اخبار لبنان
موقع كل يوم -يا صور
نشر بتاريخ: ١٦ كانون الأول ٢٠٢٥
#fixed-ad { position: fixed; bottom: 0; width: 100%; background-color: #ffffff; box-shadow: 0px -2px 5px rgba(0, 0, 0, 0.3); padding: 15px; text-align: center; z-index: 9999; right:0px; } #ad-container { position: relative; padding-top: 50px; /* ترك مساحة كافية لزر الإغلاق */ } #close-btn { position: absolute; top: -40px; right: 15px; background-color: #007bff; color: white; border: none; padding: 12px 16px; border-radius: 50%; font-size: 24px; cursor: pointer; box-shadow: 0px 4px 8px rgba(0, 0, 0, 0.3); transition: background-color 0.3s ease, transform 0.3s ease; } #close-btn:hover { background-color: #0056b3; transform: scale(1.1); } /* لجعل التصميم متجاوبًا */ @media (max-width: 768px) { #fixed-ad { padding: 10px; font-size: 14px; } #close-btn { top: -35px; padding: 10px 14px; font-size: 20px; } } @media (max-width: 480px) { #fixed-ad { padding: 8px; font-size: 12px; } #close-btn { top: -30px; padding: 10px; font-size: 18px; } }
×
مع ارتفاع الطلب على ذاكرة الوصول العشوائي لمراكز بيانات الذكاء الاصطناعي، بدأت أسعار الـRAM بالصعود، ما قد يدفع شركات الهواتف الذكية إلى تقليص سعات الذاكرة في أجهزتها المقبلة بدل رفع الكلفة على المستهلك.
وبحسب تقرير لشركة TrendForce، يُرجّح أن تُبطئ الهواتف المتطورة وتيرة انتقالها إلى 16 جيغابايت من الـRAM، ما يعني أن طرازات تأتي حاليًا بذاكرة 12 جيغابايت مثل iphone 17 Pro Max وSamsung galaxy s25 قد تواصل اعتماد السعة نفسها في الأجيال اللاحقة بدل زيادتها.
أما في الفئات المتوسطة والمنخفضة، فيتوقع التقرير تراجعًا أوضح، إذ قد تكتفي هواتف الفئة المتوسطة بـ8 جيغابايت بدل 12 جيغابايت، فيما قد تهبط بعض الأجهزة الاقتصادية إلى 4 جيغابايت بعدما كانت بعض الطرازات تُطرح بذاكرة 6 أو 8 جيغابايت.
وتذهب تسريبات منسوبة للمسرّب 'لانزوك' إلى سيناريو أكثر تشددًا، مفاده أن بعض الهواتف الرائدة التي تأتي حاليًا بـ16 جيغابايت قد تنخفض إلى 12 جيغابايت في معظم الحالات، مع أمثلة على طرازات محتملة مثل oneplus 16 وGoogle Pixel 11 Pro.
وتربط هذه التوقعات بين موجة الطلب الكبيرة من مراكز بيانات الذكاء الاصطناعي وارتفاع أسعار الـRAM، في مفارقة قد تمسّ أيضًا تطور الذكاء الاصطناعي على الهواتف نفسها التي تحتاج إلى سعات ذاكرة أكبر لمعالجة المهام محليًا. ومع ذلك، تبقى هذه المؤشرات ضمن إطار التوقعات حتى الآن، بانتظار ما ستكشفه الإصدارات المقبلة فعليًا.











































































