×



klyoum.com
palestine
فلسطين  ٢٣ أيلول ٢٠٢٥ 

قم بالدخول أو انشئ حساب شخصي لمتابعة مصادرك المفضلة

ملاحظة: الدخول عن طريق الدعوة فقط.

تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

klyoum.com
palestine
فلسطين  ٢٣ أيلول ٢٠٢٥ 

قم بالدخول أو انشئ حساب شخصي لمتابعة مصادرك المفضلة

ملاحظة: الدخول عن طريق الدعوة فقط.

تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

موقع كل يوم »

اخبار فلسطين

»سياسة» فلسطين أون لاين»

قنبلة "إسرائيل الكبرى" التي ألقاها نتنياهو

فلسطين أون لاين
times

نشر بتاريخ:  الخميس ١٤ أب ٢٠٢٥ - ١٥:٢٤

قنبلة إسرائيل الكبرى التي ألقاها نتنياهو

قنبلة "إسرائيل الكبرى" التي ألقاها نتنياهو

اخبار فلسطين

موقع كل يوم -

فلسطين أون لاين


نشر بتاريخ:  ١٤ أب ٢٠٢٥ 

لم يكن مستغربا أن يعلن أقطاب تيار الصهيونية الدينية واليمين المتطرف في إسرائيل مرارا عن رغبتهم في تحقيق حلم 'إسرائيل الكبرى' و'أرض الميعاد'، خاصة منذ بدء حرب الإبادة الجارية في قطاع غزة.

وكان اقتصار هذه التصريحات على وزراء وأعضاء الكنيست التابعين لهذا التيار حجة لدى المدافعين عن إسرائيل، باعتبار أن هذه التصريحات لا تمثل الموقف الرسمي للحكومة الإسرائيلية ولا تمثل تحولا في الرؤية الإستراتيجية للمؤسسة الإسرائيلية الرسمية تجاه محيطها وتجاه الإقليم عموما.

لكن تصريحات رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو الأخيرة لشبكة i24 الإسرائيلية عكست تحولا جذريا في السردية الإسرائيلية الرسمية التي يمثلها رئيس الحكومة شخصيا، وتبنيا رسميا لأول مرة طموحات تيار الصهيونية الدينية التي لا ترى لإسرائيل أفقا بين جيرانها العرب، وإنما ترى في الأفق دولة توراتية كبرى تبني أطروحاتها بناء على الأساطير الدينية التوراتية المتعلقة بأرض الميعاد، والمسيح المنتظر ونهاية العالم والألفية السعيدة.

خلال مقابلته، قال نتنياهو إنه يشعر أنه في مهمة تاريخية وروحانية ترتبط بأجيال اليهود عبر العصور، حيث اعتبر أنه هنا 'بتفويض من أجيال من اليهود'.

ولما سأله الصحفي ما إذا كان هذا يشمل رؤية إقامة 'إسرائيل الكبرى' أجاب بالموافقة بكل ثقة. لتخرج علينا صحيفة (زمان يسرائيل) بعنوان مركزي: 'نتنياهو يقول إنه في مهمة تاريخية وروحية ويُقر برؤية إسرائيل الكبرى'.

وجاء في الخبر أن نتنياهو قال في المقابلة إنه يشعر بالارتباط الشديد برؤية 'إسرائيل الكبرى' التي تشمل ما كان يفترض أن يكون دولة فلسطينية مستقبلية- في اتفاقية أوسلو- إضافة إلى أجزاء من الأردن ومصر.

لا يمكن فصل هذه التصريحات عن طبيعة الموقف الذي قيلت فيه، فالصحفي الذي أجرى المقابلة مع نتنياهو هو الإعلامي المعروف شارون غال، وهو عضو كنيست سابق عن حزب 'إسرائيل بيتنا' اليميني الذي يرأسه أفيغدور ليبرمان.

وخلال المقابلة، قدم شارون غال لنتنياهو هدية تعبر حسب كلامه عن أحد الأمور التي حلم غال بها طوال حياته، وهي خريطة الأرض الموعودة، وكانت الهدية تميمة يحملها أتباع اليمين المتطرف تحمل خريطة إسرائيل الكبرى المعروفة باسم 'أرض الميعاد' التي تشمل المساحة بين النيل والفرات، وسأله غال عند إهدائه هذه الهدية: (هل أنت تؤمن بهذه الرؤية؟) أي رؤية 'أرض الميعاد' و'إسرائيل الكبرى'، فأجاب نتنياهو مرتين متتاليتين: 'جدا'.

هناك واحد من احتمالين اثنين لما رأيناه في هذه المقابلة، الاحتمال الأول أن يكون نتنياهو وشارون غال متفقين تماما على سيناريو الحوار والمقابلة ليكشف نتنياهو توجهاته الجديدة على الملأ بهذا الأسلوب دون أن يبدو ذلك مقصودا.

وهذا أمر لا أستغربه على شخص مثل نتنياهو بما هو معروف عنه من تلاعب وخبث، وبذلك فإن نتنياهو كان يريد أن يظهر في هذا الحوار بصورة الشخص الذي يكاشف الجمهور لأول مرة بمكنونات نفسه، وبما يعتبره 'إخلاصا' عميقا للرؤية الدينية التوراتية للصراع، ولا يتورع عن كشف هذا الجانب في شخصيته عندما يوضع تحت السؤال، وفي هذه الحالة فإن نتنياهو يحاول الحصول على تعاطف جمهور الصهيونية الدينية بشكل أكبر من السابق، ربما في سياق حملته على قطاع غزة.

الاحتمال الثاني أن نتنياهو بالفعل لم يكن يتوقع السؤال، وأنه وجد نفسه في موقف يحتم عليه أن ينحاز لأحد الطرفين: الصورة العلمانية القومية المعروفة لحزبه ودولته، أو الصورة الدينية التوراتية التي بات صوتها يعلو من قبل التيارات الدينية اليمينية وعلى رأسها الصهيونية الدينية.

وفي هذه الحالة فإن شارون غال كان ذكيا بحيث وضع فخا لنتنياهو لكشف حقيقة نظرته السياسية والروحانية الشخصية فيما يتعلق بالرؤية الدينية التوراتية التي يستند إليها اليمين المتطرف في تعامله مع مجريات الصراع.

ونتنياهو معروف بمهارته المعهودة بالتخلص من أي موقف لا يرغب فيه أو يورط نفسه بتصريح من هنا أو هناك، ولطالما نأى بنفسه عن تصريحات أعضاء حكومته من تيار الصهيونية الدينية، وعلى رأسهم سموتريتش وبن غفير المثيرة للجدل حول أحلام إسرائيل الكبرى، والسيطرة على المسجد الأقصى، وضم الضفة الغربية، والسيطرة على الأردن، ولبنان، ومصر، وسوريا وغير ذلك.

لكنه في هذه المقابلة، وأمام 'هدية' شارون غال المرتبطة برؤية إسرائيل الكبرى لم يكن أمامه إلا طريقان: إما أن يحاول التلون والالتفاف على الأمر، ويحافظ على صورة إسرائيل العلمانية التي طالما تفاخر بها الإسرائيليون منذ عهد بن غوريون، أو أن يستفيد من هذه الفرصة ويجعل هذه المقابلة حجر زاوية لإعلان انحيازه التام إلى رؤية الصهيونية الدينية، وإعلان تغيير السياسة الرسمية الإسرائيلية لتكون قائمة على الأسطورة التوراتية التي ينادي بها تيار الصهيونية الدينية.

ويكون ذلك إعلانا لدولة جديدة ثيوقراطية بعيدة عن الصورة الأوروبية العلمانية التي لطالما حاول الإسرائيليون تسويقها أمام العالَم، سواء كان هذا في سياق بحث نتنياهو عن الشعبوية في أوساط اليمين في إسرائيل، أو في أوساط المؤيدين لإسرائيل من اليمين المسيحي المتطرف في العالم.

ومن الواضح هنا أن نتنياهو اختار الطريق الثاني، فأعلن انحيازه للسردية الدينية التي يمثلها تيار الصهيونية الدينية، ليكون بذلك العضو الأحدث في هذا التيار داخل حزب الليكود.

فالمعروف أن تيار الصهيونية الدينية بدأ مشواره السياسي من داخل حزب الليكود، حيث عمل الليكود على الاستفادة من هذا التيار بنفس القدر الذي عمل فيه التيار على الاستفادة من الليكود على مدى عشر سنوات تقريبا، فاستغل كل منهما قوة الآخر وقربه إلى حد ما من أطروحات الطرف الآخر، ودخل أعضاء كثر من تيار الصهيونية الدينية داخل حزب الليكود، وعملوا على نشر أفكاره بين أعضاء الحزب، وتحويل اتجاه الليكود إلى مسار الصهيونية الدينية.

ثم شكل أقطاب هذا التيار حزبهم الخاص المتمثل في حزب 'الصهيونية الدينية' بزعامة سموتريتش وحزب 'القوة اليهودية' بزعامة بن غفير بعد شعورهم بأن قوة حضورهم في الشارع تسمح لهم بالاستقلال عن الليكود.

بيد أن هذا لا يعني اختفاء هذا التيار من صفوف حزب الليكود، فهو لا يزال يتمتع بحضور قوي في حزب الليكود من خلال شخصيات مثل الوزير دودي أمسالم (وزير التعاون الإقليمي)، وأعضاء الكنيست عميت هاليفي (عرّاب مشروع قرار تقسيم المسجد الأقصى)، وماي جولان، ونسيم فيتوري، وأرييل كيلنر، وأفيخاي بوآرون.

ويمكننا القول اليوم إن نتنياهو بتصريحاته الأخيرة يكشف انضمامه الكامل لهذا التيار ليعلن تقريبا أن حزبه أصبح جزءا من تيار الصهيونية الدينية ويحمل أفكاره ويروج لها.

نتنياهو كان يعلم أبعاد كلامه، وكان يقصد كل كلمة قالها في هذه المقابلة، فهو يعلم أن عبارة 'إسرائيل الكبرى' أو 'أرض الميعاد' تشمل أراضي دول كان يتفاخر دائما بعلاقته الدبلوماسية معها، وعلى رأسها الأردن، ومصر الملتزمتان باتفاقيات سلام مع إسرائيل، إضافة إلى أجزاء من السعودية التي لطالما تبجح بسعيه لإقامة علاقات دبلوماسية معها، فضلا بالطبع عن لبنان، وسوريا، والعراق.

وبذلك فإن نتنياهو إذ يعلن التزامه بهذه الرؤية فإنه يذهب إلى درجة إعلان تحلله من أي التزامات مسبقة لدولته سواء مع دول الإقليم أو العالم.

لا يمكن لنتنياهو التظاهر بأنه – على سبيل المثال – لم يكن يقصد 'إسرائيل الكبرى' بمفهومها التوراتي، حتى وإن حاول هو أو بعض حلفاء إسرائيل أو المدافعون عنها التخفيف من وطأة تصريحاته تلك، وذلك لأن تصريحاته جاءت في إطار التعليق على تميمة 'إسرائيل الكبرى' التي أهداه إياها شارون غال خلال المقابلة، وهي تميمة تحمل خريطة إسرائيل الكبرى التي تشمل أجزاء من تلك الدول العربية.

ورد نتنياهو على ذلك لم يكن مجرد تعبير دبلوماسي أو حتى إشارة عامة، وإنما كان تعبيرا عميقا عن قناعة مطلقة، وذلك ما تمثله كلمة 'جدا' التي استعملها مرتين، إضافة إلى انطلاقه بعدها فورا لاستذكار والده والجيل المؤسس للدولة بشكل عاطفي يضفي صبغة أيديولوجية عميقة على هذا المفهوم.

ولعل موقف الأردن الذي سارع بالاحتجاج على هذه التصريحات ورفضِها مؤشرٌ على شعور الأردن بالتهديد المباشر من هذه التصريحات، وهذا يعني أن رسالة نتنياهو وصلت بالفعل، وأنها فُهِمَت بالضبط كما كانت دون مواربات ولا تبريرات، وخاصة على الصعيد الرسمي.

والواجب الآن على المحيط الإقليمي الرسمي أن يتعامل مع هذه التصريحات باعتبارها تشكل اتجاها سياسيا إسرائيليا رسميا جديدا لم يعد مقصورا على سموتريتش وبن غفير.

هذا الاتجاه العدائي الواضح تجاه المحيط العربي يستلزم وقفة جادة في وجهه قبل أن يستفحل الأمر أكثر من ذلك، وهذه الوقفة ينبغي أن تتجاوز التنديدات والتصريحات السياسية والإعلامية إلى إجراءات حقيقية على الأرض، أولها وأهمها كشف ضعف الموقف الإسرائيلي في حال واجهَ محيطا عربيا وإسلاميا موحدا، والملف الوحيد الذي يمكن أن يقلب المعادلة هنا هو كسر الحصار على غزة دون أي اعتبار لموافقة أو رفض نتنياهو ومستوطني حكومته.

أما إن بقي الموقف العربي الباهت الضعيف على ما هو عليه، فإن نتنياهو سيتمادى أكثر وأكثر، وما دام اليوم قد كسر الخطوط الحمراء بإعلان التزامه العميق برؤيته التوراتية لإسرائيل الكبرى على حساب الدول العربية المجاورة، فإن الصمت والخذلان سيغريانه بتجاوز خطوط أخرى، وتحويل الهوس الديني الذي يمثله اليوم بتسلئيل سموتريتش وإيتمار بن غفير وعميحاي إلياهو بأن يصبح الخط الرسمي لإسرائيل.

موقع كل يومموقع كل يوم

أخر اخبار فلسطين:

فرشينين يبحث مع نائب الأمين العام للأمم المتحدة الوضع العالمي

* تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

* جميع المقالات تحمل إسم المصدر و العنوان الاكتروني للمقالة.

موقع كل يوم
24

أخبار كل يوم

lebanonKlyoum.com is 2153 days old | 341,792 Palestine News Articles | 8,481 Articles in Sep 2025 | 11 Articles Today | from 39 News Sources ~~ last update: 26 min ago
klyoum.com

×

موقع كل يوم


مقالات قمت بزيارتها مؤخرا



قنبلة إسرائيل الكبرى التي ألقاها نتنياهو - ps
قنبلة إسرائيل الكبرى التي ألقاها نتنياهو

منذ ٠ ثانية


اخبار فلسطين

من الطبلة إلى النسناس.. كيف تطورت مهنة المسحراتي في رمضان 2025 ببني سويف؟ - eg
من الطبلة إلى النسناس.. كيف تطورت مهنة المسحراتي في رمضان 2025 ببني سويف؟

منذ ٠ ثانية


اخبار مصر

هل رفضت نقابة المهن الموسيقية علاج حلمي بكر؟ - lb
هل رفضت نقابة المهن الموسيقية علاج حلمي بكر؟

منذ ثانية


اخبار لبنان

رئيس الوزراء: التزام مصري عميق بتحقيق التنمية المستدامة - eg
رئيس الوزراء: التزام مصري عميق بتحقيق التنمية المستدامة

منذ ثانية


اخبار مصر

روبرت دي نيرو يدعم ابنه المتحول جنسيا إلى امرأة - lb
روبرت دي نيرو يدعم ابنه المتحول جنسيا إلى امرأة

منذ ثانيتين


اخبار لبنان

سيف زاهر يكشف نجاحات محمد صلاح في موسم 2024 2025 - eg
سيف زاهر يكشف نجاحات محمد صلاح في موسم 2024 2025

منذ ثانيتين


اخبار مصر

الصفدي يبحث يبحث مع نظيره التشيكي الاوضاع الإنسانية في غزة - jo
الصفدي يبحث يبحث مع نظيره التشيكي الاوضاع الإنسانية في غزة

منذ ٣ ثواني


اخبار الاردن

فحص أكثر من 8 ملايين تلميذ ضمن الكشف المبكر عن الأنيميا والسمنة والتقزم - eg
فحص أكثر من 8 ملايين تلميذ ضمن الكشف المبكر عن الأنيميا والسمنة والتقزم

منذ ٣ ثواني


اخبار مصر

سليمان: نتمنى أن يلبي السفير الإيراني دعوة وزارة الخارجية - lb
سليمان: نتمنى أن يلبي السفير الإيراني دعوة وزارة الخارجية

منذ ٤ ثواني


اخبار لبنان

بدء اجتماع أردني سوري أميركي في عمان لأجل سوريا - jo
بدء اجتماع أردني سوري أميركي في عمان لأجل سوريا

منذ ٤ ثواني


اخبار الاردن

رئيس اتحاد طلاب أسوان: لدى شعور بالمسئولية تجاه 30 ألف طالب - eg
رئيس اتحاد طلاب أسوان: لدى شعور بالمسئولية تجاه 30 ألف طالب

منذ ٥ ثواني


اخبار مصر

وزارة التربية تضع على ذمة ناجحي الباك دليل الانتداب والتكوين بمؤسسات التعليم العالي العسكري - tn
وزارة التربية تضع على ذمة ناجحي الباك دليل الانتداب والتكوين بمؤسسات التعليم العالي العسكري

منذ ٥ ثواني


اخبار تونس

تغلبي على الحرارة بدون تكلفة.. حيل لتبريد المنزل دون استخدام التكييف - eg
تغلبي على الحرارة بدون تكلفة.. حيل لتبريد المنزل دون استخدام التكييف

منذ ٥ ثواني


اخبار مصر

التحالف الوطني لتطوير حديقة الحيوان: تنفيذ خطة شاملة للارتقاء بمعايير الرعاية وفقا لأفضل الممارسات الدولية - eg
التحالف الوطني لتطوير حديقة الحيوان: تنفيذ خطة شاملة للارتقاء بمعايير الرعاية وفقا لأفضل الممارسات الدولية

منذ ٦ ثواني


اخبار مصر

وسط تراجع حاد في حركة الوافدين... مطار بيروت بجدول طارئ - lb
وسط تراجع حاد في حركة الوافدين... مطار بيروت بجدول طارئ

منذ ٦ ثواني


اخبار لبنان

المملكة ترحب باعتراف بريطانيا وأستراليا وكندا والبرتغال بالدولة الفلسطينية - sa
المملكة ترحب باعتراف بريطانيا وأستراليا وكندا والبرتغال بالدولة الفلسطينية

منذ ٧ ثواني


اخبار السعودية

شريف شعبان: دخول القوات الأمريكية للعراق نواة للتفكير في كتابي الجديد - eg
شريف شعبان: دخول القوات الأمريكية للعراق نواة للتفكير في كتابي الجديد

منذ ٧ ثواني


اخبار مصر

مانشستر يونايتد يفوز على بورنموث برباعية - eg
مانشستر يونايتد يفوز على بورنموث برباعية

منذ ٨ ثواني


اخبار مصر

فرعا شركتي النفط والغاز في ذمار يحتفيان بذكرى المولد النبوي - ye
فرعا شركتي النفط والغاز في ذمار يحتفيان بذكرى المولد النبوي

منذ ٨ ثواني


اخبار اليمن

الحالة الإسلامية عند الشيعة بين الدعوة و حزب الله الجمهورية الإسلامية في لبنان حلم حتى إشعار آخر - lb
الحالة الإسلامية عند الشيعة بين الدعوة و حزب الله الجمهورية الإسلامية في لبنان حلم حتى إشعار آخر

منذ ٩ ثواني


اخبار لبنان

اليوم.. محاكمة مرتضى منصور في 6 دعاوي سب وقذف - eg
اليوم.. محاكمة مرتضى منصور في 6 دعاوي سب وقذف

منذ ٩ ثواني


اخبار مصر

سبب هزة في أسواق المعادن الثمينة.. ما هو الذهب الرقمي؟ - ps
سبب هزة في أسواق المعادن الثمينة.. ما هو الذهب الرقمي؟

منذ ١٠ ثواني


اخبار فلسطين

كاسيو تطلق حيوانا أليفا مدعوما بالذكاء الاصطناعي - jo
كاسيو تطلق حيوانا أليفا مدعوما بالذكاء الاصطناعي

منذ ١٠ ثواني


اخبار الاردن

القناة للتوكيلات الملاحية توضح حقيقة وجود عرض شراء - eg
القناة للتوكيلات الملاحية توضح حقيقة وجود عرض شراء

منذ ١٠ ثواني


اخبار مصر

* تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

* جميع المقالات تحمل إسم المصدر و العنوان الاكتروني للمقالة.






لايف ستايل