اخبار لبنان
موقع كل يوم -ار تي عربي
نشر بتاريخ: ٢٤ تشرين الثاني ٢٠٢٥
اغتيال أحد قادة حزب الله يهز بيروت من جديد عسكريا وأمنيا تليه مناوراتٌ عسكرية إسرائيلية في الجولان والجليل الشرقي ورفعٌ للجاهزية في احتمالات أي رد من قبل الحزب المتمسك بسلاحه رغم القرار بتسليمه والمطالبات الرسمية والضغط الدولي مرجعا ذلك 'عدم إلقاء السلاح' إلى سؤال.. من يردع إسرائيل مع انتهاكاتها واستباحتها للبلاد؟
في المقابل رئيس الوزراء الإسرائيلي يؤكد أن بلاده لن تسمح بأي تهديد من حزب الله أو أعادة بناء قواته، والإشارات تبقى بنظر الكثيرين واضحة فالشرق الأوسط اليوم ليس كما كان عليه قبل سنة فالمعطيات الميدانية تغيرت بما فيه الكفاية لاستغلالِه إسرائيلياً في إعادة هندسة المنطقة ككل. أما الولايات المتحدة فدورها مبهم غير واضح لا بالنسبة لإسرائيل ولا لأعداء إسرائيل أو حتى لمن يطلب ودَّها..
مع ضيفينا نطرح أسئلة حول لبنان، إسرائيل، حزب الله والمنطقة بعد الفاصل.











































































