من الملاعب إلى المنبر.. داني ألفيش يعظ بعد خروجه من السجن

شهدت حياة النجم البرازيلي داني ألفيش تحولًا لافتًا بعد خروجه من السجن، إذ اختار طريقًا جديدًا بعيدًا عن الأضواء، متجهاً نحو الوعظ الديني في إحدى الكنائس بمدينة جيرونا الإسبانية.

ألفيش، البالغ من العمر 41 عامًا، قضى أكثر من عام خلف القضبان بعد اتهامه باغتصاب شابة في ملهى ليلي ببرشلونة عام 2022، قبل أن تُلغى إدانته لاحقًا بسبب تناقض الأدلة.

وبعد إطلاق سراحه بكفالة بلغت مليون يورو، أعاد ألفيش ترتيب حياته، واستعاد علاقته بزوجته عارضة الأزياء جوانا سانز، ورُزقا مؤخرًا بطفلتهما الأولى.

ويُعد داني ألفيش أحد أبرز المدافعين في تاريخ كرة القدم، إذ حصد 42 لقبًا خلال مسيرته الحافلة، أبرزها مع برشلونة بين عامي 2008 و2016.

تحول جذري يعكس محاولة النجم البرازيلي فتح صفحة جديدة عنوانها التوبة والإيمان بعد سنوات المجد والسقوط.