×



klyoum.com
lebanon
لبنان  ٢١ تشرين الثاني ٢٠٢٥ 

قم بالدخول أو انشئ حساب شخصي لمتابعة مصادرك المفضلة

ملاحظة: الدخول عن طريق الدعوة فقط.

تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

klyoum.com
lebanon
لبنان  ٢١ تشرين الثاني ٢٠٢٥ 

قم بالدخول أو انشئ حساب شخصي لمتابعة مصادرك المفضلة

ملاحظة: الدخول عن طريق الدعوة فقط.

تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

موقع كل يوم »

اخبار لبنان

»سياسة» هنا لبنان»

الرئيس جوزاف عون يضع النقاط على الحروف: "نحن شعب يؤمن بالسلام ويسعى إليه.. والدولة اللبنانية جاهزة للتفاوض"

هنا لبنان
times

نشر بتاريخ:  الجمعه ٢١ تشرين الثاني ٢٠٢٥ - ٢٠:٥٧

الرئيس جوزاف عون يضع النقاط على الحروف: نحن شعب يؤمن بالسلام ويسعى إليه.. والدولة اللبنانية جاهزة للتفاوض

الرئيس جوزاف عون يضع النقاط على الحروف: "نحن شعب يؤمن بالسلام ويسعى إليه.. والدولة اللبنانية جاهزة للتفاوض"

اخبار لبنان

موقع كل يوم -

هنا لبنان


نشر بتاريخ:  ٢١ تشرين الثاني ٢٠٢٥ 

في مناسبة عيد الاستقلال، توجه رئيس الجمهورية العماد جوزاف عون بكلمة حاسمة للبنانيين، أكّد فيها على خيار السلام وعلى قرار الدولة اللبنانية بالتفاوض.

وجاء في تفاصيل الكلمة:

'أيها اللبنانيون واللبنانيات،

أهلي في الوطن والاغتراب… رفاق السلاح والجراح

كلّ استقلال يبدأ من لحظة مواجهة الحقيقة

ولهذا جئت اليوم إلى الجنوب، إلى هذه الأرض التي تختصر تاريخ لبنان كلّه: صمودًا، وغيابًا، وعودةً.

ومن هنا، من حيث تُختبر قيمة الدولة ومعنى السيادة، نبدأ حديث الاستقلال… من جديد.

على هذه الأرض التي أنهكتها الاعتداءات وغياب الدولة عنها، لكنّها صمدت… وستنهضُ مع عودة الدولة إليها، سلطةً ورايةً وقرارًا واحدًا

فدرب الاستقلال يبدأ من حضور الدولة، لا غيابها؛ ومن سيادتها، لا ازدواجيتها، وتحرير كل شبر من أرض لبنان.

إخوتي وأهلي، تعرفون أنني اعتدت على مصارحتكم.

واليوم تبدو المصارحة أكثر من ضرورية.

لأنها أول ذكرى للاستقلال أخاطبكم فيها رئيسًا، بعد سنوات من الفراغ تجاوزناها ولن نسمح بتكرارها، ولأن الظرف دقيق، ولا يحتمل أنصاف الحقائق.

استقلالنا حقيقة حيّة، لا صفحة من الماضي،

حقيقة لأن رجالًا ونساءً من هذا الوطن بذلوا دماءهم من أجله فسقطوا شهداء على طريق طويل، وليس 22 تشرين الثاني إلا يومًا واحدًا فقط في روزنامة تضحياته. ويؤسفني أننا ننساهم أحيانًا.

وأنا اليوم، باسمكم جميعًا، أنحني إجلالًا لدمائهم وشهادتهم الذين سقطوا في بشامون دفاعًا عن حكومة الاستقلال، وفي ساحة النجمة دفاعًا عن علم الاستقلال، وملائكة طرابلس الأربعة عشر، الذين استشهدوا متظاهرين من أجل الاستقلال.

إنّهم شهداء استقلال 22 تشرين الثاني 1943، بما سبقه وتلاه من أحداث. نفتخر بهم ونعتز. ولهم منا كل الوفاء وأعمق التقدير.

لكن يجب أيضًا أن نقول الحقيقة الثانية: الاستقلال لم يولد في يوم واحد، ولا وطن يُبنى في سنة واحدة.

لبنان هو حصيلة نضال قرون من أجل الحرية. من قبل أفراد وجماعات، حضنتهم هذه الأرض، تحت عنوان واحد: سعيهم إلى الحرية. وسط منطقة كانت، وللأسف وما زالت أحيانًا، تتعامل مع الحق بالقوة، ومع الحرية بالقمع.

ولنصارح بعضنا:

لحظة ولادة لبنان لم تكن لحظة إجماع تام إذ كان البعض يفكر في دولة أصغر من لبنان بدافع الخوف على خصوصية ذاتية أو على هوية جماعية، من محيط مختلف.

وكان هناك بعض آخر يفكر في دولة أكبر من لبنان، إيمانًا بانتماء مغاير للفكرة اللبنانية. أو رفضًا لهيمنة أجنبية أو لفكرة استعمارية.

لكن تطورَيْن حاسمَيْن غيّرا المعادلة:

أولًا، تعرّف اللبنانيون إلى بعضهم أكثر… فاكتشفوا أنهم يشبهون بعضهم أكثر مما يشبههم أي خارج.

ثانيًا، أدركنا أنّ ثمن العيش معًا أقل بكثير من كلفة الارتباط بأي خارج أو الالتحاق بأي وهم كان، شرقيًا أو غربيًا.

وتأكدنا أنّ ما يعطينا إياه لبنان، كأفراد وكطوائف، أهم وأثمن وأقدس، من كل ما يمكن أن يعطينا إياه أي مشروع آخر.

هكذا، تبلورت أكثرية جديدة، مكوّنة من المسيحيين والمسلمين وكل اللبنانيين، رافضةً لأي انتماء أصغر من لبنان، كما لأي ولاء أكبر من لبنان. هي أكثرية كيانية ميثاقية. مؤمنة بلبنان الكيان والوطن. فبلورت ميثاقه بالعمل وبالعيش الفعليين معًا. رغم تعرّضها لانتقادات الطرفين لها. ورغم تخوينها من الجهتين المتناقضتين. ورغم وصفها بكل أصناف التجني والاتهامات.

حتى أنجزت الاستقلال الذي نحتفل به اليوم…

بعده، أخطأنا في إدارة استقلالنا، نعم لقد أخطأنا في إدارة استقلالنا:

ولا ننسى أنّ عوامل خارجية انفجرت حولنا، فدفعتنا قبل خمسين عامًا إلى حروب مركّبة خرجنا منها باتفاق الطائف، قبل أن نقع مجددًا تحت وصاية خارجية شوّهته لأكثر من عقد. ثم نلنا فرصة استقلال جديد بعد زوال الاحتلال والوصاية، لكننا دخلنا بعدهما مجددًا، في صراعات المحاور الإقليمية، حول من يرث تلك الوصاية علينا. أو من يُمسك بورقة لبنان، رصيدًا له في حسابات النفوذ الإقليمية.

أقول ذلك لأنّ اليوم يشبه الأمس. فنحن نمرّ بمرحلة مصيرية شبيهة بمرحلتَيْ الاستقلالين الأول والثاني، وسط زلزال من التطورات وانقلاب موازين القوى يشبه ما رافق نشأة لبنان دولةً مستقلةً. ونحن اليوم أمام تحدي تجديد استقلالنا، فيما نعيش انطباعين متناقضين يبتعدان عن الحقيقة وجوهر الاستقلال. فلنتحدث بصراحة:

في لبنان اليوم، لدى بعض المرتابين من تطورات المنطقة، انطباعٌ وكأن شيئًا لم يتغيّر. لا عندنا ولا حولنا ولا في فلسطين ولا في سوريا ولا في العالم. هي مكابرة أو حالة إنكار. ليقنع هذا البعض نفسه، بأنه يمكنه الاستمرار بما كان قائمًا من تشوهات في مفهوم الدولة وسيادتها على أرضها، منذ 40 عامًا. وأنا أقول لكم، إن هذا السلوك مجافٍ للواقع. وللإرادة اللبنانية أولًا، قبل مناقضته للظروف الإقليمية والدولية.

وفي المقابل، هناك انطباع مناقض لدى بعض آخر من اللبنانيين، بأنّ الزلزال الذي حصل، قضى على جماعة كاملة في لبنان. وكأنّ طائفة لبنانية برمّتها قد زالت أو اختفت. أو كأنها لم تعد موجودة في حسابات الوطن والميثاق والدولة. وأنا أقول لكم، هذه مكابرة أخرى، وحالةُ إنكار مقابلة، لا تقل عن الأولى خطأً وخطرًا.

فيما نحن كدولة، وأنا شخصيًا كرئيس لهذه الدولة، نقف حيث تقتضي مصلحة الوطن وكل الشعب. لا مصلحة طرف أو حزب أو طائفة.

نقف هنا على أرض الجنوب، لنقول لمن يرفض الاعتراف بما حصل، بأن الزمن تغيّر. وأنّ الظروف تبدّلت. وأن لبنان تعب من اللادولة. وأن اللبنانيين تعبوا من مشاريع الدويلات.

وأن العالم كاد يتعب منّا. ولم نعد قادرين على الحياة في ظلّ انعدام الدولة.

والمسألة هنا لا تعني فقط حصر السلاح وقرار السلم والحرب. وهذا ضروري جدًا وحتمي فعلًا. بل المطلوب أكثر، هو حصر ولاء اللبناني بوطنه. وحصر انتمائه الدستوري والقانوني إلى دولته.

لنعيد بعدها ثقافة الدولة، نهج حياة وسلوك في كل تفصيل من حياتنا وعلى كل شبر من أرضنا.

فلم يعد مقبولًا التغوّل على الحق العام، ولا على الملك العام، ولا على المال العام، ولا على الفضاء العام. لم يعد أي من هذا مقبولًا. لا باسم استثناء. ولا بذريعة ماضٍ أو حاضرٍ أو مستقبلٍ. ولا بوهج قوةٍ أو فائضها، ولا بردّ فعلٍ من جماعة أخرى أو منطقة أخرى، على واقعٍ غير سليم.

كل هذا بات مرفوضًا، من كل لبناني، ولأي مقيم على أرض لبنان.

وكما أقول هذا الكلام بصراحة من منطلق المسؤولية الوطنية الكبرى، أقف هنا، لأقول لا مماثلة لحالة الإنكار الأخرى.

لا، ليس صحيحًا ولا مقبولًا أن نتصرف وكأنّ جماعة لبنانية زالت أو اختفت أو هُزمت.

فهؤلاء لبنانيون. هم أهلنا. أبناء الأرض. هم باقون معنا ونحن باقون معهم. لا نقبل لهم سوى ذلك. ولا هم يقبلون. هؤلاء ضحّوا وبذلوا وأعطوا دمًا وشهاداتٍ. والآن علينا جميعًا أن نعود معهم ومع كل اللبنانيين، إلى حضن الوطن، وتحت سقف الدولة الحصري الذي لا سقف سواه. بلا اجتهادات ولا استثناءات.

ولأننا نقف في هذا الموقع والموقف الوطنيَيْن بامتياز، تطالنا السهام من الطرفين. ونلاقي عدم الفهم والتفهم والتفاهم، من البعضين. بمعزل عن النسب والأسباب.

لكننا لن نتزحزح. ولن نتراجع. لأن كل ما يحصل عندنا ومن حولنا، يؤكّد صوابية خيارنا وقرارنا. خيار بناء دولة لا دويلة. وقرار استعادة ثقافة الدولة، لا استنساخ تشوهات ومنافع.

فها هو اتفاق غزّة وإقراره في مجلس الأمن، يؤكدان حقيقة قراءتنا. وها هي علاقاتنا مع سوريا الجديدة، تتطور في الاتجاه الصحيح، علاقة بين بلدين سيدين نديين.

وها هي قوانا المسلحة، التي يوليني الدستور شرف قيادتها العليا، تقوم بمهامّها الوطنية في كل لبنان. وخصوصًا في الجنوب. وبشهادة البيانات الرسمية للجنة الخماسية، المسؤولة عن تنفيذ اتفاق تشرين الثاني 2024. رغم كل التطاول. ورغم بعض الغيوم العابرة.

فإنني لا أنسى أنكم زرعتم على هذه الأرض بالذات، شهداء أبرارًا، لتطبيق اتفاق وقف الاعتداءات المذكور. وهو ما التزم لبنان به حرفيًا، ومن طرف واحد.

وها هو اقتصادنا يتعافى. بدليل الأرقام. لا الأوهام. وذلك برعاية حكيمة رشيدة من الجهات الحكومية المختصة. ومن حاكمية مصرف لبنان بالذات. وهذا ما يجعلها هي أيضًا في مرمى تجنّي مَن لا يريد دولة في لبنان.

وها هم اللبنانيون في لبنان كما في أنحاء العالم، يتطلعون إلينا، يحدوهم أمل كبير، وعزم أكيد.

وسترونهم متحدين بعد أيام قليلة، في حدث وطني استثنائي، عند استقبالنا معًا لقداسة البابا لاوون الرابع عشر، تحت عنوان 'طوبى لفاعلي السلام'.

اخترنا هذا العنوان لأننا شعب يؤمن بالسلام ويسعى إليه، ولأنّ منطقتنا تتجه نحو مرحلة من الاستقرار يتوجب علينا أن نستعد لها جيدًا.

ونحو إحياء سلام قائم على الحقوق والعدالةن

سلام فلسطين وشعب فلسطين. وهو ما نحن حاضرون للمشاركة فيه بكلية وفاعلية.

كي لا نصير على قارعة الشرق. وكي لا يتحوّل بلدنا عملة تفاوض، أو بدل تعويض في خريطة المنطقة الجديدة.

نعم نحن حاضرون وجاهزون بلا أي عقد. وفق قاعدة واضحة:

فمسار الشأن اللبناني، من بيروت حتى حدودنا الدولية، نسيره وحدنا بقرارنا الذاتي المستقل. وبدافع مصلحة لبنان ومصالح شعبه العليا دون سواها. وهذا يعني انسحابًا اسرائيليًا من كل متر مربع من أرضنا. وعودة لأسرانا. وترتيبات حدودية نهائية، تؤمن استقرارًا ثابتًا ونهائيًا. أما أي خطوة أبعد من الحدود، فنسير بالتنسيق والتلازم مع الموقف العربي الجامع

ونرى في القمّة الأخيرة في واشنطن بين الرئيس الأميركي دونالد ترامب وولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان مؤشرات مشجعة جدًا لانطلاق مساره. هذا المسار الذي لن يتخلف عنه لبنان خطوة واحدة.

أكثر من ذلك، لماذا أنا في الجنوب الآن؟

لقد اخترت هذا المكان وهذه اللحظة، لأقول بموجب ضميري الوطني، ومسؤوليتي عن بلد وشعب، ولأعلن لكل العالم، ما يلي:

أولًا: تأكيد جهوزية الجيش اللبناني لتسلّم النقاط المحتلة على حدودنا الجنوبية، واستعداد الدولة اللبنانية لأن تتقدم من اللجنة الخماسية فورًا، بجدول زمني واضح محدد للتسلم.

ثانيًا: استعداد القوى المسلحة اللبنانية لتسلّم النقاط فور وقف الخروقات والاعتداءات كافة، وانسحاب الجيش الاسرائيلي من كل النقاط.

ثالثًا: تكليف اللجنة الخماسية بالتأكد في منطقة جنوب الليطاني من سيطرة القوى المسلحة اللبنانية وحدها وبسط سلطتها بقواها الذاتية.

رابعًا: إن الدولة اللبنانية جاهزة للتفاوض، برعاية أممية أو أميركية أو دولية مشتركة، على أي اتفاق يُرسي صيغةً لوقف نهائي للاعتداءات عبر الحدود.

خامسًا: وبالتزامن، تتولى الدول الشقيقة والصديقة للبنان، رعاية هذا المسار، عبر تحديد مواعيد واضحة ومؤكدة، لآلية دولية لدعم الجيش اللبناني، كما للمساعدة في إعادة إعمار ما هدّمته الحرب. بما يضمن ويُسرّع تحقيق الهدف الوطني النهائي والثابت، بحصر كل سلاح خارج الدولة، وعلى كامل أراضيها.

هذه المبادرة، هي اليوم برسم كل العالم. برسم كل صديق وحريص وصادق في مساعدة لبنان، وفي استتباب الأمن والاستقرار على حدودنا وفي المنطقة. ونحن جاهزون لها. وملتزمون.

إخوتي اللبنانيون واللبنانيات

اليوم، نكتب فصلًا جديدًا في تاريخ لبنان… فصلًا يبدأ من الاستقلال، لكنّه لا ينتهي إلّا بتحقيق السيادة الكاملة، والعيش الكريم لكل اللبنانيين، وبناء دولة تحمي الحق وتكرّس العدالة.

نحن نخوض اليوم معركة الاستقلال المتجدّد، وهي معركتنا جميعًا، وسننتصر فيها معًا من أجل أطفالنا، وأحلام من رحل، وآمال من صمد، سنحمي لبنان ونصون استقلاله.

سنُطلق نهضته المستقبلية، وطن حوار، وحداثة، وحرية، وسماح وسلام كي يرفرف علم لبنان عاليًا، ويظل أرزنا شامخًا رمزًا للصمود والوحدة، نتمسك بوطن يجمعنا جميعًا.

فلنقف جميعًا متحدين، مؤمنين بلبنان وبقدرته على أن يكون وطن الجميع بلا استثناء.

عاش الحقّ، عاش لبنان، عاش شعبه، عاش مستقبله'.

هنا لبنان
هنا لبنان منصة إعلامية إلكترونية مستقلة تنقل الواقع اللبناني بسرعة وموضوعية وحيادية
هنا لبنان
موقع كل يومموقع كل يوم

أخر اخبار لبنان:

ابي المنى: كلُّ التقدير لمواقف رئيس البلاد الوطنية الجامعة

* تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

* جميع المقالات تحمل إسم المصدر و العنوان الاكتروني للمقالة.

موقع كل يوم
31

أخبار كل يوم

lebanonKlyoum.com is 2213 days old | 801,203 Lebanon News Articles | 13,119 Articles in Nov 2025 | 605 Articles Today | from 58 News Sources ~~ last update: 1 min ago
klyoum.com

×

موقع كل يوم


مقالات قمت بزيارتها مؤخرا



الرئيس جوزاف عون يضع النقاط على الحروف: نحن شعب يؤمن بالسلام ويسعى إليه.. والدولة اللبنانية جاهزة للتفاوض - lb
الرئيس جوزاف عون يضع النقاط على الحروف: نحن شعب يؤمن بالسلام ويسعى إليه.. والدولة اللبنانية جاهزة للتفاوض

منذ ٠ ثانية


اخبار لبنان

الكويت تؤكد ضرورة إخضاع منشآت الاحتلال النووية لنظام الضمانات الشاملة لوكالة الطاقة الذرية - kw
الكويت تؤكد ضرورة إخضاع منشآت الاحتلال النووية لنظام الضمانات الشاملة لوكالة الطاقة الذرية

منذ ٠ ثانية


اخبار الكويت

وزير الرياضة يزور مقر إقامة الوفد التونسي المشارك في دورة ألعاب التضامن الإسلامي - tn
وزير الرياضة يزور مقر إقامة الوفد التونسي المشارك في دورة ألعاب التضامن الإسلامي

منذ ثانية


اخبار تونس

قائمة اتهام ضخمة تشمل حميدتي وتحمل أخطر تهم القانون الجنائي - sd
قائمة اتهام ضخمة تشمل حميدتي وتحمل أخطر تهم القانون الجنائي

منذ ثانية


اخبار السودان

 مش هرد .. شقيقة محمد صلاح ترفض طلبه العلني - eg
مش هرد .. شقيقة محمد صلاح ترفض طلبه العلني

منذ ثانية


اخبار مصر

كاتس يوعز بإعلان الحدود مع مصر منطقة عسكرية مغلقة وتغيير قواعد إطلاق النار - ps
كاتس يوعز بإعلان الحدود مع مصر منطقة عسكرية مغلقة وتغيير قواعد إطلاق النار

منذ ثانية


اخبار فلسطين

رسالة عسكرية صادمة من 100 جندي وضابط احتياط إلى رئيس الأركان الإسرائيلي - ps
رسالة عسكرية صادمة من 100 جندي وضابط احتياط إلى رئيس الأركان الإسرائيلي

منذ ثانية


اخبار فلسطين

جلسة طارئة لمجلس حقوق الإنسان حول الفاشر - sd
جلسة طارئة لمجلس حقوق الإنسان حول الفاشر

منذ ثانية


اخبار السودان

عاجل مصر تعارض أي محاولة لتقسيم قطاع غزة - eg
عاجل مصر تعارض أي محاولة لتقسيم قطاع غزة

منذ ثانية


اخبار مصر

الفاو: تراجع أسعار الغذاء العالمية للشهر الثاني على التوالي في أكتوبر - ye
الفاو: تراجع أسعار الغذاء العالمية للشهر الثاني على التوالي في أكتوبر

منذ ثانية


اخبار اليمن

بوتين: الخطة الأميركية لأوكرانيا يمكن أن تشكل أساسا لتسوية نهائية للنزاع - ly
بوتين: الخطة الأميركية لأوكرانيا يمكن أن تشكل أساسا لتسوية نهائية للنزاع

منذ ثانية


اخبار ليبيا

بمشاركة تضم 182 رياضيا ورياضية من البحرين.. الرياض تستعد لافتتاح دورة ألعاب التضامن الإسلامي السادسة - bh
بمشاركة تضم 182 رياضيا ورياضية من البحرين.. الرياض تستعد لافتتاح دورة ألعاب التضامن الإسلامي السادسة

منذ ثانيتين


اخبار البحرين

رسالة عسكرية من 100 جندي وضابط احتياط تصعق رئيس الأركان الإسرائيلي - ly
رسالة عسكرية من 100 جندي وضابط احتياط تصعق رئيس الأركان الإسرائيلي

منذ ثانيتين


اخبار ليبيا

دون تهمة.. حملة اعتقالات تعسفية تطال عشرات التربويين في إب وسط تعتيم حوثي - ye
دون تهمة.. حملة اعتقالات تعسفية تطال عشرات التربويين في إب وسط تعتيم حوثي

منذ ثانيتين


اخبار اليمن

محمد علوش لموقع المرده: غزة مفتاح الحل للمنطقة - lb
محمد علوش لموقع المرده: غزة مفتاح الحل للمنطقة

منذ ثانيتين


اخبار لبنان

ملتقى السياحة الريفية 2025 يدعم تنمية واستثمار القطاع في حائل - sa
ملتقى السياحة الريفية 2025 يدعم تنمية واستثمار القطاع في حائل

منذ ثانيتين


اخبار السعودية

افتتاح المختبر الجزيئي في مجمع السلمانية الطبي - bh
افتتاح المختبر الجزيئي في مجمع السلمانية الطبي

منذ ثانيتين


اخبار البحرين

 سي إن إن : الولايات المتحدة تسعى لدور أكبر لوسطاء غزة في التسوية الأوكرانية - ps
سي إن إن : الولايات المتحدة تسعى لدور أكبر لوسطاء غزة في التسوية الأوكرانية

منذ ثانيتين


اخبار فلسطين

عقار يتحدث عن ظاهرة الاحتلال الناعم خلال لقائه بالرئيس الإريتري - sd
عقار يتحدث عن ظاهرة الاحتلال الناعم خلال لقائه بالرئيس الإريتري

منذ ثانيتين


اخبار السودان

وفاة جاكي شان إثر أزمة قلبية مفاجئة!.. شائعة تصدرت الترند وأثارت قلق الجمهور - jo
وفاة جاكي شان إثر أزمة قلبية مفاجئة!.. شائعة تصدرت الترند وأثارت قلق الجمهور

منذ ثانيتين


اخبار الاردن

مكتب إحصاءات العمل الأمريكي: تم إلغاء بيانات التضخم لشهر أكتوبر - ma
مكتب إحصاءات العمل الأمريكي: تم إلغاء بيانات التضخم لشهر أكتوبر

منذ ٣ ثواني


اخبار المغرب

شريف فتحي: السياحة الثقافية والشاطئية والنيلية تمنح السائح تجربة متكاملة في مصر - eg
شريف فتحي: السياحة الثقافية والشاطئية والنيلية تمنح السائح تجربة متكاملة في مصر

منذ ٣ ثواني


اخبار مصر

شركة سرت تدعو إلى وقف التعديات على خطوط الغاز والمنتجات النفطية - ly
شركة سرت تدعو إلى وقف التعديات على خطوط الغاز والمنتجات النفطية

منذ ٣ ثواني


اخبار ليبيا

بث مباشر بجودة عالية..مشاهدة مباراة الأهلي ضد القادسية في الدوري السعودي على ملعب الإنماء - ye
بث مباشر بجودة عالية..مشاهدة مباراة الأهلي ضد القادسية في الدوري السعودي على ملعب الإنماء

منذ ٣ ثواني


اخبار اليمن

كيف تتحرك مصر لإغلاق نافذة البحر الأحمر في وجه إثيوبيا؟ - dj
كيف تتحرك مصر لإغلاق نافذة البحر الأحمر في وجه إثيوبيا؟

منذ ٣ ثواني


اخبار جيبوتي

هونج.كونج تسمح لبورصات العملات المشفرة بالاستفادة من رؤوس المال العالمية - bh
هونج.كونج تسمح لبورصات العملات المشفرة بالاستفادة من رؤوس المال العالمية

منذ ٣ ثواني


اخبار البحرين

ضبط يمني مخالف لنظام أمن الحدود في جازان لنقله مخالفين لنظام أمن الحدود من الجنسية نفسها - sa
ضبط يمني مخالف لنظام أمن الحدود في جازان لنقله مخالفين لنظام أمن الحدود من الجنسية نفسها

منذ ٣ ثواني


اخبار السعودية

مبارك الفاضل في بلا قيود: إذا لم تتوقف الحرب سوف تنتهي الدولة السودانية - sd
مبارك الفاضل في بلا قيود: إذا لم تتوقف الحرب سوف تنتهي الدولة السودانية

منذ ٣ ثواني


اخبار السودان

الأمم المتحدة: تقارير مقلقة عن عشرات حالات الاختطاف والاختفاء القسري في سوريا - sy
الأمم المتحدة: تقارير مقلقة عن عشرات حالات الاختطاف والاختفاء القسري في سوريا

منذ ٤ ثواني


اخبار سوريا

جريح في حادث سير عند مستديرة القليعة ليلا - lb
جريح في حادث سير عند مستديرة القليعة ليلا

منذ ٤ ثواني


اخبار لبنان

أول معمل للأساس المعدني في سلمى بريف اللاذقية السوري شباب يعيدون الحياة للإنتاج المحلي ويوفرون فرص عمل جديدة - sy
أول معمل للأساس المعدني في سلمى بريف اللاذقية السوري شباب يعيدون الحياة للإنتاج المحلي ويوفرون فرص عمل جديدة

منذ ٤ ثواني


اخبار سوريا

* تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

* جميع المقالات تحمل إسم المصدر و العنوان الاكتروني للمقالة.






لايف ستايل