اخبار سوريا
موقع كل يوم -عكس السير
نشر بتاريخ: ٢٧ تشرين الأول ٢٠٢٥
شهدت بلدة أم ولد في ريف درعا الشرقي، صباح اليوم، توترًا أمنيًا واستنفارًا مسلحًا، تخلّله إغلاق للطرقات، احتجاجًا على توقيف زيد الدراوشة، بحسب ما أفاد موقع درعا 24.
ويُعدّ الدراوشة من القيادات المحلية السابقة التي كانت تعمل ضمن الفصائل قبل اتفاقية التسوية والمصالحة، حيث نزح مع عائلته في وقتٍ سابق إلى مدينة بصرى الشام خلال فترة سيطرة النظام السابق، ثم عاد إلى قريته بعد التحرير.
وكان الدراوشة قد نجا من محاولة اغتيال في عام 2021، أعقبها إحراق منزله ومنزل والده على يد مجموعات مسلّحة يقودها محمد علي الرفاعي الملقّب بـ«اللحّام»، والتي كانت حينها مرتبطة بالأجهزة الأمنية التابعة للنظام السابق.







 
  
  
  
  
  
  
  
  
 


































































 
  
  
  
  
  
  
  
  
  
  
  
  
  
  
  
  
  
  
  
  
  
  
  
  
  
 