×



klyoum.com
syria
سوريا  ٢٥ أيار ٢٠٢٥ 

قم بالدخول أو انشئ حساب شخصي لمتابعة مصادرك المفضلة

ملاحظة: الدخول عن طريق الدعوة فقط.

تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

klyoum.com
syria
سوريا  ٢٥ أيار ٢٠٢٥ 

قم بالدخول أو انشئ حساب شخصي لمتابعة مصادرك المفضلة

ملاحظة: الدخول عن طريق الدعوة فقط.

تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

موقع كل يوم »

اخبار سوريا

»ثقافة وفن» صحيفة تشرين»

إبقَ حيث الغناء فالأشرار لا يغنون!!.. الأغنية السورية.. أصالة تتقهقر أمام " حارة وشروال"

صحيفة تشرين
times

نشر بتاريخ:  الخميس ١١ تموز ٢٠٢٤ - ١١:٣٢

إبق حيث الغناء فالأشرار لا يغنون!!.. الأغنية السورية.. أصالة تتقهقر أمام حارة وشروال

إبقَ حيث الغناء فالأشرار لا يغنون!!.. الأغنية السورية.. أصالة تتقهقر أمام " حارة وشروال"

اخبار سوريا

موقع كل يوم -

صحيفة تشرين


نشر بتاريخ:  ١١ تموز ٢٠٢٤ 

تحقيق: علي الرّاعي:

في كتابه (الموسيقا في سورية – أعلام وتاريخ) يتحدث الباحث صميم الشريف منذ البداية عن مسألة غاية في الأهمية، وهي 'نزوح' المطرب السوري خارج وطنه، وهذا الأمر يعود إلى بداية القرن الماضي، وربما قبل ذلك، وكان البعض من هؤلاء الذين أطلقوا مواهبهم خارج سورية، أجاد وأبدع، ولفت الانتباه إليه، – ربما – أكثر من مطربي البلد المضيف نفسه، فيما عاد آخرون مكسوري الخاطر.. في المقابل يفرد الباحث صفحات لمطربين آثروا البقاء في سورية، وتحملوا الصلف والعنت والجهل والتخلف، الذي وقف حائلاً دون تقدم مسيرة الفن السوري حتى منتصف القرن الماضي، هذه الفترة التي كانت لاتزال تعشش في تلافيفها ظلامية العهد العثماني وجاهيليته.

شروال وحارة

غير أن ثمة زمنًا سيمر– ربما – لأكثر من عقدين من الزمان، ستكون دمشق، وإذاعتها هي المنطلق لأي مبدع في مجال الغناء في العالم العربي كافة، وليس في سوريّة وحسب، وتحديداً كان ذلك منذ ستينيات القرن الماضي، وحتى بداية عقد التسعينيات منه.. غير أنه ومنذ تلويح سنوات تسعينات القرن العشرين بقدومها، حدث ثمة ' نكسة' ستصيب الأغنية السورية في مقتل، وتستبعد أن تكون دمشق موطن جاذب للمطربين والمغنيين، والموسيقيين، ففي وقت صار فيه 'المنتج الدرامي' وكأنه النتاج الثقافي السوري الأهم، ولاسيما بالضخ المالي، والاستثمار من خلاله، فبدأ يتورم، على حساب بقي النتاج الإبداعي، حتى اضمحل أغلبه، وأقصد بالمنتج الدرامي 'الدراما التلفزيونية' وذلك أيضاً بما سوقته الفضائيات الباحثة بشراسة عن ملء مساحات البث الطويلة في شهر الموسم- رمضان، حيث تكاد الشعوب العربية تتحول إلى كائنات 'درامية' وحيث يكون المناخ متوفراً لبث 'رسائل' مشكوك في توظيفها في كثير من الأحيان، تحديداً تلك الدراما التي تنتج بالمال الخارجي، لدرجة عندما تذكر سورية يتبادر إلى الذهن 'شروال وحارة ' فقط على ما يصف المخرج نجدة أنزور.!

الدراما التي توسعت على حساب الجميع

هذا الاهتمام الأحادي الجانب، غيّب الكثير من النتاج الإبداعي على تنوعه، وأهميته، رغم توفر الأرضية ليكون في المصاف الأولى، وأقصد هنا 'الأغنية السورية' التي كانت ذات حين من الدهر ملء العين والأذن.. واليوم هي في حالة يرثى لها، بعد أن صارت الدراما 'الإبداع الوطني الأول' للأسف، ولو قدم للأغنية ربع ما قُدّم للدراما التلفزيونية، لكان للغناء السوري شأن آخر.

منابع سورية صرفة

ولن يكون تجاهل شركات الإنتاج للأغنية والموسيقا، هي السبب الوحيد، بل ثمة أكثر من سبب، وراء تقهقر الأغنية السورية اليوم، ليس أوله، ذلك المنهاج الدراسي الأقرب إلى العبثي، وهو حصة 'التربية الموسيقية' – لاحظوا جذالة التسمية – وليس آخره رأس المال الذي أُوقف عند الدراما، وتجاهل كلّ أنواع الإبداع الأخرى، حتى صارت الأغنية المحظوظة هي التي تعتاش على هامش شارة مسلسل، أو دور بسيط يُحشر كيفما اتفق لمطرب في بعض تفاصيل المسلسل، كنوع من محاولات الإطالة في حلقاته، وما بين السبب الأول والأخير جملة من الأسباب جعلت المطرب السوري 'يتسوّل' أبواب القاهرة وبيروت وعواصم النفط الخليجي، ليكون له صوته، حتى وإن جاء غريباً بلهجة غير سورية، باعتبار أن هؤلاء 'المضيفين' لا يقبلونهم إلّا بلسانهم، فشاهدنا المغني السوري، وقد تخلجن، أو تمصرن، وحتى تلبنن!

فؤاد غازي ظاهرة أغاني الضيعة لمدة ثلاثة عقود

من المعروف في عالم ريادة الأغنية العربية وانتشارها بداية القرن الماضي، كان بسبب استقاء صناعها ثقافتهم من منبعين لا ينضبان، وهما – على ما يذكر الباحث فيكتور سحاب – التراث الديني الإسلامي وما يرافق ذلك من حلقات الإنشاد والذكر والموالد.. والثاني تراث الأرياف الشامية.. أي ثمة مرجع تراثي غنائي هو سوري صرف الذي هو أغاني الضيعة السورية، والذي بنى من خلاله الرحابنة، وصباح، ونصري شمس الدين، وفهد بلان، من جيل الرواد، وما بعد الرواد بفترة عمارتهم الغنائية، فيما المرجع الثاني هو لكلِّ العرب، وقد أفرز عمالقة الغناء في العالم العربي، عبد الوهاب، وأم كلثوم، وغيرهما، وهذا المرجع له فرع حلبي يشكّل بدوره مدرسة سورية صرفة تمثلت في القدود وغيرها.

الأغنية النزارية

وهنا نلفت الانتباه لتلك الحالة التي شكلتها قصائد الشاعر السوري نزار قباني كرافد للأغنية العربية، وليس للسورية وحسب، حتى شكلت اتجاهاً في نهر هذه الأغنية، تماماً كالقدود أو العتابا، أو غير ذلك، أغنية يمكن تسميتها بكل أريحية التسميات: 'الأغنية النزارية'..

بدأ ذلك منذ سنة 1960، عندما لفت الشاعر المصري كامل الشناوي انتباه الملحنين والمطربين إلى قصائد القباني، التي تبدو ملحنة وجاهزة والغناء، وهذا ما اعترف به محمد عبد الوهاب الذي قال له: 'أنت شاعرٌ مريح جداً، لأنك تعطيني قصائدك ملحنة، فكيف ألحّن ما هو ملحن..؟!'

الأغنية النزارية جالت مختلف مناطق العالم العربي

لفت الشناوي الانتباه، فلحن له محمد عبد الوهاب قصائد: 'لا تكذبي، أيظن، ماذا أقول..' التي أدتها بكامل دفئها المطربة نجاة الصغيرة، و لحن لأم كلثوم 'أصبح عندي الآن' ثم ليتوالى بعد ذلك تهافت الملحنين والمطربين على قصائد هذا الشاعر الاستثنائي لتقديمها أغانيَ لها دفئها ولها اتجاهها الخاصان، ومن ثم ليكون أكثر الشعراء العرب، الذين يتم غناء قصائدهم، طبعاً باستثناء شعراء الأغاني المختصين بالأغنية، أو الذين يكتبون كلمات لتُغنى فقط.

وإذا كان كامل الشناوي أول من لفت انتباه الملحنين والمطربين لقصائد نزار قباني، غير أنه لم يكن الأول الذي لحن قصائد القباني، فقد لحّن السوري نجيب السراج، وغنى قصيدة 'بيت الحبيبة' سنة 1959، ومن ألحان الرحابنة غنت فيروز خلال سنة 1960 ثلاث أغانٍ هي: ' وشاية، لا تسألوني، ولقد كتبنا' كما لحن محمد الموجي لعبد الحليم حافظ 'رسالة من تحت الماء، وقارئة الفنجان' وعشرات الأغاني غيرها غناها عشرات المطربين في مختلف مناطق العالم العربي..

هايكو السوريين

من وجهة نظر شخصية؛ لا أجد ما يُماثل الهايكو الياباني في العالم العربي، وفي بلاد الشام على وجه الخصوص، أو أكثر ما يُقاربه من الموّال، وأكثر من ذلك دائماً أتخيّل الهايكو 'عتابا يابانية'.. فالشكلان تحكمهما صرامة في الكثير من الشروط الشكلية والمحتوى ضمن حيزٍ ضيقٍ جداً من التكثيف الشديد، وإذا كان الأول يحكمه الإيقاع الصوتي على وزن (5-7-5)؛ فإنّ موّال العتابا السوري تحكمه الأشطر الثلاثة التي تنتهي بسجع، أي بذات الكلمة التي تختلف بالمعنى عن الأخرى حسب مجيئها في تركيب الكلمة التي عليها أن تُقدم معنىً مختلفًا.. هذه الأسطر الثلاثة المحكومة أيضاً أن تنتهي بشطر رابع يُختم بباء ساكن حصراً، أو ربما بـ'نا' عندما يدخل المطرب في 'الميجنا'.

غير أن أهمية الموّال؛ أنه في هذا التكثيف الشديد، هو شكل إبداعي يتشابك مع الكثير من الإبداعات الأخرى المُعاصرة اليوم، وسيختلف عنها أنه مكتوب ليُغنى وباللهجة المحكية وإن كان يُمكن 'تفصيحه' في الكثير من الأحيان. فهو من جهة التكثيف يُقارب ما يُكتب اليوم من شكل شعري تحت مُسمى 'الهايكو العربي' أو الومضة الشعرية، وحتى القصة القصيرة جداً، سواء كان ذلك لجهة الشكل أم لجهة المضمون.. الموّال ورغم شروطه الصارمة من وزن بالإيقاع بين الأشطر الثلاثة الأولى، ثم شرط انتهائه بالسجع، والقفلة بالباء الساكن، غير أن شواغل الموال؛ هي ذاتها شواغل وأغراض القصيدة العربية من فخر وحماسة وغزل ورثاء وحتى السخرية والهجاء وغير ذلك الكثير,. الموّال؛ يحكي حكاية كاملة، قصة قصيرة ضمن قالبٍ غنائي؛ حكاية تعب أو فراق، هجر وحنين، فقر وغنى، جمال وغزل وحب رفيع، وحتى حب فاجر وخلاعة.

التحدّي في الموّال لا يكمن في كتابته، أو في تلحينه وحسب، بل هو اختبار حقيقي للصوت، يحتاج موال العتابا لصوت غاية في القوة وغاية في غنى الطبقات والتلوين بين قرار وجواب، ومن هنا تفسير هروب الكثير من المغنين من أداء هذا التحدّي- الموّال، وهناك من أكدّ على أن من لم يُغنِ الموّال ليس مطرباً؛ لم يبتعد أبداً عن حكم نقدي في مكانه، ربما يكون مُغنياً وحسب، ولاسيما إن كان ينتمي لبلاد الشام، فإن تكون مطرباً، وتكون من بلاد سورية، لابدّ من 'شهادة' غناء الموّال.

كورقة يانصيب

بصوتٍ مبحوح، ودعوات له بالشفاء، وتمنيات أن ينتبه لنفسه أكثر، وأما الشهادات من الأصدقاء فقد غلفتها الغصة والدموع، هكذا أطلّ المطرب فؤاد غازي ذات حين من خلال برنامج (أنت ونجمك) على الفضائية السورية، رغم كل محاولات الرضا التي بانت عن قناعة هذا المطرب الذي كان سفير الأغنية الشعبية السورية إلى كلِّ البيوت خلال سبيعنيات وثمانينيات وحتى تسعينيات القرن الماضي، على أنّ 'تعب المشوار' كان قد صار حقيقة، وليست صورًا واستعارات في أغنية طالما رددها الكثيرون..

الموال هايكو السوريين الأكثر كثافة وجمالية

من ضيعة فقيرة في الريف السوري، طفل يلعب 'الدحل' في أزقتها، يلبس بنطلونًا 'مرقعًا' وثيابًا بالية، أُخذ هذا 'الصبي' ليُحيي الحفلات، فكان أن أذهل مستمعيه بهذا 'الصوت الجبلي الصداح' حسب وصف سهيل عرفة.. الموال، الذي عُدّ شهادة عند 'السميّعة' (من لايعرف أن يؤدي الموال، فهو ليس مطرباً)، وصار فؤاد فقرو – غازي سيّد من أدى أغاني الضيعة، هذه الأغاني اليوم هي ما تبقي من الأغنية السورية، وهي حاملها أيضاً، وقد لفها الإهمال، حتى نسي الناس المطربين السوريين، الذين كانوا ذات يوم يملؤون الشاشات، ولم يكن ثمة فضائيات قد ظهرت..

يقول فؤاد غازي، كانت فرصتي الحقيقية في الظهور من خلال حفلة سهر لبرنامج سحب اليانصيب، يوم كانت البرامج تُظهر المواهب، لكنه رأس المال الذي أُوقف عند الدراما، وتجاهل كل أنواع الإبداع الأخرى، وكأنّ ثمة إصرارًا لأن نكون 'شعوبًا درامية' طول الوقت، حتى صارت الأغنية المحظوظة هي التي تعتاش على هامش شارة مسلسل، أو دور بسيط يُحشر كيفما اتفق لمطرب في بعض تفاصيل المسلسل، كنوع من محاولات الإطالة في حلقاته..!

لزمن طويل أصبح نجاح المطرب السوري، أو الأغنية السورية أقرب إلى ضربة حظ، أو سحب ورقة يانصيب، لكن حتى لو ربحنا الأغنية، وصار لدينا مطربون، غالباً ما نخسرهم في 'مقامرة' بائسة، تماماً كمن يربح جائزة اليانصيب، فلا يعرف طريقاً لاستثمارها سوى موائد القمار، فتذهب هباءً..!

رغم كل هذا التراث، والتراكم الغنائي، فإن النظرة إليه لا تعدو أكثر من نظرة رابح لجائزة اليانصيب، أي ربح سهل، وأموال لا تعب فيها سُرعان ما تُبدد بطرق غير صحيحة، وهل الدراما تركت لنا فسحة ما لأن ننظر، أو ليكون لدينا الوقت حتى ننظر إلى غيرها، مع إن الدراما – حتى باعتراف صُناعها- أقل أنواع الإبداع شأناً..!

رغم كل هذا التراكم الطويل، فإن الجو الموسيقي والغنائي يكاد ينحسر من سمائنا، ويعم الخواء أرواحنا منذراً بـ' الموت جوعاً '..!

ابقَ حيث الغناء

ثمة مثل غجري يقول: 'ابقَ حيث الغناء؛ فالأشرار لا يغنون'.. وذات حين يُطلق زعيم قبيلة إفريقية، حكمة مفادها: 'من يعرف الأغاني يستحيلُ أن يموت..' حيث الموسيقا، والأغاني عند هؤلاء القوم، تعدّ من طقوسهم، وتغذي أرواحهم، لدرجة تُعرف كلّ قبيلة بإحدى الآلات الموسيقية، أو بنوعٍ من الأغاني والرقصات.. في تُراثنا السوري، ومرجعياتنا الشامية ثمة 'موسيقا' ما تحمينا من الجوع والعوز الروحي حتى يفنى الكون، بدا ذلك منذ أوائل حفيف القصب على الضفاف، عندما استمع أول فينيقي، أو سوري قديم لنفخ الريح في القصب فانتشى لذلك طرباً..

ملف «تشرين».. تغييب واضح للأغنية السورية وضياع هويتها

موقع كل يومموقع كل يوم

أخر اخبار سوريا:

لأول مرة... وفد الحكومة السورية يزور مخيم "الهول "

* تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

* جميع المقالات تحمل إسم المصدر و العنوان الاكتروني للمقالة.

موقع كل يوم
34

أخبار كل يوم

lebanonKlyoum.com is 2032 days old | 129,012 Syria News Articles | 4,415 Articles in May 2025 | 20 Articles Today | from 45 News Sources ~~ last update: 12 min ago
klyoum.com

×

موقع كل يوم


مقالات قمت بزيارتها مؤخرا



إبق حيث الغناء فالأشرار لا يغنون!!.. الأغنية السورية.. أصالة تتقهقر أمام حارة وشروال - sy
إبق حيث الغناء فالأشرار لا يغنون!!.. الأغنية السورية.. أصالة تتقهقر أمام حارة وشروال

منذ ٠ ثانية


اخبار سوريا

باريس سان جيرمان يتوج بكأس فرنسا استعدادا لنهائي دوري الأبطال - ye
باريس سان جيرمان يتوج بكأس فرنسا استعدادا لنهائي دوري الأبطال

منذ ٠ ثانية


اخبار اليمن

عارفة عبد الرسول تكشف مفاجآت برشامة .. وتتحدث عن دورها وصداقتها مع هشام ماجد - eg
عارفة عبد الرسول تكشف مفاجآت برشامة .. وتتحدث عن دورها وصداقتها مع هشام ماجد

منذ ٠ ثانية


اخبار مصر

التحقيق مع صاحب محل مجوهرات من باقة الغربية بشبهة مخالفات قدرها 19 مليون شيكل - ps
التحقيق مع صاحب محل مجوهرات من باقة الغربية بشبهة مخالفات قدرها 19 مليون شيكل

منذ ثانية


اخبار فلسطين

استشهاد طفل في غزة جراء سوء التغذية... سياسة التجويع الإسرائيلية مستمرة - ps
استشهاد طفل في غزة جراء سوء التغذية... سياسة التجويع الإسرائيلية مستمرة

منذ ثانية


اخبار فلسطين

تشكيل ليفربول المتوقع أمام كريستال بالاس اليوم في الدوري الإنجليزي.. موقف محمد صلاح - eg
تشكيل ليفربول المتوقع أمام كريستال بالاس اليوم في الدوري الإنجليزي.. موقف محمد صلاح

منذ ثانية


اخبار مصر

نموذج تجريبي لـ امتحان التفاضل والتكامل الشهادة الثانوية الأزهرية 2025.. نظام جديد و تعديلات للمجموع الكلي - eg
نموذج تجريبي لـ امتحان التفاضل والتكامل الشهادة الثانوية الأزهرية 2025.. نظام جديد و تعديلات للمجموع الكلي

منذ ثانية


اخبار مصر

تلاسن وتدافع وتضارب امام مركز انتخابي في صيدا والقوى الامنية تتدخل - lb
تلاسن وتدافع وتضارب امام مركز انتخابي في صيدا والقوى الامنية تتدخل

منذ ثانية


اخبار لبنان

عاجل طرح جديد من وزارة الإسكان.. رابط حجز شقق الإسكان الاجتماعي 2025 رسميا - eg
عاجل طرح جديد من وزارة الإسكان.. رابط حجز شقق الإسكان الاجتماعي 2025 رسميا

منذ ثانية


اخبار مصر

خبير اقتصادي: تفاصيل مشروع استثماري مع دولة عربية على غرار مشروع رأس الحكمة - eg
خبير اقتصادي: تفاصيل مشروع استثماري مع دولة عربية على غرار مشروع رأس الحكمة

منذ ثانية


اخبار مصر

واتساب يتيح إمكانية الرد على مكالمتين في وقت واحد - ps
واتساب يتيح إمكانية الرد على مكالمتين في وقت واحد

منذ ثانية


اخبار فلسطين

 استيقظ إنه يوم الولادة ... ولدت ابنتها وتوفي زوجها في اليوم نفسه: قتله الإهمال الطبي وهذه قصتهما المحزنة! - lb
استيقظ إنه يوم الولادة ... ولدت ابنتها وتوفي زوجها في اليوم نفسه: قتله الإهمال الطبي وهذه قصتهما المحزنة!

منذ ثانيتين


اخبار لبنان

بعد وجود جثة على شاطئ الرملة البيضاء نهشتها كلاب شاردة... وزارة الزراعة تتحرك - lb
بعد وجود جثة على شاطئ الرملة البيضاء نهشتها كلاب شاردة... وزارة الزراعة تتحرك

منذ ثانيتين


اخبار لبنان

 علامة يوم القيامة تظهر في برمنغهام البريطانية والسلطات تبدأ بالتحقيقات (صورة) - sy
علامة يوم القيامة تظهر في برمنغهام البريطانية والسلطات تبدأ بالتحقيقات (صورة)

منذ ثانيتين


اخبار سوريا

48 ساعة قاسية .. تحذير عاجل من الأرصاد تفاصيل كاملة - eg
48 ساعة قاسية .. تحذير عاجل من الأرصاد تفاصيل كاملة

منذ ثانيتين


اخبار مصر

الرئيس القبرصي ورئيسة المفوضية الاوروبية في لبنان لبحث ملف النزوح... ماذا في التفاصيل؟ - lb
الرئيس القبرصي ورئيسة المفوضية الاوروبية في لبنان لبحث ملف النزوح... ماذا في التفاصيل؟

منذ ثانيتين


اخبار لبنان

محافظة مادبا تواصل احتفالاتها بعيد الاستقلال في ساحات مركز الزوار - jo
محافظة مادبا تواصل احتفالاتها بعيد الاستقلال في ساحات مركز الزوار

منذ ثانيتين


اخبار الاردن

3.5 مليار جنيه تكلفة إنشاء سدود وقنوات وحواجز لحماية جنوب سيناء من أخطار السيول - eg
3.5 مليار جنيه تكلفة إنشاء سدود وقنوات وحواجز لحماية جنوب سيناء من أخطار السيول

منذ ثانيتين


اخبار مصر

حملة حوثية لنهب أجهزة ستارلينك من المواطنين ومنحها لجبهات وقيادات المليشيا - ye
حملة حوثية لنهب أجهزة ستارلينك من المواطنين ومنحها لجبهات وقيادات المليشيا

منذ ثانيتين


اخبار اليمن

سوريا تفوز على طاجيكستان في افتتاح بطولة كأس ملك تايلاند الودية - sy
سوريا تفوز على طاجيكستان في افتتاح بطولة كأس ملك تايلاند الودية

منذ ثانيتين


اخبار سوريا

وزارة الزراعة تتحرك إثر حادثة الشاطئ: إجراءات لمعالجة ظاهرة الكلاب الشاردة - lb
وزارة الزراعة تتحرك إثر حادثة الشاطئ: إجراءات لمعالجة ظاهرة الكلاب الشاردة

منذ ٣ ثواني


اخبار لبنان

شاهدوا الصور.. ريتا حرب تثير الجدل بفستان مكشوف وإطلالة جريئة - lb
شاهدوا الصور.. ريتا حرب تثير الجدل بفستان مكشوف وإطلالة جريئة

منذ ٣ ثواني


اخبار لبنان

في رحاب الاستقلال: محاربون قدماء يستحضرون سيرة الكرامة والعطاء - jo
في رحاب الاستقلال: محاربون قدماء يستحضرون سيرة الكرامة والعطاء

منذ ٣ ثواني


اخبار الاردن

رئيس الوزراء يتابع موقف تنفيذ أعمال الطرق والمرافق بتوسعات مدينة الشيخ زايد - eg
رئيس الوزراء يتابع موقف تنفيذ أعمال الطرق والمرافق بتوسعات مدينة الشيخ زايد

منذ ٣ ثواني


اخبار مصر

4 برامج تدعم الوصول إلى أسر مستقلة ماليا وفاعلة اجتماعيا - ae
4 برامج تدعم الوصول إلى أسر مستقلة ماليا وفاعلة اجتماعيا

منذ ٣ ثواني


اخبار الإمارات

 32 مليون عامل بدول الخليج 18 منهم مواطنون - kw
32 مليون عامل بدول الخليج 18 منهم مواطنون

منذ ٣ ثواني


اخبار الكويت

موعد مباراة الإنتر ضد نابولي في قمة الدوري الإيطالي.. والقنوات الناقلة والتشكيل المتوقع - eg
موعد مباراة الإنتر ضد نابولي في قمة الدوري الإيطالي.. والقنوات الناقلة والتشكيل المتوقع

منذ ٣ ثواني


اخبار مصر

بيان مهم بشأن الطقس والأرصاد تكشف موعد انكسار الموجة الحارة: انخفاض 10 درجات - eg
بيان مهم بشأن الطقس والأرصاد تكشف موعد انكسار الموجة الحارة: انخفاض 10 درجات

منذ ٣ ثواني


اخبار مصر

جمعية وتعاونوا تواصل تنفيذ مشروع الوجه الحسن وتجهز باحة الخدمات في طيرحرفا - lb
جمعية وتعاونوا تواصل تنفيذ مشروع الوجه الحسن وتجهز باحة الخدمات في طيرحرفا

منذ ٣ ثواني


اخبار لبنان

وزير الدفاع الإسرائيلي: نعمل في كل مكان وفي كل يوم لمنع أعدائنا من اكتساب قوة - lb
وزير الدفاع الإسرائيلي: نعمل في كل مكان وفي كل يوم لمنع أعدائنا من اكتساب قوة

منذ ٤ ثواني


اخبار لبنان

 التأخير يرعب الاحتلال .. شخصيات موالية للأسد تطبيل لـ الرد الإيراني قبل حدوثه - sy
التأخير يرعب الاحتلال .. شخصيات موالية للأسد تطبيل لـ الرد الإيراني قبل حدوثه

منذ ٤ ثواني


اخبار سوريا

المقايضة بين الـ١٧٠١ والرئاسة... هل هي القشة التي قصمت ظهر البعير بين الحزب والتيار؟ - lb
المقايضة بين الـ١٧٠١ والرئاسة... هل هي القشة التي قصمت ظهر البعير بين الحزب والتيار؟

منذ ٤ ثواني


اخبار لبنان

فيما خذلهم العرب وباعوهم .. إسبانيا تتزعم الدفاع عن فلسطين - tn
فيما خذلهم العرب وباعوهم .. إسبانيا تتزعم الدفاع عن فلسطين

منذ ٤ ثواني


اخبار تونس

محافظ الفيوم يستقبل سفير تونس ويناقشان جهود المحافظة في الترويج السياحي.. صور - eg
محافظ الفيوم يستقبل سفير تونس ويناقشان جهود المحافظة في الترويج السياحي.. صور

منذ ٤ ثواني


اخبار مصر

* تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

* جميع المقالات تحمل إسم المصدر و العنوان الاكتروني للمقالة.






لايف ستايل