×



klyoum.com
palestine
فلسطين  ١٩ أيلول ٢٠٢٥ 

قم بالدخول أو انشئ حساب شخصي لمتابعة مصادرك المفضلة

ملاحظة: الدخول عن طريق الدعوة فقط.

تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

klyoum.com
palestine
فلسطين  ١٩ أيلول ٢٠٢٥ 

قم بالدخول أو انشئ حساب شخصي لمتابعة مصادرك المفضلة

ملاحظة: الدخول عن طريق الدعوة فقط.

تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

موقع كل يوم »

اخبار فلسطين

»سياسة» فلسطين أون لاين»

منطق الأسياد: حين يهدد الاستعمار العالم

فلسطين أون لاين
times

نشر بتاريخ:  السبت ١٣ أيلول ٢٠٢٥ - ١١:٢١

منطق الأسياد: حين يهدد الاستعمار العالم

منطق الأسياد: حين يهدد الاستعمار العالم

اخبار فلسطين

موقع كل يوم -

فلسطين أون لاين


نشر بتاريخ:  ١٣ أيلول ٢٠٢٥ 

حين يفرض الرئيس الأمريكي دونالد ترامب تابعه من سلاسل النفوذ، ويعلن رئيس وزراء الكيان الصهيوني، بالتزامن مع خطاب ممثله في مجلس الامن الدولي - بوقاحة مدهشة، أنهم «أسياد الأرض» وأن يدهم «ستطال كل من لا يمتثل لذلك في أي مكان من العالم». فإننا لا نواجه تصريحا عابرا في سجالات السياسة، بل خطابا يكشف جوهر المشروع الاستعماري الصهيوني الإحلالي العنصري. هذا الخطاب يعيد إنتاج لغة قرون مضت، عندما أعلن العرق الأبيض أنه السيد وما عداه ليسوا سوى بشر أدني مرتبة وعليهم الامتثال والطاعة. واشتُقّ الحقّ من ميزان السيف لا من ميزان العدالة والحقّ الإنساني.

خطاب معاليه أدوميم: إعلان سيادة أم استئصال حقّ

خطاب نتنياهو في مستوطنة معاليه أدوميم في سياق توقيع خطة E1 يوم الخميس 11/9/2025 'لن تكون هناك دولة فلسطينية' وأن 'هذا المكان لنا'، بالتزامن مع خطاب مندوبه دانون في الجلسة الطارئة لمجلس الأمن الدولي في 11/9/2025، التي تناقش العدوان الصهيوني على دولة الوساطة قطر. ومصارحة العالم أنهم 'سيواصلون العمل، فلا حصانة لحماس لا في قطر ولا في أي مكان من العالم، فإما أن تمتثلوا جميعا وتقتلعوا حماس بأنفسكم وإما أن نقوم بذلك بأنفسنا. وخطاب ممثلة الولايات المتحدة في مجلس الأمن الدولي، الذي يوفر حصانة لسلوك إسرائيل. ليس زلة لسان، بل إعلان أيديولوجي متكامل: رؤية للعالم تنفي الآخر، وتختزل الإنسانية في معادلة السيد الأبيض والأغيار العبيد.

عندما تُنكَسُ المرجعيات: من «لن تكون دولة فلسطينية» إلى تهديد الإنسانية

وما يجعل الأمر أشد خطورة أنّه يأتي في زمن يجري فيه الانقلاب الأمريكي الصهيوني على «النظام الدولي» و«القانون» و«حقوق الإنسان»، الذي بُني بعد الحرب العالمية الثانية على أنقاض الفاشية والنازية والاستعمار الكلاسيكي. وأنشأ الكيان الصهيوني ذاته.

لنجد اليوم أنفسنا، أننا - بسبب هذه الخطيئة التاريخية- أمام خطاب يبعث من جديد ذات المنطق الاستعماري المادي العنصري للعرق الأبيض في القرن السادس عشر: احتكار الأرض، وتقديس القوة، وإبادة كل من يرفض الامتثال.

إنّه ليس تهديدا لفلسطين وحدها، ولا إنذارا لشعب يباد منذ أكثر من قرن وتتواصل ملاحقته في قطاع غزة والضفة الغربية وسائر فلسطين الانتدابية وجوارها العربي منذ 707 يوما. بل هو تهديد للعالم بأسره، بدءا بشعوب المنطقة: عربا فرسا وتركا وأكراد، وصولا إلى باكستان وسائر دول الجنوب.

إذا صمتت الشعوب اليوم عن إعلان «الأسياد»، فلن يكون غدا مكان في العالم لغير من يملك السيف والمال والنفوذ.

هنا يكمن جوهر الاختبار الأخلاقي والسياسي لعصرنا: هل يسمح لخطاب الاستعمار الغربي العنصري أن يطل برأسه من جديد، ويشرعن نفسه بوصفه «منطقا دوليا» مقبولا؟

البعد الاستعماري - التاريخي

عبارة «الأرض لنا» ليست جديدة، بل امتداد مباشر للمنطق الاستعماري الذي حكم علاقة الغرب بالشعوب المستعمَرة، وما يزال، على مدى ستة قرون. هذا المنطق لم يرَ في الأرض ملكية مشتركة للإنسانية، بل غنيمة تحتكر بالقوة، وتُعاد صياغة خرائطها وفق إرادة الأقوى.

المشروع الصهيوني نفسه - كما المشاريع الأمريكية والكندية والأسترالية والنيوزيلاندية - تأسّس على هذا التصور: «أرض بلا شعب لشعب بلا أرض» لم يكن سوى صياغة مزيفة تخفي وراءها جوهر الاستيطان الإحلالي: إبادة واجتثاث السكان الأصليين جغرافيا وديموغرافيا وحضاريا، وإحلال غرباء مكانهم باسم «الوعد» أو «الحق التاريخي».

إنّ إعلان «السيادة المطلقة» اليوم يعيد تذكيرنا بأن الاستعمار لم ينته، بل أعاد إنتاج نفسه في صورة جديدة أكثر فجاجة، وعقلا أداتيا لا رادع له. لا يرى في الأغيار سوى بشر زائدين عن الحاجة يتوجب التخلص من غالبيتهم وإخضاع من يتبقى لسطوته. وإذا كان الاستعمار الأوروبي الكلاسيكي قد سقط رسميا في منتصف القرن العشرين، فإن الكيان الصهيوني يمثل استمرارا حيا له، بنموذجه الإحلالي الأول: احتلال الأرض وتغيير معالمها وإعادة تسميتها، وإبادة السكان وتهجيرهم، ومصادرة التاريخ، وإلغاء مقومات الوجود للشعوب الأصيلة.إنّ أخطر ما في هذه اللغة أنّها لا تكتفي بنفي وجود الشعب الفلسطيني والتنكر لحقوقه، بل تعلن تحدّيها للعالم بأسره، مؤكدة أن منطق القوة وحده هو الذي يشرع الوجود والسيادة.

البعد الفلسفي - الأخلاقي

في إعلان نحن سادة الأرض يتجلى جوهر فلسفة تقوم على ادعاء مسياني باحتكار الخير وفريضة مواجهة الشر، وتصنيف البشرية بين أخيار بيض يمتلكون الحق المطلق في الحياة، وآخرون أشرار يتم تجريدهم من إنسانيتهم. فالخطاب هنا لا يتحدث عن علاقة بين بشر متساويين، بل عن علاقة بين أجناس متفاوتة: بعضهم بشر بيض، أسياد، والآخرون وحوش بشرية، يباد من يتمرد منهم. فمن يملك القوة يملك الحق، ومن لا يمتثل يُمحى.

تذكّرنا هذه اللغة بأشد لحظات التاريخ ظلاما، حين صيغت حضارة الحداثة المادية الغربية العنصرية على قاعدة التفوق العرقي ومركزية الرجل الأوروبي الأبيض والاستعباد وإبادة الشعوب الأصيلة. الأخطر أنّ مثل هذا الخطاب يحاول تطبيع فكرة أنّ العدالة ليست قيمة كونية، بل امتياز يمنحه الأقوى لمن يشاء.

وبهذا المعنى، فإن الرسالة لا تهدد الشعب الفلسطيني فحسب، بل تُعلن سقوط المرجعية الأخلاقية التي قامت عليها البشرية الحديثة بعد الحرب العالمية الثانية.

فما قيمة «الإعلان العالمي لحقوق الإنسان» إذا كان يحقّ لطرف أن يقرّر مصير الآخرين بوصفه «سيد الأرض»؟

وما معنى «العدالة» إذا تحوّلت إلى منحة من المستعمر؟

إنّ مواجهة هذا المنطق ليست شأنا سياسيا فقط، بل معركة فكرية وأخلاقية تحدد إن كنّا ما نزال نؤمن بإنسانية مشتركة، أم أننا نقبل الانزلاق مجددا إلى عالم يتحدد فيه الإنسان بمدى قوته وقدرته على الإخضاع.

البعد الدولي- السياسي

لا يمكن قراءة خطاب نحن أسياد الأرض بمعزل عن السياق الدولي الذي يُطلق فيه. فالمقصود ليس فقط تكريس الهيمنة على الشعب الفلسطيني، بل توجيه رسالة صريحة إلى العالم بأسره:

أنّ القانون الدولي، ومبادئ الأمم المتحدة، وأعراف العلاقات بين الدول، ليست سوى أوراق بلا قيمة أمام إرادة القوة التدميرية للعقل الأداتي، الذي يرى حقا مطلقا في فرض إرادته على العالم. ويضفي عليها قداسة التفويض الإلهي: فدونالد ترامب مبعوث العناية الإلهية، ونتنياهو ممثل شعب الله المختار ومنفذ وعده.

هنا يتبدى منطق خطير: تحويل مجلس الأمن الدولي، الذي يفترض أن يكون ساحة لحماية حقوق الشعوب، إلى منصة لابتزازها وتهديدها علنا. بهذا المعنى، فإن الولايات المتحدة الأمريكية والكيان الصهيوني لا يكتفون بانتهاك القرارات الأممية على الأرض، بل يسعون إلى إعادة تعريف وظيفة منظمة الأمم المتحدة ومجلس الأمن ومؤسسات العدالة الدولية ذاتها، مثل محكمة العدل الدولية والمحكمة الجنائية الدولية، من مؤسسات لضبط القوة إلى مسارح لاستعراضها.

هذا المسار، إذا ما قُبل بالصمت، يعني أنّ النظام العالمي برمته يدخل مرحلة تآكل داخلي، حيث تصبح السيادة مرادفا للقوة العسكرية والمالية والاقتصادية فقط.

إنّ ما يُطرح أمامنا ليس صراعا محليا أو إقليميا، بل مسألة مصيرية تخص مستقبل العلاقات الدولية: هل سيبقى للعالم قانون مشترك ومرجعية أخلاقية، أم أن منطق «الأسياد» سيتحول إلى القاعدة الحاكمة، ليُشرعن الاستعمار مجددا كأفق عالمي؟

البعد الوجودي

خلف خطاب «الأسياد» يكمن سؤال أعمق يتعلق بمعنى الوجود ذاته. حين يعلن طرف ما أنّه المالك المطلق للأرض والحق في تقرير مصير الآخرين، فهو لا يسطو على الجغرافيا وحدها، بل على كرامة الإنسان وحقه في أن يكون. الفلسطيني والعربي وغير الأبيض في هذه المعادلة يُجرد من كيانه: لا ينظر إليه كطفل أو أم أو شيخ، بل كعائق ينبغي إزالته أو إخضاعه. وهنا تكمن فداحة الخطر: تحويل البشر إلى «ظلال» لا يحق لهم سوى الصمت أو الفناء.

إنّ هذا المنطق لا يهدّد الفلسطيني والعربي والمسلم فقط، بل يوجّه رسالة كونية: أن الضعفاء جميعا، في أي مكان من آسيا وأفريقيا وأمريكا اللاتينية، بل وداخل الدول الغربية نفسها، يمكن أن يُحرموا من حقهم في الوجود إذا قرر «السيد القوي» أنّهم لا يستحقونه.

في المقابل، فإن جوهر المقاومة - بأشكالها كافة، من الفكر إلى الفعل - هو رفض هذا النفي، وإعادة تعريف الوجود بوصفه فعلا إنسانيا مشتركا لا يُقاس بالقوة المادية وحدها.

بهذا المعنى، يصبح الفلسطيني - ومن خلفه كل المقهورين على امتداد العالم - شاهدا على معركة وجودية كبرى: إما أن يُفرض منطق «الأسياد» على العالم، وإما أن يُعاد الاعتبار للإنسان كقيمة عليا تتجاوز منطق الاستعباد والاستعلاء.

الاختبار الأخير للعالم: الأسياد أم الإنسانية

إنّ خطاب نحن أسياد الأرض بالقوة، ليس مجرد تهديد سياسي عابر، بل لحظة كاشفة تختصر جوهر الاستعمار في عصرنا: منطق القوة فوق الحق، والاستعلاء فوق الإنسانية، والهيمنة فوق القانون. في هذا الخطاب يتجلّى التقاء التاريخ الاستعماري بالممارسة الإمبريالية الصهيونية العنصرية، وينكشف عجز النظام الدولي عن حماية القيم التي ادّعى أنّه تأسس عليها.

لكن الأهم من ذلك أنّ هذا الخطاب يضع العالم أمام مفترق طرق:

- إمّا أن يُقبل منطق «الأسياد» كقاعدة جديدة للعلاقات البشرية، فننحدر جميعا نحو فوضى تستباح فيها الأرض والإنسانية معا،

- أو أن يُواجه بوعي نقدي وموقف أخلاقي يعيد الاعتبار لفكرة العدالة بوصفها قيمة كونية لا تقبل المساومة.

وإذا كان قادة تظام الحداثة الغربي المادي العنصري المهيمن يصرّون على إعلان سيادتهم المطلقة، فإنّ صوت الطفلة الفلسطينية نسرين التي قالت: «أنا شو ذنبي طفلة أتوجع»، يمثل النقيض الأعمق لهذا الادعاء. فبراءة الأطفال وحق الشعوب في الحياة لا يمكن أن تمحى بسطوة السلاح.

إنها معركة تتجاوز فلسطين والعالم العربي والمنطقة لتشمل مصير الإنسانية بأسره: إمّا أن يبقى الإنسان سيدًا لكرامته، أو أن نترك الأرض لمنطق الأسياد الزائفين وقانون الغاب.

المعركة اليوم ليست للنصر أو الهزيمة على خريطة، بل لاستعادة الاعتراف الإنساني كمرجعية لا يقهرها السيف والمال.

موقع كل يومموقع كل يوم

أخر اخبار فلسطين:

بوابات المعازل " الفلسطينوستان"

* تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

* جميع المقالات تحمل إسم المصدر و العنوان الاكتروني للمقالة.

موقع كل يوم
27

أخبار كل يوم

lebanonKlyoum.com is 2150 days old | 340,524 Palestine News Articles | 7,213 Articles in Sep 2025 | 226 Articles Today | from 39 News Sources ~~ last update: 28 min ago
klyoum.com

×

موقع كل يوم


مقالات قمت بزيارتها مؤخرا



منطق الأسياد: حين يهدد الاستعمار العالم - ps
منطق الأسياد: حين يهدد الاستعمار العالم

منذ ٠ ثانية


اخبار فلسطين

هذا ما بحثه المفتي دريان مع زواره - lb
هذا ما بحثه المفتي دريان مع زواره

منذ ٠ ثانية


اخبار لبنان

متأثرة بجراحها من حادثة الداير.. صالحة تلحق بزميلاتها الـ4 وسائقهن - sa
متأثرة بجراحها من حادثة الداير.. صالحة تلحق بزميلاتها الـ4 وسائقهن

منذ ٠ ثانية


اخبار السعودية

أحمد الشرع: اتفاقية الأمن مع إسرائيل ضرورة والتطبيع ليس على الطاولة - sy
أحمد الشرع: اتفاقية الأمن مع إسرائيل ضرورة والتطبيع ليس على الطاولة

منذ ٠ ثانية


اخبار سوريا

إيطاليا ترسل أكثر من 15 طنا من المساعدات الإنسانية إلى غزة - eg
إيطاليا ترسل أكثر من 15 طنا من المساعدات الإنسانية إلى غزة

منذ ٠ ثانية


اخبار مصر

تحذير من العلماء.. هذا ما يفعله الأرق بالدماغ - lb
تحذير من العلماء.. هذا ما يفعله الأرق بالدماغ

منذ ٠ ثانية


اخبار لبنان

بكين تعارض بشدة الرسوم المكسيكية المحتملة على السيارات الصينية - ye
بكين تعارض بشدة الرسوم المكسيكية المحتملة على السيارات الصينية

منذ ٠ ثانية


اخبار اليمن

بو صعب ترأس اجتماع فرعية اللجان المكلفة درس اقتراحات قوانين الانتخاب: أي قانون سيصدر يجب أن يحظى بالتوافق الوطني - lb
بو صعب ترأس اجتماع فرعية اللجان المكلفة درس اقتراحات قوانين الانتخاب: أي قانون سيصدر يجب أن يحظى بالتوافق الوطني

منذ ٠ ثانية


اخبار لبنان

منتخب النشامى يلتقي نظيره الروسي وديا اليوم - jo
منتخب النشامى يلتقي نظيره الروسي وديا اليوم

منذ ثانية


اخبار الاردن

سكان مدينة تعز اليمنية يصرخون : هل أصبحنا إمارة إخوانية منفصلة عن أطار مجلس القيادة الرئاسي ؟ - ye
سكان مدينة تعز اليمنية يصرخون : هل أصبحنا إمارة إخوانية منفصلة عن أطار مجلس القيادة الرئاسي ؟

منذ ثانية


اخبار اليمن

عودة الأمواج الطبيعية والضفائر الأنيقة.. إليك أهمها - xx
عودة الأمواج الطبيعية والضفائر الأنيقة.. إليك أهمها

منذ ثانية


لايف ستايل

مهيب عبد الهادي يطرح تساؤلا بشأن محمود الخطيب - eg
مهيب عبد الهادي يطرح تساؤلا بشأن محمود الخطيب

منذ ثانية


اخبار مصر

الشرطة الفرنسية تعتقل العشرات في احتجاجات عنيفة - ae
الشرطة الفرنسية تعتقل العشرات في احتجاجات عنيفة

منذ ثانية


اخبار الإمارات

الاتحاد الأوروبي يدين اعتقال موظفي الأمم المتحدة في اليمن ويطالب بالإفراج الفوري - ye
الاتحاد الأوروبي يدين اعتقال موظفي الأمم المتحدة في اليمن ويطالب بالإفراج الفوري

منذ ثانية


اخبار اليمن

تماما كالمسلسلات... تهريب قاتل من داخل مستشفى بلبنان! - lb
تماما كالمسلسلات... تهريب قاتل من داخل مستشفى بلبنان!

منذ ثانية


اخبار لبنان

بو حمدان من ميفدون: لا حماية للبنان إلا بسلاح المقاومة - lb
بو حمدان من ميفدون: لا حماية للبنان إلا بسلاح المقاومة

منذ ثانية


اخبار لبنان

إطلاق تسوركوف فاجأ لبنان... وغموض يكتنف مصير أمهز - lb
إطلاق تسوركوف فاجأ لبنان... وغموض يكتنف مصير أمهز

منذ ثانيتين


اخبار لبنان

الجنايات تقضي ببراءة ملحن ومخرج من تهديد المطربة رودي - eg
الجنايات تقضي ببراءة ملحن ومخرج من تهديد المطربة رودي

منذ ثانيتين


اخبار مصر

فوز الوحدات على الرمثا ببطولة الدرع - jo
فوز الوحدات على الرمثا ببطولة الدرع

منذ ثانيتين


اخبار الاردن

رامي عياش: نحن كأولاد جبل يصعب علينا تقبل فكرة المساكنة - eg
رامي عياش: نحن كأولاد جبل يصعب علينا تقبل فكرة المساكنة

منذ ثانيتين


اخبار مصر

انطلاق المرحلة الثانية من الموجة الـ22 لإزالة التعديات اليوم - eg
انطلاق المرحلة الثانية من الموجة الـ22 لإزالة التعديات اليوم

منذ ثانيتين


اخبار مصر

إحتفالية فنية للإعلان عن تفاصيل الملتقى الدولى لفنون ذوي القدرات الخاصة بالهناجر - eg
إحتفالية فنية للإعلان عن تفاصيل الملتقى الدولى لفنون ذوي القدرات الخاصة بالهناجر

منذ ثانيتين


اخبار مصر

رسميا.. موعد صرف معاشات شهر أكتوبر 2025 للمستفيدين - eg
رسميا.. موعد صرف معاشات شهر أكتوبر 2025 للمستفيدين

منذ ثانيتين


اخبار مصر

19 شهيدا جراء قصف الاحتلال مناطق في مدينة غزة - jo
19 شهيدا جراء قصف الاحتلال مناطق في مدينة غزة

منذ ثانيتين


اخبار الاردن

سعر الذهب اليوم الاثنين 15 سبتمبر 2025 بعد آخر زيادة عالمية ومحلية - eg
سعر الذهب اليوم الاثنين 15 سبتمبر 2025 بعد آخر زيادة عالمية ومحلية

منذ ثانيتين


اخبار مصر

أبوريدة نائبا أول لرئيس الاتحاد العربي لكرة القدم - eg
أبوريدة نائبا أول لرئيس الاتحاد العربي لكرة القدم

منذ ٣ ثواني


اخبار مصر

مفاجأة صادمة لجماهير الهلال بشأن أسعار تذاكر المباريات - sa
مفاجأة صادمة لجماهير الهلال بشأن أسعار تذاكر المباريات

منذ ٣ ثواني


اخبار السعودية

* تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

* جميع المقالات تحمل إسم المصدر و العنوان الاكتروني للمقالة.






لايف ستايل