×



klyoum.com
lebanon
لبنان  ١٠ أب ٢٠٢٥ 

قم بالدخول أو انشئ حساب شخصي لمتابعة مصادرك المفضلة

ملاحظة: الدخول عن طريق الدعوة فقط.

تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

klyoum.com
lebanon
لبنان  ١٠ أب ٢٠٢٥ 

قم بالدخول أو انشئ حساب شخصي لمتابعة مصادرك المفضلة

ملاحظة: الدخول عن طريق الدعوة فقط.

تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

موقع كل يوم »

اخبار لبنان

»منوعات» صحيفة النهار اللبنانية»

أليك بالدوين يجهش بالبكاء بعد إلغاء محاكمته (فيديو)

صحيفة النهار اللبنانية
times

نشر بتاريخ:  السبت ١٣ تموز ٢٠٢٤ - ١٠:٠٩

أليك بالدوين يجهش بالبكاء بعد إلغاء محاكمته (فيديو)

أليك بالدوين يجهش بالبكاء بعد إلغاء محاكمته (فيديو)

اخبار لبنان

موقع كل يوم -

صحيفة النهار اللبنانية


نشر بتاريخ:  ١٣ تموز ٢٠٢٤ 

في تطوُّر دراماتيكي، ألغيت الجمعة محاكمة النجم الهوليوودي أليك بالدوين في قضية القتل غير العمد خلال تصوير فيلم 'راست'، بسبب خلل إجرائي، لأنّ النيابة العامة لم تُسلّم فريق الدفاع الرصاصات المرتبطة بالملف.وألغت القاضية ماري مارلو سومر المحاكمة بحجة حجب أدلة، مندّدة بما اعتبرته سلوكاً 'أشبه بسوء النية' من جانب الادّعاء.وبدا التأثُّر جلياً على أليك بالدوين الذي بدأ بالبكاء على الفور بين ذراعَي زوجته هيلاريا. وكان الممثل البالغ 66 عاماً معرّضاً لاحتمال السجن لمدة تصل إلى 18 شهراً بسبب هذه المأساة.

في تطوُّر دراماتيكي، ألغيت الجمعة محاكمة النجم الهوليوودي أليك بالدوين في قضية القتل غير العمد خلال تصوير فيلم 'راست'، بسبب خلل إجرائي، لأنّ النيابة العامة لم تُسلّم فريق الدفاع الرصاصات المرتبطة بالملف.

وألغت القاضية ماري مارلو سومر المحاكمة بحجة حجب أدلة، مندّدة بما اعتبرته سلوكاً 'أشبه بسوء النية' من جانب الادّعاء.

وبدا التأثُّر جلياً على أليك بالدوين الذي بدأ بالبكاء على الفور بين ذراعَي زوجته هيلاريا. وكان الممثل البالغ 66 عاماً معرّضاً لاحتمال السجن لمدة تصل إلى 18 شهراً بسبب هذه المأساة.

فقد شهد تصوير 'راست' داخل مزرعة بولاية نيو مكسيكو الأميركية، مأساة في 21 تشرين الأول 2021، عندما شغّل بالدوين سلاحاً كان يُفترض أنه يحوي رصاصاً خلبياً، غير أن ذخيرة حية انطلقت منه.وأدّى إطلاق النار إلى مقتل مديرة التصوير هالينا هاتشينز وإصابة المخرج جويل سوزا.وفي ظلّ الكثير من مواضع الضعف والتقلّبات في مسار القضية، لم يتمكّن التحقيق مطلقاً من تحديد كيفية وصول الرصاص الحي، المحظور تماماً في مواقع التصوير، إلى موقع تصوير 'راست'.

فقد شهد تصوير 'راست' داخل مزرعة بولاية نيو مكسيكو الأميركية، مأساة في 21 تشرين الأول 2021، عندما شغّل بالدوين سلاحاً كان يُفترض أنه يحوي رصاصاً خلبياً، غير أن ذخيرة حية انطلقت منه.

وأدّى إطلاق النار إلى مقتل مديرة التصوير هالينا هاتشينز وإصابة المخرج جويل سوزا.

وفي ظلّ الكثير من مواضع الضعف والتقلّبات في مسار القضية، لم يتمكّن التحقيق مطلقاً من تحديد كيفية وصول الرصاص الحي، المحظور تماماً في مواقع التصوير، إلى موقع تصوير 'راست'.

رصاصات مخفيةواتّهم محاموه، الجمعة، الشرطة بشكل مباشر بـ'طمس' أدلة لتفسير المأساة.ففي بداية العام، بعد عامين ونصف العام على الوقائع، تلقّى قائد شرطة سانتا فيه ظرفاً يحوي رصاصات من شرطي سابق قال إن هذه الذخيرة تتطابق مع الرصاصة التي قتلت هاتشينز، ما من شأنه إثبات أصلها وتوضيح مسؤوليات كل شخص في المأساة.لكن لم تُسلَّم هذه الرصاصات أبداً إلى فريق الدفاع الذي لم يتمكّن من فحصها.وبحسب الادّعاء، فإنّ هذه الرصاصات لا تتطابق مع تلك التي أودت بحياة هاتشينز، وهي مصوّرة سينمائية واعدة متحدّرة من أوكرانيا تبلغ 42 عاماً.وأكدت المدعية العامة كاري موريسي أنّ 'هذا خيط خاطئ في التحقيق وليس له أي قيمة ثبوتية'.لكنّ المدعية العامة بدت غير مرتاحة في تفسير سبب عدم لعب هذه الرصاصات دوراً أكبر في التحقيق.وقالت للقاضية بعصبية: 'لم أرَ (هذه الرصاصات) حتى هذا الصباح'.

رصاصات مخفية

واتّهم محاموه، الجمعة، الشرطة بشكل مباشر بـ'طمس' أدلة لتفسير المأساة.

ففي بداية العام، بعد عامين ونصف العام على الوقائع، تلقّى قائد شرطة سانتا فيه ظرفاً يحوي رصاصات من شرطي سابق قال إن هذه الذخيرة تتطابق مع الرصاصة التي قتلت هاتشينز، ما من شأنه إثبات أصلها وتوضيح مسؤوليات كل شخص في المأساة.

لكن لم تُسلَّم هذه الرصاصات أبداً إلى فريق الدفاع الذي لم يتمكّن من فحصها.

وبحسب الادّعاء، فإنّ هذه الرصاصات لا تتطابق مع تلك التي أودت بحياة هاتشينز، وهي مصوّرة سينمائية واعدة متحدّرة من أوكرانيا تبلغ 42 عاماً.

وأكدت المدعية العامة كاري موريسي أنّ 'هذا خيط خاطئ في التحقيق وليس له أي قيمة ثبوتية'.

لكنّ المدعية العامة بدت غير مرتاحة في تفسير سبب عدم لعب هذه الرصاصات دوراً أكبر في التحقيق.

وقالت للقاضية بعصبية: 'لم أرَ (هذه الرصاصات) حتى هذا الصباح'.

لكنّ شهادة إحدى المحققات الجمعة أظهرت أنّها كانت حاضرة خلال مناقشات تقرّر خلالها عدم إضافة هذه الرصاصات إلى ملف فيلم 'راست'.وفي محاولة يائسة لإنقاذ قضيتها، وافقت المدعية العامة على استجوابها بصفة شاهدة أمام المحكمة. لكنها لم تقدّم تفسيرات كافية لتبرير رفضها إبلاغ الدفاع.فقدان مصداقية الاتهاموقبل هذه المحاكمة، ضاعف محامو بالدوين طلبات الاستئناف للحصول على إبطالها.ودأب الممثل على التأكيد بأنّ مسؤولي التصوير أبلغوه بأنّ السلاح لا يحوي أي رصاص حيّ، كما نفى مراراً أن يكون ضغط على الزناد.وأثارت هذه المأساة صدمة في هوليوود، وكذلك قرار محاكمة بالدوين، لأنه وفقاً للقواعد المرعية في السينما، ليس من مسؤولية الممثلين التحقُّق من أنّ السلاح آمن بالفعل.لكن الادّعاء قال إنّ الممثل يتحمل هذه المسؤولية أمام القانون، واتهمه بالتصرف بطريقة فوضوية أثناء التصوير، متجاهلاً قواعد السلامة الأساسية.وأوضح أستاذ القانون في جامعة ريتشموند كارل توبياس، لوكالة 'فرانس برس'، أنّ إلغاء محاكمة بالدوين في الوقت الراهن لا يلغي تماماً من الناحية الفنية إمكانية ملاحقات جديدة.لكن من الناحية العملية، فإنّ احتمال أن يجد الممثل نفسه أمام المحكمة مجدّداً ضئيل للغاية، وفق توبياس.ولفت توبياس إلى أنّ 'المدعين العامين قد يحاولون بطريقة أو بأخرى تقديم استئناف استثنائي، لكنّني لا أعتقد أن محكمة الاستئناف ستتفق مع المدعي العام'.وبحسب المحامي في لوس أنجلس كريس ميلشر، فإنّ الادّعاء فقد مصداقيته تماماً.وقال ميلشر لوكالة 'فرانس برس': 'من المفاجئ حقّاً حدوث مثل هذا الخطأ، أنا ببساطة مذهول'.وأشار إلى أن هذه التطوّرات الجديدة قد تفيد الأشخاص الآخرين المدانين في القضية، وهم مسؤولة الأسلحة في موقع تصوير 'راست' هانا غوتيريز ريد ومساعد المخرج ديف هولز.وحُكم على غوتيريز ريد، التي وضعت الرصاصة القاتلة في السلاح الذي استخدمه الممثل، بالسجن 18 شهراً في نيسان، في حكم استأنفته المتهمة.أمّا هولز، فقد سلّم السلاح إلى بالدوين وأكد له أنه آمن. ووافق هولز على الاعتراف بالذنب لتجنب المحاكمة، وحُكم عليه بالسجن ستة أشهر مع وقف التنفيذ.

لكنّ شهادة إحدى المحققات الجمعة أظهرت أنّها كانت حاضرة خلال مناقشات تقرّر خلالها عدم إضافة هذه الرصاصات إلى ملف فيلم 'راست'.

وفي محاولة يائسة لإنقاذ قضيتها، وافقت المدعية العامة على استجوابها بصفة شاهدة أمام المحكمة. لكنها لم تقدّم تفسيرات كافية لتبرير رفضها إبلاغ الدفاع.

فقدان مصداقية الاتهام

وقبل هذه المحاكمة، ضاعف محامو بالدوين طلبات الاستئناف للحصول على إبطالها.

ودأب الممثل على التأكيد بأنّ مسؤولي التصوير أبلغوه بأنّ السلاح لا يحوي أي رصاص حيّ، كما نفى مراراً أن يكون ضغط على الزناد.

وأثارت هذه المأساة صدمة في هوليوود، وكذلك قرار محاكمة بالدوين، لأنه وفقاً للقواعد المرعية في السينما، ليس من مسؤولية الممثلين التحقُّق من أنّ السلاح آمن بالفعل.

لكن الادّعاء قال إنّ الممثل يتحمل هذه المسؤولية أمام القانون، واتهمه بالتصرف بطريقة فوضوية أثناء التصوير، متجاهلاً قواعد السلامة الأساسية.

وأوضح أستاذ القانون في جامعة ريتشموند كارل توبياس، لوكالة 'فرانس برس'، أنّ إلغاء محاكمة بالدوين في الوقت الراهن لا يلغي تماماً من الناحية الفنية إمكانية ملاحقات جديدة.

لكن من الناحية العملية، فإنّ احتمال أن يجد الممثل نفسه أمام المحكمة مجدّداً ضئيل للغاية، وفق توبياس.

ولفت توبياس إلى أنّ 'المدعين العامين قد يحاولون بطريقة أو بأخرى تقديم استئناف استثنائي، لكنّني لا أعتقد أن محكمة الاستئناف ستتفق مع المدعي العام'.

وبحسب المحامي في لوس أنجلس كريس ميلشر، فإنّ الادّعاء فقد مصداقيته تماماً.

وقال ميلشر لوكالة 'فرانس برس': 'من المفاجئ حقّاً حدوث مثل هذا الخطأ، أنا ببساطة مذهول'.

وأشار إلى أن هذه التطوّرات الجديدة قد تفيد الأشخاص الآخرين المدانين في القضية، وهم مسؤولة الأسلحة في موقع تصوير 'راست' هانا غوتيريز ريد ومساعد المخرج ديف هولز.

وحُكم على غوتيريز ريد، التي وضعت الرصاصة القاتلة في السلاح الذي استخدمه الممثل، بالسجن 18 شهراً في نيسان، في حكم استأنفته المتهمة.

أمّا هولز، فقد سلّم السلاح إلى بالدوين وأكد له أنه آمن. ووافق هولز على الاعتراف بالذنب لتجنب المحاكمة، وحُكم عليه بالسجن ستة أشهر مع وقف التنفيذ.

أليك بالدوين يجهش بالبكاء بعد إلغاء محاكمته (فيديو) أليك بالدوين يجهش بالبكاء بعد إلغاء محاكمته (فيديو) أليك بالدوين يجهش بالبكاء بعد إلغاء محاكمته (فيديو)
صحيفة النهار اللبنانية
النهار هي صحيفة لبنانية سياسية مستقلّة رائدة. وقد صدر العدد الأوّل في 4 أغسطس/آب 1933 في أربع صفحات. بدأت الصحيفة التي كان عدد موظّفيها خمسة بينهم المؤسّس جبران تويني، مع رأسمال من 50 قطعة ذهبية جُمِعَت من الأصدقاء، وكانت تُوزِّع 500 نسخة فقط. ولاحقاً تولّى ابن جبران، غسان تويني، وحفيده الذي يحمل الاسم نفسه، جبران تويني، رئاسة التحرير والنشر. حالياً تشغل نايلة تويني منصب رئيسة التحرير ورئيسة مجلس الإدارة. لصحيفة النهار خط سياسي ليبرالي. وتوزِّع الآن نحو 40 ألف نسخة.
صحيفة النهار اللبنانية
موقع كل يومموقع كل يوم

أخر اخبار لبنان:

مخاوف أمنية واقتصادية... "ستارلينك" على طاولة البحث

أحداث اليوم الأكثر قراءة

* تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

* جميع المقالات تحمل إسم المصدر و العنوان الاكتروني للمقالة.

موقع كل يوم
2

أخبار كل يوم

lebanonKlyoum.com is 2109 days old | 730,901 Lebanon News Articles | 3,779 Articles in Aug 2025 | 0 Articles Today | from 58 News Sources ~~ last update: 19 min ago
klyoum.com

×

موقع كل يوم


مقالات قمت بزيارتها مؤخرا








لايف ستايل