×



klyoum.com
syria
سوريا  ٢٩ نيسان ٢٠٢٥ 

قم بالدخول أو انشئ حساب شخصي لمتابعة مصادرك المفضلة

ملاحظة: الدخول عن طريق الدعوة فقط.

تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

klyoum.com
syria
سوريا  ٢٩ نيسان ٢٠٢٥ 

قم بالدخول أو انشئ حساب شخصي لمتابعة مصادرك المفضلة

ملاحظة: الدخول عن طريق الدعوة فقط.

تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

موقع كل يوم »

اخبار سوريا

»سياسة» بي بي سي عربي»

كوريا الجنوبيّة لا الشماليّة، لماذا غيّر أحمد الشرع البوصلة؟

بي بي سي عربي
times

نشر بتاريخ:  الثلاثاء ٢٩ نيسان ٢٠٢٥ - ٠٩:٣١

كوريا الجنوبية لا الشمالية، لماذا غير أحمد الشرع البوصلة؟

كوريا الجنوبيّة لا الشماليّة، لماذا غيّر أحمد الشرع البوصلة؟

اخبار سوريا

موقع كل يوم -

بي بي سي عربي


نشر بتاريخ:  ٢٩ نيسان ٢٠٢٥ 

في كاريكاتير انتشر على وسائل التواصل الاجتماعي، يظهر أحمد الشرع، الرئيس الانتقالي لسوريا، في صورة بطل خارق ملتح، ضخم، يصافح دبلوماسيين، على ما يبدو. وفي رسم آخر، يظهر كيم جونغ أون، زعيم كوريا الشمالية، ذو حجم ضئيل في الخلفية، مرتبكا.

الصورة ساخرة وخياليّة، لكنّها تعكس واقعا تمر به سوريا اليوم - سوريا ما بعد الأسد؛ فبعد تحالف طويل الأمد مع كوريا الشمالية، ظهرت بوادر شراكة غير مسبوقة مع كوريا الجنوبية.

نهاية X مشاركة

المحتوى غير متاح

'مشهد من روايات التجسس الدبلوماسي'

في العاشر من أبريل/ نيسان 2025، زار وزير خارجية كوريا الجنوبيّة، تشو تاي يول، دمشق في زيارة وصفتها صحيفة 'كوريا جونغ أنغ ديلي' بأنها 'أشبه بمشهد من روايات التجسس الدبلوماسي'، في إشارة إلى الطابع المفاجئ والسري الذي رافق الزيارة، والتي لم تُعلن تفاصيلها إلا بعد إتمامها.

نُظر إلى الزيارة، التي شملت لقاءات مع الرئيس المؤقت أحمد الشرع ووزير الخارجية السوري أسعد الشيباني, على أنها خطوة غير تقليدية، تحمل دلالة استراتيجية واضحة لكل من سيول ودمشق.

الأكثر قراءة نهاية

بالنسبة لكوريا الجنوبية، مثّلت هذه الخطوة تقدما في جهودها لعزل كوريا الشمالية دبلوماسيا؛ فدمشق هي الدولة الأخيرة العضو في الأمم المتحدة التي لم تقم معها سيول علاقات دبلوماسية – باستثناء كوريا الشمالية طبعا.

أما بالنسبة لسوريا، فهذه هي المرة الأولى التي تُحوِّل فيها بوصلتها السياسية تجاه كوريا الجنوبية منذ ستينيات القرن الماضي، مما يعكس تحولا جذريا في سياستها الخارجية.

تابعوا التغطية الشاملة من بي بي سي نيوز عربي على واتساب.

اضغط هنا

يستحق الانتباه نهاية

وقد تستفيد حكومة الشرع من مثل هكذا تقارب بفضل تجربة كوريا الجنوبية في إعادة بناء الدولة والإعمار.

فالحرب الكورية (1950–1953) قسمت شبه الجزيرة الكورية وأودت بحياة مئات الآلاف وخلّفت دمارا شبه كامل للبنية التحتية في الجنوب. لكن ما تلاها كان أكثر لفتا للنظر؛ فقد تمكنت كوريا الجنوبية، خلال عقود قليلة، من التحول من واحدة من أفقر دول العالم إلى قوة اقتصادية وتكنولوجية يُشار إليها عالميا.

وبعد زيارة دمشق، قال مسؤولون من الخارجية الكورية الجنوبية إن بلادهم مستعدة لدعم جهود إعادة الإعمار في سوريا، خاصة في مجالات الطاقة والتكنولوجيا والمعلومات، وفقا لصحيفة 'ذا كوريا هيرالد'.

وسيمنح الانخراط في جهود إعادة الإعمار في سوريا الشركات الكورية فرصة لدخول سوق جديدة واعدة في مجالات الطاقة والبناء والتكنولوجيا، ما يعزز من حضور كوريا الجنوبية كفاعل اقتصادي وإنساني في الشرق الأوسط.

لكن الحذر واجب، بالنسبة لكوريا الجنوبيّة.

تذكّر جانغ جي هيانغ، مديرة مركز الشرق الأوسط وشمال إفريقيا في معهد آسان للدراسات السياسية في سيول، بأن الشرع هو القائد السابق لهيئة تحرير الشام، المعروفة بجذروها المتطرفة. 'لكنه (الشرع) يبدو كمن يحاول تعديل خطابه السياسي، وقد وعد بنظام يحترم الأقلية الشيعية (إشارة إلى العلوية) في سوريا'، وفقا لما نقلته صحيفة 'ذا كوريا تايمز' عن الباحثة.

وأوصت بعض الصحف الكورية، ومنها صحيفتا 'ذا كوريا هيرالد' و'جونغ آنغ إلبو'، بضرورة 'التعامل الحذر' مع الشرع وحكومته، نظرا لتقلبات الساحة السورية وعدم وضوح مستقبل النظام الانتقالي حتى الآن.

ومع ذلك، وصفت وزارة الخارجية الكورية هذا التطور بأنه 'بداية فصل جديد من التعاون'، مؤكدة أن الحكومة السورية الجديدة ترى في كوريا الجنوبية 'شريكا استراتيجيا لإعادة الإعمار'.

وغادر الدبلوماسيون الكوريون الشماليون سوريا فور سقوط نظام الأسد في أواخر 2024. وكانت وكالة الإعلام الرسمية الروسية، نقلت عن وزارة الخارجية أن طائرة تابعة للقوات الجوية أقلعت من قاعدة حميميم في سوريا وعلى متنها بعض الدبلوماسيين من روسيا وروسيا البيضاء وكوريا الشمالية بتاريخ 15 ديسمبر/كانون الأول الماضي.

إعادة خلط الأوراق

منذ الإطاحة بنظام الأسد في أواخر عام 2024، نأت الحكومة الانتقالية السورية الجديدة بقيادة أحمد الشرع بنفسها عن كوريا الشمالية، ساعية إلى بناء علاقات رسمية مع كوريا الجنوبية.

وهذا التحوّل لافت.

فمنذ سبعينيات القرن الماضي، ارتبطت سوريا، التي كان يحكمها حافظ الأسد، بعلاقات وثيقة مع كوريا الشمالية، في تحالفٌ تشكّل في سياق الحرب الباردة وتقاطعت فيه الأيديولوجيات والمصالح.

في تلك الحقبة، كان كيم إيل سونغ، مؤسس كوريا الشمالية وقائدها المطلق، يكرّس أيديولوجيا 'الجوتشي' التي تمجد الاستقلال وتعادي الغرب، مما جعله يسعى لتوثيق علاقاته مع أنظمة قومية أو اشتراكية مشابهة، أبرزها النظام السوري.

لطالما شكلت سوريا، بالنسبة لكوريا الشمالية، أكثر من مجرد شريك دبلوماسي عابر. كانت دمشق بمثابة نقطة ارتكاز استراتيجية في الشرق الأوسط، على غرار ما مثلته كوبا في أمريكا اللاتينية. من خلال هذا التحالف، الذي استمر عقودا، وجدت بيونغ يانغ في سوريا صوتا معارضا للهيمنة الأمريكية، وشريكا يتقاطع معها في الخطاب الأيديولوجي، والتحالفات العسكرية السرية، وحتى في مشاريع أكثر حساسية مثل بناء المنشآت النووية، كما يُشاع.

إلا أن سقوط نظام بشار الأسد في أواخر 2024، أعاد خلط الأوراق. وفقًا للدكتور إدوارد هويل، أستاذ العلاقات الدولية في جامعة أكسفورد.

قال الأستاذ الجامعي لبي بي سي عربي إن هذا التطور شكّل 'ضربة موجعة' لكوريا الشمالية، ليس فقط على مستوى التحالف السياسي، بل على صعيد ما تبقى لها من نفوذها العالمي، 'الذي يتآكل بصمت'.

يقول هويل إن النظام الكوري الشمالي، رغم صمته الرسمي وعدم تعليقه على هذه التطورات، كما فعل مع كوبا عندما أقامت علاقات مع كوريا الجنوبية في فبراير/ شباط عام 2024، يتعامل مع هذا التحول 'بقلق داخلي بالغ، تجنبا لإظهار فقدانه المتواصل لحلفائه التاريخيين أمام الرأي العام المحلي'.

تعاون نووي؟

ويشير إلى أن التعاون بين دمشق وبيونغ يانغ لم يقتصر على الدعم الخطابي أو العسكري التقليدي، بل امتد ليشمل مشاريع أكثر سرية، أهمها ما يتعلق بالتكنولوجيا النووية - ضمن ما وصفه هويل بـ'النموذج النمطي لسلوك كوريا الشمالية'.

في عام 2007، قصفت إسرائيل منشأة قالت إنها كانت 'نووية سرية' في موقع الكُبَر بدير الزور، وكشفت تحليلات أن تصميم المنشأة كان مطابقًا تقريبًا لتصاميم مفاعلات كوريا الشمالية.

علما أن سوريا نفت باستمرار أن يكون الموقع الذي تعرض للقصف مفاعلا نوويا.

ويرى هويل أن دور كوريا الشمالية في هذا المشروع كان واضحا من حيث تقديم المعرفة الفنية والدراية، حتى إن لم تكن هي من صنعت المكونات مباشرة.

يخبر هويل عن الطريقة التي تتعامل بها كوريا الشمالية مع الدول الأخرى، خصوصًا فيما يتعلق بتقنيات حساسة مثل الطاقة النووية.

يقول إن كوريا الشمالية لا تُقدم مساعدتها مجانًا، بل هي دولة تعتمد على استراتيجية 'أعطِ قليلا وخذ كثيرا'. أي أنها تقدّم خدمات أو خبرات محدودة (مثل التصميم أو المشورة الفنية)، لكنها في المقابل تسعى للحصول على فوائد استراتيجية كبيرة، مثل الدعم السياسي، المال، أو المعلومات التكنولوجية.

وفي هذا السياق، يشير إلى أن عام 2006 كان عامًا حاسمًا بالنسبة لكوريا الشمالية، لأنها أجرت أول تجربة نووية لها. لكنها لم تكن تجربة ناجحة تمامًا. ولهذا السبب، كان من مصلحة بيونغ يانغ وقتها أن تدخل في شراكات نووية سرّية (مثل تلك التي يعتقد أنها حصلت مع سوريا) لكي تطوّر برنامجها النووي من خلال تبادل المعرفة والخبرات.

دعم عسكري 'قديم ومحدد'

وحول ما يُشاع عن مشاركة جنود كوريين شماليين في حرب أكتوبر 1973، يرى الدكتور هويل أن الأدلة ليست دامغة، لكنها ليست مستبعدة.

ويشير إلى سلوك مشابه مارسته كوريا الشمالية في صراعات مثل الحرب الأهلية في أنغولا؛ حيث أرسلت عددا محدودا من الجنود لدعم الطرف الشيوعي. وينسحب ذلك، برأيه، على سوريا، إذ يرجّح وجود مستشارين أو دعم دفاعي في سياق ما وصفه بـ'سياسة الحرب الباردة' التي سعت فيها كوريا الشمالية لدعم كل من يعارض النفوذ الأمريكي في المنطقة.

المثير في شهادة هويل أنه يرى أن ما كان يجمع كوريا الشمالية وسوريا – إلى جانب إيران – لم يكن فقط المصالح العسكرية، بل 'عداء مشترك للإمبريالية الأمريكية'، وهو خطاب كانت تعتمده هذه الدول لتبرير تحالفها وتبرير سياساتها أمام شعوبها. لكن هذا الخطاب، رغم استمراره في إعلام كويا الشمالية، لم يعد قادرا على الصمود أمام الواقع الجيوسياسي الجديد الذي يفرض تحولات متسارعة، من بينها انفتاح سوريا على كوريا الجنوبية.

ويخلص هويل إلى أن بيونغ يانغ، رغم اهتمامها بنفوذها الخارجي، إلا أنها تُركّز الآن على أولويتين مركزيتين: ضمان بقاء نظامها، والاعتراف الدولي بها كقوة نووية.

ويضيف: 'كوريا الشمالية قد تكون مستاءة من تحولات حلفائها، لكنها لن تبوح بذلك، لأن ما لا يُقال في الإعلام أهم مما يُعلن'.

لماذا التحول من الشمال إلى الجنوب؟

الرئيس الانتقالي السوري، أحمد الشرع، يسعى اليوم إلى إعادة تقديم نفسه كزعيم مدني وطني، وليس كقائد فصيل مسلح. ويبدو أن الحكومة الانتقالية في دمشق ترى أن الخروج من عباءة التحالف مع كوريا الشمالية هو خطوة في طريق الحصول على شرعية دولية.

ومنذ 8 ديسمبر/كانون الأول، التقى الشرع ووزير خارجيته بعدد كبير من المسؤولين الغربيين، فقد التقيا بمسؤولين من وزارة الخارجية البريطانية، وممثلين عن الاتحاد الأوروبي، كما استُقبل الوفد السوري في باريس من قبل دبلوماسيين فرنسيين في لقاء غير معلن رسميا لكنه وُصف بأنه 'إيجابي'، إلى جانب اللقاء البارز مع وزير الخارجية الكوري الجنوبي تشو تاي يول في دمشق.

هذه اللقاءات المتسارعة تشير بوضوح إلى رغبة الحكومة السورية الجديدة في كسر العزلة السياسية.

بالنسبة لدمشق، فإن الانفتاح على كوريا الجنوبية يمثل خطوة استراتيجية لتعزيز شرعية الحكومة الانتقالية على الساحة الدولية، خصوصا بعد سنوات من العزلة والارتباط الوثيق بنظام كوريا الشمالية. فإقامة علاقات مع دولة ديمقراطية ومتقدمة مثل كوريا الجنوبية ترسل رسالة واضحة بأن سوريا تسعى إلى تغيير وجهتها السياسية والاقتصادية.

كما أن الوعود الكورية الجنوبية بتقديم مساعدات إنسانية تشمل الأرز والمعدات الطبية، إضافة إلى الاهتمام بمجالات مثل البنية التحتية والتكنولوجيا، تفتح أبواباً حقيقية أمام إعادة إعمار البلاد، وتمنح دمشق فرصة للخروج من عباءة النظام السابق والتحرر من إرث الأسد وكيم جونغ أون.

وسائل الإعلام السورية الرسمية، مثل وكالة الأنباء السورية (سانا)، أبرزت الحدث كخطوة مهمة نحو تعزيز العلاقات الثنائية وفتح آفاق جديدة للتعاون في مجالات الاقتصاد والتكنولوجيا والتعليم. كما أشارت إلى أن هذه الخطوة تأتي في إطار انفتاح الإدارة الجديدة بدمشق على المجتمع الدولي، وإبراز حضورها الذي غيّبه النظام السابق .

كما تناولت بعض وسائل الإعلام المستقلة، مثل 'تلفزيون سوريا'، الحدث من زاوية تحليلية، مشيرة إلى أن هذه الخطوة تعكس تحولًا في السياسة الخارجية السورية نحو المصالح الاقتصادية، مع استعداد كوريا الجنوبية لدعم إعادة الإعمار وتوسيع المساعدات، مما يعزز فرص التنمية الاقتصادية .

وبالرغم من عدم وجود علاقات دبلوماسية أو تمثيل رسمي بين سوريا وكوريا الجنوبية، فقد شهدت العلاقات الاقتصادية بين البلدين قدرًا من التبادل التجاري خلال السنوات السابقة.

ففي عام 2021، بلغ حجم الصادرات الكورية الجنوبية إلى سوريا نحو 51.7 مليون دولار، وتضمنت بشكل أساسي السيارات والإلكترونيات، في حين بلغت الواردات من سوريا إلى كوريا الجنوبية ما يقارب 65 ألف دولار فقط، وشملت سلعاً محدودة مثل القطن والألياف الطبيعية، بحسب ما نشره الموقع الرسمي لوزارة الخارجية الكورية. هذا النشاط التجاري المحدود يعكس وجود قنوات غير رسمية للتبادل الاقتصادي، رغم القطيعة الدبلوماسية التي استمرت لعقود.

كوريا الجنوبية لا الشمالية، لماذا غير أحمد الشرع البوصلة؟ كوريا الجنوبية لا الشمالية، لماذا غير أحمد الشرع البوصلة؟ كوريا الجنوبية لا الشمالية، لماذا غير أحمد الشرع البوصلة؟ كوريا الجنوبية لا الشمالية، لماذا غير أحمد الشرع البوصلة؟ كوريا الجنوبية لا الشمالية، لماذا غير أحمد الشرع البوصلة؟ كوريا الجنوبية لا الشمالية، لماذا غير أحمد الشرع البوصلة؟ كوريا الجنوبية لا الشمالية، لماذا غير أحمد الشرع البوصلة؟ كوريا الجنوبية لا الشمالية، لماذا غير أحمد الشرع البوصلة؟ كوريا الجنوبية لا الشمالية، لماذا غير أحمد الشرع البوصلة؟ كوريا الجنوبية لا الشمالية، لماذا غير أحمد الشرع البوصلة؟
بي بي سي عربي
بي بي سي عربي شبكة لنقل الأخبار والمعلومات الى العالم العربي عبر وسائط متعددة، تشمل الإذاعة والتلفزيون وأجهزة الكومبيوتر بأنواعها والهواتف المحمولة بأشكالها. وتعد بي بي سي عربي أكبر وأقدم خدمة إعلامية تطلقها بي بي سي بلغة غير اللغة الإنجليزية، وقد واصلت تطورها منذ انطلاقها في 3 يناير/ كانون الثاني عام 1938 حتى صارت في مقدمة المحطات الإعلامية في العالم.
بي بي سي عربي

أخر اخبار سوريا:

تسجيل "مسيء للنبي" يتسبب باشتباكات وقتلى في جرمانا السورية

* تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

* جميع المقالات تحمل إسم المصدر و العنوان الاكتروني للمقالة.

موقع كل يوم
3

أخبار كل يوم

lebanonKlyoum.com is 2007 days old | 124,356 Syria News Articles | 6,526 Articles in Apr 2025 | 154 Articles Today | from 45 News Sources ~~ last update: 2 min ago
klyoum.com

×

موقع كل يوم


لايف ستايل