اخبار لبنان
موقع كل يوم -يا صور
نشر بتاريخ: ١١ كانون الأول ٢٠٢٥
#fixed-ad { position: fixed; bottom: 0; width: 100%; background-color: #ffffff; box-shadow: 0px -2px 5px rgba(0, 0, 0, 0.3); padding: 15px; text-align: center; z-index: 9999; right:0px; } #ad-container { position: relative; padding-top: 50px; /* ترك مساحة كافية لزر الإغلاق */ } #close-btn { position: absolute; top: -40px; right: 15px; background-color: #007bff; color: white; border: none; padding: 12px 16px; border-radius: 50%; font-size: 24px; cursor: pointer; box-shadow: 0px 4px 8px rgba(0, 0, 0, 0.3); transition: background-color 0.3s ease, transform 0.3s ease; } #close-btn:hover { background-color: #0056b3; transform: scale(1.1); } /* لجعل التصميم متجاوبًا */ @media (max-width: 768px) { #fixed-ad { padding: 10px; font-size: 14px; } #close-btn { top: -35px; padding: 10px 14px; font-size: 20px; } } @media (max-width: 480px) { #fixed-ad { padding: 8px; font-size: 12px; } #close-btn { top: -30px; padding: 10px; font-size: 18px; } }
×
كتبت النائبة غادة أيوب عبر منصة إكس:
دويلةٌ تفرض “اقتطاع اموال المواطنين' لتمويل إعادة الإعمار، وتدّعي أنّه واجب والتزام.
بكل بساطة، وبحضور وزير المال، تمّ اليوم في لجنة المال والموازنة الضغط من قبل الثنائي لنقل 200 مليون دولار وأكثر من احتياطي الموازنة إلى مجلس الجنوب والهيئة العليا للإغاثة، لدفع جزء من مستحقات إعادة الإعمار، خلافاً لقرار الحكومة بإنشاء صندوق خاص لإعادة الإعمار، الذي يجب أن يكون بإشراف دولي وبتمويل خارجي، لا من الإيرادات المحصّلة من جيوب اللبنانيين. وذلك في وقت يفترض أن تكون الأولوية الآن لتعزيز قدرات الجيش اللبناني كي يتمكّن من فرض الاستقرار، والحدّ من التصعيد، ووقف الحرب لعودة المواطنين الآمنة.
أين الحكومة من هذا الالتفاف على صندوق النقد والمجتمع الدولي؟
أين الحكومة من الصرخات المحقّة والموجعة للعسكريين، والمعلمين، والموظفين الإداريين، والمتقاعدين، وكلّ من تُقتطع الضرائب من جيوبهم الممزّقة، لتحسين معاشاتهم والنظر في تعويضاتهم؟
أين الحكومة من هذا الإجحاف والظلم الواقع على القطاع العام، بسبب غياب الحلول الجذرية للأزمات المتلاحقة، وبفعل تداعيات حربٍ مسانِدة بدأها حزب الله وايران على أرضنا، ولا تزال مستمرة بتداعياتها حتى الآن، من تهجير واحتلال وموت ودمار؟











































































