×



klyoum.com
palestine
فلسطين  ٦ حزيران ٢٠٢٥ 

قم بالدخول أو انشئ حساب شخصي لمتابعة مصادرك المفضلة

ملاحظة: الدخول عن طريق الدعوة فقط.

تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

klyoum.com
palestine
فلسطين  ٦ حزيران ٢٠٢٥ 

قم بالدخول أو انشئ حساب شخصي لمتابعة مصادرك المفضلة

ملاحظة: الدخول عن طريق الدعوة فقط.

تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

موقع كل يوم »

اخبار فلسطين

»سياسة» فلسطين أون لاين»

من قطاع طرق إلى "مستعربين".. تحقيق يكشف: هذه القصة الكاملة لـ "ياسر أبو شباب"

فلسطين أون لاين
times

نشر بتاريخ:  الأثنين ٢ حزيران ٢٠٢٥ - ١٩:١٤

من قطاع طرق إلى مستعربين.. تحقيق يكشف: هذه القصة الكاملة لـ ياسر أبو شباب

من قطاع طرق إلى "مستعربين".. تحقيق يكشف: هذه القصة الكاملة لـ "ياسر أبو شباب"

اخبار فلسطين

موقع كل يوم -

فلسطين أون لاين


نشر بتاريخ:  ٢ حزيران ٢٠٢٥ 

في أعقاب الاجتياح الإسرائيلي الشرس لمحافظة رفح في مايو/أيار 2024، بدأت تتكشّف خيوط خطيرة تشير إلى تشغيل مجموعات فلسطينية مسلّحة تعمل بتنسيق مباشر مع جيش الاحتلال الإسرائيلي، وتنفّذ مهاماً أمنية وعسكرية في مناطق خاضعة لسيطرته داخل قطاع غزة، بالتوازي مع تواطؤ إقليمي يتستّر بغطاء 'المساعدات الإنسانية' ويمهّد عملياً لعمليات تهجير ممنهجة.

برز اسم الشاب المسلّح ياسر أبو شباب بعد اجتياح رفح، حيث قاد مجموعة مسلّحة تورطت في قطع طرق المساعدات والسطو عليها، ما أدى إلى صدامات متكررة مع أمن المقاومة الفلسطينية. لكنّ الدور لم يتوقّف عند هذا الحد، إذ سرعان ما تحوّلت المجموعة إلى أداة بيد جيش الاحتلال، تُنفّذ عمليات تمشيط داخل رفح.

تسجيل مصوّر نشرته المقاومة، أظهر اشتباكاً مع وحدة من 'المستعربين'، ليتبيّن لاحقاً أنهم عناصر من مجموعة 'أبو شباب'. ووفق مصادر أمنية تحدثت إلى صحيفة الأخبار، فإنّ المجموعة تضم نحو 300 عنصر، جرى تجنيد العشرات منهم من خلال جهاز مخابرات السلطة الفلسطينية، ومن بينهم عناصر من 'تفريغات 2005'.

وتشير التحقيقات إلى أن أفراد هذه المجموعة يتقاضون رواتب تصل إلى 3 آلاف شيكل شهرياً فوق الراتب الأساسي، وعدد منهم متورط في جرائم قتل وسطو خلال الحرب، بينهم متشددون سابقون وعناصر ذات سوابق أمنية.

ووفقاً للمصادر التي تشير إلى أن 'بعضهم متورّطون في جرائم قتل وعمليات سطو وسرقة أثناء الحرب، وبعضهم الآخر من التيار التكفيري المعروف بسوابقه الأمنية قبل الحرب'. وتورد المصادر أن من بين هؤلاء شخصاً يُدعى ع. ن. كان قد اقتحم عقدة قتالية شمال النصيرات، حيث قتل عدداً من المقاومين، ثم استولى على عتادهم العسكري، وآخر تورّط في جرائم قتل في مدينة دير البلح، حيث قتل شخصاً من عائلة «أ».

وبحسب المعطيات المتوافرة، فقد تلقّت المجموعة مبالغ مالية لشراء السلاح من السوق المحلّي، ونجحت فعلياً في تكديس كمّيات من الأسلحة، فيما تتمركز حالياً قرب 'موقع صوفا'، على بُعد 300 متر فقط من حدود المنطقة العازلة التي تحوّلت إلى مساحة عمل مفتوحة لها.

وتفيد مصادر أمن المقاومة في غزة بأنّ المجموعة تتبع مباشرة لبهاء بعلوشة، أحد أبرز قادة جهاز المخابرات في السلطة، والمسؤول عن التمويل والتسليح والتوجيه المباشر لها، فيما كان لافتاً إعلان عائلة 'أبو شباب' براءتها من ياسر، ودعوتها المحيطين به إلى 'قتله'، بعدما تبيّن للعائلة أنّه خدعهم حول طبيعة عمله، بادّعاء أن مهمّته تقتصر على تأمين المساعدات الإنسانية.

في تصريح سابق له لصحيفة 'واشنطن بوست'، أقر أبو شباب بأنه وأقاربه يأخذون مواداً إغاثية من الشاحنات، وفي تصريح آخر لصحيفة 'نيويورك تايمز'، أقر أبو شباب بأن رجاله المسلحين ببنادق الكلاشينكوف، هاجموا شاحنات منذ بداية الحرب.

في ذات الوقت، زعم أبو شباب أنهم يأخذون مساعدات من الشاحنات 'من أجل أن يأكلوا، لا أن يبيعوا'، وزعم أيضاً أنه يقدم الطعام لأسرته وجيرانه. وأنهم لا 'يمسون الطعام أو الخيام أو الإمدادات المخصصة للأطفال'. وبرر مهاجمته للشاحنات بإلقاء اللوم على حركة 'حماس'، واتهمها بأنها كانت تسعى للسيطرة على المساعدات، وفق قوله.

وبالتزامن مع تزايد انتشار عمليات النهب لشاحنات الإغاثة، باتت تنتشر على شبكات التواصل عشرات الفيديوهات التي تظهر بيع مساعدات قادمة من منظمات إنسانية بأسعار باهظة، خصوصاً الطحين.

كانت الأجهزة الأمنية التابعة لحركة 'حماس'، قد سجنت سابقاً أبو شباب بتهم تتعلق بارتكاب جرائم جنائية وتهريب ممنوعات، وتم الإفراج عنه في بداية الحرب الإسرائيلية على غزة المستمرة منذ 7 أكتوبر 2023، وذلك بعدما صار الاحتلال يستهدف المقار الأمنية للحركة.

وورد اسم أبو شباب في مذكرة داخلية من الأمم المتحدة، تحدثت عنها صحيفة 'واشنطن بوست'، وتذكر المذكرة أن أبو شباب هو الجهة الرئيسية والأكثر تأثيراً في عمليات النهب الممنهجة والواسعة النطاق لقوافل المساعدات التي تدخل إلى غزة.

حرمت عمليات السطو على شاحنات الإغاثة عشرات الآلاف من سكان غزة الجائعين من الحصول على المساعدات، لا سيما الدقيق. وجرت عمليات نهب الشاحنات تحت أعين الاحتلال الإسرائيلي الذي يراقب كل حركة في القطاع.

وتفاعلاً مع ذلك، أعلنت عائلة 'أبو شباب' براءتها من نجلها ودعت إلى تصفيته، بعد انكشاف تورطه في خدمة الاحتلال تحت ستار توزيع المساعدات.

وبحسب المصادر الأمنية في غزة، فإن كتائب القسام بدأت بالفعل حملة تصفية مباشرة لعناصر هذه المجموعات، وأدرجت عدداً منهم على قائمة المطلوبين. كما أن المجلس العسكري للقسام اتخذ قراراً مركزياً بإعدام المتورطين في قضايا السطو والخيانة، واعتبر ذلك جزءاً من 'عمليات الضرب ضد وحدات الجيش الإسرائيلي' العاملة بواجهات فلسطينية.

في موازاة ذلك، تبرز الأنشطة الإماراتية في القطاع كواجهة أخرى لا تقلّ خطورة، بعدما حلّت أبو ظبي محلّ الدوحة في إدارة بعض ملفات الإغاثة. عبر عناوين متعددة، مثل 'الهلال الأحمر الإماراتي' و'الفارس الشهم'، تعمل الإمارات تحت إشراف تيار محمد دحلان المعروف بعلاقاته الأمنية الإقليمية والدولية.

لكن، وبحسب مصادر مطّلعة، فإن الدور الحقيقي لهذه الأذرع كان أبعد من الإغاثة. فقد تكشّف أن الإمارات جمّعت مخازنها داخل 'بركس' موحّد في رفح بناءً على طلب إسرائيلي، في سياق خطة أميركية - إسرائيلية بدأت بتطبيقها منذ نوفمبر الماضي، لحصر السكان في مناطق محددة ضمن 'المواصي'.

المنشأة الإماراتية تضمّت مخابز مستوردة وباصات نقل ومخزوناً غذائياً ولوجستياً كبيراً، لكنها تعرضت للإحراق من قِبل الاحتلال الإسرائيلي، في حادثة طرحت علامات استفهام حول حقيقة دور أبو ظبي.

وفي خطوة أكثر إثارة للريبة، كشف المصدر عن كشوفات سفر 'مرافقة' مدعومة إماراتياً، خرج بموجبها عشرات الأشخاص غير مصنّفين كمصابين أو مرضى، ما يعزّز المخاوف من تحوّل المساعدات إلى واجهة لتهجير مدنيين، وسط تصريحات إسرائيلية تتفاخر بـ'نجاح عمليات الإجلاء' من غزة.

تكشف هذه التطورات عن تحول خطير في مسار المساعدات الإنسانية إلى غزة، حيث يجري توظيفها أمنيًا واستخباريًا لخدمة أجندات الاحتلال وأذرعه الإقليمية، وسط صمت دولي مطبق. ويبدو أن المعركة لم تعد فقط على الجبهات، بل في وجوه الطحين والدواء والنقل، حيث يُصادر الخبز ليُستعمل غطاءً للرصاص.

وقبل أيام، أعلنت كتائب الشهيد عز الدين القسام، الجناح العسكري لحركة 'حماس'، مساء الجمعة، عن تنفيذ عملية نوعية ضد قوة من 'المستعربين' التابعين لجيش الاحتلال الإسرائيلي شرق مدينة رفح جنوب قطاع غزة.

وقالت الكتائب، في بيانٍ مصور، إن مجاهديها رصدوا تحركات مجموعة من عناصر المستعربين بزيٍّ مدني وهم يتنقلون في مناطق حدودية شرقي رفح، حيث اقتحموا عدداً من المنازل بهدف تنفيذ عمليات ميدانية.

وتضمنت اللقطات تفجير مقاتلي القسام منزلا مفخخا في قوة المستعربين شرقي رفح، مما أدى إلى قتلى ومصابين في صفوفهم.

ووفق القسام، فقد استخدم الاحتلال عددا من المستعربين في تمشيط المنازل والبحث عن الأنفاق والمقاومين خلال التوغل الإسرائيلي بمختلف محاور قطاع غزة.

كما منح جيش الاحتلال -حسب فيديو القسام- المستعربين مهاما أخرى مثل زراعة العبوات وتفخيخ المنازل، إذ يتجولون بعربات مصفحة في مناطق التوغل.

وفي السياق ذاته، كشف مصدر أمني في المقاومة لقناة 'الجزيرة' أن التحقيقات أظهرت أن هذه القوة تضم عملاء يعملون لصالح جيش الاحتلال، وكانت مكلفة بمهام تمشيط ومراقبة تحركات المقاومين، إضافة إلى نهب المساعدات الإنسانية في المنطقة.

وأوضح المصدر أن أفراد القوة ينتمون لما وصفها بـ'عصابة المدعو ياسر أبو شباب'، وتعمل بالتنسيق المباشر مع جيش الاحتلال داخل رفح، مؤكداً أن المقاومة 'ستتعامل مع العملاء وغيرهم بحزم كامل، وستعتبرهم جزءاً من الاحتلال مهما تستروا خلفه أو ادّعوا غير ذلك'.

موقع كل يومموقع كل يوم

أخر اخبار فلسطين:

القسام تعلن عن تنفيذ كمين شرق مخيم جباليا شمل تدمير ناقلة جند و"همر" وايقاع عناصرها بين قتيل وجريح

* تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

* جميع المقالات تحمل إسم المصدر و العنوان الاكتروني للمقالة.

موقع كل يوم
5

أخبار كل يوم

lebanonKlyoum.com is 2044 days old | 298,147 Palestine News Articles | 2,372 Articles in Jun 2025 | 24 Articles Today | from 39 News Sources ~~ last update: 9 min ago
klyoum.com

×

موقع كل يوم


لايف ستايل