×



klyoum.com
syria
سوريا  ١٢ تموز ٢٠٢٥ 

قم بالدخول أو انشئ حساب شخصي لمتابعة مصادرك المفضلة

ملاحظة: الدخول عن طريق الدعوة فقط.

تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

klyoum.com
syria
سوريا  ١٢ تموز ٢٠٢٥ 

قم بالدخول أو انشئ حساب شخصي لمتابعة مصادرك المفضلة

ملاحظة: الدخول عن طريق الدعوة فقط.

تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

موقع كل يوم »

اخبار سوريا

»سياسة» درج»

"أسطورة سنغافورة": حتى لا ننتهي إلى سوريا بلا تنمية ولا ديمقراطية!

درج
times

نشر بتاريخ:  الجمعه ١١ تموز ٢٠٢٥ - ١٤:٠٠

أسطورة سنغافورة: حتى لا ننتهي إلى سوريا بلا تنمية ولا ديمقراطية!

"أسطورة سنغافورة": حتى لا ننتهي إلى سوريا بلا تنمية ولا ديمقراطية!

اخبار سوريا

موقع كل يوم -

درج


نشر بتاريخ:  ١١ تموز ٢٠٢٥ 

سواء كانت حاضرة في ذهن الوزير الشيباني، وبقية أركان القيادة السورية الجديدة، أم لا، فإن الحقيقة التي قلما يتم التوقف عندها في ما يتصل بنموذج سنغافورة، هي أن هذا البلد لم يكن على امتداد عقود ازدهاره دولة ديمقراطية!

خلال ظهوره الدولي الأول والأهم ربما حتى الآن، في المنتدى الاقتصادي العالمي بدافوس، في كانون الثاني/ يناير الماضي، حدد وزير الخارجية السوري، أسعد الشيباني، سنغافورة باعتبارها مصدر الإلهام الأول في بناء 'سوريا الجديدة'.

وعلى رغم استحقاقه وصف 'معجزة'، فلطالما أظهر سياسيون، ليس الشيباني إلا أحدهم، إضافة إلى اقتصاديين، استسهالاً في ادعاء القدرة على إعادة إنتاج النموذج السنغافوري. إذ سبق للرئيس الفلسطيني الراحل ياسر عرفات، على سبيل المثال، أن أمل (أو حلم)، غداة اتفاقات أوسلو، بجعل قطاع غزة 'سنغافورة جديدة'. فوق ذلك، يثير هذا النموذج، حتى بافتراض صدق الأمل، معضلة العلاقة بين الازدهار الاقتصادي والديمقراطية، لا سيما في البلدان متعددة الهويات الإثنية والخارجة تواً من صراع أهلي، تماماً كما هي حال سوريا التي عانت أربع عشرة سنة من الحرب، ناهيك بأكثر من نصف قرن من الحكم المافياوي الفاسد الذي لا يقل عن الحرب تدميراً.

التعافي ضد الديمقراطية

سواء كانت حاضرة في ذهن الوزير الشيباني، وبقية أركان القيادة السورية الجديدة، أم لا، فإن الحقيقة التي قلما يتم التوقف عندها في ما يتصل بنموذج سنغافورة، هي أن هذا البلد لم يكن على امتداد عقود ازدهاره دولة ديمقراطية! فهو منذ العام 1959، محكوم، بفضل أساليب يقال إن بعضها ملتو وغير نزيه، من حزب العمل الشعبي. أما لي كوان يو، الأب المؤسس للمعجزة، فلم تكفه 30 سنة رئيساً للوزراء، فكان أن قرر بعدها البقاء في الحكومة 'وزيراً رفيعاً' لأربع عشرة سنة أخرى (1990-2004)، قبل أن يبتدع لنفسه منصب 'الوزير المعلم' الذي ألغي بتقاعده أخيراً العام 2011.

واليوم، تلخص منظمة 'مراسلون بلا حدود' المشهد بأنه 'فيما تفاخر سنغافورة بأنها نموذج للتنمية الاقتصادية، إلا أنها تعد مثالاً على ما لا ينبغي أن تكون عليه الحال في ما يتعلق بحرية الصحافة'. أما تقييم المبادرة العالمية لحال الديمقراطية العام 2023، فيضع البلد المعجزة اقتصادياً ضمن أدنى 25 في المئة من البلدان على صعيد 'حرية الصحافة، وحرية إنشاء الجمعيات والتجمع، والديمقراطية المحلية'.

هكذا يغدو السؤال البديهي، على رغم ما قد يثيره من استفزاز: هل كان غياب الديمقراطية، لأجل الوحدة الوطنية والاستقرار كما حاجج لي كوان يو مبكراً، شرطاً لنهضة سنغافورة؟ وهل ينسحب ذلك بالضرورة على مثيلاتها من البلدان متعددة الهويات تحديداً؟

فمصدر الإعجاز السنغافوري لم يكن النجاح فقط في مواجهة تحدي انعدام شبه كامل للموارد الطبيعية، وإنما أيضاً إدارة تنوع عرقي وديني ولغوي جليّ. إذ تضم الجزيرة الصغيرة ثلاثة أعراق رئيسة، هي الصينيون (74.2%) والملايو (13.7%) والهنود (8.9%). فيما يتوزع السكان على خمسة أديان أساسية، هي البوذية (31.1%)، والمسيحية (18.9%)، والإسلام (15.6%)، والطاوية (8.8%)، والهندوسية (5%)، إضافة إلى 20 في المئة من غير المؤمنين. وهؤلاء يتحدثون بلغات ولهجات عدة، أربع منها على الأقل رسمية؛ الإنكليزية والماندرين، والملايوية، والتاميلية.

الإجابة عن سؤال العلاقة بين الديمقراطية (أو غيابها) وبين التنمية الاقتصادية في هذا السياق تبدو أكثر وضوحاً وحتى حسماً عندما يتعلق الأمر بالدول الخارجة من صراعات وحروب أهلية. وعلى رغم رفض كير من السوريين تسمية ما حصل على امتداد السنوات الأربع عشرة الماضية حرباً أهلية، فإن كثيرين أيضاً ضمن هذه الكثرة يمارسون منذ التحرير 'رد فعل' إن لم يكن سلوكاً واعياً طائفياً وعرقياً يؤكد أن ما عانوه وبلدهم كان حرباً أهلية بلا أدنى شك.

إذ خلافاً للخطاب المرغوب والسائد فعلياً، سياسياً وإعلامياً، حول كون الديمقراطية الشرط الأول للتعافي والنهوض إن لم تكن العلاج لكل بلاء (عانته وتعانيه سوريا)، فإن دراسات وتقارير رصينة عدة تحذر من أن استعجال الديمقراطية على الأقل، في بلدان تسعى إلى التعافي من صراع أهلي، هو في الحقيقة وصفة لعدم الاستقرار وإعاقة التعافي على المدى الطويل، وصولاً في المحصلة إلى إحياء الصراع وليس العكس. ذلك أن 'السبب الجذري للصراع (الأهلي)' ليس غياب الديمقراطية، بحسب دراسة شهيرة للبنك الدولي، وإنما 'الفشل في تحقيق التنمية الاقتصادية'.

واللافت أن تأكيد هذا التحذير يأتي من تقييم حديث (2021/2022) لبرامج الوكالة الأميركية للتنمية الدولية (USAID) لدعم الديمقراطية في 18 بلداً خارجاً من صراعات أهلية. إذ يتمسّك واضعو التقييم بموقفهم الأولي المؤيد لدعم الديمقراطية في مرحلة ما بعد الصراع، وتفنيدهم الموقف المضاد في هذا الشأن بـ'اختلاف السياقات، وطرق ترجمة المساعدة على الأرض'. على رغم ذلك، يخلص التقييم ذاته إلى أن فرص النجاح تكون أقل في 'البلدان التي لا تزال فيها جذور الصراع ومحفزاته قائمة، على الرغم من وقف إطلاق النار أو اتفاق السلام، ما يسبب الكراهية وانعدام الثقة بين الشركاء المحتملين'.

لكن بعيداً عما يمكن اعتباره 'خصوصية سنغافورية'، ورغماً عن 'الجدل الأكاديمي'، يبقى الافتراض الأهم أن خلق الديمقراطية أو تعزيزها في سوريا هما أولوية للمجتمع الدولي، لا سيما دول الغرب 'الديمقراطي' التي يؤمل ويتوقع أن تكون مصدر المساعدات والاستثمارات الحاسمة لتحقيق التعافي والتنمية الضروريين لاستقرار المجتمع والسلطة في آن.

العالم ضد الديمقراطية السورية

منذ اللحظات الأولى لتحرير سوريا في 8 كانون الأول/ديسمبر 2024، كان واضحاً تعويل كثير من السوريين 'الديمقراطيين' على ضغوط الغرب السياسية والاقتصادية باعتبارها السبيل الأهم، إن لم يكن الأوحد، لفرض الديمقراطية على القيادة الجديدة.

فإضافة الى أيديولوجيا قيادة 'عملية ردع العدوان' التي أطلقت الرصاصة الأخيرة على نظام الأسد، وهي أيديولوجيا لا تتواءم إن لم تكن تتناقض تماماً مع القيم الديمقراطية والغربية، فإن هذا الغرب ذاته كان شرع منذ هجمات 11 أيلول/ سبتمبر 2001، وما تبعها من حرب دولية على الإرهاب، في تشجيع الديمقراطية أو خلقها في الشرق الأوسط والعالم العربي خصوصاً.

على رغم ذلك، فإن الحقيقة الجلية بعد ربع قرن من تلك 'اللحظة الديمقراطية الشرق أوسطية'، هي تراجع ذلك التشجيع، بافتراض أنه كان حقيقياً أصلاً، حدّ التلاشي.

إذ مع ظهور تنظيم 'داعش'، وأزمة اللجوء العالمية، مضافاً إليهما النتائج الكارثية لما يسمى 'ديمقراطية' في العراق، ساهمت في الواقع في خلق 'داعش'، ومثلها 'الديمقراطية' الأفغانية التي لم تصمد أياماً أمام مقاتلي حركة 'طالبان'، يبدو منطقياً ما يبدو واضحاً اليوم أن الهدف الحقيقي لدعم 'التعافي' في الحالة السورية هو مكافحة الإرهاب/ 'داعش' ووقف موجات اللجوء تحديداً. وهذا يعني، بخلاف آمال البعض وأمنياته، السعي أساساً إلى خلق حالة من الاستقرار بأدنى أشكال الديمقراطية، في أحسن الظروف. أما الحديث عن حماية الأقليات، فهو لا يعني بالضرورة حماية من خلال ديمقراطية ما. ألم يكن بشار الأسد بكل جرائمه حامياً للأقليات بنظر الغرب الديمقراطي عموماً؟

في هذا السياق تحديداً، يجب فهم تغريدة السفير الأميركي إلى تركيا عقب لقائه الرئيس السوري أحمد الشرع في أيار/ مايو الماضي، والتي أعلن فيها انتهاء 'عصر التدخلات الغربية' في المنطقة. فالولايات المتحدة لا يمكن أن تتوقف عن التدخل لمصالحها الخاصة، لكنها لن تتدخل، أو تتورط للدقة، فقط لفرض شكل حكم محدد، حتى وإن سمي 'ديمقراطياً'. وهي أصلاً لم تدعِ فعل ذلك في العراق إلا بعد انكشاف أكاذيبها بشأن امتلاك الأخير أسلحة دمار شامل، والتي مثلت الذريعة الأساسية لإطاحة ديكتاتورية صدام حسين.

قد يُقال هنا إن إدارة الرئيس دونالد ترامب هي استثناء طارئ معاد بشكل فطري للديمقراطية. لكن الحقيقة أن هذه الإدارة هي آخر الغربيين 'الديمقراطيين' المعلنين العودة إلى أولوية الاستقرار على حساب الديمقراطية. إذ يعد الاستقرار، كما هو معروف، المحدد الأصل للسياسة الغربية تجاه العالم العربي. وبسبب ذلك كان الأوروبيون أسرع إلى الانفتاح على سوريا الجديدة بقيادة تنظيم منشقّ عن 'القاعدة'، بعد التزامه مكافحة الإرهاب ووقف اللجوء، إضافة إلى القضاء على تجارة آل الأسد بالمخدرات. وهذه العودة إلى الاستقرار تفسر قبل ذلك ارتضاء العالم الغربي 'الديمقراطي' ذاته، وسعيه جدياً إلى التطبيع مع بشار الأسد على رغم كل جرائمه حتى لحظة سقوطه المفاجئ. ومثل ذلك غضّ الغرب الطرف بشكل شبه كامل عن انتهاكات الثورات المضادة المتواصلة للقيم الديمقراطية، حتى بعدما وصلت حد الفظائع التي لا تقتصر على الإسلاميين الموسومين دوماً بالإرهاب، بل امتدت إلى كل مطالب بالحرية والكرامة.

على الدرجة ذاتها من الأهمية يبرز الموقف الإقليمي، لا سيما العربي، من إمكانية التحول الديمقراطي في سوريا. فهل يعقل أن يكون الدعم العربي شبه الشامل للحكم الجديد في دمشق دافعه خلق تحول ديمقراطي في البلاد، أو حتى قبول أن يكون ذلك إحدى النتائج (أو الأضرار) المحتملة أو غير المباشرة؟

فإذا كان ممكناً المجادلة نظرياً برغبة الغرب في تشجيع الديمقراطية في سوريا، أو أقلها اتخاذه موقف الحياد من ولادتها طالما أنها لا تهدد القارة الأوروبية بأي شكل من الأشكال، فإن المسلم به في المقابل أن الدول العربية والإقليمية، وليس في التعميم أي مغالطة، ترى في فكرة الديمقراطية ذاتها تهديداً لا يمكن التسامح معه، فكيف إن ترافقت مع استقرار سياسي وازدهار اقتصادي بأي درجة كانت؟

لا تنمية ولا ديمقراطية؟

طبعاً، سنغافورة ليست فقط قصة معجزة اقتصادية من دون ديمقراطية أو على حسابها. هي قبل ذلك دولة سيادة القانون ومحاربة الفساد وتولية الكفاءات للمناصب العامة. وهي العوامل التي بسببها، وليس بسبب غياب الديمقراطية، تحققت المعجزة. إذ بحسب المبادرة العالمية لحال الديمقراطية أيضاً، تتربع الدولة 'غير الديمقراطية' ضمن 'أفضل 25 بالمئة من البلدان في ما يتعلق بالكثير من جوانب سيادة القانون و(احترام) الحقوق'. كما إنها تحتل بشكل متواصل موقعاً متقدماً عالمياً ضمن الدول الأقل فساداً، وصولاً إلى المركز الثالث وفق مؤشر مدركات الفساد الصادر عن منظمة الشفافية العالمية العام 2024.

وإذا كان من المبكر، بعد قرابة سبعة أشهر من التحرير، الحكم على أداء القيادة السورية على صعيد سيادة القانون ومحاربة الفساد المتغلغل في البلاد، فإن الأداء في ما يتعلق بمؤشر تولية الكفاءات لمواقع المسؤولية يبدو، بألطف تعبير ممكن، مثيراً للقلق والتوجس والإحباط.

هكذا يكون 'منطقياً' الاستنتاج بأن سوريا 'الجديدة' تمضي في طريق نهايتها لا تنمية اقتصادية، ناهيك بمعجزة، ولا ديمقراطية!

لكن هذه 'المنطقية' لا تصح إلا بالإقرار باستنادها فقط إلى تسليم واستسلام كاملين لإرادة السلطة الجديدة و/أو إرادة المجتمع الدولي، بحيث تكون الديمقراطية محض منحة من هذين الطرفين، لا يبدو أنهما بوارد تقديمها. وإذا كان لا يُعقل افتراض أن تتنازل السلطة، أي سلطة في أي دولة، طوعاً عن امتيازاتها، بل العكس، فإن الديمقراطية المفروضة من الخارج لم تكن ولن تكون في منطقتنا كلها، سوى هيمنة وتقسيم 'ناعمين' باسم المحاصصة 'الديمقراطية'، نهايتها الانهيار شللاً للدولة السورية في أحسن الأحوال، إن لم يكن تقسيمها فعلياً.

وهكذا تسليم واستسلام عدميين يعنيان، بداهة، تغييب إرادة السوريين الذين يريدون حتماً، ككل شعوب الأرض، تنمية وكرامة وحرية، وبهم وحدهم يمكن خلق ديمقراطية وطنية حقيقية متجذرة، لا هياكل شكلية قابلة للهدم في أي لحظة.

وهذا التغييب بدوره ليس إلا تجسيداً لعجز من يفترض أنها 'نخب' سورية عن التعبير عن تلك الإرادة، وشرطها الأساسي جرأة بدء العمل على بناء هوية سورية وطنية جامعة لا يريد أحد الاعتراف بأنها لا تزال مفقودة لحساب هويات متخيلة باسم الأمة العربية والأمة الإسلامية، ناهيك بهويات ما دون وطنية قاتلة.

بغير هذا الجهد السوري الوطني المنتظر، يغدو 'منطقياً' فعلاً أن تكون الفترة الحالية ليست أكثر من مرحلة انتقالية بين استبدادين، من دون اقتصار المسؤولية على السلطة المستبدة وحدها.

أسطورة سنغافورة: حتى لا ننتهي إلى سوريا بلا تنمية ولا ديمقراطية!
موقع كل يومموقع كل يوم

أخر اخبار سوريا:

توماس باراك: مدينون لقوات سوريا الديمقراطية لكن ليس بحكومة خاصة بهم

* تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

* جميع المقالات تحمل إسم المصدر و العنوان الاكتروني للمقالة.

موقع كل يوم
36

أخبار كل يوم

lebanonKlyoum.com is 2080 days old | 136,620 Syria News Articles | 1,745 Articles in Jul 2025 | 10 Articles Today | from 45 News Sources ~~ last update: 29 min ago
klyoum.com

×

موقع كل يوم


مقالات قمت بزيارتها مؤخرا



 أسطورة سنغافورة : حتى لا ننتهي إلى سوريا بلا تنمية ولا ديمقراطية! - sy
أسطورة سنغافورة : حتى لا ننتهي إلى سوريا بلا تنمية ولا ديمقراطية!

منذ ٠ ثانية


اخبار سوريا

الطاقة: انخفاض أسعار البنزين وارتفاع الديزل والكاز عالميا - jo
الطاقة: انخفاض أسعار البنزين وارتفاع الديزل والكاز عالميا

منذ ٠ ثانية


اخبار الاردن

عامل إقليم اشتوكة آيت باها يدعو إلى تغيير العقليات في مجال الاستثمار - ma
عامل إقليم اشتوكة آيت باها يدعو إلى تغيير العقليات في مجال الاستثمار

منذ ثانية


اخبار المغرب

تامر النحاس يحذر الأهلي بسبب الرواتب: عقد زيزو عامل مشكلة - eg
تامر النحاس يحذر الأهلي بسبب الرواتب: عقد زيزو عامل مشكلة

منذ ثانية


اخبار مصر

استشاري طب نفسي يحذر من استخدام الأطفال للهواتف الذكية - eg
استشاري طب نفسي يحذر من استخدام الأطفال للهواتف الذكية

منذ ثانية


اخبار مصر

فنان فلسطيني يجسد تاريخ وتراث القضية الفلسطينية في لوحاته (صور) - ps
فنان فلسطيني يجسد تاريخ وتراث القضية الفلسطينية في لوحاته (صور)

منذ ثانية


اخبار فلسطين

احتضنها واستمتع معها بغروب الشمس.. نجم شهير ينفي أنباء انفصاله عن زوجته بصور رومانسية - lb
احتضنها واستمتع معها بغروب الشمس.. نجم شهير ينفي أنباء انفصاله عن زوجته بصور رومانسية

منذ ثانية


اخبار لبنان

التعقيب ترفض طعن عبير موسي في قضية مكتب الضبط - tn
التعقيب ترفض طعن عبير موسي في قضية مكتب الضبط

منذ ثانيتين


اخبار تونس

شهيد ومصاب في تفجير إرهابي استهدف دورية عسكرية في المصينعة - ye
شهيد ومصاب في تفجير إرهابي استهدف دورية عسكرية في المصينعة

منذ ثانيتين


اخبار اليمن

الدولار في مصر إلى أعلى مستوى مقابل الجنيه خلال شهرين - kw
الدولار في مصر إلى أعلى مستوى مقابل الجنيه خلال شهرين

منذ ثانيتين


اخبار الكويت

أنباء عن فوضى وتأخير في حفل مروان خوري بالمغرب.. هل وقع الخلاف في الكواليس؟ - lb
أنباء عن فوضى وتأخير في حفل مروان خوري بالمغرب.. هل وقع الخلاف في الكواليس؟

منذ ثانيتين


اخبار لبنان

منار القحطاني: أنفقت مليون إلى مليون ونص ريال دعم للناس الي يبثون - sa
منار القحطاني: أنفقت مليون إلى مليون ونص ريال دعم للناس الي يبثون

منذ ثانيتين


اخبار السعودية

 الخروف العملاق بـ21 ألف جنيه .. المصرى اليوم داخل سوق أضاحي الضأن في سوق العامرية بالإسكندرية (صور) - eg
الخروف العملاق بـ21 ألف جنيه .. المصرى اليوم داخل سوق أضاحي الضأن في سوق العامرية بالإسكندرية (صور)

منذ ثانيتين


اخبار مصر

المهرة.. مكتب الصحة يطالب بتوفير الأدوية الضرورية للأمراض المزمنة - ye
المهرة.. مكتب الصحة يطالب بتوفير الأدوية الضرورية للأمراض المزمنة

منذ ٣ ثواني


اخبار اليمن

سرق تليفونها وخلص عليها.. عامل ينهى حياة والدته ويدعى وفاتها فى الدقهلية - eg
سرق تليفونها وخلص عليها.. عامل ينهى حياة والدته ويدعى وفاتها فى الدقهلية

منذ ٣ ثواني


اخبار مصر

عباس ابراهيم جال في الضاحية: الوعد بأن تعود أجمل مما كانت مكللة بغار النصر وقلائد العز - lb
عباس ابراهيم جال في الضاحية: الوعد بأن تعود أجمل مما كانت مكللة بغار النصر وقلائد العز

منذ ٣ ثواني


اخبار لبنان

مزيد من العبث الإماراتي .. محافظ سقطرى يصدر قرارين جديدين لجمع الأموال - ye
مزيد من العبث الإماراتي .. محافظ سقطرى يصدر قرارين جديدين لجمع الأموال

منذ ٣ ثواني


اخبار اليمن

طلبات الرهن العقاري في أمريكا تقفز لأعلى مستوى منذ 2023 - om
طلبات الرهن العقاري في أمريكا تقفز لأعلى مستوى منذ 2023

منذ ٣ ثواني


اخبار سلطنة عُمان

تحذير الأرصاد: شبورة كثيفة ورياح نشطة تضرب البلاد اليوم - eg
تحذير الأرصاد: شبورة كثيفة ورياح نشطة تضرب البلاد اليوم

منذ ٤ ثواني


اخبار مصر

سيطرة شبه كاملة على حرائق اللاذقية باستثناء نقطتين في جبل التركمان - sy
سيطرة شبه كاملة على حرائق اللاذقية باستثناء نقطتين في جبل التركمان

منذ ٤ ثواني


اخبار سوريا

البيت الأبيض: بايدن لم يعلم بإصابة وزير الحرب بمرض السرطان إلا بعد كشف المعلومة للعامة - lb
البيت الأبيض: بايدن لم يعلم بإصابة وزير الحرب بمرض السرطان إلا بعد كشف المعلومة للعامة

منذ ٤ ثواني


اخبار لبنان

قانون الذكاء الاصطناعي الأوروبي يدخل حيز التنفيذ.. وفيسبوك تحت المجهر - eg
قانون الذكاء الاصطناعي الأوروبي يدخل حيز التنفيذ.. وفيسبوك تحت المجهر

منذ ٥ ثواني


اخبار مصر

كانتاس الأسترالية تكشف تسرب معلومات شخصية لمليون عميل - ye
كانتاس الأسترالية تكشف تسرب معلومات شخصية لمليون عميل

منذ ٥ ثواني


اخبار اليمن

مصرع وإصابة أكثر من 70 شخصا في انفجار محطة لتعبئة الغاز وسط اليمن - eg
مصرع وإصابة أكثر من 70 شخصا في انفجار محطة لتعبئة الغاز وسط اليمن

منذ ٥ ثواني


اخبار مصر

أسعار الأسمنت بأسواق مواد البناء اليوم السبت 24 مايو 2025 - eg
أسعار الأسمنت بأسواق مواد البناء اليوم السبت 24 مايو 2025

منذ ٥ ثواني


اخبار مصر

بمشاركة 300 شخص.. المغرب وفرنسا يطلقان بطنجة منتدى مشترك حول التكوين بالتناوب - ma
بمشاركة 300 شخص.. المغرب وفرنسا يطلقان بطنجة منتدى مشترك حول التكوين بالتناوب

منذ ٥ ثواني


اخبار المغرب

صعود الأسهم الأوروبية مدعومة بأداء قطاع الدفاع - jo
صعود الأسهم الأوروبية مدعومة بأداء قطاع الدفاع

منذ ٥ ثواني


اخبار الاردن

العجين المخمر أم الحبوب الكاملة.. أي أنواع الخبز يجب تناولها؟ - eg
العجين المخمر أم الحبوب الكاملة.. أي أنواع الخبز يجب تناولها؟

منذ ٦ ثواني


اخبار مصر

استشاري نفسي: الرجل الذي لا يملك رأيا مستقلا كارثة في العلاقة الزوجية - eg
استشاري نفسي: الرجل الذي لا يملك رأيا مستقلا كارثة في العلاقة الزوجية

منذ ٦ ثواني


اخبار مصر

وزير الإعلام يؤكد من برلين أهمية كفاءات الخارج لدعم الإعلام الوطني - sy
وزير الإعلام يؤكد من برلين أهمية كفاءات الخارج لدعم الإعلام الوطني

منذ ٦ ثواني


اخبار سوريا

مسؤول إسرائيلي: يورانيوم إيران المخصب لم ينقل من مواقعه - ye
مسؤول إسرائيلي: يورانيوم إيران المخصب لم ينقل من مواقعه

منذ ٦ ثواني


اخبار اليمن

الجيش يوقف 33 سوريا و4 لبنانيين بتهمة التهريب - lb
الجيش يوقف 33 سوريا و4 لبنانيين بتهمة التهريب

منذ ٦ ثواني


اخبار لبنان

تنسيقيات بقطاع التعليم تحتج بالرباط ضد النظام الأساسي -فيديو - ma
تنسيقيات بقطاع التعليم تحتج بالرباط ضد النظام الأساسي -فيديو

منذ ٦ ثواني


اخبار المغرب

النائب جعجع: مهرجانات الأرز الدولية لهذا العام تمثل فرصة لإعادة ترسيخ إيماننا بوطننا - lb
النائب جعجع: مهرجانات الأرز الدولية لهذا العام تمثل فرصة لإعادة ترسيخ إيماننا بوطننا

منذ ٦ ثواني


اخبار لبنان

وفاة عشريني غرقا في قناة الملك عبد الله - jo
وفاة عشريني غرقا في قناة الملك عبد الله

منذ ٦ ثواني


اخبار الاردن

نقابة المحامين وحزب حماة الوطن يصدران بيانا مشتركا بشأن أزمة الرسوم القضائية - eg
نقابة المحامين وحزب حماة الوطن يصدران بيانا مشتركا بشأن أزمة الرسوم القضائية

منذ ٦ ثواني


اخبار مصر

* تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

* جميع المقالات تحمل إسم المصدر و العنوان الاكتروني للمقالة.






لايف ستايل