اخبار فلسطين
موقع كل يوم -ار تي عربي
نشر بتاريخ: ٩ أب ٢٠٢٥
في قطاع غزة المحاصر، يجسد الطفل محمد، الذي لم يتجاوز العامين، مأساة الطفولة والإنسانية المغيبة، حيث تلقي فظاعة الحرب بظلالها على حياته، دافعة إياه إلى دوامة من الآفات والموت البطيء
ويمثل الموت حقيقة تلاحق أطفال القطاع، في ظل منع إدخال الحليب والأدوية والأغذية الخاصة، فبعد عامين من الحرب وصل الضيق إلى ذروته هذا العام، مع ارتفاع حصيلة ضحايا التجويع إلى أكثر من مئتين واثني عشر شخصا.