×



klyoum.com
palestine
فلسطين  ٧ أب ٢٠٢٥ 

قم بالدخول أو انشئ حساب شخصي لمتابعة مصادرك المفضلة

ملاحظة: الدخول عن طريق الدعوة فقط.

تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

klyoum.com
palestine
فلسطين  ٧ أب ٢٠٢٥ 

قم بالدخول أو انشئ حساب شخصي لمتابعة مصادرك المفضلة

ملاحظة: الدخول عن طريق الدعوة فقط.

تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

موقع كل يوم »

اخبار فلسطين

»سياسة» شبكة قدس الإخبارية»

هل وعود أوروبا المفاجئة بالاعتراف بفلسطين حقيقية؟

شبكة قدس الإخبارية
times

نشر بتاريخ:  الأربعاء ٦ أب ٢٠٢٥ - ١٤:٢٤

هل وعود أوروبا المفاجئة بالاعتراف بفلسطين حقيقية؟

هل وعود أوروبا المفاجئة بالاعتراف بفلسطين حقيقية؟

اخبار فلسطين

موقع كل يوم -

شبكة قدس الإخبارية


نشر بتاريخ:  ٦ أب ٢٠٢٥ 

عقب اختتام مؤتمر حل الدولتين في نيويورك وإعلان وزير الخارجية الفرنسي عن نداء دولي للاعتراف بدولة فلسطين، تنامى الحديث عن أهمية هذه الاعترافات السابقة والقادمة؛ المتوقعة منها أو المحتملة.

خصوصا أن هذا الحديث جاء متزامنا مع جهد فرنسي لخلق حشد على مستوى دولي دافع باتجاه تغيير الواقع القائم في فلسطين، أي أنه أقرب إلى اجتراح مسار بديل للتعامل مع القضية الفلسطينية عن مسار الإدارة الأميركية الحالية.

ورغم أهمية التحرك الدولي عموما من أجل الاعتراف بالدولة الفلسطينية، وما يمثله من تحدٍّ لمحاولات طمس القضية الفلسطينية برمتها على يد الحكومات الإسرائيلية المتعاقبة، فإنه تحرك محدود التأثير على أرض الواقع نتاجا لأوجه قصور عدة:

في كل مرة يتم فيها الحديث عن ضرورة قيام الدولة الفلسطينية على حدود الرابع من يونيو/ حزيران 1967، لا تتردد الدول المقدمة لمثل هذا الحديث أن ترفقه مع جدول أعمال على الفلسطينيين إتمامه، من إصلاحات أمنية وإدارية ومالية.

يمكن الرجوع مثلا إلى خطة خريطة الطريق خلال الانتفاضة الفلسطينية الثانية، وتتبع الشروط الواجب الالتزام بها فلسطينيا قبل استحقاق الدولة وفقا للخطة التي كان يتوجب أن تنتهي بدولة فلسطينية 2005. التزمت السلطة حينها بما عليها ولم تفِ إسرائيل بشيء من الالتزامات.

ها نحن على بعد عقدين من تلك المحاولة، نجد أطرافا عدة في المجتمع الدولي تلجأ إلى ذات المسار لتقول: إن على الفلسطيني أن يقوم أولا بإصلاحات عدة وبإشراف خارجي تشمل الأمن والمال والسياسة والإدارة والثقافة.

وهي في الواقع جملة من الخطوات الساعية لخلق بيئة فلسطينية غير مناوئة للاحتلال بأي صورة من الصور، وهي إعادة إنتاج لسياسات الوصاية القائمة على استعلاء مكشوف لا يتعامل مع الدولة الفلسطينية على أنها جزء من حق الفلسطينيين في تقرير مصيرهم، كحق غير مشروط، بل كهدف محتمل.

إن أي طرح يطالب الفلسطيني بأن يتخلى عن كل أدوات نضاله ويتخلص منها، أيا كان شكل هذا النضال، ويدفعه باتجاه إعادة بناء المجتمع الفلسطيني كمجتمع تابع ومرهق اقتصاديا، ومنفصل عن تاريخه ثقافيا وسياسيا، ومتكيف مع كل ما تقوم به إسرائيل، وتحت عنوان فضفاض جدا كالإصلاح، يعني إفقاد الفلسطيني القدرة على العمل من أجل حقوقه، إذ لا يُتوقع من إسرائيل أن تلتزم بحل الدولتين وفقا لما تعلن وتعمل، ووفقا لفقدان الحراك الدولي أدوات الضغط على الإسرائيلي.

من أوجه القصور الأخرى في هذا السعي أنه يوظف تكتيكيا من قبل بعض الداعين له كأداة ضغط على إسرائيل في سياق الحرب على قطاع غزة، كإعلان بريطانيا مثلا وعلى لسان رئيس وزرائها كير ستارمر أن لندن ستعترف بدولة فلسطين إذا لم توقف إسرائيل حربها على قطاع غزة، ولم توقف الضم في الضفة، ولم تلتزم بمسار سياسي لحل الدولتين، ومثل هذا الإعلان فيه معضلتان:

الأولى: أخلاقية تتمثل في التعامل مع الاعتراف بالدولة الفلسطينية كمسألة قابلة للمساومة مع الإسرائيليين، والأصل أن هذه مسألة ليست محل مساومة ولا أداة توظف آنيا لتعديل سلوك إسرائيل.

وفي الوقت الذي قد يبدو فيه الأمر إسنادا لمطلب الفلسطينيين بإنهاء الحرب ظاهريا؛ يبدو في الجوهر أن إسرائيل قد نجحت في خفض سقف أطراف وازنة على المستوى الدولي، من مستوى العمل من أجل دولة فلسطينية بغض النظر عن السلوك الإسرائيلي، إلى مستوى استحضار فكرة الدولة لتوظيفها في محاولة تثبيط الاعتداءات الإسرائيلية دون جدوى.

الثانية: سياساتية تتمثل في توهم إمكانية الضغط على إسرائيل بهذه الطريقة، وتجاهل الأدوات الدبلوماسية التقليدية في الاحتجاج والضغط، بالإضافة إلى صنوف الضغط الأخرى على مستوى مراجعة التعاون الاقتصادي والأمني والعسكري.

ففي ظل حفاظ بعض الدول على مستوى التمثيل الدبلوماسي مع إسرائيل، وكذلك أوجه التعاون الأخرى، يبدو التلويح بالاعتراف بدولة فلسطينية محاولة متواضعة للتخلص من العبء الأخلاقي الملقى على كاهل تلك الدول التي تحالفت مع إسرائيل على مدار عقود وما زالت.

التحرك الدولي من أجل الاعتراف بدولة فلسطين لا يمكن أن يوضع في سلة واحدة، فهناك دول اعترفت مسبقا، وأخرى أعلنت نيتها الاعتراف دون شرط، فيما دول أخرى رهنت الاعتراف بتقييم مستقبلي تبعا لمتطلبات توقعاتها من الطرفين وأكثرها متوقعة من الفلسطيني، فيما دول تحاول استخدامه أداة ضغط على الاحتلال.

والتحرك الذي يستوجب القراءة النقدية ذاك الذي تبادر به بعض الدول الغربية حاليا- كفرنسا، وبريطانيا- لوزنها في السياسة الدولية أولا، ولعلاقاتها مع إسرائيل ثانيا، ولامتلاكها أدوات إحالة الاعتراف من خطوة سياسية إلى وقائع جديدة على الأرض.

فبالإضافة إلى الإشكاليات سابقة الذكر؛ هناك تعامل متراخٍ جدا مع السلوك الإسرائيلي السياسي والميداني، فالتلويح بالاعتراف مستقبلا بدولة فلسطين، واعتباره خطوة كافية لوقف مخططات إسرائيل لتقويض أي إمكانية لقيام دولة فلسطينية، يتعامى عن حقيقة لخصها وزير المالية الإسرائيلي بتسلئيل سموتريتش، إذ قال في معرض تعليقه على الدعوة الجماعية للاعتراف بدولة فلسطين: 'من المهم ألا يكون هناك شيء يعترفون به حين يحين الوقت'.

سياسيا؛ لم يعد من المقبول اختزال العقبات الإسرائيلية أمام حل الدولتين في شخصين هما بن غفير وسموتريتش. هناك استسهال غربي لفكرة إعفاء إسرائيل الدولة من المسؤولية عن التطرف وانتهاك حقوق الفلسطينيين وإلصاق ذلك بشخصين فقط.

وهو أمر بالمناسبة مارسته الإدارة الأميركية الديمقراطية السابقة، حين فرضت عقوبات على بعض الجماعات الاستيطانية، دون أن تحمل إسرائيل وزر الاستيطان برمته.

أغلبية أعضاء الكنيست كانوا قد صوتوا ضد إقامة دولة فلسطينية خلال يوليو/ تموز 2024، بمن فيهم أعضاء من خارج الائتلاف، وذلك لاحقا لتصويت الكنيست في فبراير/ شباط من ذات العام بأغلبية ساحقة وصلت إلى 99 عضوا؛ دعما للحكومة في رفضها خطوات الاعتراف أحادي الجانب بدولة فلسطين، وقبل أسبوعين تقريبا، أي في يوليو/ تموز 2025 صوت 71 عضوا في الكنيست لصالح ضم الضفة الغربية.

أي أن هذا السعي الدولي المتنامي للاعتراف بدولة فلسطين، يجب ألا يكتفي بالدعوة إلى حل الدولتين، وهي دعوة تتحرك في المساحات الآمنة، ولا تشير إلى العقبة الأساسية المتمثلة في عدم وجود طرف إسرائيلي ذي ثقل حقيقي مستعد لحل الدولتين، وتتجاهل أن أكبر حركتين فلسطينيتين من الناحية الجماهيرية ليست لديهما مشكلة مع هذا الحل.

فحركة فتح تصر عليه منذ أوسلو 1993، وحركة حماس قد أبدت في وثيقتها السياسية الجديدة 2017 وفي البند رقم 20 اعتبارها إقامة دولة على حدود الرابع من يونيو/ حزيران كاملة السيادة وعاصمتها القدس وعودة اللاجئين، صيغة توافقية مشتركة.

القفز عن هذه الحقائق السياسية، نحو طلب خطوات 'إصلاحية' في الجانب الإداري والأمني والمالي من السلطة الفلسطينية، هو هروب من المواجهة الحقيقية مع إسرائيل بتركيبتها السياسية الحالية، وهي حقائق لا تتمثل في التصويت داخل الكنيست فحسب، وإنما في تصريحات عديدة يتعذر سردها لكثرتها والصادرة عن شخصيات رسمية وغير رسمية إسرائيلية، تدعو إلى مزيد من الاستيطان في الضفة، والتهويد الكامل للقدس، وإعادة الاستيطان في القطاع وتهجير الفلسطينيين.

بالتزامن مع هذا السلوك السياسي الإسرائيلي الرافض تداول فكرة الدولة الفلسطينية والداعي لتقويض كل مقوماتها، تقوم إسرائيل عمليا بمحاربة الوجود الفلسطيني بسبل شتى، أكثرها وضوحا وبطشا، حرب الإبادة الجماعية في قطاع غزة، والتي تهدف إلى تهجير الفلسطينيين والاستيطان في القطاع.

وما التعنت الإسرائيلي الحالي في الملف التفاوضي إلا شراء لمزيد من الوقت كي لا يترك لأهل غزة أي عامل للصمود، لتصبح الدعوات الدبلوماسية والمؤتمرات والخطابات بشأن الدولة الفلسطينية سلوكا متواضعا جدا أمام تجريف الدولة وفكرتها على يد الاحتلال.

سابقا لحرب الإبادة في القطاع وبالتوازي معها؛ كانت إسرائيل تبني المزيد من المستوطنات، وتهود العديد من الأماكن في القدس، والخليل، ونابلس، وتشق الطرق الخاصة بالمستوطنين.

بيد أنها في الآونة الأخيرة بدأت بخطوات أكثر اتساعا وتسارعا نحو إعدام مقومات الدولة، بمشاريع استيطانية ضخمة تم الإعلان عنها خلال مايو/ أيار 2025، وتشمل بناء 22 مستوطنة جديدة في جنين، والقدس، ورام الله، ونابلس، والخليل، وسلفيت، وهو مد استيطاني سيغير ملامح الضفة الغربية.

يترافق مع هذا التمدد الاستيطاني، اعتداءات المستوطنين أفرادا وجماعات، وبحماية الجيش الإسرائيلي، مضافا إليها تقييد حركة الفلسطينيين، ومنع حركة العمران والزراعة في مناطق (ج)، وتمدد التقييدات إلى مناطق (ب)، وتقليص صلاحيات السلطة الفلسطينية، وإرهاق المجتمع الفلسطيني ماليا، وهذا كله يتماشى مع مخططات إسرائيل الحالية، ليس فقط لإعدام حل الدولتين، بل لتقليص الوجود الفلسطيني على أضيق بقعة جغرافية ممكنة.

تأسيسا على ما سبق؛ فإن استمرار التحرك الدولي من أجل الدولة الفلسطينية أمر مهم، بيد أن استمراره بذات الأدوات غير الفعالة، وبذات المنطق الذي يوظف الاعتراف تكتيكيا، ومن ذات الزاوية للنظر بما لا يتفاعل بشكل حاسم مع خطاب وفعل إسرائيل، فإن الأخيرة ماضية في مسعاها، ومستعدة لتحمل هذا الإزعاج على المستوى الدولي.

فحين تكون دولة مثل فرنسا تقود جهود الاعتراف بدولة فلسطين، فيما تمد إسرائيل بأسباب القوة، من سلاح وذخائر ومعدات وبشكل منتظم منذ بداية الحرب وفقا لتقرير عشر منظمات حقوقية صدر في يونيو/حزيران 2025، فإنه يمكن لإسرائيل أن تبتلع هذه الجهود. 

 

موقع كل يومموقع كل يوم

أخر اخبار فلسطين:

صالح لشهاب: ترامب شريك في جرائم الاحتلال وغطاء أمريكي للمجازر في غزة

* تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

* جميع المقالات تحمل إسم المصدر و العنوان الاكتروني للمقالة.

موقع كل يوم
21

أخبار كل يوم

lebanonKlyoum.com is 2106 days old | 324,306 Palestine News Articles | 2,775 Articles in Aug 2025 | 0 Articles Today | from 39 News Sources ~~ last update: 30 min ago
klyoum.com

×

موقع كل يوم


مقالات قمت بزيارتها مؤخرا



هل وعود أوروبا المفاجئة بالاعتراف بفلسطين حقيقية؟ - ps
هل وعود أوروبا المفاجئة بالاعتراف بفلسطين حقيقية؟

منذ ٠ ثانية


اخبار فلسطين

سرعة شحن طلقة.. فيفو تكشف عن أحدث باور بانك بأعلى إمكانيات - eg
سرعة شحن طلقة.. فيفو تكشف عن أحدث باور بانك بأعلى إمكانيات

منذ ثانية


اخبار مصر

المسرح جميل ومخيف.. صفاء جلال تفجر مفاجأة عن اسمها الحقيقي.. فيديو - eg
المسرح جميل ومخيف.. صفاء جلال تفجر مفاجأة عن اسمها الحقيقي.. فيديو

منذ ثانية


اخبار مصر

رئيس المنظمة العالمية لخريجي الأزهر فرع ليبيا يشيد بجهود مصر في تدريب الوعاظ - eg
رئيس المنظمة العالمية لخريجي الأزهر فرع ليبيا يشيد بجهود مصر في تدريب الوعاظ

منذ ثانية


اخبار مصر

فصائل فلسطينية تستهدف 5 دبابات إسرائيلية من نوع ميركافا في رفح - eg
فصائل فلسطينية تستهدف 5 دبابات إسرائيلية من نوع ميركافا في رفح

منذ ثانية


اخبار مصر

الجمعية الفلكية: هلال شوال سيكون السبت فوق الأفق لكن لا يمكن رؤيته - jo
الجمعية الفلكية: هلال شوال سيكون السبت فوق الأفق لكن لا يمكن رؤيته

منذ ثانية


اخبار الاردن

غدا.. الفنان ماهر محمود يحيى الليلة الـ٧ لـ صيف الإنتاج الثقافى - eg
غدا.. الفنان ماهر محمود يحيى الليلة الـ٧ لـ صيف الإنتاج الثقافى

منذ ثانية


اخبار مصر

5 أفكار لفطور غني بفيتامين C.. يدعم المناعة ويمنحك إشراقة الصباح - sa
5 أفكار لفطور غني بفيتامين C.. يدعم المناعة ويمنحك إشراقة الصباح

منذ ثانية


اخبار السعودية

المندوب الإسرائيلى بمجلس الأمن: إيران تخطط للقضاء على إسرائيل - eg
المندوب الإسرائيلى بمجلس الأمن: إيران تخطط للقضاء على إسرائيل

منذ ثانية


اخبار مصر

مياه البحر الأحمر تطلق حملات التوعية الميدانية بمناسبة اقتراب عيد الفطر - eg
مياه البحر الأحمر تطلق حملات التوعية الميدانية بمناسبة اقتراب عيد الفطر

منذ ثانية


اخبار مصر

اجتماع بين ترامب و نتنياهو لمناقشة الأوضاع الراهنة في المنطقة - sy
اجتماع بين ترامب و نتنياهو لمناقشة الأوضاع الراهنة في المنطقة

منذ ثانية


اخبار سوريا

إزاي تحافظ على عينك لو بتستخدم الكمبيوتر باستمرار؟.. أستاذ جراحة عيون يوضح - eg
إزاي تحافظ على عينك لو بتستخدم الكمبيوتر باستمرار؟.. أستاذ جراحة عيون يوضح

منذ ثانيتين


اخبار مصر

شركاء أمريكا التجاريون يسعون لصفقات قبل موعد رسوم ترامب - ps
شركاء أمريكا التجاريون يسعون لصفقات قبل موعد رسوم ترامب

منذ ثانيتين


اخبار فلسطين

المفتي: اقتحامات الأقصى مساس بالوضع الديني والتاريخي وانتهاك صارخ للقانون الدولي - ps
المفتي: اقتحامات الأقصى مساس بالوضع الديني والتاريخي وانتهاك صارخ للقانون الدولي

منذ ثانيتين


اخبار فلسطين

إسرائيل: إيران تمتلك مخزونات يورانيوم تكفيها لإنتاج 15 رأسا نووية خلال أيام - eg
إسرائيل: إيران تمتلك مخزونات يورانيوم تكفيها لإنتاج 15 رأسا نووية خلال أيام

منذ ثانيتين


اخبار مصر

في اليوم التاسع من العملية.. قوات الاحتلال الإسرائيلي تعتقل 16 فلسطينيا بالضفة - sy
في اليوم التاسع من العملية.. قوات الاحتلال الإسرائيلي تعتقل 16 فلسطينيا بالضفة

منذ ثانيتين


اخبار سوريا

الشرطة تؤمن طواقم كهرباء القدس خلال أعمال تمديد خطوط في بيت لحم - ps
الشرطة تؤمن طواقم كهرباء القدس خلال أعمال تمديد خطوط في بيت لحم

منذ ثانيتين


اخبار فلسطين

وزير التموين يبحث مع شركة SAP ساب تطوير شبكة الإمداد والتوزيع - eg
وزير التموين يبحث مع شركة SAP ساب تطوير شبكة الإمداد والتوزيع

منذ ثانيتين


اخبار مصر

محمد الجبلاوي: أمتلك مستندات وفيديوهات تؤكد سرقة المواد البترولية واستبدالها بمياه - eg
محمد الجبلاوي: أمتلك مستندات وفيديوهات تؤكد سرقة المواد البترولية واستبدالها بمياه

منذ ٣ ثواني


اخبار مصر

وكيل تعليم سوهاج يوجه بمتابعة القرارات الوزارية الخاصة بسد العجز للمعلمين - eg
وكيل تعليم سوهاج يوجه بمتابعة القرارات الوزارية الخاصة بسد العجز للمعلمين

منذ ٣ ثواني


اخبار مصر

 الأمن العام : كثافات عالية بعشر رمضان الأواخر وأولوية النقل للمعتمرين أوقات الذروة - sa
الأمن العام : كثافات عالية بعشر رمضان الأواخر وأولوية النقل للمعتمرين أوقات الذروة

منذ ٣ ثواني


اخبار السعودية

* تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

* جميع المقالات تحمل إسم المصدر و العنوان الاكتروني للمقالة.






لايف ستايل