×



klyoum.com
palestine
فلسطين  ٦ تشرين الأول ٢٠٢٥ 

قم بالدخول أو انشئ حساب شخصي لمتابعة مصادرك المفضلة

ملاحظة: الدخول عن طريق الدعوة فقط.

تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

klyoum.com
palestine
فلسطين  ٦ تشرين الأول ٢٠٢٥ 

قم بالدخول أو انشئ حساب شخصي لمتابعة مصادرك المفضلة

ملاحظة: الدخول عن طريق الدعوة فقط.

تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

موقع كل يوم »

اخبار فلسطين

»سياسة» فلسطين أون لاين»

الإسناد الجماهيري وسنن التدافع: نصرة المقاومة في مواجهة مشروع إسرائيل الكبرى

فلسطين أون لاين
times

نشر بتاريخ:  الأربعاء ٢٠ أب ٢٠٢٥ - ١٢:٢٣

الإسناد الجماهيري وسنن التدافع: نصرة المقاومة في مواجهة مشروع إسرائيل الكبرى

الإسناد الجماهيري وسنن التدافع: نصرة المقاومة في مواجهة مشروع إسرائيل الكبرى

اخبار فلسطين

موقع كل يوم -

فلسطين أون لاين


نشر بتاريخ:  ٢٠ أب ٢٠٢٥ 

لم يعد الصراع في فلسطين مجرّد نزاع على أرضٍ محتلة، بل تحوّل إلى امتحانٍ للأمة كلّها أمام مشروع استعماري متجدّد يحمل اسم 'إسرائيل الكبرى'، مشروع يقوم على أساطير توراتية مؤدلجة ويُسندها تحالف دولي صامت ومتواطئ، في هذه اللحظة التاريخية حيث العروش تراهن على الهدنة والتطبيع، تبقى الجماهير وحدها حاملة لواء النصرة، باعتبارها الامتداد الشعبي لواجب شرعي مذكور في نصوص القرآن والسنة، تحت قاعدة {وَإِنِ اسْتَنْصَرُوكُمْ فِي الدِّينِ فَعَلَيْكُمُ النَّصْرُ} [الأنفال: 72]

إنّ الاسناد الجماهيري للمقاومة ليس فعلاً عاطفياً عابراً، بل هو جزء من سنن التدافع التي تجري بها مقادير التاريخ، حيث تتكفّل الشعوب إذا خذلتها أنظمتها بالقيام بمقام النصرة، لتبقى فلسطين ميزان الصدق في الأمة، وغزة شاهداً حيّاً على أنّ الأمة لم تمت وإن تعطّلت أدوار النخب السياسية الرسمية.

فقه النصرة وواجب الأمة

النصرة في المفهوم الشرعي ليست خياراً ثانويّاً، بل هي واجب متأصّل في بنية الأمة؛ إذ ربطها القرآن بالهوية الإيمانية، فجعلها جزءً من العقد الذي يجمع المسلمين: {وَإِنِ اسْتَنْصَرُوكُمْ فِي الدِّينِ فَعَلَيْكُمُ النَّصْرُ} [الأنفال: 72]، هذه الآية تؤسس لقاعدة فقه النصرة الجماهيرية، فهي تُسقط عن الأمة عذر الحياد، وتُحيل التقاعس إلى صورة من صور التواطؤ، ومن هنا نفهم أنّ نصرة غزة اليوم ليست مجرد تضامن عاطفي، بل هي فرض كفاية إذا قصّرت به الأنظمة، فتنتقل المسؤولية إلى الجماهير التي تمثل الشرعية الشعبية في مواجهة الشرعية المصطنعة التي يروّج لها الاحتلال وحلفاؤه.

كما أن النصوص النبوية أكّدت أنّ النصرة ليست مشروطة بحدود جغرافية، بل هي واجب يمتدّ بامتداد الأمة، كما في الحديث: 'المسلِمُ أخو المسلِمِ، لا يَخونُه ولا يَكذِبُهُ ولا يَخذُلُه، كُلُّ المسلِمِ على المسلِمِ حَرامٌ؛ عِرضُهُ ومالُهُ ودَمُهُ، التَّقوى هاهنا، بحسْبِ امرئٍ من الشرِّ أن يَحقِرَ أخاهُ المسلِمَ' [رواه مسلم، رقم: 2564]، هذا الخذلان الذي حذّر منه الحديث، نراه ماثلاً اليوم في كتلة الصمت الرسمية التي تخلّت عن واجبها، بينما تعود الأمة إلى أصلها الأصيل، إلى سنة التدافع، حيث ينهض الناس إذا قصّر الحكام.

ومن هذا المنطلق، فإن الإسناد الجماهيري للمقاومة لا يُقاس فقط بالمسيرات أو البيانات الرمزية، بل هو فعل مركّب يشمل:

 تثبيت الرواية الفلسطينية في مواجهة أدلجة المرويات التوراتية.

 كسر الحصار النفسي الذي يحاول الاحتلال فرضه عبر حملات التهويل.

 تحويل النصرة من تعاطف وجداني إلى موقف عملي يردع مشروع 'إسرائيل الكبرى'.

إن واجب النصرة لا يسقط بالصمت، ولا يختزل في الوعود الرسمية؛ لأن سنة الله في المدافعة جارية، وإن تأخر الحكام فإن ممانعة الأمة الكامنة تنهض بما يضمن بقاء فلسطين في مركز الصراع الكوني.

الجماهير كحائط صد أمام مشروع 'إسرائيل الكبرى'

إن أخطر ما في مشروع 'إسرائيل الكبرى' ليس فقط خرائطه التوسعية ولا نصوصه المؤدلجة، بل محاولة الاحتلال إعادة هندسة الوعي الجمعي للأمة عبر إيهامها بالعجز والتجزئة، وهنا تتجلى خطورة التواطؤ الرسمي العربي الذي يغطي جرائم الاحتلال بلغة السلام الإجباري، مقابل الاسناد الجماهيري الشعبي الذي يفضح هذه الخيانة ويعيد الصراع إلى أصله: صراع وجود لا صراع حدود.

الجماهير إذ تنهض اليوم من المغرب إلى إندونيسيا، ومن شوارع العواصم إلى ساحات الجامعات، فإنها تشكّل حائط الصد الأخير في وجه مشروع التوسع الصهيوني، هذه الجماهير لا تتحرك تحت سقف الأنظمة، بل تنبثق من فقه التدافع الذي قرره القرآن: {وَلَوْلَا دَفْعُ اللَّهِ النَّاسَ بَعْضَهُمْ بِبَعْضٍ لَفَسَدَتِ الْأَرْضُ} [البقرة: 251]، إنها سنة إلهية تُبطل وهم 'إسرائيل الكبرى'، وتؤكد أن الصراع ليس مرهوناً بموازين الجيوش الرسمية، بل بقوة الأمة الكامنة في وعيها الجمعي، وبتحوّلها إلى طاقة مقاومة مدنية تردع الاحتلال وتُربك حساباته.

من هنا يتضح أن معركة غزة لم تعد معركة جغرافيا محصورة، بل هي معركة الوعي المقاوم الذي يمتد إلى الضفة، ثم إلى كل شبر من الأرض العربية التي تطل عليها خرائط نتنياهو المتخيلة، ومتى تحولت الجماهير إلى فاعل تاريخي حيّ، فإن مشروع التوسع يتحوّل من 'وعد توراتي مزعوم' إلى وهم استراتيجي يصطدم بالوعي الإسلامي والعربي الحي.

الجماهير إذن ليست جمهوراً صامتاً كما يُراد لها، بل هي بنية ردع شعبية قادرة على كشف زيف الخطاب العبري والغربي، وإعادة مركزية فلسطين إلى الضمير العالمي، وهذا ما يجعل الاحتلال يراهن على إرهاق الشعوب أكثر من رهانه على إقناع الحكومات، لأنه يعلم أن سقوط الجماهير في الصمت يعني فتح الطريق أمامه لتفكيك المنطقة وابتلاعها قطعةً قطعة.

بين خيانة الصمت الرسمي وإرادة الأمة الحيّة

حين يعلن نتنياهو أن 'إسرائيل الكبرى' تمتد لتشمل فلسطين والأردن ولبنان وسوريا ومصر، فإنّه لا يتحدث من فراغ، بل من فراغٍ صَنَعَهُ صمت الأنظمة الرسمية التي غيّبت فريضة النصرة، وارتضت أن تتحول إلى دول وظيفية تخدم منظومة الهيمنة بدلاً من أن تقود مشروع التحرير.

إن الصمت الرسمي العربي ليس موقفاً محايداً، بل هو شراكة ضمنية في مشروع التوسع الصهيوني؛ فالحياد هنا يعني تسليم الجغرافيا والتاريخ لإرادة المحتل، وعلى النقيض من ذلك، تنبثق إرادة الأمة الحيّة من مساجدها ومنابرها وميادينها، لتؤكد أن النصرة ليست خياراً سياسياً، بل واجباً شرعياً يثبته قول الله تعالى: { وَمَا لَكُمْ لَا تُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَالْمُسْتَضْعَفِينَ مِنَ الرِّجَالِ وَالنِّسَاءِ وَالْوِلْدَانِ{ [النساء: 75].

إن الجماهير التي تملأ الساحات اليوم ليست حشوداً عاطفية عابرة، بل هي إعلان مقاومة شعبية ضد كل محاولة لتصفية القضية أو تدجينها، هذه الإرادة الشعبية هي الامتداد الطبيعي للمقاومة في غزة، وهي بمثابة الخط الدفاعي الثاني الذي يمنع تحويل غزة إلى درس ردع للأمة، ويجعل منها قدوة إلهامية تعيد تعريف العلاقة بين الحاكم والمحكوم في زمن التخاذل.

إن الفجوة بين الموقف الرسمي وموقف الأمة ليست طارئة؛ بل هي تجلٍ لصراع أعمق: صراع بين فقه الولاء للحق وفقه الولاء للعرش، وبينما تعلن الحكومات عجزها ورضوخها، تؤكد الأمة الحيّة أن صمت العروش لن يُوقف حركة الشعوب، وأن المقاومة مشروع أمة، لا حركة معزولة ولا تنظيماً محاصراً، وعليه فإن المعضلة الحقيقية أمام 'إسرائيل الكبرى' ليست في الجغرافيا فحسب، بل في نهضة وعي الأمة التي ترفض أن تكون شريكاً في الجريمة، وتصر على أن يكون لها دور في صناعة التاريخ، مهما طال ليل الاحتلال ومهما عظم التواطؤ.

غزة بوابة التدافع وساحة الامتحان

غزة لم تعد مجرد جغرافيا محاصَرة أو قضية محلية تخص أهلها، بل غدت مِفتاح التدافع الكوني بين مشروع استكباري يسعى لابتلاع المنطقة تحت شعار 'إسرائيل الكبرى'، وبين أمة تُمتحن في وعيها وإرادتها وشرعية وجودها، فما يجري في غزة يتكرر في الضفة الغربية، وما يُخطط لفلسطين اليوم سيتجه غداً نحو الأردن ومصر وسوريا ولبنان، وفق خرائط التوسع التي بشّر بها نتنياهو بوقاحة لم تلقَ من الجماهير ما تستحقه من ردٍّ واعٍ وغضب جامع.

لقد تحوّل تصريح 'إسرائيل الكبرى' إلى اختبار أخلاقي وفقهي للجماهير العربية والإسلامية: هل يبقون أسرى الفرجة والصمت، أم ينهضون بالحد الأدنى من الإسناد السياسي والاقتصادي والشعبي؟ إن فقه النصرة في الإسلام لا يكتفي بالتعاطف القلبي، بل يوجب الحركة الفاعلة، قال تعالى: }وَقَاتِلُوهُمْ حَتَّى لَا تَكُونَ فِتْنَةٌ وَيَكُونَ الدِّينُ كُلُّهُ لِلَّهِ{ [الأنفال: 39]، فغزة ليست قضية حدود ضيقة، بل ساحة امتحان لمدى حضور الأمة في معركة الحق والباطل، ومحرار يفضح زيف الولاءات وصحة الانتماء.

غير أن الجماهير -إلا من رحم الله- وقفت موقف المتفرج البارد، وكأن التصريح لم يطرق أبوابها، ولم يستفز وعيها، ولم يحرك نخوتها، وهذا خذلان خطير لأن شرعية المقاومة لا تُستمد فقط من السلاح والرجال في الميدان، بل من الإسناد الجماهيري الذي يمنحها العمق الشرعي والوجودي، يقول تعالى: }إِلَّا تَنفِرُوا يُعَذِّبْكُمْ عَذَابًا أَلِيمًا وَيَسْتَبْدِلْ قَوْمًا غَيْرَكُمْ{ [التوبة: 39]، وهذه آية فاصلة تقرع أسماع المتخاذلين، لتقول لهم: إن تركتم النصرة خذلتكم السنن، واستُبدلتم بغيركم.

إن واجب الجماهير اليوم لا يقتصر على رفع الشعارات، بل يتجسد في خطوات عملية ملموسة:

 المقاطعة الاقتصادية: وهي جهاد مدني مشروع لإضعاف اقتصاد العدو وحلفائه.

 الحراك الميداني: من المظاهرات والاعتصامات والمسيرات التي تُعيد الصوت الشعبي إلى الشارع وتكسر جدار الصمت.

 الدعم المالي والإغاثي: الذي يمد صمود غزة بالوقود ويجعلها أقدر على الاستمرار في المواجهة.

 المعركة الإعلامية: عبر فضح رواية العدو، وتثبيت السردية الفلسطينية في العقول والقلوب.

فمن يخذل غزة يخذل الأمة كلها، ومن ينصرها يشارك في صناعة التاريخ ويكتب لنفسه شرف الانتماء إلى جبهة الحق في مواجهة جبهة الباطل، إن المسألة ليست سياسية ولا قومية فحسب، بل فرض عين شرعي على كل قادر أن يسهم، ولو بكلمة أو درهم أو موقف.

سنن التدافع ووعد المستقبل

إن مشروع 'إسرائيل الكبرى' يبدو في ظاهره طوفاناً جارفاً، لكنه في جوهره وهم توسعي مأزوم محكوم بسنن التدافع التي لا تتبدل ولا تتحول، فالتاريخ لا يُقرأ من موازين القوة العسكرية وحدها، وإنما من خلال القوانين القرآنية التي تحكم حركة الأمم.

لقد أكّد القرآن الكريم أن التدافع بين الحق والباطل قدر لازم: {وَلَوْلَا دَفْعُ اللَّهِ النَّاسَ بَعْضَهُمْ بِبَعْضٍ لَهُدِّمَتْ صَوَامِعُ وَبِيَعٌ وَصَلَوَاتٌ وَمَسَاجِدُ يُذْكَرُ فِيهَا اسْمُ اللَّهِ كَثِيرًا ۗ وَلَيَنصُرَنَّ اللَّهُ مَن يَنصُرُهُ ۗ إِنَّ اللَّهَ لَقَوِيٌّ عَزِيزٌ} [الحج: 40]، هذه الآية تؤكد أن معادلة النصر ليست حكراً على ترسانات السلاح ولا على التحالفات الدولية، بل على شرعية النصرة وصدق الانحياز للحق، وكلما تجذّرت مقاومة الشعوب وتوسّع الإسناد الجماهيري، كلما تهاوت شرعية الكيانات المصطنعة، بما فيها الكيان الصهيوني الذي يعيش على دعم القوة الخارجية والفراغ الداخلي للأمة.

إن المقاومة الفلسطينية اليوم، بما تحمله من روح إيمانية ووعي تاريخي، ليست مجرد بندقية تدافع، بل هي مفتاح الوعد القرآني بزوال الطغيان، مصداقاً لقوله تعالى: {فَإِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْرًا، إِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْرًا} [الشرح: 5-6]، وعليه فإن 'إسرائيل الكبرى' مهما تمددت على الخرائط أو تغوّلت في الواقع، فإنها مشروع محكوم بالفشل الذاتي، لأنه يصطدم بجدار سنن التدافع، ويواجه مقاومة شعبية لا تعرف الاستسلام، وهنا يكمن وعد المستقبل: أن هذه الأمة، مهما ترنّحت، فإنها لا تُهزم، ما دامت غزة وأخواتها تصوغ معادلة الصمود، وتكتب فصول التدافع بدماء الشهداء.

إن تصريح نتنياهو عن مشروع 'إسرائيل الكبرى' كشف بجلاء أن المعركة لم تعد على حدود غزة وحدها، بل على هوية المنطقة بأسرها، وهنا يتأكد معنى النصرة في بعدها الشرعي، فهي ليست عملاً تطوعياً أو خياراً سياسياً، بل حكم تكليفي يفرضه الله على الأمة، فالنصرة هي صيانة للدين، وحماية للحق، وإقامة لشعيرة التدافع التي بها تُحفظ الأرض من الفساد.

وإن مفهوم النصرة هنا لا يُقرأ في إطار الدعم المادي أو العسكري فحسب، بل يتسع ليشمل الإسناد المعنوي والسياسي والجماهيري، بوصفه شرطاً في تحقيق الكفاية الشرعية ورفع الحرج عن الأمة، ومن ثمّ فإن تخلّي الشعوب عن دورها لا يعني الحياد، بل وقوعها في دائرة الإثم الجماعي، لأن ترك النصرة في لحظة تكالب الأمم يُعد صورة من صور التولي عن الحق، وقد حذّر القرآن منها في قوله: }وَإِن تَتَوَلَّوْا يَسْتَبْدِلْ قَوْمًا غَيْرَكُمْ ثُمَّ لَا يَكُونُوا أَمْثَالَكُمْ{ [محمد: 38].

أما التدافع، فهو السنّة الضامنة لبقاء الحق في وجه الباطل، فغزة -وهي أضعف بقعة في المقياس المادي- قد تحولت إلى الميدان الذي يحفظ معادلة التدافع، ويمنع استبداد المشروع الصهيوني وهيمنته الكاملة على المنطقة، وهكذا يتضح أن الإسناد الجماهيري للمقاومة ليس تفصيلاً عابراً في معركة الوعي، بل هو ركيزة أصولية لحفظ هوية الأمة، وسنّة ماضية لصناعة التاريخ، وبشارة صادقة بأن التدافع ماضٍ إلى أن يرث الله الأرض ومن عليها.

موقع كل يومموقع كل يوم

أخر اخبار فلسطين:

مكالمة متوترة بين ترامب ونتنياهو ادت الى اعلان اسرائيل البدء في وقف اطلاق النار

* تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

* جميع المقالات تحمل إسم المصدر و العنوان الاكتروني للمقالة.

موقع كل يوم
32

أخبار كل يوم

lebanonKlyoum.com is 2166 days old | 347,100 Palestine News Articles | 2,055 Articles in Oct 2025 | 8 Articles Today | from 39 News Sources ~~ last update: 7 min ago
klyoum.com

×

موقع كل يوم


مقالات قمت بزيارتها مؤخرا



الإسناد الجماهيري وسنن التدافع: نصرة المقاومة في مواجهة مشروع إسرائيل الكبرى - ps
الإسناد الجماهيري وسنن التدافع: نصرة المقاومة في مواجهة مشروع إسرائيل الكبرى

منذ ٠ ثانية


اخبار فلسطين

الصحة اللبنانية: 9 شهداء وأكثر من 300 جريح حصيلة تفجير أجهزة جديدة - ye
الصحة اللبنانية: 9 شهداء وأكثر من 300 جريح حصيلة تفجير أجهزة جديدة

منذ ثانية


اخبار اليمن

برلماني: اعتقال رئيس شباب المصريين بالخارج جريمة سياسية وانحياز بريطاني فاضح للإخوان - eg
برلماني: اعتقال رئيس شباب المصريين بالخارج جريمة سياسية وانحياز بريطاني فاضح للإخوان

منذ ثانية


اخبار مصر

إعلام إسرائيلي: نقل 3 جنود مصابين إلى المستشفيات إثر حدث أمني في رفح الفلسطينية - eg
إعلام إسرائيلي: نقل 3 جنود مصابين إلى المستشفيات إثر حدث أمني في رفح الفلسطينية

منذ ثانيتين


اخبار مصر

الترخيص المتنقل يقدم خدماته غدا في بني كنانة ضمن مبادرة بنوصلك - jo
الترخيص المتنقل يقدم خدماته غدا في بني كنانة ضمن مبادرة بنوصلك

منذ ثانيتين


اخبار الاردن

بالفيديو: أمطار من نار... ولحظات مرعبة - lb
بالفيديو: أمطار من نار... ولحظات مرعبة

منذ ٣ ثواني


اخبار لبنان

مصر تكثف جهودها لإدخال المساعدات إلى غزة رغم التحديات - eg
مصر تكثف جهودها لإدخال المساعدات إلى غزة رغم التحديات

منذ ٣ ثواني


اخبار مصر

الحكومة الإسرائيلية: لا يوجد وقف إطلاق نار في غزة - ps
الحكومة الإسرائيلية: لا يوجد وقف إطلاق نار في غزة

منذ ٤ ثواني


اخبار فلسطين

سقوط جرحى بانفجارات جديدة لأجهزة اتصالات في لبنان - ye
سقوط جرحى بانفجارات جديدة لأجهزة اتصالات في لبنان

منذ ٤ ثواني


اخبار اليمن

أحمد الوكيل: الإسكندرية تقود التحول الرقمي وتبني اقتصاد المستقبل بأيدي شبابها - eg
أحمد الوكيل: الإسكندرية تقود التحول الرقمي وتبني اقتصاد المستقبل بأيدي شبابها

منذ ٥ ثواني


اخبار مصر

إطلاق قذيفة صاروخية ورشقات نارية على مراكز للجيش في منطقة الشراونة بعلبك - lb
إطلاق قذيفة صاروخية ورشقات نارية على مراكز للجيش في منطقة الشراونة بعلبك

منذ ٥ ثواني


اخبار لبنان

المجلس الاقتصادي يحذر من انعكاسات تراجع الاستثمار الأجنبي على سوق الشغل - ma
المجلس الاقتصادي يحذر من انعكاسات تراجع الاستثمار الأجنبي على سوق الشغل

منذ ٦ ثواني


اخبار المغرب

حادثان أليمان، وشقيقان شابان رحلا، بشير يرحل بحادث سير اليم ملتحقا بشقيقه سعادة - lb
حادثان أليمان، وشقيقان شابان رحلا، بشير يرحل بحادث سير اليم ملتحقا بشقيقه سعادة

منذ ٦ ثواني


اخبار لبنان

مباريات اليوم والقنوات الناقلة - jo
مباريات اليوم والقنوات الناقلة

منذ ٧ ثواني


اخبار الاردن

العاصفة المدارية بريسيلا تتشكل قبالة سواحل المكسيك بالمحيط الهادئ - bh
العاصفة المدارية بريسيلا تتشكل قبالة سواحل المكسيك بالمحيط الهادئ

منذ ٧ ثواني


اخبار البحرين

جولة وزارية تفقدية في عجلون للاطلاع على الواقع السياحي والخدمي - jo
جولة وزارية تفقدية في عجلون للاطلاع على الواقع السياحي والخدمي

منذ ٨ ثواني


اخبار الاردن

منظمة دولية : هيكل قيادي لليمن يشكل من رئيس فخري ونائبين الاول للجنوب والآخر للشمال - ye
منظمة دولية : هيكل قيادي لليمن يشكل من رئيس فخري ونائبين الاول للجنوب والآخر للشمال

منذ ٨ ثواني


اخبار اليمن

المستشار محمود فوزي يحضر أول اجتماعات لجنة دراسة المواد محل الاعتراض بـ الإجراءات الجنائية - eg
المستشار محمود فوزي يحضر أول اجتماعات لجنة دراسة المواد محل الاعتراض بـ الإجراءات الجنائية

منذ ٩ ثواني


اخبار مصر

شخص في حالة سكر يثير الفوضى بالجديدة والأمن يطلق الرصاص - ma
شخص في حالة سكر يثير الفوضى بالجديدة والأمن يطلق الرصاص

منذ ٩ ثواني


اخبار المغرب

ترامب: نتنياهو ذهب بعيدا في غزة.. وأمريكا قادرة على إعادة الدعم الدولي لإسرائيل - om
ترامب: نتنياهو ذهب بعيدا في غزة.. وأمريكا قادرة على إعادة الدعم الدولي لإسرائيل

منذ ١٠ ثواني


اخبار سلطنة عُمان

تعاون سوري-سعودي لتطوير قطاع الكهرباء... خطوات عملية نحو منظومة أكثر كفاءة واستقرارا - sy
تعاون سوري-سعودي لتطوير قطاع الكهرباء... خطوات عملية نحو منظومة أكثر كفاءة واستقرارا

منذ ١٠ ثواني


اخبار سوريا

ضبط مطلوب في جريمة قتل بأوباري - ly
ضبط مطلوب في جريمة قتل بأوباري

منذ ١١ ثانية


اخبار ليبيا

الشركة السورية للنفط خطوة استراتيجية تعيد تشكيل قطاع الطاقة في سوريا... لماذا الآن؟ - sy
الشركة السورية للنفط خطوة استراتيجية تعيد تشكيل قطاع الطاقة في سوريا... لماذا الآن؟

منذ ١١ ثانية


اخبار سوريا

زيادة إنتاجية حقل السرير النفطي بأكثر من 4 آلاف برميل يوميا - ly
زيادة إنتاجية حقل السرير النفطي بأكثر من 4 آلاف برميل يوميا

منذ ١٢ ثانية


اخبار ليبيا

إسرائيل: اتساع مطلب إنهاء الحرب وتآكل القناعة بإمكانية تحقيق أهدافها - ps
إسرائيل: اتساع مطلب إنهاء الحرب وتآكل القناعة بإمكانية تحقيق أهدافها

منذ ١٢ ثانية


اخبار فلسطين

مصر تستضيف مفاوضات غير مباشرة لبحث آليات تنفيذ أولى مراحل خطة ترامب بشأن غزة، وظهور علني لخليل الحية بعد محاولة اغتياله - ps
مصر تستضيف مفاوضات غير مباشرة لبحث آليات تنفيذ أولى مراحل خطة ترامب بشأن غزة، وظهور علني لخليل الحية بعد محاولة اغتياله

منذ ١٣ ثانية


اخبار فلسطين

 شيخوخة المجتمع .. مسؤول سابق يحذر من تصاعد الهجرة.. ويؤكد: الإحصائيات الرسمية كاذبة - sy
شيخوخة المجتمع .. مسؤول سابق يحذر من تصاعد الهجرة.. ويؤكد: الإحصائيات الرسمية كاذبة

منذ ١٣ ثانية


اخبار سوريا

قطاع غزة.. فرحة أطفال بعد رد حركة حماس بالموافقة على خطة ترامب لإنهاء الحرب - ps
قطاع غزة.. فرحة أطفال بعد رد حركة حماس بالموافقة على خطة ترامب لإنهاء الحرب

منذ ١٤ ثانية


اخبار فلسطين

محافظة الجيزة تضبط 42 طنا من اللحوم والدواجن الفاسدة خلال 3 أسابيع وتحصين أكثر من 200 ألف رأس ماشية - eg
محافظة الجيزة تضبط 42 طنا من اللحوم والدواجن الفاسدة خلال 3 أسابيع وتحصين أكثر من 200 ألف رأس ماشية

منذ ١٤ ثانية


اخبار مصر

الدهون الحشوية النشطة ترتبط بزيادة عدوانية سرطان بطانة الرحم.. دراسة تكشف عن مفاجآت مقلقة - ye
الدهون الحشوية النشطة ترتبط بزيادة عدوانية سرطان بطانة الرحم.. دراسة تكشف عن مفاجآت مقلقة

منذ ١٥ ثانية


اخبار اليمن

تقرير: الإغلاق الحكومي الأمريكي يدعم مكاسب الذهب مع توقع خفض الفائدة الفيدرالية - ps
تقرير: الإغلاق الحكومي الأمريكي يدعم مكاسب الذهب مع توقع خفض الفائدة الفيدرالية

منذ ١٥ ثانية


اخبار فلسطين

عاجل العميد سريع: أسقطنا يوم أمس طائرة أمريكية نوع (MQ9) في أجواء محافظة صعدة - ye
عاجل العميد سريع: أسقطنا يوم أمس طائرة أمريكية نوع (MQ9) في أجواء محافظة صعدة

منذ ١٦ ثانية


اخبار اليمن

* تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

* جميع المقالات تحمل إسم المصدر و العنوان الاكتروني للمقالة.






لايف ستايل