×



klyoum.com
lebanon
لبنان  ٢١ أيلول ٢٠٢٥ 

قم بالدخول أو انشئ حساب شخصي لمتابعة مصادرك المفضلة

ملاحظة: الدخول عن طريق الدعوة فقط.

تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

klyoum.com
lebanon
لبنان  ٢١ أيلول ٢٠٢٥ 

قم بالدخول أو انشئ حساب شخصي لمتابعة مصادرك المفضلة

ملاحظة: الدخول عن طريق الدعوة فقط.

تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

موقع كل يوم »

اخبار لبنان

»سياسة» اندبندنت عربية»

تجريم التنمر في لبنان... القانون أولا

اندبندنت عربية
times

نشر بتاريخ:  السبت ٢٠ أيلول ٢٠٢٥ - ٢٠:٥٨

تجريم التنمر في لبنان... القانون أولا

تجريم التنمر في لبنان... القانون أولا

اخبار لبنان

موقع كل يوم -

اندبندنت عربية


نشر بتاريخ:  ٢٠ أيلول ٢٠٢٥ 

شكلت الخطوة التي قام بها النائب هاكوب ترزيان سابقة وهي المبادرة الأولى من هذا النوع

تحول التنمر إلى ظاهرة تحقق انتشاراً واسعاً في المجتمع، فتحصد مئات الضحايا، معظمهم من الأطفال والمراهقين. أما خطوة التقدم باقتراح قانون لتجريم التنمر فتشكل خطوة مهمة في لبنان، لردع المتنمرين ونشر الوعي حول هذه الآفة.

حتى اللحظة، لا يوجد قانون محدد يعاقب على التنمر أو يحاسب المتنمر، على رغم أن التنمر بأشكاله بات يشكل آفة في المجتمع، خصوصاً في السنوات الأخيرة. وإذا كان التنمر محدوداً في الزمان والمكان قبل سنوات مضت، بوجود التنمر الرقمي، لكن خرجت الأمور عن السيطرة وأصبح المتنمر قادراً على ملاحقة ضحيته في كل لحظة من دون رحمة أو كلل ليحول حياتها إلى جحيم. يشكل اقتراح قانون جديد لتجريم هذا الآفة في اللجان النيابية خطوة مهمة في لبنان على طريق مواجهة هذه الظاهرة وردع المتنمرين، كما تشكل هذه الخطوة اعترافاً بمعاناة أية ضحية تتعرض للتنمر. وصحيح أن دولاً عدة سبقت لبنان في هذا المجال عبر وضع قانون تجريمه، لكن أن يأتي القانون متأخراً خير من ألا يأتي أبداً، حتى لا يستمر التنمر يحصد مزيداً من الضحايا.

 

وضعت دول عديدة قوانين تعاقب التنمر وتجرمه، منها الولايات المتحدة الأميركية التي تطبق في ولاياتها كافة قوانين مكافحته في المدارس، وهي تلزمها بالإبلاغ عن حالات التنمر والتحقيق فيها. كذلك بالنسبة إلى كندا التي تلاحق أفعال التنمر، على رغم عدم وجود قانون فيدرالي خاص به. وفي أوروبا، لفرنسا التي تعاقب هذه الظاهرة كجريمة والسويد قوانين خاصة بمكافحته والعنف في أماكن العمل والمدارس. وكانت السويد الدولة الأولى التي فرضت قوانين لمكافحته من خلال الحوار لا العقاب، وقد طلبت من المدارس اتخاذ إجراءات استباقية لمنعه. أما في المنطقة العربية، فقد وضعت الإمارات العربية المتحدة قانوناً يتعلق بمكافحة الجرائم الإلكترونية، ويفرض عقوبات على التنمر الإلكتروني بالسجن والغرامة المالية على من يمارس التنمر أو الإساءة عبر الإنترنت، كما وضعت السعودية عقوبات في نظامها لمعاقبة المتنمرين في المدارس وخارجها.

في لبنان، شكلت الخطوة التي قام بها النائب هاكوب ترزيان باقتراح قانون لتجريم التنمر سابقة في البلاد، فهي المبادرة الأولى من هذا النوع. ويهدف اقتراح القانون الذي تقدم به إلى تجريم التنمر، إيماناً منه بضرورة التصدي لظاهرة متفاقمة في المجتمع تهدد السلامة الاجتماعية والنفسية للبنانيين. في حديثه مع 'اندبندنت عربية'، أوضح النائب ترزيان أنه عندما تقدم بالاقتراح لم يكن على علم بمدى خطورة التنمر وبما له من تداعيات في العمق، وأراد آنذاك أن يتقدم بهذا الاقتراح بكل بساطة، لأنه ما من قانون في البلاد لتجريمه. أما عندما غاص في عمق هذه الظاهرة، فتبين له أن ثمة معاناة حقيقية في موضوعه، خصوصاً بعد أن استمع إلى معاناة أهل يعاني أطفالهم هذه الآفة، 'كنت أعلم أن ثمة تنمراً في المدارس والجامعات، لكني لم أكن على دراية بما له من تداعيات خطرة. بدأت تصلني رسائل من الأهل حول معاناتهم، وأدركت فعلاً الحاجة الملحة إلى قانون للتعامل مع هذا الموضوع الجدي والخطر. أما الخطوة التي قمت بها، فتلاقي رسالتي الهادفة إلى دعم المستضعفين. وقد تواصلت جمعية Rise About Bullying  معي، وأكد القيمون عليها أنهم يعملون في هذا المجال أيضاً، ونحن على تعاون للمضي قدماً في سبيل مواجهة التنمر في المجتمع. في الوقت نفسه، أعمل مع جمعيات أخرى للإسراع في إقرار القانون، لأننا بذلك نكون قد قطعنا شوطاً مهماً في الطريق لمكافحة التنمر الذي يعوق نمو الشخص، ويؤخره ويأخذ من فكره وشخصيته وحياته'.

وتابع ترزيان 'ليست هناك أية إحاطة للتنمر في المناهج التعليمية، ويبدو واضحاً أن ثمة حاجة ماسة إلى نشر الوعي في المدارس وخارجها حول هذا الموضوع. لذلك الهدف الأساس للقانون هو الردع، حتى لا يصبح التنمر رائجاً ولتبقى الحالات التي يحصل فيها في مجتمعنا استثناء، إلى جانب نشر الوعي في المجتمع حول خطورته باعتباره جرماً له تداعياته. ومن خلال هذه الخطوات من الممكن إنشاء جيل يتقبل الآخر بما يسمح بحماية كثر من ضحايا التنمر'، ولفت إلى أنه بطبيعة الحال 'تعتبر المدارس المساحة التي تنتشر فيها ظاهرة التنمر بصورة خاصة، ويزيد احتمال أن يكون المتنمر من القاصرين. في مثل هذه الحالات، المحاسبة تكون تماماً، كما في أي جرم يكون المعتدي فيه قاصراً. كما يجري العمل من خلال القانون على إلزام المدارس بالتعاطي بجدية مع هذا الموضوع في حرمها، ويسمح ذلك أيضاً بإظهار طبيعة التنمر كسلوك عدواني يمكن أن يؤدي إلى نتائج مؤسفة، وقد يؤدي إلى حالات انتحار وجرائم'.

يمر الأهل بمعاناة حقيقية تمتد أحياناً سنوات بسبب التنمر الذي يتعرض له أطفالهم في المدارس، وفي مجتمعاتنا ثمة مشكلة حقيقة في أن الأهل قد لا يدركون كيفية التعامل مع هذه الحالة، وهذا ينطبق حتى على كثير من المدارس. لذلك يعتبر وضع القانون خطوة أولى أساسية، قد لا تكون كافية لوقف التنمر في المجتمع، إلا أنها انطلاقة في الأقل لمواجهة هذه الظاهرة التي تتفاقم في مجتمعنا ولنشر الوعي حول خطورتها، إلى جانب إجراءات عديدة يمكن أن تتخذ، على أمل أن يتم إقرار القانون سريعاً في البرلمان لتنمية جيل صحي.

أضاف 'بمجرد تسليط الضوء في الإعلام على اقتراح القانون وعلى هذه الظاهرة، يمكن تأكيد الحاجة الملحة إلى إقرار القانون وإطلاق حملات توعوية في المدارس وخارجها، وقد بدا واضحاً أن ثمة تجاوباً مع هذا الطرح في اللجان النيابية. في الوقت نفسه، يجري العمل على إلزام المدارس بالتعامل مع التنمر بالصورة الصحيحة، والتبليغ عن الحالات في حرمها. فالقانون الذي لا يعاقب يبقى ناقصاً، لأن العقاب وحده يشكل رادعاً في المجتمعات. وقد استطاعت الدول التي تطبق القوانين بصورة صارمة أن تحقق تقدماً مهماً، علماً أن المساحات التي يمكن أن يحصل فيها تنمر ليست المدارس وحدها، إنما أيضاً الجامعات والشركات وغيرها. وما يمكن أن نؤكده أن التنمر ظاهرة تحتاج إلى تدخل جدي في المجتمع، لما لها من تداعيات'.

يحقق التنمر انتشاراً واسعاً في مختلف المجتمعات، لكن يبدو واضحاً أن بعض الدول سعت إلى مواجهة هذه الظاهرة عبر نشر الوعي وسن القوانين، بعد أن باتت خطورتها على المجتمع واضحة وأكيدة، وظهرت كل تداعياتها على الفئات التي تتعرض لها.

بحسب الاختصاصية في المعالجة النفسية كارول سعادة، أصبح التنمر مشكلة اجتماعية تحقق انتشاراً واسعاً، 'ولعل وجود وسائل التواصل الاجتماعي شكل مجالاً أوسع لتحقق مزيد من الانتشار، إذ أصبح التنمر الرقمي يشكل مزيداً من الخطورة وله تداعيات كبرى، خصوصاً على الأطفال والمراهقين'، وتعرف سعادة التنمر بكونه عبارة عن أداء متكرر يقصد فيه شخص، هو المتنمر، إيذاء الضحية سواء بأقوال مسيئة، أم عبر وصمة الجسد، أم حتى بالإيذاء الجسدي والعنف، 'كما يمكن أن يحصل عبر الإنترنت بإيذاء الشخص في كيانه وصورته. ويعتبر العزل الاجتماعي، والإيذاء الاجتماعي في المدرسة، ونشر الإشاعات وغيرها من أشكال التنمر التي يمكن أن يعتمدها المتنمرون، مع ما لذلك من تداعيات نفسية ونفس - جسدية، ويمكن ألا تظهر أحياناً التداعيات النفسية مباشرة على الضحية. فلا تكون واضحة، بل تظهر على المدى البعيد فتؤثر في ثقة الطفل بنفسه، وفي حبه لذاته، وفي قيمته الذاتية، وفي صورته لجسده، وفي علاقاته مع الآخرين. وتولد لديه حالة قلق اجتماعي وشعور بالدونية في حال تكرار فعل التنمر من دون إحاطته، والتعامل معه بالصورة الصحيحة. فثمة تداعيات خطرة لا يمكن الاستخفاف بها، لأنها تستمر وترافق الضحية في حياتها في حال عدم المعالجة'.

وبوجود العالم الرقمي، اختلف التنمر من حيث الصورة ليظهر بحلة جديدة قد تكون أكثر صعوبة، 'فإذا كان التنمر المباشر محصوراً في الزمان والمكان، أتى التنمر الرقمي ليشكل تهديداً متواصلاً لا حدود له، وإن كان التنمر المباشر يمكن أن يتحول إلى عنف جسدي أيضاً، حتى أنه في التنمر الرقمي، قد لا تكون الضحية على معرفة شخصية بالمتنمرين فهم موجودون في العالم الرقمي، ويلجأون إلى التنمر كسلاح بين أيديهم. والأسوأ أنه يمكن للتنمر الرقمي أن يحقق انتشاراً سريعاً وواسعاً من خلال صورة أو (فيديو)، مما يسبب مزيداً من الأذى النفسي للضحية'.

'سواء في التنمر الرقمي أو في التنمر المباشر، يعتبر الأطفال والمراهقون الأكثر عرضة لخطره، وهم الأكثر تأثراً بالتنمر، كما أن الأشخاص الأكثر خجلاً وانطواء على الذات، ومن يعانون صعوبات تعلمية أو على المستوى النفسي قد يكونون أيضاً الأكثر تأثراً بالتنمر، وهم الأكثر عرضة للتنمر أيضاً'، بحسب سعادة. مع الإشارة إلى أن التنمر يمكن أن يحصل من قلب العائلة، فالأهل أو الأخوة قد يتنمرون على بعضهم.

ما يمكن ملاحظته من علامات لدى طفل، هو ضحية، هي أعراض يمكن أن تظهر بوضوح للأهل من اكتئاب يظهر للمدى القريب، إلى جانب رفض الذهاب إلى المدرسة، والبكاء المتكرر، وتراجع الشهية، والخوف الزائد من الانفصال عن الأهل، وتراجع جودة النوم، ورؤية أحلام مزعجة ليلاً. في المقابل، أشارت سعادة إلى علامات قد لا تكون واضحة إلى هذا الحد، 'وعلى رأسها تراجع في العلامات والنتائج المدرسية، وتراجع القدرة على التركيز، والنشاط المفرط في حال غياب القدرة على التعبير، والانفعال الزائد، ونوبات الغضب القوية خصوصاً بعد الخروج من المدرسة. في مثل هذه الحالات، لا بد من التأكد من عدم تعرض الطفل والمراهق إلى تنمر أو مشكلات هو لا يعبر عنها بوضوح، كما يمكن ملاحظة العزلة بصورة خاصة من ضمن العلامات، وعدم الرغبة في الخروج، وعدم إقامة صداقات، والسوداوية في الأفكار، مع تراجع الثقة بالذات'، أما على المدى البعيد 'فيؤثر التنمر في علاقات الطفل أو المراهق أو أية ضحية تنمر مع الآخرين، فيكون شخصاً عدوانياً سريع الانفعال، أو يمكن أن يعاني قلقاً اجتماعياً في علاقاته، ويشعر بتوتر دائم. ويمكن أن يؤثر ذلك في حياته المهنية، وفي عطائه في المجتمع ومستقبله، من دون أن ننسى أنه قد يتحول إلى شخص متنمر لاحقاً بعد تعرضه للتنمر في مرحلة ما. وهو قد يصبح شخصاً يبحث عن الكمال، لأنه تعرض لانتقادات لاذعة في مرحلة ما، وقد تصبح شخصيته نرجسية متنمرة ومتحكمة بالآخر'.

صحيح أن الردع قد يشكل حلاً مهماً، بحسب سعادة، لكنها شددت على أهمية معالجة الأسباب الأساسية والوقاية التي تعتبر الأهم، إلى جانب نشر الوعي في المدارس وفي مختلف الأماكن ليصبح التحدث عن الموضوع أكثر سهولة، 'علماً أن المتنمر هو أيضاً شخص يعاني مشكلات نفسية، ويحتاج إلى الإحاطة والدعم النفسي له والمساعدة، وبالتالي من المهم التوفيق بين العلاج والمحاسبة'.

تجريم التنمر في لبنان... القانون أولا
موقع كل يومموقع كل يوم

أخر اخبار لبنان:

بن فرحان في لبنان: انفتاح سعودي على الجميع فماذا عن "الحزب"؟

* تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

* جميع المقالات تحمل إسم المصدر و العنوان الاكتروني للمقالة.

موقع كل يوم
33

أخبار كل يوم

lebanonKlyoum.com is 2151 days old | 760,210 Lebanon News Articles | 13,595 Articles in Sep 2025 | 19 Articles Today | from 58 News Sources ~~ last update: 2 min ago
klyoum.com

×

موقع كل يوم


مقالات قمت بزيارتها مؤخرا



تجريم التنمر في لبنان... القانون أولا - lb
تجريم التنمر في لبنان... القانون أولا

منذ ٠ ثانية


اخبار لبنان

جامعة وادي النيل تعفي هؤلاء من الرسوم الدراسية - sd
جامعة وادي النيل تعفي هؤلاء من الرسوم الدراسية

منذ ٠ ثانية


اخبار السودان

بمتابعة أمير المنطقة.. جامعة حائل تدخل نخبة 2 من علماء العالم - sa
بمتابعة أمير المنطقة.. جامعة حائل تدخل نخبة 2 من علماء العالم

منذ ثانية


اخبار السعودية

الداؤودي يتفقد أعمال ترميم شوارع مديرية المنصورة - ye
الداؤودي يتفقد أعمال ترميم شوارع مديرية المنصورة

منذ ثانية


اخبار اليمن

التعادل السلبي يخيم على مواجهة الحزم والفتح - sa
التعادل السلبي يخيم على مواجهة الحزم والفتح

منذ ثانيتين


اخبار السعودية

الحاج حسن: المطالب حول تصويت المغتربين تحمل نوايا للإقصاء - lb
الحاج حسن: المطالب حول تصويت المغتربين تحمل نوايا للإقصاء

منذ ٣ ثواني


اخبار لبنان

جستنيه يعلق على تصريحات محمد نجيب - sa
جستنيه يعلق على تصريحات محمد نجيب

منذ ٣ ثواني


اخبار السعودية

إيران تعلن إنهاء سوء التفاهم مع قطر بعد قصف العديد - qa
إيران تعلن إنهاء سوء التفاهم مع قطر بعد قصف العديد

منذ ٤ ثواني


اخبار قطر

سماء الأردن تشهد الأحد خسوفا كليا نادرا للقمر - jo
سماء الأردن تشهد الأحد خسوفا كليا نادرا للقمر

منذ ٤ ثواني


اخبار الاردن

سليانة: فتح تحقيق في شبهة تلاعب بأموال رصدت لمشروع عمومي - tn
سليانة: فتح تحقيق في شبهة تلاعب بأموال رصدت لمشروع عمومي

منذ ٤ ثواني


اخبار تونس

بو صعب: لتسريع وتيرة التشريع - lb
بو صعب: لتسريع وتيرة التشريع

منذ ٥ ثواني


اخبار لبنان

الخليج أمام فرصة لاقتناص تريليونات من الاستثمارات المناخية - kw
الخليج أمام فرصة لاقتناص تريليونات من الاستثمارات المناخية

منذ ٦ ثواني


اخبار الكويت

تحرك من الهلال بشأن إصابة مالكوم.. ومصير مشاركته أمام العدالة - sa
تحرك من الهلال بشأن إصابة مالكوم.. ومصير مشاركته أمام العدالة

منذ ٦ ثواني


اخبار السعودية

أبراج مدن المملكة تتوشح بعلمي المملكة وباكستان - sa
أبراج مدن المملكة تتوشح بعلمي المملكة وباكستان

منذ ٧ ثواني


اخبار السعودية

جلالة الملك المعظم يهنئ الحاكمة العامة لبليز بذكرى الاستقلال - bh
جلالة الملك المعظم يهنئ الحاكمة العامة لبليز بذكرى الاستقلال

منذ ٧ ثواني


اخبار البحرين

للمرة الثانية.. الإمارات بطل كأس الخليج العربي الرابعة للبادل - om
للمرة الثانية.. الإمارات بطل كأس الخليج العربي الرابعة للبادل

منذ ٨ ثواني


اخبار سلطنة عُمان

توجيهات حكومية تخص مهنة التوصيل بينها شمولهم بالضمان والتأمين - iq
توجيهات حكومية تخص مهنة التوصيل بينها شمولهم بالضمان والتأمين

منذ ٨ ثواني


اخبار العراق

 النشرة : مقتل شاب في حادث سير على طريق النافعة في صيدا - lb
النشرة : مقتل شاب في حادث سير على طريق النافعة في صيدا

منذ ٨ ثواني


اخبار لبنان

تفجيرات البيجر أمام الأمم المتحدة؟ - lb
تفجيرات البيجر أمام الأمم المتحدة؟

منذ ٩ ثواني


اخبار لبنان

سعر صرف الدولار و اليورو و الذهب مقابل الليرة السورية السبت 6 9 2025 - sy
سعر صرف الدولار و اليورو و الذهب مقابل الليرة السورية السبت 6 9 2025

منذ ٩ ثواني


اخبار سوريا

بعد تصريحات وزارة المالية.. موعد صرف مرتبات سبتمبر 2025 للموظفين (تفاصيل) - eg
بعد تصريحات وزارة المالية.. موعد صرف مرتبات سبتمبر 2025 للموظفين (تفاصيل)

منذ ١٠ ثواني


اخبار مصر

جريمة القصر الكبير تعيد ملف المختلين العقليين إلى البرلمان - ma
جريمة القصر الكبير تعيد ملف المختلين العقليين إلى البرلمان

منذ ١٠ ثواني


اخبار المغرب

مراسم دفن فادي ابن الممثل فرحات الجديد الأحد 21 سبتمبر برادس - tn
مراسم دفن فادي ابن الممثل فرحات الجديد الأحد 21 سبتمبر برادس

منذ ١١ ثانية


اخبار تونس

إغلاق مركز بومبيدو بفرنسا خمس سنوات للتجديد - ly
إغلاق مركز بومبيدو بفرنسا خمس سنوات للتجديد

منذ ١١ ثانية


اخبار ليبيا

الدوري الألماني: هاتريك كين يهدي بايرن نقاط هوفنهايم - ps
الدوري الألماني: هاتريك كين يهدي بايرن نقاط هوفنهايم

منذ ١٢ ثانية


اخبار فلسطين

عملية جراحية إستنائية تعيد البصر لشاب بعد 22 سنة من فقدانه - ma
عملية جراحية إستنائية تعيد البصر لشاب بعد 22 سنة من فقدانه

منذ ١٢ ثانية


اخبار المغرب

السياحة في الجزائر تحد مؤجل ينتظر الاستثمار - dz
السياحة في الجزائر تحد مؤجل ينتظر الاستثمار

منذ ١٣ ثانية


اخبار الجزائر

تيثر تطلق عملة مستقرة جديدة في الولايات المتحدة - ye
تيثر تطلق عملة مستقرة جديدة في الولايات المتحدة

منذ ١٣ ثانية


اخبار اليمن

مصر ترد ببيان على تقارير زيادة تواجد جيشها في سيناء - ps
مصر ترد ببيان على تقارير زيادة تواجد جيشها في سيناء

منذ ١٣ ثانية


اخبار فلسطين

الاولمبي العراقي يهزم عمان - iq
الاولمبي العراقي يهزم عمان

منذ ١٤ ثانية


اخبار العراق

التحالف الإسلامي.. حلم سياسي يتكسر على جدار المحاور - iq
التحالف الإسلامي.. حلم سياسي يتكسر على جدار المحاور

منذ ١٤ ثانية


اخبار العراق

رحمك الله.. إنك ما ضيعت في الإعلام عمرك - sa
رحمك الله.. إنك ما ضيعت في الإعلام عمرك

منذ ١٥ ثانية


اخبار السعودية

المرشح الأقرب لقيادة تايلاند يواجه تحديا للقيادة بعد ست سنوات - om
المرشح الأقرب لقيادة تايلاند يواجه تحديا للقيادة بعد ست سنوات

منذ ١٥ ثانية


اخبار سلطنة عُمان

* تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

* جميع المقالات تحمل إسم المصدر و العنوان الاكتروني للمقالة.






لايف ستايل