×



klyoum.com
syria
سوريا  ٢٠ أيار ٢٠٢٥ 

قم بالدخول أو انشئ حساب شخصي لمتابعة مصادرك المفضلة

ملاحظة: الدخول عن طريق الدعوة فقط.

تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

klyoum.com
syria
سوريا  ٢٠ أيار ٢٠٢٥ 

قم بالدخول أو انشئ حساب شخصي لمتابعة مصادرك المفضلة

ملاحظة: الدخول عن طريق الدعوة فقط.

تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

موقع كل يوم »

اخبار سوريا

»سياسة» درج»

حين يلتقي الشعبوي بالجهادي: صفقة تتجاوز التوقعات

درج
times

نشر بتاريخ:  الأثنين ١٩ أيار ٢٠٢٥ - ١٥:٣٠

حين يلتقي الشعبوي بالجهادي: صفقة تتجاوز التوقعات

حين يلتقي الشعبوي بالجهادي: صفقة تتجاوز التوقعات

اخبار سوريا

موقع كل يوم -

درج


نشر بتاريخ:  ١٩ أيار ٢٠٢٥ 

شكّل لقاء ترامب والشرع لحظة مفصلية لا تخص سوريا وحدها، بل تعكس انقلاباً أوسع في النظرة الأميركية إلى العالم: من تبني المشاريع القيمية إلى التماهي مع منطق القوة والوقائع. 

لو سئل عشرة محللين سياسيين قبل عشرة أيام إن كانوا يرون أن لقاء يجمع الرئيس الأميركي دونالد ترامب والرئيس السوري المؤقت أحمد الشرع ممكن، لأجاب تسعة منهم على الأقل بأن ذلك مستحيل أو بعيد المنال.

ومع ذلك، في الثالث عشر من أيار/ مايو، فاجأ ترامب المحللين ومعهم العالم بلقائه مع الشرع في العاصمة السعودية الرياض، بحضور ولي العهد السعودي محمد بن سلمان شخصياً، والرئيس التركي رجب طيب أردوغان افتراضياً. وتلا اللقاء إعلانه قرار رفع العقوبات الأميركية عن سوريا. وكان سبق ذلك اللقاء، وربما مهد له، لقاء جمع الشرع بالرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون في باريس.

جاء هذا التطور في لحظة حرجة من تاريخ سوريا والمنطقة، بعد أكثر من عقد من العزلة والعقوبات والانقسامات والصراعات الإقليمية والدولية على الساحة السورية. لم يكن اللقاء مجرد حدث بروتوكولي عابر، بل تجلياً لتحوّل استراتيجي كبير في السياسة الأميركية تجاه الملف السوري، قد تكون له تداعيات بعيدة المدى. وهو بالتأكيد لم يأت من فراغ، بل كان – على الأرجح – نتيجة أسابيع من الحراك الدبلوماسي المكثف، أعادت خلاله قوى إقليمية أساسية، في مقدمها الرياض وأنقرة، وضع الملف السوري على طاولة البحث كأولوية سياسية مشتركة. في هذا السياق، يمكن القول إن قرار رفع العقوبات لم يكن أميركيا صرفاً، بل ثمرة توافق إقليمي – دولي على إعادة دمج سوريا في النظام الإقليمي ضمن معادلات جديدة تراعي المتغيرات الجيوسياسية في المنطقة.

لا بد أن للرئيس ترامب حساباته الخاصة، فهو آخر من يهتم فعلاً لحال السوريين، وقد لعب – كعادته – لعبة ماكرة جعلت منه حديث العالم مجدداً. أما بالنسبة الى السوريين، فقد كان رفع العقوبات مطلباً محقاً، ولذلك انفجر الشارع السوري بفرحة عارمة فور سماعهم بالخبر، فهم يدركون أن من دون رفع العقوبات لن تكون هناك مساعدات ولا كهرباء ولا إعمار ولا وظائف.

أما الأميركيون، فهم منقسمون بين ثلاث فئات: فأنصار ترامب يسيرون معه بعيون مغمضة، لا يناقشون أياً من أفعاله؛ في حين ينقسم الآخرون بين من يتعامل مع رفع العقوبات بتسامح، آملا بأن يخفف ذلك من معاناة السوريين، وبين من يرى أن ترامب قد صافح فعلياً 'إرهابياً' على يديه آثار دماء جنود أميركيين سقطوا في العراق.

ولسنا نعرف، على وجه اليقين، ما إذا كان الشرع قد قتل فعلاً جنوداً أميركيين، ولكننا نعلم أنه قاتل في صفوف 'قاعدة الجهاد في بلاد الرافدين' بقيادة أبي بكر البغدادي، الذي أصبح لاحقاً 'خليفة' الدولة الإسلامية. وبينما يحتاج الجزم بمشاركته في تلك العمليات إلى تحقيقات مطوّلة وأحكام قضائية، فإن افتراض ذلك لا يبدو مبالغاً فيه.

في مقال افتتاحي نشرته 'وول ستريت جورنال' غداة لقاء الرجلين في الرياض، لم تُخفِ الصحيفة – على رغم إقرارها بضرورة الواقعية السياسية – قلقها من انقلاب الخطاب الترامبي وتخلي واشنطن عن مشاريع 'بناء الدولة' والديمقراطية الليبرالية. كما حذرت أصوات داخل الكونغرس والإعلام من أن 'الرهان على جهادي سابق' قد تكون له نتائج عكسية، ما لم يقترن بتغيير جوهري في سلوك السلطة الجديدة.

ونحن نعلم أن الشرع قد واجه تهديداً بالاعتقال في حال حضوره القمة العربية المرتقبة في بغداد، على رغم دعوة رسمية تلقاها من رئيس الوزراء العراقي محمد شياع السوداني، وهو ما اضطره للاعتذار عن عدم المشاركة.

تحوّل نوعي في المقاربة الأميركية

ما حصل لم يكن مجرد تعديل عابر في مقاربة واشنطن للملف السوري، بل تحولا جذريا في العقيدة التي حكمت سياساتها في الشرق الأوسط منذ عام 2011. فبعد سنوات من تبني نهج العزلة والعقوبات القصوى، جاءت مقاربة ترامب لتقلب المعادلة، مستبدلة خطاب بناء الدولة ونشر الديمقراطية بسياسة واقعية لا تقيس المواقف بالقيم بل بالنتائج.

ولم تكمن المفاجأة في رفع العقوبات فحسب، بل في هوية الطرف الذي استُقبل بهذا الانفتاح: رجل سبق أن صنّفته الولايات المتحدة كقيادي في جماعة جهادية، ورصدت مكافأة بملايين الدولارات للقبض عليه، ولا تزال حركته مدرجة على قوائم الإرهاب. واليوم، تصفه الإدارة الأميركية بأنه قائد قوي يملك فرصة حقيقية لإعادة الاستقرار إلى سوريا. هذا التحول الحاد في الخطاب والتوصيف يكاد يعلن نهاية فعلية لمرحلة 'الحرب على الإرهاب' كنموذج ناظم للسياسة الأميركية، وبداية زمن جديد تُقدّم فيه البراغماتية على ما سواها.

شكّل لقاء ترامب والشرع لحظة مفصلية لا تخص سوريا وحدها، بل تعكس انقلاباً أوسع في النظرة الأميركية إلى العالم: من تبني المشاريع القيمية إلى التماهي مع منطق القوة والوقائع.

لم تعد واشنطن تسعى إلى تشكيل أنظمة على صورتها، بل باتت تقبل التفاهم مع أي سلطة قائمة، ما دامت قادرة على ضبط الأرض وتحقيق التوازنات التي تخدم مصالحها. لقد غادرت دورها كمشرّع ومعيار، لتغدو شريكاً في إدارة الأمر الواقع، أياً كانت هويته.

ولا ينبغي أن يُفهم لقاء الرياض على أنه نتاج مبادرة أميركية منفردة، بل هو ثمرة ترتيب دبلوماسي واسع شاركت فيه أطراف إقليمية ودولية وازنة، في مقدمها السعودية وتركيا وفرنسا. فقرار رفع العقوبات عن سوريا لم يصدر من فراغ، بل جاء تتويجاً لأسابيع من الحراك المنسّق، هدفه إعادة دمج سوريا في النظام الإقليمي ضمن معادلة جديدة تراعي مصالح الشركاء وتضمن استقرار المنطقة. بهذا المعنى، لم يكن ما حصل في الرياض مجرد لقاء ثنائي، بل محطة فاصلة في صفقة دبلوماسية جماعية أعادت رسم شروط الانخراط الدولي في الملف السوري، وفتحت الباب أمام إعادة تأهيل النظام الجديد وفق ضوابط إقليمية دقيقة.

ارتباك حكومي وتضخيم شعبي

على رغم أهمية الحدث، بدا في الأيام الأولى أن الحكومة السورية الانتقالية غائبة عن إدارة الخطاب السياسي والإعلامي المصاحب لقرار رفع العقوبات، فلم تُصدر أي بيانات فورية توضّح طبيعة القرار أو ترسم ملامح خريطة طريق لكيفية الاستفادة منه. وبدلاً من ذلك، تُرك المجال مفتوحاً لخطاب شعبي احتفالي، بلغ في بعض جوانبه حدّ الشماتة والاستعراض، ليملأ الفراغ ويعيد إلى الأذهان أنماطاً سلطوية سابقة كرّست منطق الغلبة على حساب منطق الشراكة.

وعلى رغم ظهور الرئيس أحمد الشرع بعد أيام من إعلان قرار رفع العقوبات وإلقائه خطاباً مطولاً وجّه فيه رسائل شكر وتقدير لشعوب وقادة دول عربية وغربية دعمت سوريا الجديدة، بدا الخطاب أقرب إلى مهرجان شعاراتي منه إلى بيان سياسي رصين يُفترض به أن يحدّد ملامح المرحلة المقبلة. فقد غلبت عليه العبارات العاطفية والإنشائية، وتكرّرت فيه صيغ المديح والمبالغات، من دون أن يتضمن تصوراً واضحاً لخطة العمل المقبلة أو برنامجاً عملياً لمعالجة التحديات الاقتصادية والأمنية والمؤسساتية الجسيمة التي تواجه البلاد. اكتفى الشرع بعرض علاقاته مع قادة دول الجوار، والاحتفاء برفع العقوبات، من دون أن يتطرّق إلى سبل ترجمة هذا التحوّل إلى سياسات ملموسة داخلية، أو إلى تقديم رؤية متماسكة لبناء دولة جامعة تتجاوز منطق الفصائل، وتؤسس لعقد اجتماعي جديد.

وبذلك، لم يساهم الخطاب في تبديد القلق الداخلي والدولي، بل ربما عمّق الشعور بأن السلطة الجديدة ما زالت تفتقر إلى خطاب دولة، وتكتفي بخطاب وجداني إنشائي لا يقدّم إجابات عن الأسئلة الكبرى.

كان الشرع، في خطابه ذاك، أقرب ما يكون إلى صورة الرئيس الهارب، وأشبه ما يكون بزعيم حزبي قديم، يستخدم اللغة نفسها والشعارات نفسها. فقد خاطب 'الشعب السوري العظيم'، واستعاد صور المرحلة 'المأساوية تحت حكم النظام الساقط'، حيث 'قُتل الشعب، وهُجر الناس، وغُيّب الآلاف في سجون الظلام، وهُدمت مقدّرات الدولة، ونهبت بأيدي القتلة والسراق، وتحوّلت سوريا إلى بلد طارد لأبنائها وجيرانها'. ثم تحسّر على 'سوريا الحضارة' التي باتت 'غريبة عن تاريخها، وبعيدة عن أصالتها'، بينما 'هناك في إدلب العز… كان يُبنى مستقبل سوريا الجديدة'، وقد 'تحررت البلاد، وفرح العباد، وفرح معهم أشقاؤنا، بل والعالم بأسره، وعادت روح الانتماء لشعبنا، وظهر جلياً حرصه على دولته الجديدة'.

ومثل خطابات سابقة، غابت عن حديثه مفاهيم المواطنة والديمقراطية وتداول السلطة وحقوق الإنسان، في مقابل تكرار لافت وذي مغزى لكلمات من قبيل 'الجوار' و'الجوار،' وكأنه يُسدّد ديناً أو يُوفي نذراً سياسياً. أما المديح، فقد توزّع على قادة المنطقة والرئيس الفرنسي ماكرون، واختُتم بالإشادة الخاصة بترامب، الذي 'استجاب مشكوراً لهذا الحب، فكان قراره التاريخي الشجاع برفع العقوبات، باعثاً على نهضة الشعب، وأساساً لاستقرار المنطقة'.

صحيح أن رفع العقوبات عن سوريا مناسبة تستدعي الفرح، لكن الشجاعة السياسية كانت تقتضي من رئيس البلاد في خطابه أن يدعو إلى الوحدة لا أن يتعامل معها كأمر مفروغ منه، وأن يتعهد بفعل ما يلزم لتحقيقها، بما في ذلك محاسبة الجهات التي تفرّط بها وتهدّد مستقبل البلاد ككيان موحد ومستقل. فقد بدا الخطاب الذي تحدث فيه الشرع بعد رفع العقوبات، أقرب إلى نموذج بشار الأسد أو صفوان قدسي، لا إلى خطاب رجل يُفترض به أن يقود بلداً نحو تحوّل تاريخي. وبدلاً من تقديم صورة عن دولة تتجه نحو التعددية والمساءلة، صُوِّر القرار وكأنه 'نصر' سياسي لطرف على حساب باقي الأطراف. هذا التوظيف الشعبوي للقرار يهدّد بتقويض الفرصة المتاحة، ويثير قلق الداخل والخارج من نوايا السلطة الجديدة.

حين يلتقي الشعبوي بالجهادي: صفقة تتجاوز التوقعات
موقع كل يومموقع كل يوم

أخر اخبار سوريا:

من فوز نادي عندان على خان شيخون ضمن مباريات دوري الدرجة الأولى لكرة القدم في إدلب

* تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

* جميع المقالات تحمل إسم المصدر و العنوان الاكتروني للمقالة.

موقع كل يوم
32

أخبار كل يوم

lebanonKlyoum.com is 2027 days old | 128,130 Syria News Articles | 3,533 Articles in May 2025 | 16 Articles Today | from 45 News Sources ~~ last update: 23 min ago
klyoum.com

×

موقع كل يوم


مقالات قمت بزيارتها مؤخرا



حين يلتقي الشعبوي بالجهادي: صفقة تتجاوز التوقعات - sy
حين يلتقي الشعبوي بالجهادي: صفقة تتجاوز التوقعات

منذ ٠ ثانية


اخبار سوريا

دراما رمضان 2025.. أبطال قهوة المحطة في المنيا لتصوير المشاهد الخارجية - eg
دراما رمضان 2025.. أبطال قهوة المحطة في المنيا لتصوير المشاهد الخارجية

منذ ٠ ثانية


اخبار مصر

النشرة المرورية.. كثافات مرتفعة للسيارات بمحاور القاهرة والجيزة - eg
النشرة المرورية.. كثافات مرتفعة للسيارات بمحاور القاهرة والجيزة

منذ ٠ ثانية


اخبار مصر

تأجيل جديد في قضية ولد الفشوش المتهم بقتل الطالب بدر - ma
تأجيل جديد في قضية ولد الفشوش المتهم بقتل الطالب بدر

منذ ٠ ثانية


اخبار المغرب

 الخضيري : شرب الماء أثناء الأكل لا يضر.. وقد يقلل الشهية قبل الوجبة بنصف ساعة - sa
الخضيري : شرب الماء أثناء الأكل لا يضر.. وقد يقلل الشهية قبل الوجبة بنصف ساعة

منذ ٠ ثانية


اخبار السعودية

روبيو أبلغ لافروف بالعملية الأمريكية ضد الحوثيين في اليمن - ye
روبيو أبلغ لافروف بالعملية الأمريكية ضد الحوثيين في اليمن

منذ ٠ ثانية


اخبار اليمن

بيان من قوات درع السودان.. ما القصة ؟ - sd
بيان من قوات درع السودان.. ما القصة ؟

منذ ثانية


اخبار السودان

بعد لقاء هنو بوزيرها.. تاريخ العلاقات الثقافية بين مصر والسعودية - eg
بعد لقاء هنو بوزيرها.. تاريخ العلاقات الثقافية بين مصر والسعودية

منذ ثانية


اخبار مصر

حركة الصادر من البضائع العامة بميناء دمياط تصل إلى 31 ألفا و551 طنا - eg
حركة الصادر من البضائع العامة بميناء دمياط تصل إلى 31 ألفا و551 طنا

منذ ثانية


اخبار مصر

هيفا وهبي النجمة التي ما زالت تحارب..هذه حقيقة التسجيل الصوتي لها - xx
هيفا وهبي النجمة التي ما زالت تحارب..هذه حقيقة التسجيل الصوتي لها

منذ ثانية


لايف ستايل

المالية: صرف رواتب الموظفين اليوم بنسبة 70 - ps
المالية: صرف رواتب الموظفين اليوم بنسبة 70

منذ ثانية


اخبار فلسطين

لحسم مصير سعر الفائدة.. موعد اجتماع البنك المركزي 2025 وتوقعات جديدة من الخبراء - eg
لحسم مصير سعر الفائدة.. موعد اجتماع البنك المركزي 2025 وتوقعات جديدة من الخبراء

منذ ثانية


اخبار مصر

ضبط 5 آلاف عبوة أدوية بشرية داخل صيدلية بدون ترخيص في البحيرة - eg
ضبط 5 آلاف عبوة أدوية بشرية داخل صيدلية بدون ترخيص في البحيرة

منذ ثانيتين


اخبار مصر

بعد الارتفاع الأخير.. أسعار الفراخ والبيض في بورصة وأسواق الشرقية الإثنين 19 مايو 2025 - eg
بعد الارتفاع الأخير.. أسعار الفراخ والبيض في بورصة وأسواق الشرقية الإثنين 19 مايو 2025

منذ ثانيتين


اخبار مصر

سعر الذهب اليوم الإثنين 19 مايو محليا وعالميا.. عيار 21 الآن بعد الزيادة الأخيرة (تفاصيل) - eg
سعر الذهب اليوم الإثنين 19 مايو محليا وعالميا.. عيار 21 الآن بعد الزيادة الأخيرة (تفاصيل)

منذ ثانيتين


اخبار مصر

الأهلي يحرز برونزية كأس السوبر المصري البحريني لكرة السلة - eg
الأهلي يحرز برونزية كأس السوبر المصري البحريني لكرة السلة

منذ ثانيتين


اخبار مصر

هؤلاء من يقتلون الجنوبيين في طريق الوديعة العبر والأولى تتفرج - ye
هؤلاء من يقتلون الجنوبيين في طريق الوديعة العبر والأولى تتفرج

منذ ثانيتين


اخبار اليمن

نجاح عملية جراحية نادرة في مستشفى دسوق العام بكفر الشيخ - eg
نجاح عملية جراحية نادرة في مستشفى دسوق العام بكفر الشيخ

منذ ٣ ثواني


اخبار مصر

سعر البنزين أوكتان 90 في الأردن لشهر يونيو حزيران 2024 - jo
سعر البنزين أوكتان 90 في الأردن لشهر يونيو حزيران 2024

منذ ٣ ثواني


اخبار الاردن

خبير إستراتيجي: كلمة الرئيس السيسي في قمة بغداد كانت جامعة ومختصرة - eg
خبير إستراتيجي: كلمة الرئيس السيسي في قمة بغداد كانت جامعة ومختصرة

منذ ٣ ثواني


اخبار مصر

صفاقس : نشوب حريق هائل في باب بحر وسط المدينة (فيديو) - tn
صفاقس : نشوب حريق هائل في باب بحر وسط المدينة (فيديو)

منذ ٣ ثواني


اخبار تونس

رايتس ووتش تحث الحوثيين على إطلاق سراح موظفي الأمم المتحدة - ye
رايتس ووتش تحث الحوثيين على إطلاق سراح موظفي الأمم المتحدة

منذ ٣ ثواني


اخبار اليمن

ضبط 5 أطنان أرز وسكر مجهول المصدر خلال حملات تفتيشية بالعاشر من رمضان - eg
ضبط 5 أطنان أرز وسكر مجهول المصدر خلال حملات تفتيشية بالعاشر من رمضان

منذ ٣ ثواني


اخبار مصر

رائف رضا: لتتشابك الايدي سويا للوصول إلى نقابة حرة مستقلة لتحقيق المطالب المزمنة - lb
رائف رضا: لتتشابك الايدي سويا للوصول إلى نقابة حرة مستقلة لتحقيق المطالب المزمنة

منذ ٤ ثواني


اخبار لبنان

خالد الجندي: هذه المعاملات في البيع والشراء نزعت البركة من البعض - eg
خالد الجندي: هذه المعاملات في البيع والشراء نزعت البركة من البعض

منذ ٤ ثواني


اخبار مصر

غرق طفل وإنقاذ اخر في سد وادي الموجب صور - jo
غرق طفل وإنقاذ اخر في سد وادي الموجب صور

منذ ٤ ثواني


اخبار الاردن

أمن الدولة: تدابير أمنية مشددة في بيروت وبعلبك الهرمل والبقاع - lb
أمن الدولة: تدابير أمنية مشددة في بيروت وبعلبك الهرمل والبقاع

منذ ٤ ثواني


اخبار لبنان

بيان من الخارجية حول وفاة أردنيين اثنين بحادث سير في السعودية - jo
بيان من الخارجية حول وفاة أردنيين اثنين بحادث سير في السعودية

منذ ٤ ثواني


اخبار الاردن

إسرائيل: أول قافلة مساعدات ستدخل إلى غزة اليوم - ps
إسرائيل: أول قافلة مساعدات ستدخل إلى غزة اليوم

منذ ٥ ثواني


اخبار فلسطين

نجوم سوريا يلتقون الرئيس بشار الأسد... إليكم لائحة بالأسماء (فيديو) - lb
نجوم سوريا يلتقون الرئيس بشار الأسد... إليكم لائحة بالأسماء (فيديو)

منذ ٥ ثواني


اخبار لبنان

ديفيد هيرست: إسرائيل خسرت الحرب بالفعل لكنها لا تعلم ذلك - ps
ديفيد هيرست: إسرائيل خسرت الحرب بالفعل لكنها لا تعلم ذلك

منذ ٥ ثواني


اخبار فلسطين

بعد تنصيب عون.. الاحتلال الإسرائيلي يستهدف منطقة طيردبا جنوب لبنان - eg
بعد تنصيب عون.. الاحتلال الإسرائيلي يستهدف منطقة طيردبا جنوب لبنان

منذ ٥ ثواني


اخبار مصر

* تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

* جميع المقالات تحمل إسم المصدر و العنوان الاكتروني للمقالة.






لايف ستايل