×



klyoum.com
palestine
فلسطين  ٢١ حزيران ٢٠٢٥ 

قم بالدخول أو انشئ حساب شخصي لمتابعة مصادرك المفضلة

ملاحظة: الدخول عن طريق الدعوة فقط.

تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

klyoum.com
palestine
فلسطين  ٢١ حزيران ٢٠٢٥ 

قم بالدخول أو انشئ حساب شخصي لمتابعة مصادرك المفضلة

ملاحظة: الدخول عن طريق الدعوة فقط.

تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

موقع كل يوم »

اخبار فلسطين

»سياسة» فلسطين أون لاين»

حرب الرواية الممنوعة: التعتيم الصهيوني على الضربة الإيرانية

فلسطين أون لاين
times

نشر بتاريخ:  الجمعه ٢٠ حزيران ٢٠٢٥ - ٢٣:٢٢

حرب الرواية الممنوعة: التعتيم الصهيوني على الضربة الإيرانية

حرب الرواية الممنوعة: التعتيم الصهيوني على الضربة الإيرانية

اخبار فلسطين

موقع كل يوم -

فلسطين أون لاين


نشر بتاريخ:  ٢٠ حزيران ٢٠٢٥ 

لم تكن الضربة الإيرانية مجرد ردّ عسكري على عدوان، بل تحوّلت إلى زلزال سياسي وأمني داخل الكيان الصهيوني، زلزال حاول الاحتلال احتواؤه لا بقدراته الدفاعية، بل بمنظومة التعتيم والتضليل، ومع بدء الصواريخ الإيرانية في استهداف العمق، تحركت آلة الرقابة العسكرية الصهيونية بسرعة، ليس لردع الهجوم، بل لمنع تسريب الرواية الحقيقية لما جرى.

هذا التعتيم لا يُعبّر عن قوة بقدر ما يكشف هشاشة الجبهة الداخلية، وقلق المؤسسة الأمنية من أن تتحوّل الخسائر المادية والبشرية إلى شرخ استراتيجي في الوعي الجماهيري الصهيوني، ومن هنا تبدأ معركة أخرى: حرب الرواية، وسلاحها الحقيقة.

منذ نشأة الكيان الصهيوني لم يكن الإعلام جزءً من فضاء الحقيقة، بل أداة مركزية في بناء الأسطورة وتزييف الواقع، ومن رحم هذه العقيدة وُلد ما يُعرف في الدوائر الصهيونية بـ 'الرقابة الوقائية'، وهي ليست مجرد تدخل لاحق على المحتوى، بل هندسة مسبقة للسردية تُراعي الأمن المعنوي للجبهة الداخلية أكثر مما تُراعي الحقائق.

في كل مواجهة عسكرية يتكرّر السيناريو ذاته: ضربة تُربك، فتتبعها حملة تعتيم ممنهجة، تُدار من غرفة عمليات إعلامية يُطلق عليها 'هَسْبارا' (الدعاية التفسيرية)، حيثُ تُمنع التغطية، تُصادر الصور، يُمنع الصحفيون من الاقتراب، وتُكتب البيانات بعبارات فضفاضة مثل 'سُمع دوي انفجار' أو 'أضرار مادية طفيفة'، والحقيقة تُذبح على أعتاب 'الوحدة 8200' وأخواتها، التي ترى أن المعلومة الميدانية قادرة على إشعال الذعر أكثر من القصف ذاته.

وما الرقابة العسكرية إلا الذراع التنفيذية لهذه العقيدة، فهي لا تراقب المحتوى فقط، بل تُعيد إنتاجه بما يخدم الاحتياج النفسي للجمهور الصهيوني، وحماية صورة جيشه بوصفه لا يُقهر، الصورة هنا ليست توثيقاً بل تهديداً، لأن العدسة قد تكشف ما يرفض الاحتلال الاعتراف به: أن الجبهة الداخلية ليست محصّنة، وأن البنية التحتية الاستراتيجية يمكن أن تُخترق، وأن اليد التي تقصف يمكن أن تُصاب.

إن تعمّد التكتّم على الخسائر ليس مؤشر قوة، بل علامة على هشاشة الردع النفسي، فالدول الواثقة تُظهر حجم الخسارة كمدخل للمحاسبة أو كدليل على التضحية، أما الكيان المحتل فيخاف من الرقم، من الصورة، من الجملة غير المرخّصة، لأنه يعرف أن الوعي إذا انكسر، انكسر السلاح الذي يُمسكه.

لم تكن الصواريخ الإيرانية في دقّتها ومداها، مجرد أدوات اشتباك، بل رسائل استراتيجية مشفّرة اخترقت عمق الكيان، مادياً ونفسياً، ومع كل انفجار في منشأة، ومع كل صفير إنذار في مدن المركز، بدأت ملامح الهلع تظهر لا في البيانات الرسمية، بل في شروخ البنية التحتية، وصمت المطارات، ووجوه السكان، فالمنشآت الحيوية التي تضرّرت لم تكن أهدافاً عشوائية؛ بل اختيرت بعناية لترسل رسالة واضحة: لا خطوط حمراء بعد اليوم، ولا عمق آمن تحت المظلّة الصهيونية، فتعطّلت مطارات، جُمّدت حركة الطيران، اهتزّت غرف العمليات العسكرية، وانتشرت شهادات متفرقة من مستوطنين يتحدثون عن حرائق، عن صواريخ لم تُعترض، عن لحظات ذعر لم يعهدوها منذ عقود.

ومع ذلك لم يخرج من الاحتلال اعتراف واضح، لماذا؟ لأن الاعتراف بالخسارة وفق العقيدة الصهيونية الأمنية، ليس مجرد إقرار بالضرر، بل اختراق في جدار الردع، وشرخ في صورة 'الجيش الذي لا يُهزم'، الدولة التي بُنيت على التفوّق النوعي، ترى في الاعتراف بالضربة تهديداً مزدوجاً: انهياراً في المعنويات الداخلية، وجرأة إضافية من أعدائها، ومن هنا فإن إدارة الهلع المستتر أصبحت هدفاً بحدّ ذاته، فبدل أن يُعلن الاحتلال عن خسائره، يُغرق المشهد في صمت رسمي، ويُطلق أجهزته لملاحقة من يحاول التصوير أو التوثيق، وكل ذلك في محاولة لإبقاء الواقع مُجمّداً، لأن الاعتراف بالخسائر ليس مجرد إخبار، بل لحظة انهيار للسردية العسكرية بأكملها، وهكذا يتجلّى الفارق بين من يردّ بصواريخه ويُعلن، وبين من يتلقى الصدمة ويخشى الإقرار، فالردّ الإيراني لم يصب المواقع فقط، بل كشف حالة إنكار أمنية يعيشها الكيان كلما اهتزّ توازنه المفترض.

في الحروب التقليدية تكون الكاميرا أداة توثيق، أما في الحروب التي يخوضها الكيان الصهيوني، فالكاميرا تتحوّل إلى خطر أمني وتهديد استراتيجي، لأنها تكشف ما يحاول الاحتلال دفنه: هشاشة الجبهة الداخلية، وامتداد الضربة إلى عمق كان يدّعي تحصينه، ومنذ اللحظات الأولى للرد الدفاعي الإيراني لم يكن المستهدف فقط هو المنشآت والمطارات، بل أيضاً الوعي الجماهيري داخل الكيان، ومع تساقط الصور الأولى للحرائق والانفجارات على شبكات التواصل، انطلقت آلة القمع الصهيوني لتخوض معركتها الجديدة: خنق الصورة قبل أن تصل، ومطاردة الحقيقة قبل أن تُروى.

صحفيون صهاينة مُنعوا من تغطية آثار الضربة، وسكان الداخل المحتل تعرّضوا للتحقيق أو الحذف القسري لمواد التوثيق من هواتفهم، ذلك أن الاحتلال يدرك أن كل صورة تُسرّب وكل مقطع يُنشر، يُشكّل كسراً لروايته الأمنية، ويُعيد تشكيل وعي المستوطن الصهيوني الذي تربّى على فكرة الدولة المحصّنة، وبهذا المعنى لم تعد الكاميرا أداة نقل، بل عدو داخلي يُهدد بنية الردع النفسي التي تقوم عليها المؤسسة العسكرية الصهيونية، ومن هنا باتت الصورة تُطارَد كما يُطارَد المقاتل، لأن من يفضح آثار الضربة، يُساهم -دون أن يحمل سلاحاً- في إسقاط أسطورة 'الضربة الاستباقية' و'المخابرات اليقظة، فالاحتلال الذي يسابق الزمن لمنع التسريب، يدرك أن المعركة باتت مزدوجة: صاروخ في السماء، ولقطة في الميدان، كلاهما يُحدِث اختراقاً، وكلاهما يُعيد ترتيب مشهد القوة والضعف، وفي زمن الإعلام المفتوح لم تعد الكذبة محصّنة، ولم تعد الرقابة قادرة على حجب الهزيمة.

حين يُغلق الاحتلال عدسات الكاميرا، ويُصادر الرواية من أفواه الصحفيين، لا يبقى أمام الحقيقة إلا أن تبحث عن مسالك بديلة، وهنا يظهر دور الإعلام المقاوم، لا بوصفه وسيلة نقل، بل باعتباره فاعلاً في معركة الوعي وسلاحاً مضاداً للرواية الصهيونية المُعلّبة، ففي ظل التعتيم الصهيوني الممنهج لا تكفي الأخبار المقتضبة ولا البيانات الرسمية، المطلوب هو رواية مضادة، تُعيد تشكيل المشهد من وجهة نظر الشعوب لا الجيوش، ومن زوايا الواقع لا حسابات الغرف الأمنية، وهنا يتقدّم الإعلام المقاوم كقوة تفكيك للرواية الإسرائيلية، لا بالصوت فقط، بل بالصورة، بالتفاصيل، وبالوجوه التي ترتجف خلف الدخان.

التوثيق البصري لم يعد ترفاً إعلامياً، بل ضرورة استراتيجية، فكل مشهد لدمار في الداخل المحتل، كل شهادة من مستوطن مذهول، كل فيديو مسرّب من موقع أصابته الصواريخ هذا يُعد خرقاً مباشراً للرواية الرسمية الصهيونية، وتثبيتاً للرواية البديلة التي تكشف ما يُخفيه العدو، إنها لحظات الحقيقة التي تتجاوز الجغرافيا، وتكسر احتكار الصوت والصورة، فالإعلام المقاوم حين يتحرّك ضمن رؤية واعية، يتحول إلى ما يشبه غرفة عمليات شعبية تُدير الوعي العام وتقوّض أسطورة العدو القوي الصامت، وبهذا لا يقتصر دوره على التغطية، بل يبني ذاكرة جماعية جديدة، قوامها: الكلمة المقاومة، والصورة المُسربة، والسردية التي لا تموت بالتعتيم، هكذا في معركة الردع، قد تُسكت الصواريخ، لكن لا تُسكت الحقيقة إذا وجدت من ينقلها، والإعلام المقاوم هو اليوم أكثر من أي وقت مضى، صوت الشعوب الذي لا يُراد له أن يُسمع.

وحين اختارت طهران أن تردّ، لم تكن الغاية فقط إحداث ضرر ميداني، بل تفكيك معادلة الهيبة الصهيونية التي طالما قايض بها الاحتلال خصومه، فكل صاروخ انطلق من الأراضي الإيرانية لم يُصِب هدفاً عسكرياً فحسب، بل وجّه ضربة إلى الرمز الذي ظلّت المؤسسة الأمنية الصهيونية تبنيه لعقود: دولة لا تُمسّ، ولا تُخترق، ولا تُحرج، وفي هذا السياق.. لا يبدو التعتيم مجرد تكتيك دعائي، بل محاولة أخيرة للتمسك بما تبقى من تلك الهيبة المتآكلة، فالصورة التي تُظهر دمار القواعد والمطارات ليست مجرد مشهد بصري، بل رصاصة معنوية تخترق الثقة الشعبية بقدرة الجيش على الحماية، ولهذا السبب تسابق الاحتلال لإطفاء الصورة قبل أن تشتعل في وعي جمهوره، مدركاً أن العدو الحقيقي بعد الضربة هو الانكشاف الرمزي، لا الأضرار الفيزيائية فقط.

لكن السؤال الذي يفرض نفسه اليوم: هل يمنع التعتيمُ انهيار المعنويات؟ الحقيقة أن الحقائق حين تُمنَع، تُصبح أكثر فتكاً حين تُكشف، فالتكتّم لا يلغي الصورة، بل يؤجلها ويحوّلها إلى قنبلة تأويلية حين تنفجر لاحقاً على يد الإعلام المقاوم أو تسريبات الداخل، وهنا يصبح الحجب سلاحاً مرتدّاً، يعمّق الشكوك، ويفتح أبواب السخط الشعبي الصامت، والأخطر من ذلك أنّ الحقيقة التي تُمنع داخل الكيان، تتحوّل خارجه إلى سلاح تعبوي في يد الشعوب والمقاومات، فالصورة المسروبة والشهادة المحظورة والاعتراف المُهرّب من خلف خطوط الرقابة كلها تتحوّل إلى ذخيرة رمزية تُعيد توازن الخطاب، وتمنح الشعوب المقهورة لحظة نادرة من الانتصار المعنوي، بمعنى آخر.. الضربة لم تُسقط مبنى فقط، بل أسقطت جزءً من الأسطورة، وتلك هي المعركة الحقيقية التي تبدأ بعد الصمت، وتُحسم في ميدان الوعي لا في ميدان المعركة فقط.

ختاماً.. في مواجهة الردّ الإيراني، لم يكن العدو الصهيوني يخشى الصواريخ بقدر ما يخشى الكاميرات، لم يكن الهلع فقط من حجم الضربة، بل من قدرتها على كسر حاجز الهيبة التي بُنيت بإحكام عبر عقود من الحرب النفسية والتضليل الإعلامي، ولذا..

جاء التعتيم لا كخيار طارئ، بل كـ 'عقيدة بقاء' يحاول الاحتلال من خلالها ترميم صورته أمام جمهوره المرتبك، لكن في زمن الصورة المفتوحة والسرديات المتحرّرة، لم يعد الصمت يحمي بل يفضح، ولم يعد الحجب يمنع الانكشاف بل يُسرّع انهياره، لقد كشفت هذه الجولة أن الحقيقة لم تعد تكتبها الجيوش وحدها، بل تنقلها الشعوب، وتوثّقها العدسات، وتصوغها الإرادات الحرة.

وعليه، فإن التحدي اليوم لا يكمن فقط في إسقاط الصواريخ، بل في إسقاط الرواية الصهيونية، وفكّ هندسة الوهم التي تحيط بـالجيش الذي لا يُهزم، إنها معركة وعي بامتياز، تُدار في الميدان كما تُدار في العقول، ومع كل صورة تُكسر، وكل سردية تُفضح، تضعف القبضة، وتتصدّع الأسطورة.

موقع كل يومموقع كل يوم

أخر اخبار فلسطين:

نيويورك تايمز: ترامب منح نفسه أسبوعين لاتخاذ قرار.. هل هذه خدعة جديدة لإيران مثل مسرحية المفاوضات؟

* تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

* جميع المقالات تحمل إسم المصدر و العنوان الاكتروني للمقالة.

موقع كل يوم
40

أخبار كل يوم

lebanonKlyoum.com is 2059 days old | 303,709 Palestine News Articles | 7,934 Articles in Jun 2025 | 13 Articles Today | from 39 News Sources ~~ last update: 15 min ago
klyoum.com

×

موقع كل يوم


مقالات قمت بزيارتها مؤخرا



حرب الرواية الممنوعة: التعتيم الصهيوني على الضربة الإيرانية - ps
حرب الرواية الممنوعة: التعتيم الصهيوني على الضربة الإيرانية

منذ ٠ ثانية


اخبار فلسطين

ما تأثيرات ضرب الكرة بالرأس على كهرباء الدماغ؟ - jo
ما تأثيرات ضرب الكرة بالرأس على كهرباء الدماغ؟

منذ ٠ ثانية


اخبار الاردن

كلوب مرشح لخلافة أنشيلوتي في تدريب ريال مدريد - eg
كلوب مرشح لخلافة أنشيلوتي في تدريب ريال مدريد

منذ ثانية


اخبار مصر

فوز مشروع إعادة تأهيل كوبري دمياط التاريخي بجائزة منصة ENR العالمية - eg
فوز مشروع إعادة تأهيل كوبري دمياط التاريخي بجائزة منصة ENR العالمية

منذ ثانية


اخبار مصر

حيثيات إيقاف حبس عصام صاصا وشقيقه في قضية التزوير - eg
حيثيات إيقاف حبس عصام صاصا وشقيقه في قضية التزوير

منذ ثانيتين


اخبار مصر

بعد صرف معاشات المعلمين شهر مايو 2025.. تعرف على الموعد الرسمي للزيادة الجديدة وفق التأمينات - eg
بعد صرف معاشات المعلمين شهر مايو 2025.. تعرف على الموعد الرسمي للزيادة الجديدة وفق التأمينات

منذ ثانيتين


اخبار مصر

تفاصيل جنازة المنتج وليد مصطفى زوج كارول سماحة - eg
تفاصيل جنازة المنتج وليد مصطفى زوج كارول سماحة

منذ ثانيتين


اخبار مصر

في مباراة توقفت ساعتين ونصف.. بنفيكا يقسو على أوكلاند بسداسية - sa
في مباراة توقفت ساعتين ونصف.. بنفيكا يقسو على أوكلاند بسداسية

منذ ثانيتين


اخبار السعودية

 فيديكس توقف مؤقتا شحن الطرود لإسرائيل والعراق بسبب التوترات الإقليمية - eg
فيديكس توقف مؤقتا شحن الطرود لإسرائيل والعراق بسبب التوترات الإقليمية

منذ ثانيتين


اخبار مصر

وزير العدل يفتتح محكمة قويسنا بعد تطويرها ورفع كفاءتها - eg
وزير العدل يفتتح محكمة قويسنا بعد تطويرها ورفع كفاءتها

منذ ثانيتين


اخبار مصر

ورقة بحثية .. نمو بنسبة 88 للشركات التي تستثمر في الذكاء الاصطناعي في السعودية والامارات - sa
ورقة بحثية .. نمو بنسبة 88 للشركات التي تستثمر في الذكاء الاصطناعي في السعودية والامارات

منذ ٣ ثواني


اخبار السعودية

 البحر الأحمر الدولية تكتشف مستعمرة مرجانية نادرة عمرها يصل إلى 800 عام في وجهة أمالا - sa
البحر الأحمر الدولية تكتشف مستعمرة مرجانية نادرة عمرها يصل إلى 800 عام في وجهة أمالا

منذ ٣ ثواني


اخبار السعودية

 الزراعة تصدر التوصيات الفنية للمزارعين للتعامل مع محاصيل الفاكهة خلال يناير وفبراير - eg
الزراعة تصدر التوصيات الفنية للمزارعين للتعامل مع محاصيل الفاكهة خلال يناير وفبراير

منذ ٣ ثواني


اخبار مصر

مجلس الوزراء: الدولة تكثف استعداداتها لاستقبال شهر رمضان المبارك - eg
مجلس الوزراء: الدولة تكثف استعداداتها لاستقبال شهر رمضان المبارك

منذ ٤ ثواني


اخبار مصر

تصعيد جديد.. إيران تطلق صواريخ على مناطق واسعة داخل إسرائيل - jo
تصعيد جديد.. إيران تطلق صواريخ على مناطق واسعة داخل إسرائيل

منذ ٤ ثواني


اخبار الاردن

بريطانيا تحذر إيران من تدخل أمريكا - ye
بريطانيا تحذر إيران من تدخل أمريكا

منذ ٤ ثواني


اخبار اليمن

مصطفى ثابت: الإخوان يبحثون عن مصالحهم فقط ولا يعترفون بالوطن - eg
مصطفى ثابت: الإخوان يبحثون عن مصالحهم فقط ولا يعترفون بالوطن

منذ ٥ ثواني


اخبار مصر

بالفيديو.. الامريكي مارسيلو بالبوا: الهلال لا يقل عن ريال مدريد.. وهذا الدليل! - sa
بالفيديو.. الامريكي مارسيلو بالبوا: الهلال لا يقل عن ريال مدريد.. وهذا الدليل!

منذ ٥ ثواني


اخبار السعودية

العقوبات الأميركية ترفع تكاليف شحن النفط الروسي 25 وتربك أسواق الطاقة - eg
العقوبات الأميركية ترفع تكاليف شحن النفط الروسي 25 وتربك أسواق الطاقة

منذ ٧ ثواني


اخبار مصر

ولي العهد يعزي نظيره الكويتي في وفاة الشيخ جابر دعيج الابراهيم الصباح - sa
ولي العهد يعزي نظيره الكويتي في وفاة الشيخ جابر دعيج الابراهيم الصباح

منذ ٧ ثواني


اخبار السعودية

تهدد نزاهة اللعبة.. كيما أسوان يطالب بمعاقبة هؤلاء.. ما السبب - eg
تهدد نزاهة اللعبة.. كيما أسوان يطالب بمعاقبة هؤلاء.. ما السبب

منذ ٧ ثواني


اخبار مصر

عاجل مواعيد صرف مرتبات شهر مايو 2025.. وجدول الزيادة الجديدة في الأجور - eg
عاجل مواعيد صرف مرتبات شهر مايو 2025.. وجدول الزيادة الجديدة في الأجور

منذ ٨ ثواني


اخبار مصر

متى يبدأ فصل الخريف 2024؟.. منخفضات جوية وانتشار أمراض وسيول - eg
متى يبدأ فصل الخريف 2024؟.. منخفضات جوية وانتشار أمراض وسيول

منذ ٨ ثواني


اخبار مصر

هل تحقق تطبيقات المراهنات أرباحا؟ خبير الجرائم الإلكترونية يجيب - eg
هل تحقق تطبيقات المراهنات أرباحا؟ خبير الجرائم الإلكترونية يجيب

منذ ٨ ثواني


اخبار مصر

ميرسك تعلق مؤقتا رحلاتها إلى ميناء حيفا بسبب التصعيد بين إسرائيل وإيران - iq
ميرسك تعلق مؤقتا رحلاتها إلى ميناء حيفا بسبب التصعيد بين إسرائيل وإيران

منذ ٩ ثواني


اخبار العراق

عاجل.. أمطار غزيرة وسيول على المدينة المنورة تجرف السيارات - eg
عاجل.. أمطار غزيرة وسيول على المدينة المنورة تجرف السيارات

منذ ٩ ثواني


اخبار مصر

تعميم من جابر بشأن تزويد وزارة المالية بالأرقام الضريبية الشخصية - lb
تعميم من جابر بشأن تزويد وزارة المالية بالأرقام الضريبية الشخصية

منذ ١٠ ثواني


اخبار لبنان

اكتشاف مستعمرة مرجانية ضخمة من نوع بافونا بوجهة أمالا .. صور - sa
اكتشاف مستعمرة مرجانية ضخمة من نوع بافونا بوجهة أمالا .. صور

منذ ١١ ثانية


اخبار السعودية

 من سوء حظكم أن سالم خارج التشكيل .. السعيد يعلق على خسارة المنتخب أمام أمريكا - sa
من سوء حظكم أن سالم خارج التشكيل .. السعيد يعلق على خسارة المنتخب أمام أمريكا

منذ ١٢ ثانية


اخبار السعودية

دعاء الضيق وتفريج الهم والحزن.. كلمات مجربة لتسهيل الأمور - eg
دعاء الضيق وتفريج الهم والحزن.. كلمات مجربة لتسهيل الأمور

منذ ١٢ ثانية


اخبار مصر

البيت الأبيض: ترامب سيحسم قراره بشأن ضرب إيران خلال أسبوعين - ly
البيت الأبيض: ترامب سيحسم قراره بشأن ضرب إيران خلال أسبوعين

منذ ١٣ ثانية


اخبار ليبيا

 الأوقاف تحيي ذكرى وفاة القارئ الشيخ الشحات أنور - eg
الأوقاف تحيي ذكرى وفاة القارئ الشيخ الشحات أنور

منذ ١٣ ثانية


اخبار مصر

 أدلع نفسي .. محمد الكحلاوي يطرح أحدث أعماله الغنائية - eg
أدلع نفسي .. محمد الكحلاوي يطرح أحدث أعماله الغنائية

منذ ١٣ ثانية


اخبار مصر

مطار الرياض أفضل طاقم عمل في الشرق الأوسط .. مطارات السعودية تتقدم في تصنيف سكاي تراكس العالمي - sa
مطار الرياض أفضل طاقم عمل في الشرق الأوسط .. مطارات السعودية تتقدم في تصنيف سكاي تراكس العالمي

منذ ١٤ ثانية


اخبار السعودية

الأزمة التي تواجهنا هي التأثر بأمريكا.. رأي نبيل فاروق في أدب الخيال العلمي - eg
الأزمة التي تواجهنا هي التأثر بأمريكا.. رأي نبيل فاروق في أدب الخيال العلمي

منذ ١٤ ثانية


اخبار مصر

ظافر العابدين: فيلم أنف وثلاث عيون يختلف عن نسخة 1972 بطولة محمود ياسين - eg
ظافر العابدين: فيلم أنف وثلاث عيون يختلف عن نسخة 1972 بطولة محمود ياسين

منذ ١٤ ثانية


اخبار مصر

استعاد نظره بعد تفجيرات البيجر.. السفير الإيراني قريبا في لبنان - eg
استعاد نظره بعد تفجيرات البيجر.. السفير الإيراني قريبا في لبنان

منذ ١٥ ثانية


اخبار مصر

4 شهداء و70 جريحا في قصف الاحتلال لخيام النازحين بمستشفى شهداء الأقصى - ps
4 شهداء و70 جريحا في قصف الاحتلال لخيام النازحين بمستشفى شهداء الأقصى

منذ ١٥ ثانية


اخبار فلسطين

تفاصيل ضبط نجل داعية بـ حشيش .. وتحليل المخدرات يكشف النتائج - eg
تفاصيل ضبط نجل داعية بـ حشيش .. وتحليل المخدرات يكشف النتائج

منذ ١٥ ثانية


اخبار مصر

 فيديكس توقف مؤقتا شحن الطرود لإسرائيل والعراق بسبب التوترات الإقليمية - kw
فيديكس توقف مؤقتا شحن الطرود لإسرائيل والعراق بسبب التوترات الإقليمية

منذ ١٦ ثانية


اخبار الكويت

* تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

* جميع المقالات تحمل إسم المصدر و العنوان الاكتروني للمقالة.






لايف ستايل