×



klyoum.com
lebanon
لبنان  ١٢ أب ٢٠٢٥ 

قم بالدخول أو انشئ حساب شخصي لمتابعة مصادرك المفضلة

ملاحظة: الدخول عن طريق الدعوة فقط.

تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

klyoum.com
lebanon
لبنان  ١٢ أب ٢٠٢٥ 

قم بالدخول أو انشئ حساب شخصي لمتابعة مصادرك المفضلة

ملاحظة: الدخول عن طريق الدعوة فقط.

تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

موقع كل يوم »

اخبار لبنان

»ثقافة وفن» جريدة اللواء»

بين الهولوكوست وطوفان الأقصى (1)

جريدة اللواء
times

نشر بتاريخ:  الخميس ٥ حزيران ٢٠٢٥ - ٠٠:٢٤

بين الهولوكوست وطوفان الأقصى (1)

بين الهولوكوست وطوفان الأقصى (1)

اخبار لبنان

موقع كل يوم -

جريدة اللواء


نشر بتاريخ:  ٥ حزيران ٢٠٢٥ 

في عالم يشهد تحوّلات سياسية واجتماعية متسارعة، تبرز قضايا ومسائل كانت تُعتبر يوماً ما مسكوتاً عنها أو مقدّسة، لتصبح اليوم محل نقاش وتغيير نتيجة للوعي العام العالمي. ومن بين هذه القضايا، تبرز إسرائيل كمثال على واقع جديد يفرض إعادة تقييم المواقف العالمية القديمة منها التي كانت تتبنّى في السابق وجهات نظرها السياسية تجاه العرب والفلسطينيين. وقد تغيّرت المواقف اليوم من إسرائيل بفعل استراتيجيتها للتنكّر لحقوق الشعب الفلسطيني، وتحديدا منذ طوفان الأقصى. وسنحاول أن نتتبّع أسباب السحر الذي مارسته إسرائيل في خطاباتها السياسية والإعلامية لتضليل الدول والرأي العام العالمي تجاه القضية الفلسطينية، وتفكيك التغيّرات التي جرت على مستوى الدول والفكر والرأي العام، وذلك لفهم كيف ولماذا تبدّلت مواقف الكثيرين تجاه هذه القضية.

الهولوكوست: رافعة تأسيسية وأداة لاستعمار صهيوني في المنطقة

منذ اللحظة التي زُرعت فيها دولة إسرائيل من قبل الغرب على أنقاض النكبة الفلسطينية في العام 1948، استنادا إلى المقولة العنصرية التاريخية التي روّجتها المنظمة الصهيونية تجاه فلسطين منذ نهاية القرن التاسع عشر: «أرض بلا شعب لشعب بلا أرض»، انطلت تلك المقولة على العالم، فيما لم تكن سوى كذبة استعمارية أخفت مشروعا احلاليا متكاملا مغلّفا بمقولة نشر الحضارة في المنطقة العربية المتخلّفة. فكانت النكبة الفلسطينية هي الثمن البشري لهذا التوظيف، إذ صُوِّر اليهود أنفسهم كضحايا دائمين يستحقون «وطناً آمناً»، فيما جُرّد الفلسطينيون من صفتهم كبشر لهم حقوق سياسية وتاريخية على أرض عاش عليها أجدادهم. وقد استطاعت إسرائيل أن تحتكر بذلك سردية الضحية، متسلّحة بدعم غربي واسع النطاق، وحوّلت كل نقد لها إلى تهمة «معاداة السامية».

لقد عززت إسرائيل سرديتها التأسيسية باحتكار تمثيل يهود العالم، التي جعلتها «الملاذ الأخير لليهود» بعد المحرقة النازية، وجعلت من الهولوكوست حجر زاوية في مشروعها السياسي والأيديولوجي وفي علاقاتها الإقليمية والدولية. ولم يقتصر الأمر على توثيق الفظائع التي ارتُكبت بحق اليهود في أوروبا، بل تم تأطير الذاكرة الجماعية لليهود وشعوب العالم عبر مؤسسات وفعاليات وأنظمة تعليمية وإعلام جعلت من الهولوكوست، ليس مجرد مأساة إنسانية، بل تجربة فريدة قد لا تقارن بأي مجزرة أخرى في التاريخ، ولا يجوز تناولها بمقاييس أخلاقية أو سياسية تنطبق على غيرها. من هنا، استغلت إسرائيل المحرقة النازية أبشع استغلال، وقدّمت نفسها كضحية مطلقة، تستحق أن تُكافأ وتٌدعم على مأساتها، لا أن تُعامل كدولة عادية. وفي هذا السياق، تحوّلت الهولوكوست إلى وسيلة لتبرير العنف الإسرائيلي ضد الفلسطينيين والعرب. فكل تهديد لأمنها، وكل مقاومة لسياساتها الاستيطانية أو العنصرية، كانا يقدَّمان باعتبارهما استمراراً لمعاداة السامية، وبمثابة عودة إلى شبح النازية. لذلك، كانت إسرائيل لا تُعامَل في هذه السردية كقوة استعمارية حديثة فحسب، بل كضحية دائمة في عالم عربي - إسلامي معاد لها. وساعدت هذه المقاربة إسرائيل على تأمين دعم غربي لها غير مشروط لعقود والتنصّل من القرارات الأممية، ومن جرائم حروبها. فالدول الأوروبية، المثقلة بماضيها النازي، كألمانيا، أو المتواطئة لإقامة الكيان الإسرائيلي، كبريطانيا والولايات المتحدة، وجدت في دعم المشروع الصهيوني نوعاً من التكفير عن ماضٍ سياسي وأخلاقي بشع، ولتبرير تحالفها الاستراتيجي مع إسرائيل، بوصف الأخيرة واحة ديمقراطية مهدّدة في محيط عربي متوحش، يتربص باليهود كما فعل هتلر ذات يوم. وبذلك، حصلت إسرائيل على شبكة حماية دائمة شبه مطلقة من الغرب على حساب شعب فلسطين في أن تكون له دولة معترف بها تجسّد أمانيه.

إزدواجية عدوانية: الأرض و«السلام» معاً

بعد قيام دولة إسرائيل، فُرض على العالم أن يسمع روايتها وحدها، وتوجيهها الاتهام بالعداء للسامية لكل من له روايته الخاصة حول عنصريتها تجاه شعب فلسطين ووجوده العريق على أرضها. وفي العام 1948، لم يلتزم الإسرائيليون بحدود التقسيم الذي أقرّته الأمم المتحدة قبل عام من ذلك، بل وسّعوا رقعتهم الجغرافية وارتكبوا عشرات المجازر، وتم تهجير أكثر من 700 ألف فلسطيني.

من جهتهم، ارتكب العرب أخطاء استراتيجية بخطاباتهم الطنانة، وصدّقوا أنفسهم حين أعلنوا لشعوبهم أنهم سيقضون على إسرائيل في العام 1948. واستخدم كثير من قادتهم القضية الفلسطينية لتثبيت حكمهم في الداخل وتلميع صورتهم أمام شعوبهم. وبين الأعوام 1956 و1982، شنّت إسرائيل عددا من الحروب الكبرى ضد العرب: مصر وسورية والأردن ولبنان، مدّعية أنهم يريدون أن «يرموها في البحر» (كلام أحمد سعيد من إذاعة «صوت العرب» في العام 1967). فشاركت في حرب السويس ضد مصر بالتآمر مع بريطانيا وفرنسا، واحتلت سيناء حتى قناة السويس، ولم تنسحب منها إلّا بإنذار من الرئيس الأميركي أيزنهاور. وعندما بدأت مصر تتسلّح من المعسكر الشرقي، شنّت إسرائيل الحرب عليها وعلى سورية والأردن في العام 1967، واحتلت مزيداً من الأراضي، بما في ذلك القدس الشرقية. ثم استغلّت العمل الفدائي كحادثة ميونيخ في العام 1972، وخطف طائرات العال لتأكيد سرديتها، بِأنها «ضحية إرهاب فلسطيني» لا يسمح لشعبها في العيش بسلام وأمن. لكن سياستها أبانت عدم رغبتها في التعايش مع العرب الفلسطينيين في دولة واحدة أو في دولتين ذات سيادة. ظلت إسرائيل تعيش ضمن عقيدة توراتية، بأن أرضها المحقّة تمتدّ من نهر النيل إلى نهر الفرات. لذا، كانت دولة من دون دستور، ولم يسألها العالم... لماذا؟

لم تُغيّر حروب إسرائيل ضد العرب شيئا من المعادلة. ظلت تتحدث عن السلام، فيما هي تتعسكر من الرأس إلى القدمين لتحقيق نواياها العدوانية بالاستيلاء على الأراضي العربية. كانت إسرائيل الدولة الوحيدة التي تعتدي هنا وهناك، من دون تحاسب أو أن تُطبق عليها قرارات مجلس الأمن، بفضل الفيتو الأميركي الذي يحميها من أي محاسبة أو تعويض للمتضررين من جراء اعتداءاتها. وهي الدولة الوحيدة المسموح لها بامتلاك السلاح النووي، بينما على إيران أن تفكك مفاعلاتها النووية، كي لا تشكّل خطرا على إسرائيل. وقد حافظت إسرائيل حتى اليوم، على نمط مزدوج: التفاوض من جهة، وافتراس الأرض العربية من جهة أخرى. من كامب دايفيد إلى أوسلو، إلى صفقة القرن، لم تظهر إسرائيل التزاماً فعلياً بحل الدولتين أو الاعتراف بحقوق الفلسطينيين. بالعكس، عزّزت احتلالها، وعملت على تهويد القدس، وقضم الضفة الغربية بالمستوطنات، وخنق قطاع غزة بالحصار.

ومنذ تأسيس منظمة التحرير الفلسطينية في العام 1964، وصعود الكفاح الفلسطيني المسلح بعد ذلك التاريخ، كثّفت إسرائيل من دعايتها، مستغلّة إعلامها القوي و«لوبياتها» في الغرب لتبرير استخدام «يدها الطويلة» و«عصاها الغليظة» ضد العرب وفلسطين. فمارست اغتيالات خارج «حدودها» (القادة الفلسطينيون الثلاثة في قلب بيروت في العام 1973، والبحبوح في دبي العام 2010، وعلماء وعسكريون إيرانيون، وصولا إلى إسماعيل هنية في تموز العام 2024، فضلا عن عشرين قياديا لحزب لله على رأسهم حسن نصر لله أواخر العام 2024). ونجحت إسرائيل في تصوير نضال الشعب الفلسطيني ومقاومته لتحرير أرضه، وهو حقّ كفلته الشرائع الدولية، كإرهاب. وحصل الشيء نفسه، عندما قامت بقمع انتفاضة الحجارة الفلسطينية (1987) والانتفاضة الثانية شبه المسلحة (2000)، وصُوّرتهما اعتداءات على «دولة محبة للسلام». أما اتفاقات أوسلو في العام 1993، فلم تلتزم إسرائيل بها، بل دمّرتها وواصلت الاستيطان، واغتالت حلم حل الدولتين، مع اغتيال اسحق رابين في العام 1995. وادّعت حكومات إسرائيل أن توسّعها الاستيطاني هو مجرد استجابة للنمو السكاني لمستوطنيها. فكانت تريد السلام بالقوة من جهة، وتتمسّك بمكاسبها من الأراضي التي استولت عليها عنوة من العرب بالقوة أيضا. إن تنكّرها لاتفاقات أوسلو، كانت سببا رئيسيا لامتناع التنظيمات الإسلامية الفلسطينية عن الالتحاق بقطار السلام الذي قاده ياسر عرفات، ثم محمود عباس رئيس السلطة الفلسطينية. وبسبب تهالك حركة فتح على المناصب، تمكّنت تل أبيب من تحويل محمود عباس إلى ما يشبه رئيس بلدية عندها. وفي الوقت نفسه، عملت على تهويد القدس العربية بدعم أميركا التي اعترفت بالقدس عاصمة يهودية في العام 2017.

طوفان الأقصى: الإذلال اليومي للفلسطينيين وتداعياته

عندما جاءت عملية «طوفان الأقصى»، كانت ذلك نتيجة حتمية لإذلال الفلسطينيين وقهرهم يوميا على أيدي الجيش الإسرائيلي والعصابات اليهودية التي تستفرد بالمسجد الأقصى، وفوق كل شيء عدم تحقيق شعب فلسطيني أمانيه الوطنية بإقامته دولته المستقلة. فقلبت العملية المشهد بالكامل. فالهجوم المفاجئ والدقيق شكّل زلزالاً أمنياً وعسكرياً لإسرائيل، وكشف عن هشاشة منظومتها الأمنية. لكن الردّ الإسرائيلي لم يكن عسكرياً بقدر ما كان انتقامياً واستراتيجياً: آلاف الغارات على أحياء سكنية، وقتل جماعي للأطفال والنساء، وتدمير ممنهج للبنية التحتية في غزة، وحصار وتجويع وتشريد يرقى إلى جرائم حرب، وفق تصريحات غربية. وأخفى هذا الانتقام استراتيجية وضعتها حكومة نتنياهو المتطرفة لإنهاء القضية الفلسطينية. فبينما كان العالم لا يزال يعيش تحت هاجس «الطوفان»، ومتعاطف مع إسرائيل، كان نتنياهو وحكومته يعملان على إنهاء القضية الفلسطينية إلى الأبد، وإعادة احتلال القطاع والضفة الغربية؟

لذا، توسّع العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة ليشمل الضفة الغربية، في محاولة لتفكيك بنية المقاومة الإسلامية برمّتها. دُمّرت المنازل فوق رؤوس الأطفال والسكان، واستهدفت المدارس والمستشفيات ومخيمات اللاجئين. كل ذلك بحجة أن «حماس تختبئ بين المدنيين»، حتى خيام المشرّدين، وهي ذريعة لم تعد تقنع أحدا، أمام صور الأطفال تحت الركام والمجازر اليومية، حتى إعدام مدنيين وطمرهم تحت التراب بالجرافات. فكانت النتيجة آلاف الشهداء من الأطفال والنساء والشيوخ والمرضى، فضلا عن تصعيد غير إنساني خطير بمنع إسرائيل وصول المساعدات الغذائية والطبية إلى القطاع. واستمر إذلال الشعب الفلسطيني على يد إسرائيل بفرض «الشتات» عليه عشرات الممرات في داخل القطاع. وفي أثناء ذلك، انتقلت آلة القتل الإسرائيلية إلى الضفة الغربية لتدمّر وتعربد، ولتؤكد أن الهدف ليس حماس فحسب، بل تصفية القضية الفلسطينية برمّتها، وفرض أمر واقع بالقوة. والتفت إسرائيل بعد ذلك إلى لبنان لمعاقبة حزب الله على مساندته لغزة. أرادت أن تعطي دروسا دموية بالمفرق والجملة بوساطة القنابل الأميركية من عيار ألفي رطل، وعلى جبهات عدة ضد كل من يقف مع شعب فلسطين أو يستنكر إجرامها.

* مؤرخ وباحث في الشؤون اللبنانية والعربية

جريدة اللواء
اللواء جريدة لبنانية، يومية، سياسية،عربية. اللواء: جريدة لبنانية يومية سياسية تهتم بالشؤون العربية والإقليمية والدولية
جريدة اللواء
موقع كل يومموقع كل يوم

أخر اخبار لبنان:

الزين: ما تلعب بالنار

* تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

* جميع المقالات تحمل إسم المصدر و العنوان الاكتروني للمقالة.

موقع كل يوم
21

أخبار كل يوم

lebanonKlyoum.com is 2111 days old | 732,803 Lebanon News Articles | 5,681 Articles in Aug 2025 | 90 Articles Today | from 58 News Sources ~~ last update: 7 min ago
klyoum.com

×

موقع كل يوم


مقالات قمت بزيارتها مؤخرا



بين الهولوكوست وطوفان الأقصى (1) - lb
بين الهولوكوست وطوفان الأقصى (1)

منذ ٠ ثانية


اخبار لبنان

 الصحة تنظم المؤتمر الدولي Cairo Valves 2025 بأكاديمية قلب مبرة مصر القديمة - eg
الصحة تنظم المؤتمر الدولي Cairo Valves 2025 بأكاديمية قلب مبرة مصر القديمة

منذ ٠ ثانية


اخبار مصر

أمين بغداد يعلن إكمال جميع الاستعدادات لاستقبال ضيوف قمة بغداد - iq
أمين بغداد يعلن إكمال جميع الاستعدادات لاستقبال ضيوف قمة بغداد

منذ ثانية


اخبار العراق

ترامب: سكان غزة يرغبون في البقاء بالشرق الأوسط - sa
ترامب: سكان غزة يرغبون في البقاء بالشرق الأوسط

منذ ثانية


اخبار السعودية

بـ طريقة خاصة .. مؤسس موقع ويكيليكس يتضامن مع أطفال غزة - tn
بـ طريقة خاصة .. مؤسس موقع ويكيليكس يتضامن مع أطفال غزة

منذ ثانية


اخبار تونس

بعد أسبوع من كارثة مماثلة لعنة الموت تطارد أبطال كمال الأجسام في البرازيل - sd
بعد أسبوع من كارثة مماثلة لعنة الموت تطارد أبطال كمال الأجسام في البرازيل

منذ ثانية


اخبار السودان

من أمام ضريح نصرالله هذا ما قاله وزير الخارجية الإيراني! - lb
من أمام ضريح نصرالله هذا ما قاله وزير الخارجية الإيراني!

منذ ثانيتين


اخبار لبنان

فلكية جدة: اصطفاف القمر والزهرة وزحل فجر الخميس - sa
فلكية جدة: اصطفاف القمر والزهرة وزحل فجر الخميس

منذ ثانيتين


اخبار السعودية

انخفاض العقود الآجلة لمؤشرات الأسهم الأمريكية مع تقييم محادثات التجارة - qa
انخفاض العقود الآجلة لمؤشرات الأسهم الأمريكية مع تقييم محادثات التجارة

منذ ثانيتين


اخبار قطر

وزير الحرس الوطني يرعى حفل تخريج دفعة برنامجي القيادة والأركان والدراسات العسكرية.. صور - sa
وزير الحرس الوطني يرعى حفل تخريج دفعة برنامجي القيادة والأركان والدراسات العسكرية.. صور

منذ ثانيتين


اخبار السعودية

الروقي لسعد الحارثي : الهلال انتشلك بعدما كنت تحت الصفر - sa
الروقي لسعد الحارثي : الهلال انتشلك بعدما كنت تحت الصفر

منذ ثانيتين


اخبار السعودية

 الاتصالات تبحث مع غوغل تعزيز الشراكة الاستراتيجية - kw
الاتصالات تبحث مع غوغل تعزيز الشراكة الاستراتيجية

منذ ٣ ثواني


اخبار الكويت

الأمير فيصل بن الحسين يؤدي اليمين الدستورية نائبا للملك - jo
الأمير فيصل بن الحسين يؤدي اليمين الدستورية نائبا للملك

منذ ٣ ثواني


اخبار الاردن

وزير الداخلية : سنعمل ضم ضباط سابقين لم ينشقوا عن النظام السابق في إطار إعادة هيكلة الأجهزة الأمنية - sy
وزير الداخلية : سنعمل ضم ضباط سابقين لم ينشقوا عن النظام السابق في إطار إعادة هيكلة الأجهزة الأمنية

منذ ٣ ثواني


اخبار سوريا

وزير الخارجية يجتمع مع الرئيسة المنتخبة للجمعية العامة للأمم المتحدة - bh
وزير الخارجية يجتمع مع الرئيسة المنتخبة للجمعية العامة للأمم المتحدة

منذ ٣ ثواني


اخبار البحرين

عصام عمر.. رحلة نجاح وجائزة أفضل ممثل تضعه في صدارة التريند - eg
عصام عمر.. رحلة نجاح وجائزة أفضل ممثل تضعه في صدارة التريند

منذ ٤ ثواني


اخبار مصر

الأونروا: تدمير 92 من المنازل في قطاع غزة - ye
الأونروا: تدمير 92 من المنازل في قطاع غزة

منذ ٤ ثواني


اخبار اليمن

11 سنة على سقوط مدينة الموصل بيد داعش - iq
11 سنة على سقوط مدينة الموصل بيد داعش

منذ ٤ ثواني


اخبار العراق

الإمارات: إسرائيل توافق على إدخال مساعدات تطعم 15 ألف فلسطيني في غزة - ps
الإمارات: إسرائيل توافق على إدخال مساعدات تطعم 15 ألف فلسطيني في غزة

منذ ٤ ثواني


اخبار فلسطين

المجلس الوزاري يناقش تقرير اللجنة المختصة برفع المخلفات الحربية - iq
المجلس الوزاري يناقش تقرير اللجنة المختصة برفع المخلفات الحربية

منذ ٥ ثواني


اخبار العراق

نجوم لم يتم إشهار بطاقات حمراء في وجوههم - sa
نجوم لم يتم إشهار بطاقات حمراء في وجوههم

منذ ٥ ثواني


اخبار السعودية

* تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

* جميع المقالات تحمل إسم المصدر و العنوان الاكتروني للمقالة.






لايف ستايل