ...... بقلم الأستاذ حسين سهيل قرعوني ما يعانيه التلميذ..يعاينه الأستاذ ...... بقلم الأستاذ حسين سهيل قرعوني
يا صور
موقع إخباري إجتماعي متنوع ينقل أخبار صور والجنوب ولبنان بالإضافة إلى أخبار الإغتراب اللبناني واخبار عالمية متنوعة
يا صور
موقع كل يومموقع كل يوم

أخر اخبار لبنان:

11 قتيلاً بينهم ثلاثة قاصرين في إطلاق نار جنوب أفريقيا

* تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

* جميع المقالات تحمل إسم المصدر و العنوان الاكتروني للمقالة.

موقع كل يوم
19

أخبار كل يوم

lebanonKlyoum.com is 2228 days old | 810,652 Lebanon News Articles | 3,807 Articles in Dec 2025 | 344 Articles Today | from 58 News Sources ~~ last update: 19 min ago
klyoum.com

×

موقع كل يوم


مقالات قمت بزيارتها مؤخرا



ما يعانيه التلميذ..يعاينه الأستاذ ...... بقلم الأستاذ حسين سهيل قرعوني - lb
ما يعانيه التلميذ..يعاينه الأستاذ ...... بقلم الأستاذ حسين سهيل قرعوني

منذ ٠ ثانية


اخبار لبنان

بالاجماع .. إنتخاب الشيخ خالد الكثيري رئيسا جديدا لحلف قبائل حضرموت - ye
بالاجماع .. إنتخاب الشيخ خالد الكثيري رئيسا جديدا لحلف قبائل حضرموت

منذ ثانية


اخبار اليمن

المنطقة العسكرية الثانية تعلن سيطرة النخبة الحضرمية على حقول النفط - ye
المنطقة العسكرية الثانية تعلن سيطرة النخبة الحضرمية على حقول النفط

منذ ثانية


اخبار اليمن

الرئيس الكولومبي:انخفاض معدل التضخم في نوفمبر الماضي في البلاد - ye
الرئيس الكولومبي:انخفاض معدل التضخم في نوفمبر الماضي في البلاد

منذ ثانيتين


اخبار اليمن

طلقني طلاقا بائنا وتوفى بعد أيام قليلة فهل أرث فيه؟ عطية لاشين يجيب - eg
طلقني طلاقا بائنا وتوفى بعد أيام قليلة فهل أرث فيه؟ عطية لاشين يجيب

منذ ثانيتين


اخبار مصر

أسعار الذهب في ليبيا الخميس (4 ديسمبر 2025) - ly
أسعار الذهب في ليبيا الخميس (4 ديسمبر 2025)

منذ ٣ ثواني


اخبار ليبيا

الرئيس عون واللبنانية الأولى شاركا في الزيارة الروحية الحاشدة لقداسة البابا الى ضريح القديس شربل في عنايا - lb
الرئيس عون واللبنانية الأولى شاركا في الزيارة الروحية الحاشدة لقداسة البابا الى ضريح القديس شربل في عنايا

منذ ٤ ثواني


اخبار لبنان

 ازرع .. قصة 150 ألف فدان قمح تكتب حكاية جديدة للأمن الغذائي بالمحافظات - eg
ازرع .. قصة 150 ألف فدان قمح تكتب حكاية جديدة للأمن الغذائي بالمحافظات

منذ ٤ ثواني


اخبار مصر

منتدى علمي بالرياض يؤكد: تأهيل الكوادر الصحية النفسية ركيزة لتحقيق رؤية 2030 - sa
منتدى علمي بالرياض يؤكد: تأهيل الكوادر الصحية النفسية ركيزة لتحقيق رؤية 2030

منذ ٥ ثواني


اخبار السعودية

نادي الاتحاد عدن يقيم مهرجان رياضي للبراعم بمناسبة عيد الثورة 30 نوفمبر - ye
نادي الاتحاد عدن يقيم مهرجان رياضي للبراعم بمناسبة عيد الثورة 30 نوفمبر

منذ ٧ ثواني


اخبار اليمن

برلين وباريس ولندن::لوقف فوري للعمليات العسكرية الإسرائيلية في مدينة غزة - lb
برلين وباريس ولندن::لوقف فوري للعمليات العسكرية الإسرائيلية في مدينة غزة

منذ ٩ ثواني


اخبار لبنان

رام الله : الاحتلال يصادر أعمدة حجرية أثرية في المزرعة الشرقية - ps
رام الله : الاحتلال يصادر أعمدة حجرية أثرية في المزرعة الشرقية

منذ ٩ ثواني


اخبار فلسطين

الاحتباس الحراري يضاعف أسعار القهوة في كندا - bh
الاحتباس الحراري يضاعف أسعار القهوة في كندا

منذ ١٠ ثواني


اخبار البحرين

أبل تفاجئ المستخدمين بتفعيل ميزات صحية متقدمة في عدة دول - eg
أبل تفاجئ المستخدمين بتفعيل ميزات صحية متقدمة في عدة دول

منذ ١١ ثانية


اخبار مصر

فيرستابن يفوز بسباق قطر لفورمولا 1 ويؤجل حسم لقب بطولة العالم للجولة الأخيرة - ly
فيرستابن يفوز بسباق قطر لفورمولا 1 ويؤجل حسم لقب بطولة العالم للجولة الأخيرة

منذ ١٢ ثانية


اخبار ليبيا

نائب أمير الرياض يعزي رئيس مركز الحزم بمحافظة وادي الدواسر في وفاة والدته - sa
نائب أمير الرياض يعزي رئيس مركز الحزم بمحافظة وادي الدواسر في وفاة والدته

منذ ١٤ ثانية


اخبار السعودية

توقعات مديرية الأرصاد الجوية لطقس يوم غد السبت بالمغرب - ma
توقعات مديرية الأرصاد الجوية لطقس يوم غد السبت بالمغرب

منذ ١٤ ثانية


اخبار المغرب

وزير الرياضة يشهد افتتاح بطولة العالم للكاراتيه للكبار وذوي الهمم - eg
وزير الرياضة يشهد افتتاح بطولة العالم للكاراتيه للكبار وذوي الهمم

منذ ١٦ ثانية


اخبار مصر

الداود يحرز الميدالية البرونزية ببطولة العالم للتايكواندو تحت سن 21 - jo
الداود يحرز الميدالية البرونزية ببطولة العالم للتايكواندو تحت سن 21

منذ ١٦ ثانية


اخبار الاردن

* تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

* جميع المقالات تحمل إسم المصدر و العنوان الاكتروني للمقالة.






لايف ستايل