#fixed-ad { position: fixed; bottom: 0; width: 100%; background-color: #ffffff; box-shadow: 0px -2px 5px rgba(0, 0, 0, 0.3); padding: 15px; text-align: center; z-index: 9999; right:0px; } #ad-container { position: relative; padding-top: 50px; /* ترك مساحة كافية لزر الإغلاق */ } #close-btn { position: absolute; top: -40px; right: 15px; background-color: #007bff; color: white; border: none; padding: 12px 16px; border-radius: 50%; font-size: 24px; cursor: pointer; box-shadow: 0px 4px 8px rgba(0, 0, 0, 0.3); transition: background-color 0.3s ease, transform 0.3s ease; } #close-btn:hover { background-color: #0056b3; transform: scale(1.1); } /* لجعل التصميم متجاوبًا */ @media (max-width: 768px) { #fixed-ad { padding: 10px; font-size: 14px; } #close-btn { top: -35px; padding: 10px 14px; font-size: 20px; } } @media (max-width: 480px) { #fixed-ad { padding: 8px; font-size: 12px; } #close-btn { top: -30px; padding: 10px; font-size: 18px; } }

×

أظهرت دراسة جديدة أن الحفاظ على بشرة شابة لا يرتبط فقط باستخدام الكريمات والمستحضرات التجميلية، بل يعتمد بدرجة كبيرة على نوعية الغذاء المتناول يومياً.

وبحسب مراجعة علمية نُشرت في مجلة Scientific Reports، فإن النظام الغذائي المتوازن والغني بالخضار والفواكه والدهون الصحية مثل أوميغا 3، يساعد على تقليل التجاعيد وجفاف البشرة، مقارنة بمن يتبعون أنظمة غذائية فقيرة بالمغذيات.

وأكدت الأبحاث أن بعض العناصر الغذائية تلعب دوراً أساسياً في صحة الجلد، مثل فيتامين C الذي يحفز إنتاج الكولاجين، والزنك الموجود في بذور اليقطين والحمص، والذي يساهم في التئام الجروح والتقليل من حب الشباب، بالإضافة إلى أوميغا 3 الذي يحافظ على ليونة البشرة ويكافح الالتهابات المزمنة.

وأشارت الأبحاث الى أن تجدد خلايا البشرة يحتاج لتغذية جيدة، مضيفة أن نقص الحديد أو الدهون الصحية قد يؤدي إلى جفاف البشرة وظهور الطفح الجلدي، كما أن التعرض للشمس والتدخين يسرّعان من شيخوخة البشرة.

ولفتت الدراسة إلى أهمية معجون الطماطم كمصدر غني بمادة الليكوبين، إذ تبين أن تناول ملعقة طعام يومياً من معجون الطماطم لمدة 8 أسابيع يرفع مقاومة الجلد لأشعة الشمس فوق البنفسجية، ويقلل من الاحمرار، ويوحّد لون البشرة.

أما عن مكملات الكولاجين، فقد أظهرت مراجعة نشرت عام 2025 في The American Journal of Medicine أن تأثيرها محدود، وأن أغلب الدراسات الإيجابية كانت ممولة من الشركات المنتجة، ما يطرح شكوكاً حول فعاليتها الفعلية.