#fixed-ad { position: fixed; bottom: 0; width: 100%; background-color: #ffffff; box-shadow: 0px -2px 5px rgba(0, 0, 0, 0.3); padding: 15px; text-align: center; z-index: 9999; right:0px; } #ad-container { position: relative; padding-top: 50px; /* ترك مساحة كافية لزر الإغلاق */ } #close-btn { position: absolute; top: -40px; right: 15px; background-color: #007bff; color: white; border: none; padding: 12px 16px; border-radius: 50%; font-size: 24px; cursor: pointer; box-shadow: 0px 4px 8px rgba(0, 0, 0, 0.3); transition: background-color 0.3s ease, transform 0.3s ease; } #close-btn:hover { background-color: #0056b3; transform: scale(1.1); } /* لجعل التصميم متجاوبًا */ @media (max-width: 768px) { #fixed-ad { padding: 10px; font-size: 14px; } #close-btn { top: -35px; padding: 10px 14px; font-size: 20px; } } @media (max-width: 480px) { #fixed-ad { padding: 8px; font-size: 12px; } #close-btn { top: -30px; padding: 10px; font-size: 18px; } }

×

تقدّم آبل ميزة ذكية جديدة لمراقبة البطارية في Apple Watch وستتوفر هذه الميزة الجديدة مع تحديث watchOS 26 القادم، وستُخطر المستخدمين عندما تستهلك ساعتهم طاقة أسرع من المعتاد. إلى جانب الإشعار، ستُتيح الميزة أيضًا وصولاً سريعًا إلى إعدادات توفير البطارية، مما يسمح للمستخدمين بالانتقال إلى وضع الطاقة المنخفضة أو إجراء تعديلات أخرى قبل نفاد طاقة البطارية.

كما رصد موقع 9to5Mac، تعمل هذه الميزة الجديدة في نظام watchOS 26 على تحليل أنماط الاستخدام طويل الأمد لساعة Apple Watch الخاصة بالمستخدم ومقارنتها بأداء بطاريتها الحالي،فإذا رصدت الساعة استنزافًا أسرع بكثير من المتوسط التاريخي - مثلاً، وصولًا إلى 50% بحلول الساعة 7 مساءً، بينما يكون عادةً أقرب إلى 75% - فستُرسل تنبيهًا استباقيًا.

ويقال إن هذا الإشعار لن يُشير إلى وجود أي خلل فحسب، بل سيُوفر للمستخدمين أيضًا اختصارًا مباشرًا لتفعيل وضع الطاقة المنخفضة، مما يُساعدهم على إطالة فترة الشحن المتبقية حتى يتمكنوا من توصيل الشاحن.

كما يشير التقرير إلى أن هذه الميزة لن تعتمد على معايير عامة، بل ستتعلم من كيفية استخدام المستخدم لجهازه عادةً وهذا يعني أن حتى الانحرافات الطفيفة - مثل زيادة استخدام نظام تحديد المواقع العالمي (GPS) أو ضعف الاتصال الخلوي - قد تُفعّل التنبيه.

وتعمل آبل أيضًا على تحسين تجربة المستخدم من خلال لغة تصميم جديدة تُسمى Liquid Glass وستمنح هذه الواجهة الجديدة التطبيقات والأدوات وعناصر الواجهة المدعومة مظهرًا شبه شفاف، ومن المقرر أن تتوفر هذه الواجهة الجديدة لجميع أجهزة Apple.

ومن الميزات القادمة لساعة Apple Watch ميزة Workout Buddy، المدعومة بتقنية Apple Intelligence وستستخدم هذه الميزة بيانات المستشعرات الفورية لتقديم تشجيع شخصي أثناء جلسات اللياقة البدنية، ويمكنها أيضًا تسليط الضوء على إنجازات الأداء، مثل أسرع ميل قطعه المستخدم.

ستُرسل الساعة عبارات تحفيزية يُنشئها مُدرّبو Fitness+، ويمكنها تعطيل التعليقات الصوتية إذا فضّل المستخدمون تمرينًا أكثر هدوءًا.

كما تُحسّن آبل نظام Smart Stack، وهو نظام أدوات مُتعدد الطبقات في الساعة، بدءًا من نظام watchOS 26.

و سيأخذ النظام بعين الاعتبار الإشارات السياقية، مثل الموقع أو الوقت، لعرض معلومات أكثر صلة، بالإضافة إلى ذلك، يُضيف تطبيق Workout المُعاد تصميمه أزرارًا في الزوايا لتسهيل التنقل، ويُدمج عناصر التحكم في الموسيقى والبودكاست مباشرةً داخل التطبيق.