×



klyoum.com
palestine
فلسطين  ٢ تشرين الأول ٢٠٢٥ 

قم بالدخول أو انشئ حساب شخصي لمتابعة مصادرك المفضلة

ملاحظة: الدخول عن طريق الدعوة فقط.

تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

klyoum.com
palestine
فلسطين  ٢ تشرين الأول ٢٠٢٥ 

قم بالدخول أو انشئ حساب شخصي لمتابعة مصادرك المفضلة

ملاحظة: الدخول عن طريق الدعوة فقط.

تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

موقع كل يوم »

اخبار فلسطين

»سياسة» وكـالـة مـعـا الاخـبـارية»

الترامبية بين غزة والضفة ، مشروع تفكيك الجغرافيا والسيطرة على الإرادة ليس قدراً .

وكـالـة مـعـا الاخـبـارية
times

نشر بتاريخ:  الأحد ٦ تموز ٢٠٢٥ - ١٧:٤٤

الترامبية بين غزة والضفة ، مشروع تفكيك الجغرافيا والسيطرة على الإرادة ليس قدرا .

الترامبية بين غزة والضفة ، مشروع تفكيك الجغرافيا والسيطرة على الإرادة ليس قدراً .

اخبار فلسطين

موقع كل يوم -

وكـالـة مـعـا الاخـبـارية


نشر بتاريخ:  ٦ تموز ٢٠٢٥ 

الكاتب:

مروان إميل طوباسي

بينما تتجه الأنظار إلى إعلان الهدنة في غزة ربما من على منصة البيت الأبيض إيذانا بما يبدو أنه 'انفراج مؤقت'، تتشكل خلف هذا المشهد صورة أكثر تعقيدا وعمقا تقول ، ليست هذه نهاية حرب ، بل بداية مرحلة جديدة من إعادة هندسة الإقليم ، تتقاطع فيها الجغرافيا بالمصالح ، وتُفرض فيها موازين جديدة تحت نار الهيمنة والغطرسة الترامبية في نسختها الثانية.

ورغم أن موافقة 'حركة حماس' الليلة على مقترحات الوسطاء كانت ضرورية وخطوة نحو محاولة وقف عدوان الإبادة او على الاقل إتاحة مساحة لزمن الحياة بعد تقديرات سابقة لم تنسجم مع واقع شعبنا ومفهوم المقاومة الممكنة كحق شرعي لشعب تحت أحتلال أستيطاني إحلالي . الا ان الرؤية الأمريكية الاسرائيلية بخصوصها لا تنفصل عن مشهد إقليمي ودولي أعقد ، حيث ستُستثمر الهدنة كما يُراد لها من قبل تلك القوى الأستعمارية لا لإنهاء الحرب ، بل كمرحلة ضمن خطة مدروسة لإعادة تشكيل الجغرافيا السياسية للمنطقة، وتحويل الصراع إلى حالة من الإدارة المؤقتة تحت مظلة 'التهدئة' التي لا تعرف تفاصيلها بعد .

لقد نجحت إسرائيل ، مدعومة بالنهج الترامبي المتجدد ، في تدمير واستنزاف غزة إلى حدّ تحويلها إلى منطقة غير قابلة للحياة ، تمهيدا لتمرير مشاريع التهجير إلى دول حول العالم ، تُرتب تفاصيلها الولايات المتحدة وإسرائيل اليوم . في المقابل ، تُدار الضفة والقدس على وقع هجوم سياسي وأمني مركب ، عنوانه السيطرة الأستيطانية الزاحفة والضم والتفتيت والتغيير الديموغرافي ، تحت غطاء 'عملية الليث المُشرئب'، العملية الأمنية–العسكرية التي تستهدف مدن شمال الضفة والأغوار ومسافر يطا وغيرها لإكمال عملية التطهير العرقي والضم التدريجي بموافقة أمريكية لتصفية الكيانية الوطنية .

وفي هذا السياق ، لا بد من فهم المشهد ضمن مشروع أشمل ، بأن الترامبية ليست مجرد سياسة داخلية أميركية ، بل نهج إمبريالي شعبوي متجذر يعيد تشكيل المنطقة بمعايير صهيونية– أميركية . عودة ترامب إلى البيت الأبيض في ولايته الثانية لم تكن فقط حدثا انتخابيا ، بل إعلانا لأستئناف مشروع 'الشرق الأوسط الجديد' من نقطة حاسمة تتمثل في تصفية القضية التحررية الفلسطينية بصفتها عقبة أمام الهيمنة الإقليمية ، وفي مواجهة القوى الصاعدة حول العالم في وسط شرق أوروبا وبحر الصين .

لكن ، هل الترامبية قدر لا يُرد ؟ وهل نحن أمام مشهد لا يُقاوم ؟

ان الإجابة تبدأ من نفي هذا الأدعاء اولاً دون الأستسلام له ولتداعياته تحت مسميات مختلفة مهما بلغ توحشها اليوم . فالتاريخ حافل بأمثلة على مشاريع أستعمارية سقطت تحت إرادة الشعوب ومقاومتها المشروعة . إن ما نشهده اليوم هو أخطر فصول تصفية قضيتنا الوطنية التحررية ، إلا ان ذلك ليس حتمياً ، فهناك مساحات متاحة للمواجهة تتشكل في ثلاثة مستويات مترابطة وهي ،

١. دوليا : لقد تنامت إرادة شعبية ورسمية لقول 'لا' للنهج الترامبي– الصهيوني ، من قرارات محكمة العدل الدولية إلى تحركات المحكمة الجنائية رغم التهديدات الترامبية بحقهم ، ومن تظاهرات شوارع العالم المتواصلة ، إلى اتساع حملات المقاطعة وازدياد عزلة اسراىيل وسقوط اقنعتها حول معاداة السامية وضحية التاريخ والديمقراطية الوحيد بالشرق الأوسط وقوة الردع العالي ، والى تعاظم حركة التضامن الدولي مع فلسطين التي بات بعض المناصرين التقدميبن حول العالم يعتبرونها بمثابة حركة الحقوق المدنية لهذا الزمن كما كانت زمن الابرتهايد في جنوب افريقيا او الحرب الوحشية ضد فيتنام وكوريا . هذه المساحات الأخلاقية والقانونية يجب أن تُستثمر ضمن سياسة فلسطينية موحدة ونشطة دبلوماسية وقانونية وشعبية على مستوى العالم بعيدا عن سياسات الأذعان للأشتراطات الغربية او الوعود السرابية .

٢. إقليمياً : ورغم تناقض المصالح ، فإن التوازنات بدأت تتغير حتى بالأقليم كما بالعالم بوجود مصالح صينية وروسية ولتجمعات سياسية اقتصادية كدول البريكس ومجموعة شنغهاي . تركيا، إيران، السعودية ودول خليجية، إضافة إلى الأردن ومصر، تقف أمام تضارب مصالح بين تلك القوى الصاعدة من جهة والولايات المتحدة من جهة ثانية . تداعيات خطيرة ترتبط بالتهجير والأمن القومي لتلك الدول وإلى تهديدات بان ينتقل ما جرى في غزة اليها او الى ما يشابه ذلك كما الاعتداء على إيران . كل ذلك ممكن ان يفتح هامشاً للتحالف المرحلي ضد مخطط التصفية والسياسات الأمريكية الاسرائيلية وحتى البريطانية التي حظرت بالأمس نشاط 'حركة العمل من اجل فلسطين' ، وذلك إن أحسنت القيادة الفلسطينية إدارة التناقضات وجمع الأضداد .

٣. محلياً : التحدي الأخطر والفرصة الأهم تكمن بالوطن ، فلا يمكن لأي مشروع سياسي مقاوم أن ينهض دون إعادة بناء الرؤية الشجاعة والإرادة السياسية الوطنية الجامعة على قاعدة وحدة الأرض والشعب والقضية . فالمقاومة السياسية والشعبية تستطيع فرض وقائع جديدة ان أُحسن استخدامها وفق ظروف شعبنا من أجل زيادة كلفة الأحتلال على طريق أنهائه . ألا ان استمرار الانقسام واستنزاف الشعب داخليا بما له علاقة بالإرهاق الأقتصادي والأجتماعي الناتج عن تبعات اوسلو وملحقاتها وغياب سياسات واضحة حكومية تخفف من الإعباء عن الناس وتعزز صمودهم ، هو ما يقدم خدمة مجانية لترامب ونتنياهو معا ، الأمر الذي يجب ان ينتهي فورا مع وقف أطلاق النار ، والتوجه دون تأخير نحو تنفيذ الاتفاقيات الوطنية السابقة بما يضمن الأرتقاء بدور منظمة التحرير كجبهة وطنية واسعة بما لها من مكانة قانونية وتمثيلية، وإلى تبني سياسات صمود في كل القطاعات ، حتى لا نفقد ما تبقى من وجود بالأغوار والقدس ومناطق الخليل والمخيمات .

ان الترامبية السياسية ، تتحرك ومعها أدوات الصهيونية الجديدة والمسيحية الصهيونية وحتى الإسلامية منها ، وفق رؤية صريحة لمشروع 'إسرائيل الكبرى'، التي يتم السعي لإعادة رسم حدود النفوذ والهيمنة انطلاقا من فلسطين الى الإقليم ، ومن الإقليم الى فرض ذلك على فلسطين وفق ما جرى بلبنان وسوريا من الاصرار على تطويعهم بعد غزوة ألجولاني الظلامية والعدوان على لبنان والمقاومة فيه ومن ثم محاولة فرض الشروط كما يجري الان ، كما من محاولات توسيع التطبيع الإبراهيمي الذي تقوم بعض أنظمة الحكم لتغطية تكاليفه مجانا الى ترامب . فتداعيات هذا المشروع لا يهدف فقط إلى محو القضية الفلسطينية كهوية سياسية وكحق تاريخي وقانوني ، بل إلى إنهاء أي أفق لإقامة دولة فلسطينية مستقلة ذات سيادة كما نفهما نحن وفق وثيقة اعلان الإستقلال ، وكما نصّت على ذلك قرارات الأمم المتحدة ومرجعيات القانون الدولي .

وبدلاً من ذلك ، يُطرح بديل مرفوض وخطير يتمثل في تفتيت الأرض إلى كانتونات إدارية خاضعة ، محاصَرة بالجدران والحواجز وفي الوسط منها المستوطنات الإستعمارية ، تدار بتمويل خارجي ، وترتبط بمشاريع اقتصادية أمنية لا سياسية ، على شكل مناطق خدمات وظيفية ، لا تعبير فيها عن السيادة الوطنية أو حق تقرير المصير . ويتم تسويق ذلك من خلال اتفاقيات التطبيع الإبراهيمي والدرع الإقليمي الأمني ، بوصفه 'السلام الجديد'، الذي لا يهدف إلى إنهاء الأحتلال ، بل إلى إنهاء ثقافة المقاومة وفكرة الدولة والتحرر الوطني .

في ظل هذا الواقع ، تغيب منظمة التحرير الفلسطينية عن التأثير ، رغم ما تمثله من شرعية تاريخية ووطنية . والتي تحتاج الى جهود الكل الوطني وبالمقدمة منها 'حركة فتح ' بضرورة نفض الغبار والتكلس عنها الذي فرضته بعض الاجندات غير الوطنية الدولية والإقليمية بحق القرار الوطني المستقل ، وبالتالي عدم التباطؤ اليوم في تفعيل وإعادة الهوية والأعتبار لِ'فتح' كحركة تحرر لا كحزب وظيفي وبالتالي للمنظمة ، لا فقط كعنوان ورمز ، بل كأداة سياسية ناظمة لقيادة مرحلة التحرر الوطني الديمقراطي تحمل الإرث الكفاحي وتواجه التحديات والمجهول القادم .

إن لحظة الحقيقة باتت قريبة ، فإما أن نعيد بناء مشروعنا الوطني التحرري الجامع بأدوات ديمقراطية تمثيلية لنجابه به مشروع تفكيكيا ، أو نُختزل إلى كيانات محلية مرتهَنة بالتمويل والترتيبات الأمنية بالمنطقة .

وفي النهاية ، ليست الهدنة او وقف اطلاق النار في غزة هدفاُ رغم حاجتها الانسانية ، وليست المواجهة في غزة أو إيران أو لبنان فصولا منفصلة . إنها كلها مشاهد مترابطة ضمن مشروع تفكيك شامل ، يستهدف الهوية والحق ، ويُنتج شرقا أوسط بلا فلسطين وبلا سيادة وطنية .

إنه مشروع يمكن كسره فقط إذا امتلكنا الرؤية الجريئة والإرادة السياسية في اطار التقييم النقدي ووضوح رسم معالم مشروعنا الوطني الشامل في فلسطين من اجل هزيمة المشروع الإستعماري الأستيطاني ، وتجاوزنا خطاب العجز ، وتمسكنا ببوصلة التحرر الوطني الديمقراطي وتنفيذ الانتخابات المستحقة للشعب قانونا باعتباره مصدر السلطات التي يتوجب فصلها وأستقلالها ، كما والضرورة الملحة في عقد مجلس وطني يعتمد التمثيل الحقيقي لكافة قطاعات شعبنا بعيدا عن مراكز النفوذ التي باتت تشكل مظاهر غير صحية في مجتمعنا . فالقدر لا يُفرض ، بل تصنعه الشعوب ، فالخيار اليوم هو ، إمّا أن نصنع قدرنا نحن ، أو نُترَك لمصير يصنعه العدو .

موقع كل يومموقع كل يوم

أخر اخبار فلسطين:

الخارجية التركية: اعتداء إسرائيل على "أسطول الصمود" عمل إرهابي

* تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

* جميع المقالات تحمل إسم المصدر و العنوان الاكتروني للمقالة.

موقع كل يوم
30

أخبار كل يوم

lebanonKlyoum.com is 2162 days old | 345,456 Palestine News Articles | 411 Articles in Oct 2025 | 14 Articles Today | from 39 News Sources ~~ last update: 14 min ago
klyoum.com

×

موقع كل يوم


مقالات قمت بزيارتها مؤخرا



الترامبية بين غزة والضفة ، مشروع تفكيك الجغرافيا والسيطرة على الإرادة ليس قدرا . - ps
الترامبية بين غزة والضفة ، مشروع تفكيك الجغرافيا والسيطرة على الإرادة ليس قدرا .

منذ ٠ ثانية


اخبار فلسطين

عطوة اعتراف في مقتل الشاب عبادة عرابي يقودها الشيخ العجارمة .. وذوو الفقيد يطالبون بإعدام القاتل في ساحة عامة - jo
عطوة اعتراف في مقتل الشاب عبادة عرابي يقودها الشيخ العجارمة .. وذوو الفقيد يطالبون بإعدام القاتل في ساحة عامة

منذ ٠ ثانية


اخبار الاردن

لتدني مستوى النظافة.. إحالة مسؤولي لجنة امتحانات المنيا الجديدة إلى التحقيق (تفاصيل) - eg
لتدني مستوى النظافة.. إحالة مسؤولي لجنة امتحانات المنيا الجديدة إلى التحقيق (تفاصيل)

منذ ثانية


اخبار مصر

فعاليات متنوعة بعروس الصعيد هذا الأسبوع.. واستمرار أنشطة بداية وقوافل حياة كريمة - eg
فعاليات متنوعة بعروس الصعيد هذا الأسبوع.. واستمرار أنشطة بداية وقوافل حياة كريمة

منذ ثانية


اخبار مصر

جهود إماراتية لتنظيم انتقال الثروة بين أجيال العائلات الغنية - ae
جهود إماراتية لتنظيم انتقال الثروة بين أجيال العائلات الغنية

منذ ثانية


اخبار الإمارات

عرض الجحر واستدعاء ولي أمر.. الليلة بمهرجان مسرح الهواة - eg
عرض الجحر واستدعاء ولي أمر.. الليلة بمهرجان مسرح الهواة

منذ ثانية


اخبار مصر

شواغر ومدعوون للامتحان التنافسي في مؤسسات حكومية (أسماء) عاجل - jo
شواغر ومدعوون للامتحان التنافسي في مؤسسات حكومية (أسماء) عاجل

منذ ثانية


اخبار الاردن

الشرطة المجتمعية تشكل المجلس المجتمعي في الخليل تحت شعار شراكة وأمان - ps
الشرطة المجتمعية تشكل المجلس المجتمعي في الخليل تحت شعار شراكة وأمان

منذ ثانية


اخبار فلسطين

في قلب أفريقيا.. لماذا تتنافس الولايات المتحدة والصين على هذه الدولة الكبرى؟ - lb
في قلب أفريقيا.. لماذا تتنافس الولايات المتحدة والصين على هذه الدولة الكبرى؟

منذ ثانية


اخبار لبنان

ترامب يبلغ أمير قطر استعداد واشنطن المشاركة في حل الأزمة بين إسرائيل وإيران - qa
ترامب يبلغ أمير قطر استعداد واشنطن المشاركة في حل الأزمة بين إسرائيل وإيران

منذ ثانية


اخبار قطر

ترامب يوقع قانون الميزانية السنوي لزيادة الإنفاق العسكري وتمويل ترحيل المهاجرين - iq
ترامب يوقع قانون الميزانية السنوي لزيادة الإنفاق العسكري وتمويل ترحيل المهاجرين

منذ ثانية


اخبار العراق

البنك الدولي صرف 30 من تمويل مشروع الشباب والتكنولوجيا والوظائف في الأردن - jo
البنك الدولي صرف 30 من تمويل مشروع الشباب والتكنولوجيا والوظائف في الأردن

منذ ثانيتين


اخبار الاردن

حملة طلابية من غزة تناشد العالم:أنقذوا العائلات التي تعيش بين الركام وتحت أسقف الموت - ps
حملة طلابية من غزة تناشد العالم:أنقذوا العائلات التي تعيش بين الركام وتحت أسقف الموت

منذ ثانيتين


اخبار فلسطين

اعتبارا من اليوم ولمدة أسبوع.. توقيع الكشف الطبي على المواطنين بالمجان بمستشفى العريش - eg
اعتبارا من اليوم ولمدة أسبوع.. توقيع الكشف الطبي على المواطنين بالمجان بمستشفى العريش

منذ ثانيتين


اخبار مصر

لجنة الشؤون الخارجية وافقت على 4 مشاريع قوانين أبرزها مكافحة التمييز ضد المرأة والتعاون العسكري مع تركيا - lb
لجنة الشؤون الخارجية وافقت على 4 مشاريع قوانين أبرزها مكافحة التمييز ضد المرأة والتعاون العسكري مع تركيا

منذ ثانيتين


اخبار لبنان

الحسين إربد والوحدات يخصصان ريع مباراة ذهاب السوبر لدعم أهل غزة - jo
الحسين إربد والوحدات يخصصان ريع مباراة ذهاب السوبر لدعم أهل غزة

منذ ثانيتين


اخبار الاردن

 السيد كانسيلو.. صريح تعرض لطعنة بأكاذيب غوارديولا - jo
السيد كانسيلو.. صريح تعرض لطعنة بأكاذيب غوارديولا

منذ ثانيتين


اخبار الاردن

وزير الأشغال يتفقد سير العمل في مشاريع طرق بمحافظتي مادبا والكرك - jo
وزير الأشغال يتفقد سير العمل في مشاريع طرق بمحافظتي مادبا والكرك

منذ ثانيتين


اخبار الاردن

خاص مع ارتفاع درجات الحرارة في دمشق.. كم بلغت أسعار المياه وقوالب الثلج؟ - sy
خاص مع ارتفاع درجات الحرارة في دمشق.. كم بلغت أسعار المياه وقوالب الثلج؟

منذ ثانيتين


اخبار سوريا

بلينكن في رحلة جديدة إلى الشرق الأوسط تشمل 8 دول والضفة الغربية.. والخارجية الأمريكية تكشف تفاصيل ما سيبحثه - ae
بلينكن في رحلة جديدة إلى الشرق الأوسط تشمل 8 دول والضفة الغربية.. والخارجية الأمريكية تكشف تفاصيل ما سيبحثه

منذ ثانيتين


اخبار الإمارات

خفر السواحل: استمرار أعمال المسح البحري ثلاثي الأبعاد حتى يناير 2027 ضمن نطاق جغرافي محدد - bh
خفر السواحل: استمرار أعمال المسح البحري ثلاثي الأبعاد حتى يناير 2027 ضمن نطاق جغرافي محدد

منذ ثانيتين


اخبار البحرين

الفلبين: ارتفاع حصيلة ضحايا الزلزال إلى ما لا يقل عن 69 شخصا - bh
الفلبين: ارتفاع حصيلة ضحايا الزلزال إلى ما لا يقل عن 69 شخصا

منذ ٣ ثواني


اخبار البحرين

ارتفاع احتياطيات الصين من النقد الأجنبي بأكثر من المتوقع بيونيو - jo
ارتفاع احتياطيات الصين من النقد الأجنبي بأكثر من المتوقع بيونيو

منذ ٣ ثواني


اخبار الاردن

الاتحاد الأوروبي يقترب من التوصل لاتفاق مبدئي بشأن التجارة مع أمريكا - jo
الاتحاد الأوروبي يقترب من التوصل لاتفاق مبدئي بشأن التجارة مع أمريكا

منذ ٣ ثواني


اخبار الاردن

هذه هي الدولة التي اختارتها الولايات المتحدة لتهجير أهالي غزة اليها.. هل تنجح المساعي؟ - sy
هذه هي الدولة التي اختارتها الولايات المتحدة لتهجير أهالي غزة اليها.. هل تنجح المساعي؟

منذ ٣ ثواني


اخبار سوريا

حدث وأنت نائم بلاغ رضوى الشربيني ضد بلوجر شهير.. ومقتل إمام وخطيب بالشرقية - eg
حدث وأنت نائم بلاغ رضوى الشربيني ضد بلوجر شهير.. ومقتل إمام وخطيب بالشرقية

منذ ٣ ثواني


اخبار مصر

إغتيال رئيس معسكر نازحين يهز جنوب دارفور - sd
إغتيال رئيس معسكر نازحين يهز جنوب دارفور

منذ ٣ ثواني


اخبار السودان

اتفاقية تعاون أردنية مغربية لإنشاء أول معهد تدريب مهني متميز في عمان - jo
اتفاقية تعاون أردنية مغربية لإنشاء أول معهد تدريب مهني متميز في عمان

منذ ٣ ثواني


اخبار الاردن

سارة أحمد بدير تخطف الأنظار بصورة عائلية وتكشف عن تفاصيل مشوارها الشخصي - ye
سارة أحمد بدير تخطف الأنظار بصورة عائلية وتكشف عن تفاصيل مشوارها الشخصي

منذ ٣ ثواني


اخبار اليمن

الأمم المتحدة: نقص الوقود في غزة وصل إلى مستويات حرجة - ly
الأمم المتحدة: نقص الوقود في غزة وصل إلى مستويات حرجة

منذ ٣ ثواني


اخبار ليبيا

* تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

* جميع المقالات تحمل إسم المصدر و العنوان الاكتروني للمقالة.






لايف ستايل