اخبار لبنان
موقع كل يوم -الهديل
نشر بتاريخ: ١٩ أيلول ٢٠٢٥
حصاد اليوم…
بعد الضربات الإسرائيليّة على الجنوب والبقاع… إجتماع بين عون وسلام
مجلس الوزراء واصل درس الموازنة.. ويستكمل المناقشة الاثنين
قاسم: لإجراء الإنتخابات في موعدها.. ودعوة إلى السعودية
اللواء شقير بحث في أوضاع عرسال مع وفد من البلديّة
الحجار: مكافحة المخدرات أولوية وطنية لا تهاون فيها
محلي
عرض رئيس الجمهوريّة جوزاف عون مع رئيس مجلس الوزراء نواف سلام التطورات الأمنية الأخيرة في ضوء الاعتداءات الاسرائيلية على الجنوب والبقاع، ومسار مناقشة مشروع قانون موازنة ٢٠٢٦، إضافة إلى الأوضاع العامة قبيل سفر رئيس الجمهورية غداً إلى نيويورك لترؤس وفد لبنان إلى الجمعية العامة للأمم المتحدة
أشار وزير الداخلية والبلديات أحمد الحجار إلى أنّ 'الأجهزة الأمنية تبذل جهوداً حثيثة ومتكاملة في مكافحة المخدرات. كل التحية للجيش اللبناني على العمليات النوعية والتوقيفات في صفوف كبار التجار. إن مكافحة المخدرات أولوية وطنية لا تهاون فيها، ومسؤولية جامعة تستوجب تضافر الجهود. الأجهزة الأمنية هي الحصن المنيع في حماية مجتمعنا
أطلع وزير الطاقة والمياه جو صدّي رئيس الجمهورية جوزاف عون على نتائج محادثاته في باريس مع المسؤولين في شركة 'توتال'، والمتعلّقة بملف التنقيب عن الغاز في الحقول والموانئ اللبنانية
استقبل المدير العام للأمن العام اللواء حسن شقير في مكتبه وفداً من بلدية عرسال برئاسة رئيس البلدية منير الحجيري وبحث معهم أوضاع البلدة
امني
تعمل قوة مؤللة كبيرة من فوج المكافحة على تطويق حي الشراونة في مدينة بعلبك وتعمل على إقفال المداخل المؤدية إلى الحي، بينما تتحرك قوة عسكرية باتجاه بلدة شليفا تحضيراً لعملية أمنية واسعة في منطقتي بعلبك والبقاع الشمالي.
وتستخدم القوة طائرات مسيرة من نوع 'سيسنا' تابعة للقوات الجوية في التحضيرات للعملية الأمنية
دولي
رئيس المخابرات الخارجية البريطانية: لا أرى أي دليل على أن بوتين مهتم بالتفاوض من أجل السلام
هيئة البث الإسرائيلية: نتنياهو اتهم الأردن بالمسؤولية عن عملية معبر جسر الكرامة في جلسة للمجلس الوزاري المصغر
مقدمات نشرات الأخبار
Lbc
Otv
بين الرسائل النارية الاسرائيلية استباقاً لاجتماع اللجنة الخماسية الاحد، وموقف الشيخ نعيم قاسم الذي دعا السعودية الى فتح صفحة جديدة مع المقاومة على اساس الحوار، وجلسات مجلس الوزراء التي تدور حول نفسِها في ملف الموازنة، وصولاً الى الخلاف المستحكم حول اقتراع المغتربين، توزعت المتابعة السياسية على الساحة اللبنانية اليوم.
فالاعتداءات الاسرائيلية توالت بوتيرة مرتفعة، في وقت تتجه الانظار الى معاودة هيئة المراقبة المنبثقة عن اتفاق وقف الاعمال العدائية اجتماعاتها في الناقورة بحضور نائبة مساعد وزير الخارجية الاميركية لشؤون الشرق الاوسط مورغان اورتاغوس.
وموقف الامين العام لحزب الله لفت المراقبين، سواء لناحية التوقيت او المضمون، حيث دعا الرياض الى حوار مبني على ان اسرائيل هي العدو، مشدداً خلال إحياء الذكرى السنوية الأولى لقائد فرقة الرضوان ابراهيم عقيل، على أن الحوار يجمد الخلافات ويؤكد أن السلاح وجهتهه العدو وليس لبنان ولا السعودية ولا أي مكان في العالم.
اما الاصلاح المالي، وعنوانه المفترض الموازنة العامة لعام 2026، فينظر اليه اللبنانيون بعين الريبة، بناء على التجارب السابقة على مرِّ السنين، ولاسيما منذ الانهيار المالي عام 2019، اضافة الى القلق المتنامي من وعود السلطة السياسية غير القابلة للترجمة على ارض الواقع.
Nbn
مقدمة النشرة المسائية:
من بوابة الجنوب، وصلت رسالة نارية أخرى.. بالأمس 'إسرائيل' اشعلت جبهة تصعيد جديدة تخطّت فيها 'الخرق العدواني التقليدي' فأعادت مرةً أخرى فتح جراح الحرب
https://x.com/nbntweets/status/1969078471293816870?t=Uc4HLgx8wd3ZkjR-pLutJw&s=19
المنار
من منبرِ العبدِ القادرِ والقائدِ الثائرِ الحاج ابراهيم عقيل وحواريِّي جهادِه، ومن ساحةِ الرِّضوانِ التي تَعُجُّ بالتضحيةِ والرجال، اَطلَّ الامينُ العامُّ لحزبِ الله سماحةُ الشيخ نعيم قاسم في ذِروةِ التطوراتِ التي تَعصِفُ ببلدِنا ومِنطقتِنا واُمتِنا..
ولانّ المنطقةَ باسرها امامَ مُنعطفٍ استثائيٍ خطير، وبعد حادثة قطر وتصاعد العدوان في غزةَ ولبنان، حملَ الامينُ العامُّ لحزب الله مبادرتينِ من موقعِ اقتدارِ المقاومةِ التي يعلم الجميع انها قوية ..
اُولاهُما دعوةٌ من الشيخ قاسم للمملكةِ العربيةِ السُعودية لفتحِ صفحةٍ جديدةٍ مع المقاومةِ قائمةٍ على الحوارِ الذي يعالجُ الاشكالاتِ ويجيبُ عن المخاوفِ ويؤمّنُ المصالحَ ويُجمّدُ الخلافات، اساسُه انَ اسرائيلَ العدوُ وليس المقاومة، التي تؤكدُ للجميعِ انَ وِجهَةَ سلاحِها العدوُ الصهيونيُ وليسَ السعوديةَ او لبنانَ او ايَّ جهةٍ كانت..
فالضغطُ على المقاومةِ ربحٌ صافٍ لاسرائيلَ كما قال الشيخُ قاسم، وهي اِن في لبنانَ او فلسطينَ سدٌّ منيعٌ بوجهِ التوسعِ الصهيوني، وعندما لا تكونُ المقاومةُ موجودةً فالدورُ سيأتي على الدولِ ولن يَسلمَ احدٌ من دولِ المنطقة..
ومع تسليمِ الجميعِ بخطورةِ التصعيدِ الصهيونيِّ الاخيرِ على لبنان، كانت المبادرةُ الثانيةُ للامينِ العامِّ لحزب الله بدعوةِ كلِّ من هُم في الداخلِ اللبنانيّ من كلِّ الاطرافِ الى عدمِ تقديمِ خِدماتٍ لاسرائيل، ولِنَكونَ يداً واحدةً لطردِها وبناءِ لبنان، واجراءِ الانتخاباتِ النيابيةِ في موعدِها، على ان تضعَ الحكومةُ بندَ الاعمارِ كأولويةٍ وتُسرِّعَ عجلةَ الاصلاحِ الماليِّ والاقتصاديِّ وتكافحَ الفساد، والاساسُ ان نتحاورَ بايجابيةٍ لاستراتيجيةِ الامنِ الوطني . ولأمنِ لبنانَ ووجودِه فانَ المقاومةَ باقيةٌ باهلِها وسلاحِها بوجهِ العدوِ الذي يستهدفُ الجميع..
وفي جديدِ استهدافاتِه بعدَ تصعيدِ الامسِ الخطير، غارةٌ على سيارةٍ امامَ مدخلِ المستشفى الحكومي في تبنين ادت الى ارتقاءِ شهيدٍ وجرحِ احدَ عشرَ شخصاً والنجاةِ من مجزرةٍ بحقِ المدنيين، ثُمَّ اتبعَها بغارةٍ على انصار ادت الى ارتقاءِ شهيد ..
ولا داعي لشكوى اللبنانيين الى “مورغان اورتيغوس” وهُم رأَوها بالامس وهي ترفعُ فيتو بلادِها في مجلسِ الامنِ ضدَ وقفِ الابادةِ الصهيونيةِ بحقِ اطفال غزة واهلِها المحاصرين..