×



klyoum.com
lebanon
لبنان  ٧ تموز ٢٠٢٥ 

قم بالدخول أو انشئ حساب شخصي لمتابعة مصادرك المفضلة

ملاحظة: الدخول عن طريق الدعوة فقط.

تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

klyoum.com
lebanon
لبنان  ٧ تموز ٢٠٢٥ 

قم بالدخول أو انشئ حساب شخصي لمتابعة مصادرك المفضلة

ملاحظة: الدخول عن طريق الدعوة فقط.

تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

موقع كل يوم »

اخبار لبنان

»سياسة» ام تي في»

الخطيب: نزع سلاح المقاومة يحقق مصلحة إسرائيلية فقط

ام تي في
times

نشر بتاريخ:  الأحد ٦ تموز ٢٠٢٥ - ١٥:٤٨

الخطيب: نزع سلاح المقاومة يحقق مصلحة إسرائيلية فقط

الخطيب: نزع سلاح المقاومة يحقق مصلحة إسرائيلية فقط

اخبار لبنان

موقع كل يوم -

ام تي في


نشر بتاريخ:  ٦ تموز ٢٠٢٥ 

ألقى نائب رئيس المجلس الاسلامي الشيعي الأعلى العلامة الشيخ علي الخطيب كلمة في العاشر من محرم في الجمعية العاملية قال فيها: نستحضر اليوم ككل عام مناسبة عاشوراء بكل ما تعنيه هذه المناسبة كحدثٍ مفصليّ في تاريخ الامة، يتجاوز بأهدافه مرحلته الزمنية المحدودة لتجرّده عن المصالح الذاتية ولارتباطه بأهداف الاسلام الرسالية والقيم والمبادئ غير المحدودة بالزمان والمكان، وهو سرّ خلود الثورة الحسينية وديمومتها وحيويتها وزخمها الذي يتجدّد مع الزمان، ويخلّد بخلود القيم التي حملتها والرسالة الالهية التي هدفت حمايتها من أن تنالها يد التشويه والافساد الناشئة من النفس البشرية التي تُحركّها الغرائز والاطماع حين تقف الرسالة عائقاً دون طموحاتها.

أضاف: لقد كُتب الكثير عن أسباب الثورة الحسينية، وسال الكثير من الحبر في تعدادها وعن أهدافها مما ليس غائباً عن أذهان المطّلعين ممن تشدّه وقائعها المفجعة وفرادة أبطالها في التزام أهدافها وعدم المساومة على السير بها حتى الشهادة وعلى رأسهم مبدعها ورائدها الامام الحسين (ع) لعلمه بأن تحقيق هذا الهدف لن يكون إلا بصناعة هذه الملحمة التاريخية ولتكون مدرسة للأجيال القادمة يُقتَدى بها حين تتعرّض هذه المباديء والقيم لتطالها يد التشويه والتحريف أو تعبث بها يد السلطة الغاشمة والمنحرفة تحقيقاً لمصالحها وتطويع الامة لاستعبادها بإسم الدين لتكون أمة السلطة لا أمة الدين بما يعنيه من قيم ومبادئ، أمة السلطان الذي يستخدمها لتمكين سلطانه وتوسيع نفوذه بإسم الدين، يكمّ بإسمه الافواه ويعاقب من يعارضه بجرم الإرتداد عن الدين والعصيان وعدم الطاعة لولي أمر المسلمين فتستباح الاموال وتُهتَك الاعراض وتُمنَع الحريات وتُكَمّ الافواه ويُستَذل الأحرار ويُستَبعد الصالحون ويُقرَّب المجرمون وتُشتَرى الذمم وتصبح الأمة سوقاً للنخاسين ممن باعوا طاعة الرحمن برضا السلطان. وهي عملية انقلاب كاملة لوظيفة السلطة واختلاس لصلاحيات الأمة وإلغاء لدورها والغاية التي كانت من أجلها وتحويلها من أمة صنع القرار والمبادرة، من أمة الامر بالمعروف والنهي عن المنكر، وأمة الشهادة على الامم الى الامة المسلوبة القرار، فقدت حريّتها ومبادرتها وأضاعت رسالتها ففقدت مبرّر وجودها.

وتابع: كان ذلك بسبب الخلط الذي تعمدّته السلطة عبر أدواتها من كذبة الاحاديث ومخترعيها عن رسول الله (ص) لإعطاء السلطة صفة الشرعية التي تمنحها الحكم بإسم الدين وتُغلِق الباب على المعارضين عبر ممارسة القتل والنفي والتعذيب وسمل الاأعين والترويع ومصادرة الاموال والزجّ في غياهب السجون والطوامير دون محاكمات عادلة، إذ يكفي لذلك معارضة السلطة لأن معارضتها معارضة للدين والتهمة والشكّ خير دليل للإدانة. لقد كانت الخطورة ان ذلك كان يحدث بإسم الدين وهو مسخ كامل له لولا أن الامام الحسين (ع) عالجها بثورته المباركة، فسلخَ عنها الشرعية المدّعاة وأسّس لشرعية المواجهة والمعارضة بعملية إصلاحية ثورية ما كان لأحدٍ غيره أن يقوم بها، وأن يفتح الطريق الذي أحكمت إغلاقه السلطة المنحرفة للأمة أن تنتزع دورها في الرقابة والمحاسبة بما يُسمّى بالامر بالمعروف والنهي عن المنكر، وليرفع الخلط الذي أوقع الأمة فيه اتباع السلطة بين دور السلطة ودور الامة، وألا شرعية للسلطة في مصادرة دور الأمة، فليست الأمة مملوكةً للسلطة ولا هي مطلقة الصلاحيات، وإنما هي مقيّدة ودستورية والسيادة فيها فقط للأمة.

وقال: لقد حقّقت ثورة الامام الحسين (ع) هذا الإصلاح على مستوى المفاهيم وعلى مستوى الممارسة على نحو مطلق والى يوم الدين، ونزعت الشرعية عن أيّ سلطة تقوم بإسمه يُصادَر فيها رأي الأمة، تمنع فيه من ممارسة دورها في الأمر بالمعروف والنهي عن المنكرـ وتُصحّح فيه ممارسات السلطة عندما تضلّ الطريق وتخطأ الممارسة، وأفضت بذلك الشرعية على ممارسة المعارضة للحكم بغرض التصحيح لأخطائه، فأعطت الثورة الحسينية الصورة الناصعة والصحيحة للنظام في الإسلام موضحة لدور السلطة وهي تطبيق أهداف الإسلام من تحقيق العدالة الاجتماعية ومواجهة الظلم وإشاعة المعرفة بين الناس ومحاربة الجهل وحرية الرأي والمعتقد والممارسة من دون إكراه، ولدور الامة التي هي صاحبة القرار والصلاحية في الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر حتى للسلطة حين تتجاوز صلاحياتها وتخرج عن الالتزام بالأحكام والأهداف التي رسمها لها الإسلام من الدفاع عن وحدتها وتحقيق مصالحها حين تتعرّض للأخطار، أو حين يُعمَل على تشويه المفاهيم وإعطاء صورة مشوّهة للإسلام بإجبار الناس على الاختيار بين اعتناق الاسلام أو القتل في مخالفة شرعية فاضحة لما قرّره الكتاب العزيز: (قُلْ يَا أَيُّهَا الْكَافِرُونَ لَا أَعْبُدُ مَا تَعْبُدُونَ وَلَا أَنْتُمْ عَابِدُونَ مَا أَعْبُدُ وَلَا أَنَا عَابِدٌ مَا عَبَدْتُمْ وَلَا أَنْتُمْ عَابِدُونَ مَا أَعْبُدُ لَكُمْ دِينُكُمْ وَلِيَ دِينِ)، ولا ابتداء العدوان عليهم إلا أن يكون دفاعياً.

أضاف: إنّ التشويه الذي مورس بإسم الاسلام في الفترة الاخيرة كان منشؤه الغرب الاستعماري بهدف التضليل وبهدف السيطرة وإحكام النفوذ على المنطقة العربية والاسلامية في مواجهة المقاومة التي أبدتها شعوب المنطقة في مواجهته ومواجهة مخططاته لوضع اليد على مقدّراتها وعن قاعدتها العسكرية والمدجّجة بأنواع الاسلحة الأكثر فتكاً في العالم، التي وضعتها في قلب العالم العربي على حساب الشعب الفلسطيني الذي طُرِدَ من أرضه ظلما وعدوانا واغتصبها الغرب لصالح هذه القاعدة المتقدمة لتحقيق مصالحه الاستراتيجية، وعلى حساب شعوب المنطقة العربية والاسلامية متهماً هذه المقاومة بالإرهاب لتحقيق المشروعية الدولية لمواجهتها.

وتابع: وسأعيد هنا ما قلته في المجلس العاشورائي في المجلس الاسلامي الشيعي الاعلى عصر أمس: لقد عَمِلَ مفكرو أوروبا ربما بصدق في البداية لإنتاج نظام علماني لإخراج بلادهم من أزماتها القاتلة وحروبها المدمرة بإسم الدين في حروب استمرت عقوداً من الزمن وصنعت لنفسها رسالة أرادت أن تخاطب بها العالم وحقّقت بذلك قوة كبرى، ولكن الشعور بفائض القوة أخرج قواها الطامحة الى توسيع النفوذ مستخدمةً ما أرادته رسالة ووجهاً حضارياً تخاطب وتواجه به العالم من الدفاع عن حقوق الانسان وعن الحريات تتوسلها ذريعة للعدوان وتوسيع النفوذ ونهب ثروات الشعوب الاخرى وخيراتها، وأخذت اليوم وبشكل فاضح تُكشّر عن أنيابها في وجه أمتنا متخليّةً عن كل شعاراتها الحضارية في المجزرة والابادة التي يرتكبها العدو بحق الشعب الفلسطيني بتغطية منها وباعتراف صريح وفظّ من بعض قادتها وهو المستشار الألماني ١٦‏/٠٦‏/٢٠٢٥ — في مقابلة مع القناة الثانية بالتلفزيون الألماني «زد دي إف»، شدّد ميرتس على أن إسرائيل، من وجهة نظره، تقوم حالياً «بالعمل القذر» نيابة عن الغرب.

وقال: وفيما العدو بدعم وغطاء من هذا الغرب يقوم بالعمل القذر عنه في المنطقة بما فيها عدوانه على لبنان ويُرسِل مبعوثيه للتهديد والوعيد بأن علينا الاستسلام لإرادة العدو ونزع السلاح تقوم بعض القوى الداخلية بمساندته وتبرير عدوانه والضغط السياسي حتى الآن للإستجابة لمطالبه، أنا اسأل اللبنانيين هنا عن توصيفهم لهذا التصرّف؟ فبينما اسرائيل تقوم بالنيابة عن الغرب بالعمل القذر يقوم البعض من الداخل بالضغط السياسي والإعلامي والتحريض الطائفي على المقاومة وجمهورها للاستسلام له بكل وقاحة، بل تجاوزت كل الحدود حين دعت عدو لبنان والمعتدي عليه والمحتل لأرضه والممتنع أمام أنظار الضامنين لتطبيق الاتفاق القاضي بانسحاب العدو من الاراضي اللبنانية المحتلة ووقف العدوان، تدعوه هذه القوى السيادية الى التقدم لمزيد من الاحتلال لضرب شريكها في الوطن. للأسف ان هذا اللامنطق هو الذي يحكم هذا المنطق.

أضاف: أُعيد القول: ان منطقكم في أن وجود السلاح في يد فئة محددة من اللبنانيين أشعر هذه الفئة بفائض القوة، فأنا أسألكم مع مجاراتكم بهذا التوصيف وهو ليس صحيحاً، فأين هو هذا الشعور إذ المفترض ان يكون له تعبير عملي على الأرض، فهو مجرد حجة لتبرير هذا الموقف، ولكن فلنجاري هذا المنطق وانه خلق شعوراً بالخوف لديكم أي لدى المعارضين للسلاح، فمن المسؤول عن ذلك؟ ألا تتحمّلون أنتم على الأقل جزءاً من هذه المسؤولية حينما حلتم دون قيام الدولة وحلتم دون قيامها بمسؤولياتها في الدفاع عن لبنان وسيادته وكرامة أبنائها الاكثر من كل المدّعين تمسّكاً بقيامها، فنحن لم ندعو لمقاتلة الجيش مرة ولا اصطدمنا به وصلبنا جنوده وضباطه وأطلقنا عليهم الرصاص، فلماذا تجبرونا على أن نقول ونُذكّر بما لا نُحبّ أن نتذكره من استباحة الدولة ومرافقها، من يحاول اليوم الضغط على بعض المسؤولين لصدام مع المقاومة وبيئتها حتى إذا لم يستجيبوا لتهوّركم أبديتم على الاقل امتعاضكم منه، ثم ينبري بعض الجهابذة ليُبرّر طلب نزع السلاح بأنه لم يُحقّق ردع العدو عن عدوانه، هل تصدق آذانكم ما تقوله ألسنتكم؟ فمن منع العدو أن يتقدّم ويحتل ما كان صرَّح عنه وهو الوصول الى الأولي هو لم يستطع الوصول الى الليطاني فضلاً عن أن يستطيع ان يصل الى الأولي، ثم نريد أن نجاريكم مرة اخرى ولنُصدّق مزاعمكم فمن المسؤول عن ذلك؟ ألستم أنتم من رفع عقيرته ضد هذا السلاح بعد أن أفشل عدوان تموز 2006.

وتابع: إذاً، ليس من حمل السلاح في مواجهة العدوان على أرضه المسؤول عن هذه المزاعم بل من رفض تكوين الدولة وتسليح الجيش، فبالله عليكم ما هو مشروعكم السيادي؟ وما هي هذه السيادة التي تدّعونها؟ هل الاستسلام لإرادة العدوان وتركه يُمعِن في العدوان ويُحقّق أطماعه في الاستيلاء على مزيد من الأرض تحقيقا للسيادة المدعاة؟، أعطونا جواباً منطقيا، أنتم اليوم تكررون خطابكم القديم المعبأ بالكراهية لكل ما يُسمّى مقاومة قبل العدوان وبعد العدوان، على الأقل انكم رأيتم نكث العدو بكل تعهداته، هو من طلب وقف الحرب التي شنّها عدواناً ولم يلتزم بما تعهَّد به والمقاومة امتنعت عن الانخراط بالحرب مكتفية بالمساندة كرامة المصلحة اللبنانية وتلبية لإرادة اللبنانيين الآخرين، ومع ذلك قام العدو بشن حربه المدمرة على لبنان وشعبه. إنّ الضغوط السياسية والاعلامية التي تُشنُّ على المقاومة بهدف نزع سلاح المقاومة كما يُصرّ هؤلاء على التعبير المملوء بالتشفي والكراهية لا يُحقّق مصلحة لبنانية، وإنما مصلحة فقط وفقط إسرائيلية، فلماذا تصرّون على مجاراة عدو لبنان ومعاداة أبناء وطنكم إن كنتم تؤمنون بهذا اللبنان الذي نشترك فيه جميعاً؟ أقول: صحّحوا خطابكم لأن الاصرار عليه يُعطي فهماً آخر ينسجم مع الدعوة الى التقسيم وانكم من جنس آخر لا ينتمي إليه بقية اللبنانيين في مظهر بغيض من العنصرية لا نُحبّ لأحدٍ أن يتصف بها لأنها خلاصة العنصر الصهيوني البغيض وهو ما يجب أن يخاف منه اللبنانييون لا من سلاح المقاومة. ولكننا مع كل هذه الصورة السوداوية لا ينقطع أملنا من أن يستطيع العقلاء أن يُهذّبوا هذا الخطاب لمصلحة لبنان بدل هذا التصعيد الذي يضعف الموقف اللبناني لمصلحة العدو وليس لأي فريق داخلي، فالعدو كما جربتموه في الماضي لا يُعطي أرباحاً لأحد وهو يستخدمهم وليسوا هم من يستخدموه، ولذلك فإنّ المطالبة بنزع السلاح هو مطالبة لصالح العدو وضد مصلحة لبنان بل مطالبة بنزع روح لبنان.

وقال: إنّ المطلوب في هذه المرحلة الدقيقة وقوف اللبنانيين معاً متضامنين في وجه الضغوط الدولية بمن فيهم المسؤولون السياسيون للمطالبة أولاً وقبل أي شيء بتطبيق اتفاق ١٧٠١ وانسحاب العدو من الارض اللبنانية المحتلة ووقف عدوانه وعدم الرضوخ للضغوط الهادفة للبحث بمصير السلاح، فإنها مسألة داخلية وداخلية فقط.

وختم: نحن في ذكرى ملحمة كربلاء، ملحمة المحبة والعطاء بلا حدود لفلذات الاكباد من الأهل والشهداء على طريق التضحية والمحبة لشعبنا اللبناني العزيز لا يفوتنا أن نتذكّر ملحمة غزة التي آخت جنوب لبنان وآخاها بالتضحية وبذل الدماء التي تُعطي نموذجاً للصبر والبطولة غزة اعجزت العدو أن يَكسِرَ عنفوانها، وسينصاع العدو ومن خلفه الى تحقيق إرادته وإفشال إرادتهم في تحقيق صورة نصرٍ سعى اليها وقد خاب سعيه منذ ما يقارب ١٨ شهراً.

ام تي في
قناة ام تي في اللبنانية
ام تي في
موقع كل يومموقع كل يوم

أخر اخبار لبنان:

زحف نحو هذه المناطق؟

* تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

* جميع المقالات تحمل إسم المصدر و العنوان الاكتروني للمقالة.

موقع كل يوم
20

أخبار كل يوم

lebanonKlyoum.com is 2075 days old | 710,209 Lebanon News Articles | 3,706 Articles in Jul 2025 | 9 Articles Today | from 58 News Sources ~~ last update: 8 min ago
klyoum.com

×

موقع كل يوم


مقالات قمت بزيارتها مؤخرا



الخطيب: نزع سلاح المقاومة يحقق مصلحة إسرائيلية فقط - lb
الخطيب: نزع سلاح المقاومة يحقق مصلحة إسرائيلية فقط

منذ ٠ ثانية


اخبار لبنان

مصر تدين استمرار انتهاكات الاحتلال الإسرائيلي ضد المدنيين الفلسطينيين - eg
مصر تدين استمرار انتهاكات الاحتلال الإسرائيلي ضد المدنيين الفلسطينيين

منذ ٠ ثانية


اخبار مصر

إصابة طفل برصاص الاحتلال في عنزة جنوب جنين - ps
إصابة طفل برصاص الاحتلال في عنزة جنوب جنين

منذ ٠ ثانية


اخبار فلسطين

تعرف على مباريات دور نصف النهائي بالبطولة العربية لكرة السلة للسيدات - eg
تعرف على مباريات دور نصف النهائي بالبطولة العربية لكرة السلة للسيدات

منذ ثانية


اخبار مصر

التزكية تتصدر المشهد البلدي في بعلبك.. لا معارك انتخابية لـ11 بلدية و57 مختارا - lb
التزكية تتصدر المشهد البلدي في بعلبك.. لا معارك انتخابية لـ11 بلدية و57 مختارا

منذ ثانية


اخبار لبنان

محافظ القاهرة: تلقي 6500 طلب لترخيص المحال التجارية الأسبوع الماضي - eg
محافظ القاهرة: تلقي 6500 طلب لترخيص المحال التجارية الأسبوع الماضي

منذ ثانية


اخبار مصر

 اليونيسيف : إسرائيل قتلت 45 طفلا في غزة خلال يومين - ps
اليونيسيف : إسرائيل قتلت 45 طفلا في غزة خلال يومين

منذ ثانية


اخبار فلسطين

إحباط تهريب أقراص طبية وحشيش في عسير وضبط مروج إمفيتامين بجازان - sa
إحباط تهريب أقراص طبية وحشيش في عسير وضبط مروج إمفيتامين بجازان

منذ ثانية


اخبار السعودية

فوز أمبروس وجاري روفكون بجائزة نوبل للطب 2024.. وإعلان الفيزياء غدا - eg
فوز أمبروس وجاري روفكون بجائزة نوبل للطب 2024.. وإعلان الفيزياء غدا

منذ ثانية


اخبار مصر

الأمير فيصل بن الحسين يؤدي اليمين الدستورية نائبا للملك - jo
الأمير فيصل بن الحسين يؤدي اليمين الدستورية نائبا للملك

منذ ثانية


اخبار الاردن

 أى حاجة بـ100 جنيه .. إقبال كبير على الطقم الشتوى فى سوق الجمعة - eg
أى حاجة بـ100 جنيه .. إقبال كبير على الطقم الشتوى فى سوق الجمعة

منذ ثانيتين


اخبار مصر

وزير الخارجية يبحث هاتفيا مع نظيره اليمني التنسيق تجاه التطورات الإقليمية وانعكاساتها على مصالح البلدين - eg
وزير الخارجية يبحث هاتفيا مع نظيره اليمني التنسيق تجاه التطورات الإقليمية وانعكاساتها على مصالح البلدين

منذ ثانيتين


اخبار مصر

عيار 21 الآن بالمصنعية.. أسعار الذهب بمنتصف تعاملات اليوم الجمعة بعد الارتفاع بالصاغة - eg
عيار 21 الآن بالمصنعية.. أسعار الذهب بمنتصف تعاملات اليوم الجمعة بعد الارتفاع بالصاغة

منذ ثانيتين


اخبار مصر

رئيس بعثة الحج الرسمية: وصول أول 1000 حاج من بعثة القرعة إلى مكة المكرمة (صور ) - eg
رئيس بعثة الحج الرسمية: وصول أول 1000 حاج من بعثة القرعة إلى مكة المكرمة (صور )

منذ ثانيتين


اخبار مصر

رئيس جامعة سوهاج يفتتح وحدة الميكروسكوب الإلكتروني بتكلفة 30 مليون جنيه - eg
رئيس جامعة سوهاج يفتتح وحدة الميكروسكوب الإلكتروني بتكلفة 30 مليون جنيه

منذ ٣ ثواني


اخبار مصر

مستوطنون يجرفون أراضي في قرية أم صفا ويخربون غرفة زراعية في كفر الديك - ye
مستوطنون يجرفون أراضي في قرية أم صفا ويخربون غرفة زراعية في كفر الديك

منذ ٣ ثواني


اخبار اليمن

سورية: نزوح وإخلاء منازل مع تواصل محاولات إخماد الحرائق في اللاذقية - ps
سورية: نزوح وإخلاء منازل مع تواصل محاولات إخماد الحرائق في اللاذقية

منذ ٣ ثواني


اخبار فلسطين

 أنصار الله : اغتيال القائد هنية لن يثني الشعب الفلسطيني ونحن على عهدنا بنصرة فلسطين وإسناد مقاومتها - ps
أنصار الله : اغتيال القائد هنية لن يثني الشعب الفلسطيني ونحن على عهدنا بنصرة فلسطين وإسناد مقاومتها

منذ ٣ ثواني


اخبار فلسطين

شاب تركي يثير الجدل بعد توثيقه تحرك القمر من مكانه بشكل سريع (فيديو) - sa
شاب تركي يثير الجدل بعد توثيقه تحرك القمر من مكانه بشكل سريع (فيديو)

منذ ٣ ثواني


اخبار السعودية

بين الأزمات الداخلية والتحديات الإقليمية.. هل تستعيد سوريا دورها العربي؟ (خاص) - eg
بين الأزمات الداخلية والتحديات الإقليمية.. هل تستعيد سوريا دورها العربي؟ (خاص)

منذ ٣ ثواني


اخبار مصر

* تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

* جميع المقالات تحمل إسم المصدر و العنوان الاكتروني للمقالة.






لايف ستايل