×



klyoum.com
palestine
فلسطين  ٢٢ تشرين الأول ٢٠٢٥ 

قم بالدخول أو انشئ حساب شخصي لمتابعة مصادرك المفضلة

ملاحظة: الدخول عن طريق الدعوة فقط.

تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

klyoum.com
palestine
فلسطين  ٢٢ تشرين الأول ٢٠٢٥ 

قم بالدخول أو انشئ حساب شخصي لمتابعة مصادرك المفضلة

ملاحظة: الدخول عن طريق الدعوة فقط.

تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

موقع كل يوم »

اخبار فلسطين

»سياسة» سما الإخبارية»

لم يتحقق «النصر المطلق»، بقيت «حماس»، وتحطّم حلم اليمين..هارتس

سما الإخبارية
times

نشر بتاريخ:  الخميس ١٦ تشرين الأول ٢٠٢٥ - ١٥:٣٠

لم يتحقق النصر المطلق ، بقيت حماس ، وتحطم حلم اليمين..هارتس

لم يتحقق «النصر المطلق»، بقيت «حماس»، وتحطّم حلم اليمين..هارتس

اخبار فلسطين

موقع كل يوم -

سما الإخبارية


نشر بتاريخ:  ١٦ تشرين الأول ٢٠٢٥ 

على عتبة التحرير المتأخر للعشرين مخطوفاً الأحياء يصمم اليمين على تكرار أخطاء الماضي فيما يتعلق بقطاع غزة. في نهاية كل جولة قتال مع 'حماس'، في الأعوام 2014 – 2021، من أبرزها عملية 'الجرف الصامد' و'حارس الأسوار'، ادعت حكومات 'الليكود' والجيش الإسرائيلي أن إسرائيل كانت هي المنتصرة وان 'حماس' خرجت من المواجهة مردوعة ومتعبة وضعيفة. كانت الحقيقة بعيدة عن ذلك، وقد تم كشف ذلك في عيد 'نزول التوراة' قبل سنتين في الهجوم 'الإرهابي' في 7 تشرين الأول.

لقد تبين أن 'حماس' لم تتفاجأ بنتائج الجولات السابقة؛ فقد كانت قريبة اكثر إلى التعادل السلبي، لكنها استنتجت من ذلك أنه يمكنها تحقيق المزيد. بعد عملية 'حارس الأسوار'، حيث تفاخر الجيش الإسرائيلي بالقصف العبثي للميترو – شبكة أنفاق قيادة المنظمة الفلسطينية - توصلوا في غزة إلى الاستنتاج بأنه يمكن رفع الاستعداد إلى درجة هجوم شامل، يؤدي إلى هزيمة فرقة غزة واحتلال الغلاف. نجح الرهان وفشل بعد ذلك. اقتحمت 'حماس' الغلاف بأعداد كبيرة، وهزمت القوة المدافعة، في الطريق لارتكاب 'مذبحة فظيعة' في البلدات. ولكن الثمن الذي دفعته غزة بعد ذلك كان باهظا من تدمير ممنهج لمعظم المناطق المأهولة في القطاع على يد الجيش الإسرائيلي، وقتل معظم قادة 'حماس' الكبار، وقتل غير مسبوق – حوالى 67 ألف شخص، بينهم حسب تقدير إسرائيل 20 ألف شخص من أعضاء 'حماس'. في الأيام القادمة يتوقع الكشف عن جثث كثيرة تحت الأنقاض.

الآن، يكرر من يؤيدون رئيس الوزراء، بنيامين نتنياهو، الخطأ نفسه. فرض الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، على الطرفين وقف إطلاق النار وصفقة التبادل عندما يئس من مناورات التأخير لنتنياهو وشعر أن مواصلة القتال لفترة زمنية طويلة ستعرض المصالح الأميركية في المنطقة للخطر. انتهت الحرب، كما يبدو، لكن من هنا لا يجب الاستنتاج بأن إسرائيل حققت 'النصر المطلق' على 'حماس'. فـ'حماس'، مثل إسرائيل، وصلت إلى نقطة لم يكن بالإمكان فيها الاستمرار في إغضاب الأميركيين، كما ضغطت كل دول الحماية في المنطقة (قطر، مصر ومؤخرا تركيا) من اجل إنهاء الحرب.

ربطت 'حماس' استعدادها لإطلاق سراح جميع المخطوفين وجثامين الإسرائيليين، حتى لو لم يكن مقابل الانسحاب الفوري والكامل لقوات الجيش من القطاع، بإعطاء ضمانات أميركية. هذا ما حصلت عليه، الأسبوع الماضي، بتعهد شخصي من الرئيس ترامب. من يعتقد أن هذه مجرد وعود فارغة سيخيب أمله. إذا صممت 'حماس' على استئناف الاحتكاك العنيف مع الجيش الإسرائيلي والعودة بسرعة إلى بناء قوتها العسكرية وإفشال نشر القوة متعددة الجنسيات في غزة، فسوف يعطى كما يبدو ضوء أخضر من واشنطن لإسرائيل لاستئناف الحرب. ولكن من المرجح أن يضغط الأميركيون على نتنياهو ليضبط نفسه، لا سيما إذا نجحوا في إقناع الدول العربية والإسلامية بإرسال رجالها إلى المنطقة.

يبذل أتباع نتنياهو جهوداً يائسة لتجاهل جزء كبير مما يحدث في الفترة الأخيرة. يجدر الانتباه إلى ما يوجد وما لا يوجد في الاتفاق الحالي. ردد اليمين المسيحاني ونصف أعضاء الكنيست من 'الليكود' في السنة الأخيرة بحماسة الحلم الذي لا أساس له (غير الأخلاقي) وهو طرد جماعي من غزة وإعادة الاستيطان الإسرائيلي. هذا لا يحدث. تحدث وزراء ومراسلون عن حكم عسكري في القطاع، أيضا هذا لا يحدث. تدمير 'حماس'؟ تضررت القوة العسكرية التابعة لهذه المنظمة بشدة، وانخفض التهديد على الجبهة الداخلية الإسرائيلية، لكن رجال 'حماس' يستعرضون في الأيام الأخيرة حضورا مسلحا في أرجاء القطاع. من المرجح انه في القريب ستبدأ جهود منهجية للمس بعائلات محلية تعاونت مع إسرائيل. في نهاية الأسبوع الماضي، قامت 'حماس' بإعدام 15 شخصا من أبناء عائلة دغمش. ومن المشكوك فيه أن تستطيع 'حماس' أو أنها تريد في هذه الأثناء استعادة السيطرة على القطاع، لكنها يمكن أن تكون الجهة التي ستزعج البديل في التطور. ما زلنا نذكر كيف يتم فرض الرعب هناك.

لا ينتهي الأمر هنا. فعلى الطاولة توجد أموال كثيرة وطموحات كثيرة. يبدو أن ترامب، الذي سيواصل طريقه إلى مؤتمر إقليمي في شرم الشيخ، يسعى إلى أن يطرح من جديد اتفاقات التطبيع بين إسرائيل والدول العربية، إضافة إلى إطلاق مشاريع ضخمة لإنشاء بنى تحتية وتكنولوجية وسلاح، ستفيد الولايات المتحدة وعائلة ترامب. ولكن من اجل أن تتجنب السعودية ذلك فإنه مطلوب كما يبدو رسم خريطة طريق مبدئية في الساحة الفلسطينية تشمل إعطاء دور للسلطة الفلسطينية. الآن، السلطة مشاركة من وراء الكواليس في المصادقة على هوية الأعضاء في مجلس التكنوقراط الذي سيدير القطاع. في الخلفية يظهر تدخل متزايد لمصر وتركيا وقطر فيما يحدث. في حين أن مبادرة السعوديةفرنسا للاعتراف بالدولة الفلسطينية وفرت الدعم لخطوات ترامب.

يؤكد نتنياهو، إلى جانب تحرير كل المخطوفين الأحياء، على بقاء الجيش الإسرائيلي على طول الخط الأصفر في الخرائط، والسيطرة على 53% من أراضي القطاع. صوّت الوزير بتسلئيل سموتريتش، الذي يبحث عن ذرائع لمواصلة البقاء في الحكومة، ضد الاتفاق، وقال، أول من امس، إنه سيبقى من أجل الرقابة على نزع سلاح 'حماس'. هذه رواية يتم بيعها للقاعدة. فعليا، الأميركيون من شأنهم أن يضغطوا على إسرائيل لتواصل الانسحاب حتى قبل إعادة كل الجثث. مكان وجود عدد من الجثث غير معروف، ويبدو أن هناك إغراء لـ'حماس' لإخفاء حقائق ومواصلة استخدام الجثث ورقة مساومة في وقت تطبيق الاتفاق. احتمالية نزع سلاح 'حماس' مشكوك فيها، في المقابل، بقيت في الاتفاق عناصر لتحويل النزاع إلى نزاع دولي، لم تتم مناقشتها عندما وضعت على الأجندة خطط مصالحة سابقة منذ انهيار صفقة المخطوفين الأولى في كانون الأول 2023. بكلمات أخرى، ليس فقط انه ضاعت فرصة استكمال الصفقة في الماضي، بل ربما حينئذ كانت الشروط افضل لإسرائيل. في هذه الفترة، قتل عشرات المخطوفين المحتجزين لدى 'حماس'، وقتل في المعارك مئات الجنود من الجيش الإسرائيلي، وأصيب الآلاف. حقيقة أن 'حماس' واصلت احتجاز المخطوفين في الأنفاق في هذه الفترة مكنتها من الحفاظ على جزء كبير من نقاطها الاستراتيجية في مدينة غزة وفي مخيمات الوسط، لأن إسرائيل قللت نسبيا القصف هناك.

مشاهد مئات آلاف الغزيين، الذين يعودون الآن إلى مدينتهم المدمرة، في أعقاب وقف إطلاق النار، يتم عرضها انتصاراً للصمود، والتمسك الفلسطيني الشعبي بالأرض. هذه إصبع في عين طموحات سموتريتش وأمثاله للتطهير العرقي في القطاع. لكن مع هذا الإنجاز المعنوي لا يمكن الذهاب إلى البقالة. السؤال الحاسم هو هل ستتدفق إلى القطاع مليارات الدولارات الموعودة لمشاريع إعادة الإعمار؟ يتعلق الأمر بتشكيل سريع للقوة متعددة الجنسيات.

الخطوة الحاسمة، التي أدت إلى إنهاء الحرب، التي كتب عنها في السابق، هي قرار ترامب فرض الاتفاق على الطرفين في أعقاب الهجوم الإسرائيلي الفاشل في قطر. وقد ساهم في ذلك أيضا الضغط العسكري الإسرائيلي. يبدو أن قيادة 'حماس' في غزة أرادت إنهاء الحرب وهي على قيد الحياة، ولم تتمكن من تجاهل معاناة الغزيين الموجودين خارج الأنفاق إلى الأبد.

في بداية الحرب، نشرت مقابلة سئل فيها موسى أبو مرزوق، من كبار قادة 'حماس' في الخارج، لماذا لا تفتح 'حماس' الأنفاق في غزة أمام الجمهور من أجل حمايتهم. راوغ أبو مرزوق وتملص، لكنه لم يتعلم الدرس. في نهاية الأسبوع الماضي، أجرى مقابلة، وسئل فيها هل أدت 'المذبحة' إلى تحرير الشعب الفلسطيني؟ غادر الاستوديو بغضب احتجاجا على هذا السؤال. 'حماس' أيضا لا يمكنها الاحتفال هنا بالانتصار. الفلسطينيون في غزة كانت هذه بالنسبة لهم بالتأكيد كارثة كبيرة ونكبة ثانية.

إظهار الضعف

مع ذلك، لم يكن الاتفاق فقط أمراً واجباً بسبب الأميركيين، بل ضرورة من ناحية إسرائيل. كان يجب أن تنتهي الحرب. المجتمع الإسرائيلي متعب ومنقسم. هذه ليست أموراً كان يمكن التغلب عليها خلال سنة صاخبة في نهايتها يتوقع إجراء انتخابات. ولكن على الأقل، سيلتئم الجرح عند إعادة الـ 48 مخطوفاً من القطاع.

من المثير للاهتمام أي انطباع تركته هنا حقا زيارة اليهود الأميركيين الثلاثة، مبعوثي ترامب، ستيف ويتكوف وجارد كوشنر وزوجته المتهودة، ايفنكا ترامب. كرس معظم الانتباه لخطاباتهم في منتهى السبت في ميدان المخطوفين، وهتافات الاحتقار العالية للجمهور عندما تجرأ ويتكوف على شكر نتنياهو. ولكن الرجلين تمكنا من المشاركة في جلسة الحكومة التي تمت مناقشة الصفقة فيها. بالتحديد بالنسبة للوطني الفخور نتنياهو فإن إسرائيل تتصرف كدولة ربيبة للولايات المتحدة: في زيارة بايدن في بداية الحرب، ودعوة مبعوثيه للمصادقة على خطة الجيش الإسرائيلي عشية العملية البرية في القطاع، والآن التصويت على الصفقة بحضور مبعوثي ترامب.

ظهرت أجزاء من الزيارة الحالية وكأنها قصة خيالية عن رحلة قام بها مسؤولون في الحكومة الروسية لبلدة يهودية في مقاطعة نائية وفقيرة في عهد القيصر. وقد ورد بالفعل من الجلسة أن إيتمار بن غفير، الذي صوت ضد الصفقة (مع ذلك مثل سموتريتش لا ينوي الاستقالة)، سأل الاثنين إذا كانا سيعقدان مصالحة مع هتلر. كانت لغة وزير الأمن القومي الإنكليزية ركيكة جدا، إلى درجة انه تم تجنيد الوزير رون ديرمر من أجل الترجمة. وقال وزير الاقتصاد، نير بركات، في الجلسة أن الصفقة ستتيح فرصة لإعادة بناء الاقتصاد، وأعرب عن أمل ساذج بدرجة معينة، وقال، إن هناك إمكانية لتقليل الكراهية وإعادة بعض الأشخاص الذين كانوا غاضبين منا أثناء الحرب.

من المشكوك فيه أن يكون نتنياهو قد استمع. عندما تحدث رئيس الوزراء ذكر ليس اقل من سبع جبهات ما زالت إسرائيل تخوض الصراع معها، والثامنة هي الجبهة الداخلية. وكان لنائب الوزير، الموغ كوهين، أيضا إسهام في النقاش، وقد اعرب عن أسفه لغياب رئيس 'الشاباك' الجديد، دافيد زيني، عن الجلسة وقال، إن مهمته الأساسية الآن ستكون مكافحة الاحتجاجات. يعتقد كوهين أن 'الشاباك' والشرطة بحاجة إلى حزم أكبر في الشوارع، حسب تعبيره. واشتكى قائلاً: 'زملائي من ضباط الشرطة يتم تكبيلهم'.

تفسير التصفيق للخطباء الأميركيين في ميدان المخطوفين مقابل احتقار نتنياهو عندما ذكر اسمه، هو أمر مبرر. لا يدور الحديث هنا فقط عن كراهية سياسية عمياء. يرتبط غضب عائلات المخطوفين والكثير من النشطاء بسلوك نتنياهو، عائلته ومحيطه، طوال الوقت. حرص نتنياهو في الواقع على وضع شارة المخطوفين الصفراء على بدلته، لكنه بالفعل أظهر عدم الاهتمام والشفقة تجاه العائلات التي لم تكن متماهية معه سياسيا. عرف ويتكوف والزوجان كوشنر كيفية التعبير عن التماهي والشفقة. لا يوجد أي سبب للتوقع من العائلات أن تغيير نظرتها تجاه نتنياهو، في الوقت الذي يفرض فيه ترامب عليه في النهاية الاتفاق. ومن يرفض تحمل اقل قدر من المسؤولية عن الكارثة الضخمة التي حدثت في عهده لا يمكنه المطالبة الآن بالهتافات على إنجازه.

ما يجب أن يقلق قليلاً نتنياهو هو الطريقة التي سيتم بها استقبال هذا الحدث في واشنطن. في وسائل الإعلام الأميركية يكررون الادعاء الذي بحسبه الإسرائيليون ليسوا هم حكومتهم، نصفهم على الأقل يتحفظون عليها. السؤال هو هل ترامب، الذي يصف نفسه بأنه يكره الخاسرين، سيعتبر هذا الحدث مظهراً لضعف نتنياهو أم انه سيعانقه في الكنيست؟ في كل الحالات، قبل لحظة من عودة المخطوفين ظهر الاحتقار في الميدان في هذه الأثناء كنقطة تأسيس قبل سنة الانتخابات.

عن 'هآرتس'

موقع كل يومموقع كل يوم

أخر اخبار فلسطين:

اسرائيل تتسلم جثماني أسيرين إسرائيليين من غزة

* تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

* جميع المقالات تحمل إسم المصدر و العنوان الاكتروني للمقالة.

موقع كل يوم
24

أخبار كل يوم

lebanonKlyoum.com is 2182 days old | 353,338 Palestine News Articles | 8,293 Articles in Oct 2025 | 19 Articles Today | from 39 News Sources ~~ last update: 22 min ago
klyoum.com

×

موقع كل يوم


مقالات قمت بزيارتها مؤخرا



لم يتحقق النصر المطلق ، بقيت حماس ، وتحطم حلم اليمين..هارتس - ps
لم يتحقق النصر المطلق ، بقيت حماس ، وتحطم حلم اليمين..هارتس

منذ ٠ ثانية


اخبار فلسطين

السيطرة على حريق مهول شب في مصنع للنسيج في طنجة - ma
السيطرة على حريق مهول شب في مصنع للنسيج في طنجة

منذ ٥ ثواني


اخبار المغرب

 الأغذية العالمي : إدخال نحو 6,700 طن من المواد الغذائية إلى غزة منذ وقف إطلاق النار - ye
الأغذية العالمي : إدخال نحو 6,700 طن من المواد الغذائية إلى غزة منذ وقف إطلاق النار

منذ ١٥ ثانية


اخبار اليمن

فتوح يدين المجزرة المروعة التي ارتكبها الاحتلال في حي الزيتون - ps
فتوح يدين المجزرة المروعة التي ارتكبها الاحتلال في حي الزيتون

منذ ٢٠ ثانية


اخبار فلسطين

محمد صلاح يستمتع بإجازة قصيرة في الغردقة بعد تأهل المنتخب للمونديال - eg
محمد صلاح يستمتع بإجازة قصيرة في الغردقة بعد تأهل المنتخب للمونديال

منذ ٣٥ ثانية


اخبار مصر

اتحاد الغرف السياحية: تحركات حكومية جادة لجذب مزيد من الاستثمارات - eg
اتحاد الغرف السياحية: تحركات حكومية جادة لجذب مزيد من الاستثمارات

منذ ٥٠ ثانية


اخبار مصر

يدون التاريخ .. مهيب عبدالهادي يهنئ منتخب المغرب للشباب بعد تأهله لنهائي كأس العالم - eg
يدون التاريخ .. مهيب عبدالهادي يهنئ منتخب المغرب للشباب بعد تأهله لنهائي كأس العالم

منذ ٥٥ ثانية


اخبار مصر

بسبب ميسي.. هجوم لاذع على مسؤول أرجنتيني بعد الخسارة أمام المغرب - iq
بسبب ميسي.. هجوم لاذع على مسؤول أرجنتيني بعد الخسارة أمام المغرب

منذ دقيقة


اخبار العراق

سياحة الأعيان تطلع على واقع عمل دائرة الآثار العامة - jo
سياحة الأعيان تطلع على واقع عمل دائرة الآثار العامة

منذ دقيقة


اخبار الاردن

عمرو الدسوقي: علي ماهر أفضل من أنيس.. ولقاء الأهلي والمصري صراع متكافئ - eg
عمرو الدسوقي: علي ماهر أفضل من أنيس.. ولقاء الأهلي والمصري صراع متكافئ

منذ دقيقتين


اخبار مصر

وزير الشباب يؤكد أهمية ترجمة قرار 2250 حول الشباب والسلام والأمن - jo
وزير الشباب يؤكد أهمية ترجمة قرار 2250 حول الشباب والسلام والأمن

منذ دقيقتين


اخبار الاردن

تحركات عسكرية في محيط العاصمة صنعاء واستنفار حوثي مكثف - ye
تحركات عسكرية في محيط العاصمة صنعاء واستنفار حوثي مكثف

منذ دقيقتين


اخبار اليمن

مجموعة بحري.. نبروه يواجه دكرنس ودمنهور يصطدم بـ سبورتنج بدوري القسم الثاني ب - eg
مجموعة بحري.. نبروه يواجه دكرنس ودمنهور يصطدم بـ سبورتنج بدوري القسم الثاني ب

منذ دقيقتين


اخبار مصر

وزير الصحة يطلق المدونة المصرية لضبط تسويق بدائل لبن الأم (تفاصيل) - eg
وزير الصحة يطلق المدونة المصرية لضبط تسويق بدائل لبن الأم (تفاصيل)

منذ دقيقتين


اخبار مصر

رئيس وزراء بريطانيا: غزة بحاجة عاجلة للمساعدات وسنتعاون مع الأمم المتحدة - eg
رئيس وزراء بريطانيا: غزة بحاجة عاجلة للمساعدات وسنتعاون مع الأمم المتحدة

منذ ٣ دقائق


اخبار مصر

بيت التمويل الكويتي يطلق منتج زفافي لتسهيل متطلبات الزواج - kw
بيت التمويل الكويتي يطلق منتج زفافي لتسهيل متطلبات الزواج

منذ ٣ دقائق


اخبار الكويت

السند يرأس الجلسة الخامسة لملتقى مآثر سماحة الشيخ عبدالعزيز بن صالح رحمه الله- وجهوده في المسجد النبوي - sa
السند يرأس الجلسة الخامسة لملتقى مآثر سماحة الشيخ عبدالعزيز بن صالح رحمه الله- وجهوده في المسجد النبوي

منذ ٣ دقائق


اخبار السعودية

للوقاية من الأمراض المعدية.. الصحة تطلق حملة توعية مدرسية لتعزيز ثقافة غسل اليدين لـ10 أيام - eg
للوقاية من الأمراض المعدية.. الصحة تطلق حملة توعية مدرسية لتعزيز ثقافة غسل اليدين لـ10 أيام

منذ ٣ دقائق


اخبار مصر

خسائر متوقعة لفيلم ليوناردو دي كابريو One Battle After Another - xx
خسائر متوقعة لفيلم ليوناردو دي كابريو One Battle After Another

منذ ٣ دقائق


لايف ستايل

الهلال الأحمر: 10 آلاف طن مساعدات إغاثية عاجلة عبر قافلة زاد العزة الـ 51 لغزة - eg
الهلال الأحمر: 10 آلاف طن مساعدات إغاثية عاجلة عبر قافلة زاد العزة الـ 51 لغزة

منذ ٣ دقائق


اخبار مصر

النائب عمرو فهمي: قمة شرم الشيخ للسلام امتداد لدور مصر الريادي في دعم القضايا العربية - eg
النائب عمرو فهمي: قمة شرم الشيخ للسلام امتداد لدور مصر الريادي في دعم القضايا العربية

منذ ٤ دقائق


اخبار مصر

منهم ميلوني والسوداني.. حوارات طريفة لترامب مع زعماء خلال قمة شرم الشيخ - eg
منهم ميلوني والسوداني.. حوارات طريفة لترامب مع زعماء خلال قمة شرم الشيخ

منذ ٤ دقائق


اخبار مصر

مصادر مصرية للقاهرة الإخبارية: إسرائيل لم ترد حتى الآن على مقترح الوسطاء بالتهدئة - eg
مصادر مصرية للقاهرة الإخبارية: إسرائيل لم ترد حتى الآن على مقترح الوسطاء بالتهدئة

منذ ٤ دقائق


اخبار مصر

عمرو الليثي: تكريم نعينع في منتدى الإعلام العربي الإسلامي في الفجيرة - eg
عمرو الليثي: تكريم نعينع في منتدى الإعلام العربي الإسلامي في الفجيرة

منذ ٤ دقائق


اخبار مصر

* تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

* جميع المقالات تحمل إسم المصدر و العنوان الاكتروني للمقالة.






لايف ستايل