#fixed-ad { position: fixed; bottom: 0; width: 100%; background-color: #ffffff; box-shadow: 0px -2px 5px rgba(0, 0, 0, 0.3); padding: 15px; text-align: center; z-index: 9999; right:0px; } #ad-container { position: relative; padding-top: 50px; /* ترك مساحة كافية لزر الإغلاق */ } #close-btn { position: absolute; top: -40px; right: 15px; background-color: #007bff; color: white; border: none; padding: 12px 16px; border-radius: 50%; font-size: 24px; cursor: pointer; box-shadow: 0px 4px 8px rgba(0, 0, 0, 0.3); transition: background-color 0.3s ease, transform 0.3s ease; } #close-btn:hover { background-color: #0056b3; transform: scale(1.1); } /* لجعل التصميم متجاوبًا */ @media (max-width: 768px) { #fixed-ad { padding: 10px; font-size: 14px; } #close-btn { top: -35px; padding: 10px 14px; font-size: 20px; } } @media (max-width: 480px) { #fixed-ad { padding: 8px; font-size: 12px; } #close-btn { top: -30px; padding: 10px; font-size: 18px; } }

×

يواجه الظهير الأيرلندي السابق لنادي ليفربول ستيف فينان، خطر الإفلاس نتيجة نزاع مالي طويل الأمد مع شقيقه شون، بعد فشل استثماراتهما العقارية المشتركة.

وشهدت مسيرة فينان الاحترافية تألقاً مع 'الريدز' بين 2003 و2008، حيث فاز بدوري أبطال أوروبا 2005 وكأس الاتحاد الإنكليزي، ولعب 52 مباراة مع منتخب أيرلندا.

وبدأت الخلافات العائلية في عام 2016 حين رفع فينان دعوى قضائية ضد شقيقه على خلفية إدارة الاستثمارات، وتوصل الطرفان إلى اتفاق تسوية بقيمة 5 ملايين دولار في 2018، إلا أن شون أعلن إفلاسه في تموز 2019، ولم يحصل فينان على مستحقاته.

تبع ذلك سلسلة من المعارك القانونية، بما في ذلك مطالبة بتعويض عن الإهمال يقدر بـ9 ملايين دولار، أدت إلى تراكم فواتير قانونية باهظة على اللاعب السابق. وحالياً، تواجه فينان دعوى إفلاس أمام محكمة مقاطعة لندن المركزية.

وخلال جلسة الاستماع الأخيرة، حاول فينان الطعن في قرارات المحكمة العليا، إلا أن المحكمة اعتبرت استئنافه 'ميؤوس منه' و'يؤخر الإجراءات'، رغم ادعائه بوجود 'تحيز ظاهري' وتعقيد قضيته.

ولتغطية بعض تكاليف القضايا، اضطر فينان لبيع ميدالية دوري أبطال أوروبا 2005 بأكثر من 15 ألف دولار، إضافة إلى قمصانه التي ارتداها في المباريات.

يذكر أن فينان دخل عالم العقارات بعد اعتزاله عام 2010، لكن مشروعه في جنوب غرب لندن، الذي أدارته شركته وشركة شقيقه، فشل وأدى إلى الخلافات الحالية.