×



klyoum.com
lebanon
لبنان  ٢١ تشرين الثاني ٢٠٢٥ 

قم بالدخول أو انشئ حساب شخصي لمتابعة مصادرك المفضلة

ملاحظة: الدخول عن طريق الدعوة فقط.

تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

klyoum.com
lebanon
لبنان  ٢١ تشرين الثاني ٢٠٢٥ 

قم بالدخول أو انشئ حساب شخصي لمتابعة مصادرك المفضلة

ملاحظة: الدخول عن طريق الدعوة فقط.

تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

موقع كل يوم »

اخبار لبنان

»ثقافة وفن» جريدة اللواء»

هادي العلوي ومسألة التدهور الفكريّ

جريدة اللواء
times

نشر بتاريخ:  الأربعاء ٥ تشرين الثاني ٢٠٢٥ - ٠١:١٨

هادي العلوي ومسألة التدهور الفكري

هادي العلوي ومسألة التدهور الفكريّ

اخبار لبنان

موقع كل يوم -

جريدة اللواء


نشر بتاريخ:  ٥ تشرين الثاني ٢٠٢٥ 

أحمد فرحات

لم يُبالِغ المُستعرِب الفرنسيّ الشهير جاك بيرك عندما وَصَفَ هادي العلوي (1933 - 1998) بـ «المفكّر العربيّ الخطير»، ولا عندما صنَّفه كذلك واحداً من أهمّ عشرة مفكّرين عَرفهم هذا العصر؛ فالرجل المُختصّ بالثقافة العربيّة، قديمها وحديثها، كان قد قَرأ هادي العلوي جيّداً، وتفحَّص ما تشقَّق عنه من ذخيرةٍ فكريّة وفلسفيّة ومعرفيّة مؤسِّسة ومُتجاوِزة، مكَّنته في النتيجة من أن يَستنتج أنّ المُمارسات التفكيكيّة التي قامَ بها هذا المفكّر العربيّ داخل نُظُمْ التفكير في الثقافة الغربيّة واستطراداً العالَميّة الحديثة، هي أهمّ وأعْمق من تلك التي قامَ بها مفكّرون غربيّون مرموقون من أمثال جاك دريدا، وجيل دولوز، وتيودور أدورنو، وألفين توفلر وغيرهم.. وغيرهم..

فالعلوي ينطلق بالفعل من أرضيّةٍ عارِفة في العُمق بالأنساق والمنهجيّات الحديثة التي تخوّله، ليس الإحاطة النّاقدة بتعدُّد المنظورات وأُطر التحليلات فقط، وإنّما إلغاء بداهة الصيَغ الفكريّة المُلتوية والمحكومة بحسِّ الاستلاب والاستخذاء أيضاً.

إنّه بثقة يُعلن مواحَدَة نفسه بحركة الفكر العالَمي القويّة المستقلّة على ندْرتها، والمحافظ خلالها في الوقت عيْنه على هويّته الثقافيّة المُلتهبة شوقاً إلى نبْشِ قيَم الحضارات الأخرى المَنسيّة والمُهمَّشة. وهو في كلّ مرّة كان يقدِّم عودةً جديدةً إلى التراث الإنساني الشرقي - الغربي مُطالِباً بحيويّة أسئلة الأشياء الفكريّة المُطلَقة، وتمدُّد الذهن العبقريّ أينما كان في انسيابٍ إنساني واحد قاعدته المستقبل والكشف عن الحقيقة عَبْرَ تأسيس الموجود بما هو موجود متطوّر ومُنفتح على كلّ شيء. وهو عندما يَنقد إيديولوجيا المتروبول الغربيّ الاستعماريّ، فإنّه يُفرِّق بينها وبين الثقافة الغربيّة؛ فالثقافة الغربيّة تُرادِف الثقافة الحديثة كما يقول، وهي بدَورها «ليست غربيّة بالمعنى المعرفي الخالص، لأنّها محصّلة تطوّر الحضارة والفكر في العالَم الأوراسي منذ فجر الحضارات. وهي مدينة في أصلها الإغريقي لثقافة الساميّين والفراعنة، وفي منطلقها الحديث لثقافة الإسلام التي كانت رافدها الأعظم حتّى عصر النهضة.. ويجب أخْذ هذه الثقافة بجملتها والانطلاق منها في تأسيس معرفة جديدة».

وهادي العلوي المثقّف العضوي بامتياز، لم يَتعصّب يوماً لمذهبٍ سياسي أو إيديولوجي، على الرّغم من استفادته القصوى من المَنهج الماركسي وإيثاره إيّاه على باقي المناهج. وكان يَرى أنّ العقل الكبير المُشبَّع بالمعرفة يبقى أوسع أُفقاً من أيّة نظريّة، حتّى تلك التي قرَّرها هو وارتبطتْ باسمه.

كان يَعلم جيّداً أنّنا كبَشر على حافّة فقدان أسطورة حفْظ الحياة، لذلك نَقَمَ على مفكّري الغرب وحمَّلهم مسؤوليّة هذا التدهْور البشريّ العامّ، فقال عن صموئيل هنتنغتون مثلاً إنّه من زمرة المدرسة الاستشراقيّة العنصريّة إيّاها.. وإنّ حديثه (أي هنتنغتون) عن صراع الحضارات يَنطلق دوماً من أنّ هناك حضارةً واحدة تستحقّ البقاء والتطوُّر هي الحضارة الغربيّة؛ وما عداها من حضارات، فهي إمّا مُعادية لها بالضرورة، وإمّا مُنافِسة لها بجدارةٍ أكثر من واعدة.. وعليه يجب مواجهتها قَبل فوات الأوان.

ويُصنِّف العلوي هنتنغتون في خانة «المثقّفين الجَهلة» انطلاقاً من حديثه في بعض لقاءاته الصحافيّة عن الثقافة الأمّيّة والمثقّف الأمّيّ، مع وجوب التمييز هنا بين الأمّيّ والجاهل؛ فالجاهل قد يكون مثقّفاً كبيراً، والأمّيّ إذا نظرناه في غراريّة الفرد العادي، قد يكون أصحّ وعياً من المثقّف الكبير؛ فالأمّيّة لا تُرادِف الجهل، بل قد تَجِدُ ترادُفاً بين الجهل والثقافة.

وعندما سُئل مرّة عن تحديد مَن هو الأمّي ومَن هو الجاهل؟ أجاب ببساطة أنّ الأمّي هو الفرد العادي الذي لا يَقرأ ولا يَكتب، وليس له نصيب من الثقافة المكتوبة؛ والجاهل قد يَقرأ ويَكتب ويكون له نصيب من الثقافة، لكنّه يسيء فهْم حقائق الأشياء، ويَفتقر إلى الوعي الاجتماعي أو السياسي. ويَصدر عن الجاهل المُثقّف من التصرّفات والأفكار الضارّة أكثر ممّا يَصدر عن الأمّي. ويُعطي مثلاً في هذا المجال عن «برتراند راسل»، أحد أعظم فلاسفة القَرن العشرين، الذي دعا في العام 1947 الولايات المتّحدة إلى قصْف الاتّحاد السوفياتي بالقنابل الذرّيّة للقضاء عليه قَبل أن يمتلك القنبلة الذريّة. أيُّ جهلٍ أشدّ من هذا الجهل الذي يرتكبه فيلسوفٌ كبير حين يدعو إلى إبادة شعوب بأكملها من أجل بقاء حضارته الغربيّة؟!!

وفي كتابه المُميَّز «تاريخ الفلسفة الغربيّة»، كان «راسل» قد شَطَبَ على الرشديّة اللّاتينيّة كحركةٍ فلسفيّة رياديّة ظهرتْ في العصور الوسطى في أوروبا، وشغلتْ أربعة قرون من تاريخها، مُسهمة في تطوُّر الفكر الفلسفي واللّاهوتي في الغرب كلّه... والدّافع، في المبتدأ والختام، عنصريّ محض.

ويَستغرب هادي العلوي من هكذا مواقف لواحدٍ من أكبر فلاسفة القَرن العشرين مُتسائلاً: «ألا يحقّ لي الحديث إذن عن الجهل المركَّب للمثقّفين؟! والجهل الثقافي لا يتمثّل في السلوكيّات الجاهلة فقط، بل في عدم معرفةٍ حقيقيّة بأمورٍ كثيرة يُفترض ألّا يجهلها بداهةً أهل المعرفة».

شرّ الإيديولوجيا مُساواتُها بالمعرفة

أكثر من مرّة تحدَّث هادي العلوي عن الإيديولوجيا والتفريق بينها وبين المعرفة، رأى مثلاً أنّ الإيديولوجيا ليست شرّاً بحدّ ذاتها، وإنّما الشرّ هو مساواتها بالمعرفة. إنّ حركة الشعب تَخضع للإيديولوجيا في المَقام الأوّل. أمّا الإبستمولوجيا (ولنقل المعرفيّات، فهذا أخفّ على اللّسان والسمع) فهي لا تندرج في محور النشاط الشعبي، إلّا إذا افترضنا إمكان أن يتمتّع كلُّ فردٍ بوعيٍ فلسفيّ يَستند إلى بُعدٍ معرفيّ تكون العامّة قد استوعبَتْه بإبداع، كما يَستوعبه أيُّ فيلسوف.

وقد سَبق للرازي أن قال بهذا الإمكان في دفاعه عن الفلسفة، لأنّ ذهن العامّيّ وذهن الفيلسوف عنده سواء، في عمليّة تقبّله للحقيقية الفلسفيّة. واحتجّ لمَذهبه قائلاً «إنّ العامّيّ يَبذل من الجهد الذهنيّ في المِهن التي يشتغل بها نَفس ما يبذله الفيلسوف في البحث الفلسفي، وإنّ هناك من المِهن ما لا يقلّ تعقيداً عن الفلسفة ويؤدّيها العوامّ على أفضل وجه وأشدّه إتقاناً».

وفكرة الرازي تُصبح من مسلّمات الفكر الحديث، اللّهمّ عدا بعض الأنتربولوجيّين العنصريّين في الغرب ممَّن يقول بتفاوُت مستويات الإدراك بحسب الأعراق والطبقات. لكنّ الدعوة إلى تعميم الوعي المَعرفي على الناس فيها الكثير من اليوتوبيا، إذ إنّها تَفترض أوّلاً، أن تتوافر لدى جميع الأفراد الفُرص المتكافئة في الحصول على المعرفة التي يَحصل عليها المثقّف المُشتغل في هذا الحقل.

وثانياً أن يتمتّع جميع الأفراد بمَيلٍ موحَّد إلى التحصيل العلمي يتماثل مع المَيل المعتاد عند المثقّف. والافتراض الأوّل متعذّر عمليّاً بسبب واقع تقسيم العمل، حيث يكون البحث العلميّ من اختصاص فئة معيّنة هي فئة المثقّفين.

ولكي نُطبِّق دعوةَ الرازي إلى تعميم الفلسفة، يجب أن نأخذ نسبةً كافية من وقت العمل لكلّ فرد تخصَّص للدراسة. وينبغي أن تتكافأ هذه النسبة مع الوقت الذي يُخصّصه المثقّف لشغله الثقافي حتّى تتبلْور لدى الأفراد العاديّين حالةُ الوعي المعرفي نفسه للمثقّف المُتفرّغ. وهذا الغَرَض مستحيل في الوقت الحاضر وغير معروف إن كان تحقيقه مُمكناً في المستقبل غير المنظور.. من جهةٍ أخرى، لا يُمكن التحكُّم في ميول الأفراد حتّى تَجري عملية «انتظامهم» جميعاً في الدراسة. إنّ بعض الناس لا يميلون إلى الثقافة، ولا يحبّون القراءة، وتَستغرق اهتماماتِهم مِهَنُهم العمليّة إن كانوا من ذوي الهوايات، أو يقضون وقتَ الفراغ إنْ تيسَّر لهم في شؤونٍ شخصيّة أو اجتماعيّة بعيداً عن الوسط الثقافي وهمومه. وقد حاولَ السوفيات (أيّام الاتّحاد السوفياتي الآفل) تدارُك هذا الوضع بالتعليم التلقيني فألَّفوا كُتباً في «الماديّة التاريخيّة» و«الماديّة الديالكتيكيّة» فُرض تدريسها على ذوي الاختصاصات غير الثقافيّة لتزويدهم بالمعرفة اللّازمة لوعي الحياة ثقافيّاً. لكنّ الثقافة لا تتأتّى من دراسة بضعة كُتب.. فضلاً عن أنّ التلقين لا يُنتِج معرفةً صادقة لِما فيه من عنصر الإكراه. وقد دلَّت التجارب الأخيرة للبلدان الاشتراكيّة، بما فيها الاتّحاد السوفياتي السابق، على فَشَلِ هذا الأسلوب في التحصيل العلميّ، على الرّغم من أنّ التجربة الاشتراكيّة في الثقافة نَجحت في جعْل المستوى الثقافي العامّ للفرد السوفياتي أعلى منه لدى الفرد الغربي.

مصطلح «الثورة الثقافيّة»

ولطالما استرعى انتباه المفكِّر الراحل هادي العلوي مصطلح «الثورة الثقافيّة» الذي ظَهر في الصين على لسان ماوتسي تونغ في العام 1966.. وقد سَمعته شخصيّاً أكثر من مرّة، حين التقيته في دمشق في العام 1993، يتحدّث عن ضرورة أن نُخرج مصطلح «الثورة الثقافيّة» هذا من نطاقه السياسوي الضيّق، والذي قَصد من ورائه الزعيم الصيني تنقية المجتمع الاشتراكي ممّا سمّاه «العناصر الرأسماليّة والرجعيّة العالقة فيه».

وفي هذا الإطار خاطبني العلوي قائلاً إنّ الحديث عن الثورة الثقافيّة لا يَأخذ مداه العملي بتصوُّر اندماج الملايين في حركةٍ كهذه؛ إذ إنّ «الثورة الثقافيّة» هي بطبيعتها حال نخبويّة تخصّ الوسط الثقافي في المقام الأوّل؛ وغايتها الأساس رفْع القدرة المعرفيّة للمثقّفين لمساعدتهم على الخروج من حُكم الإيديولوجيا ودفْعِهم إلى التفكير باستقلالٍ عن المؤثّرات الخارجيّة.

وبدا للعلوي (كما فهمتُ منه) أنّ هذا المَطلب قد تعرّض لسوءِ فَهْمٍ بسبب «الثورة الثقافيّة الصينيّة». فهذه الأخيرة هي تحرُّكٌ ضدّ - ثقافي جرى تحت قيادةٍ سياسيّة حاكمة (ماوتسي تونغ) كانت قد تخلّت عن تجربتها الثقافيّة العريضة التي صحبتها في الأطوار السابقة للوصول إلى أهدافٍ سياسيّة خاصّة بها. وأعطى العلوي هذا العنوان انسياقاً مع الفهْم الستاليني للثقافة بوصفها تعليماتٍ تَنزل من القيادة إلى الأعضاء. ولم يَشترك فيها المثقّفون الصينيّون الوازنون، وإنّما كانوا هُم ضحاياها قَبل غيرهم.. الثورة الثقافيّة المنشودة كما توخّاها هي حركة معرفيّة قادَها ويقودها المثقّفون ضمن المسار الوطني القاطِع مع الغرب الاستعماري والمستقلّ في الوقت نفسه عن القائد السياسي، حاكِماً كان أم مُعارضاً. وهي إذا كانت تَستهدف في النهاية بلْورةَ وتطويرَ الوضْع الفكري للجماهير وتهيئتها للنضال الوطني والاجتماعي، لا تكون بالضرورة حركة جماهيريّة، فهي ثورة ثقافيّة لا ثورة سياسيّة أو اجتماعيّة.

.. وهادي العلوي المشبع بالظلّ والصمت والكتمان مَنحته معرفته الغزيرة، ولاسيّما في جانبها الفلسفي، نبالةَ مبدأ كَوْنويّ، فطمحَ إلى تحقيق هذا التوازُن الفكري العسير في النَّظر إلى العالَم.. ودَرَجَ على التجريب فيه وارتياد أراضٍ جديدة غير حَذِرة، متخطّياً بذلك المُبادَهات والشكاوات والدهشات المُراهِقة هنا وهناك.

وبفرطٍ من هذه الثقة المعرفيّة، مضى فيلسوفُنا الكبير ولبّى الحاجة الماسّة إلى تحريك سواكن الأذهان وإلى الحفْر في الحقيقة..

ولأنّه صوفيٌّ بنحوٍ ما، رأيناه يَقف دوماً داخل مناقبيّاته وذرواته الروحيّة.

نَجح في اختراق الفوارق التي تَفصل بين المُتخاطبين والمُتناقشين، وأَبرز عقلاً كونويّاً وسَّع من وظائفه المفتوحة حتّى تأكّدت له مثقفيّة القطب الصوفي الخارجة عن النصيّة والتكرار. وفي هذا المقام من المُفيد أن نُشير إلى أنّ هادي العلوي كان يتنصَّت أحياناً لأصواتِ الأشياء من حوالَيْه وهمساتها وتنهّداتها، الأمر الذي جَعَلها تنداح أمامه إلى ما لا نهاية.

هو في المحصّلة ذاتٌ معرفيّة تؤوي بفيضِها الجميع، وتَقف على الضدّ من كلّ مَن يُعاند السؤال أو يُقصي الاختلاف... نعم بالمعرفة الشموليّة كان يُطبِّب الناس، وفي مقدّمتهم نفسَه.

(يُنشر هذا المقال بالتزامن مع دورية «أفق» الإلكترونيّة الصادرة عن مؤسّسة الفكر العربيّ)

جريدة اللواء
اللواء جريدة لبنانية، يومية، سياسية،عربية. اللواء: جريدة لبنانية يومية سياسية تهتم بالشؤون العربية والإقليمية والدولية
جريدة اللواء
موقع كل يومموقع كل يوم

أخر اخبار لبنان:

ليفيت: الولايات المتحدة لن تشارك في اللقاءات الرسمية لقمّة مجموعة العشرين في جنوب أفريقيا

* تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

* جميع المقالات تحمل إسم المصدر و العنوان الاكتروني للمقالة.

موقع كل يوم
10

أخبار كل يوم

lebanonKlyoum.com is 2212 days old | 800,617 Lebanon News Articles | 12,533 Articles in Nov 2025 | 19 Articles Today | from 58 News Sources ~~ last update: 11 min ago
klyoum.com

×

موقع كل يوم


مقالات قمت بزيارتها مؤخرا



هادي العلوي ومسألة التدهور الفكري - lb
هادي العلوي ومسألة التدهور الفكري

منذ ٠ ثانية


اخبار لبنان

جريمة على شاطئ العشاق - الفصل التاسع - jo
جريمة على شاطئ العشاق - الفصل التاسع

منذ ٠ ثانية


اخبار الاردن

اتفاق سعودي أمريكي وشيك في صناعة الرقائق المتقدمة - sa
اتفاق سعودي أمريكي وشيك في صناعة الرقائق المتقدمة

منذ ٠ ثانية


اخبار السعودية

محافظ أسيوط: استمرار حملات رفع المخلفات وتحسين منظومة النظافة بالبداري - eg
محافظ أسيوط: استمرار حملات رفع المخلفات وتحسين منظومة النظافة بالبداري

منذ ٠ ثانية


اخبار مصر

مهرجان القاهرة يعلن عن القائمة النهائية لأفلام المسابقة الدولية في دورته الـ46 - tn
مهرجان القاهرة يعلن عن القائمة النهائية لأفلام المسابقة الدولية في دورته الـ46

منذ ٠ ثانية


اخبار تونس

للشعور بالانتعاش.. 8 مشروبات لترطيب الجسم في الصيف - eg
للشعور بالانتعاش.. 8 مشروبات لترطيب الجسم في الصيف

منذ ٠ ثانية


اخبار مصر

وزارة الإعلام تدشن فعاليات مبادرة انسجام عالمي 2 في حديقة السويدي - sa
وزارة الإعلام تدشن فعاليات مبادرة انسجام عالمي 2 في حديقة السويدي

منذ ٠ ثانية


اخبار السعودية

قوارب عمان تهيمن على سباق ناصر بن حمد للتجديف الشعبي في موسم الموروث البحري - bh
قوارب عمان تهيمن على سباق ناصر بن حمد للتجديف الشعبي في موسم الموروث البحري

منذ ٠ ثانية


اخبار البحرين

طالبة جامعية تتهم موظفا بالتحرش داخل الحرم الجامعي - sa
طالبة جامعية تتهم موظفا بالتحرش داخل الحرم الجامعي

منذ ٠ ثانية


اخبار السعودية

دورة ألعاب التضامن الإسلامي الرياض 2025.. غدا انطلاق الملاكمة والسيلات واستكمال الطائرة - sa
دورة ألعاب التضامن الإسلامي الرياض 2025.. غدا انطلاق الملاكمة والسيلات واستكمال الطائرة

منذ ثانية


اخبار السعودية

* تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

* جميع المقالات تحمل إسم المصدر و العنوان الاكتروني للمقالة.






لايف ستايل