اخبار لبنان
موقع كل يوم -يا صور
نشر بتاريخ: ١١ حزيران ٢٠٢٥
#fixed-ad { position: fixed; bottom: 0; width: 100%; background-color: #ffffff; box-shadow: 0px -2px 5px rgba(0, 0, 0, 0.3); padding: 15px; text-align: center; z-index: 9999; right:0px; } #ad-container { position: relative; padding-top: 50px; /* ترك مساحة كافية لزر الإغلاق */ } #close-btn { position: absolute; top: -40px; right: 15px; background-color: #007bff; color: white; border: none; padding: 12px 16px; border-radius: 50%; font-size: 24px; cursor: pointer; box-shadow: 0px 4px 8px rgba(0, 0, 0, 0.3); transition: background-color 0.3s ease, transform 0.3s ease; } #close-btn:hover { background-color: #0056b3; transform: scale(1.1); } /* لجعل التصميم متجاوبًا */ @media (max-width: 768px) { #fixed-ad { padding: 10px; font-size: 14px; } #close-btn { top: -35px; padding: 10px 14px; font-size: 20px; } } @media (max-width: 480px) { #fixed-ad { padding: 8px; font-size: 12px; } #close-btn { top: -30px; padding: 10px; font-size: 18px; } }
×
حذّر خبراء من أن التغيرات في البصر والسمع والتذوق واللمس والتوازن تُعدّ من علامات الخرف غير المعروفة، والتي قد تظهر قبل سنوات من ظهور الأعراض الأكثر شيوعًا.
وفي التفاصيل، أشار العلماء إلى أن هذا الاكتشاف يُعطي أملًا في إمكانية استخدام التغيرات الحسية كعلامة تحذير مُبكرة.
ودعا الخبراء إلى إدراج هذه التغييرات في اختبارات تشخيص الخرف القياسية، والتي تُركز بشكل رئيسي على تسجيل صعوبات الذاكرة.
وضم الفريق ثلاثة خبراء، البروفيسورة أندريا تيلز من جامعة سوانسي، الدكتورة إيما ريتشاردز من الصحة العامة في ويلز والبروفيسور يان كريملاشيك من جامعة تشارلز في براغ.
وأوضحت البروفيسورة كريملاشيك: 'إن توسيع نطاق التشخيص ليتجاوز اختبارات الذاكرة زاد من إمكانية تشخيص الخرف في المراحل ما قبل السريرية، حيث تكون العلاجات والتعديلات الحياتية أكثر فعالية'.
وأضافت الدكتورة ريتشاردز: 'يُبلغ العديد من المرضى عن معاناتهم من هذه التغيرات الحسية قبل سنوات من تشخيصهم، ولكن قد يتم تجاهل هذه الأعراض خلال التقييمات المعرفية القياسية'.
كما أن فهم هذه المشكلات ومعالجتها، وتقديم الدعم في وقت مبكر يُمكّن مقدمي الرعاية الصحية من تقديم الدعم العاطفي والاجتماعي الحيوي الذي يحتاجه المرضى في وقت قد يكون مُربكًا ومُقلقًا.
بالإضافة إلى ذلك، فإن فهم التغيرات في حواس الشخص يُمكن أن يُساعد الطبيب في تشخيص الخرف.