×



klyoum.com
lebanon
لبنان  ٢١ تشرين الثاني ٢٠٢٥ 

قم بالدخول أو انشئ حساب شخصي لمتابعة مصادرك المفضلة

ملاحظة: الدخول عن طريق الدعوة فقط.

تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

klyoum.com
lebanon
لبنان  ٢١ تشرين الثاني ٢٠٢٥ 

قم بالدخول أو انشئ حساب شخصي لمتابعة مصادرك المفضلة

ملاحظة: الدخول عن طريق الدعوة فقط.

تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

موقع كل يوم »

اخبار لبنان

»سياسة» قناة المنار»

ردّ جبهة المقاومة حتمي.. العدو يوسّع دائرة المواجهة

قناة المنار
times

نشر بتاريخ:  الخميس ١ أب ٢٠٢٤ - ١١:٢٧

رد جبهة المقاومة حتمي.. العدو يوسع دائرة المواجهة

ردّ جبهة المقاومة حتمي.. العدو يوسّع دائرة المواجهة

اخبار لبنان

موقع كل يوم -

قناة المنار


نشر بتاريخ:  ١ أب ٢٠٢٤ 

كتب علي حيدر في صحيفة الأخبار:

تتعدّد الأسئلة حول اغتيال رئيس المكتب السياسي لحركة «حماس»، إسماعيل هنية، في طهران، ومنها ما يتعلّق بكيفية الردّ على هذا العدوان وحجمه وأهدافه وأطرافه وآلياته وأدواته، سواء من قِبل الجمهورية الإسلامية، أو جبهة المقاومة ككلّ؛ ومنها ما يتّصل بالنتائج المترتّبة على ما تقدَّم، والسيناريوات المرجّحة والممكنة، وكيف سيؤثّر ذلك على المعركة الدائرة في فلسطين، وعلى مشاركة جبهات الإسناد فيها؟

لكن تلك الأسئلة تستوجب أولاً تناول رهانات العدو وأهدافه من الخيار العملياتي العدواني الذي أقدم عليه، والدور الأميركي قبله وخلاله وبعده؟تشي الاعتداءات الإسرائيلية، من الحديدة في اليمن إلى الضاحية الجنوبية وصولاً إلى العاصمة الإيرانية طهران، بأن نقطة تحوّل في المعركة الدائرة تتشكّل، وبأن المنطقة باتت أمام مرحلة جديدة: لناحية سقوفها العالية ومخاطرها المحسوبة.

على أن قراراً بهذا المستوى، لا يمكن أن يتبلور إلا نتيجة تقدير إستراتيجي يَحسب مخاطر الاتجاهات القائمة وتداعياتها على الأمن القومي الإسرائيلي، ويأخذ في الاعتبار الخيارات التي تهدف إلى حرفها نحو اتجاهات أخرى. وبالتأكيد، فقد تم التشاور والتنسيق حول ذلك مع واشنطن، كونه ينطوي على مخاطر أكبر من أن تتحمّلها تل أبيب منفردةً، إذا ما انزلقت الأمور نحو السيناريو الأشدّ خطورة.

السياقات

أدركت قيادة العدو أنه لا أمل في فكّ جبهات الإسناد عن غزة، وأنه لا يمكن إسرائيل التكيّف مع هذا الواقع، في ظلّ صمود المقاومة في قطاع غزة. كذلك، فإن المسار التصاعدي لتلك الجبهات سيقوّض مرتكزات الكيان، وربما أيضاً يؤدي إلى تداعيات داخلية دراماتيكية فيه، ويُعمِّق مأزقه.

ويَظهر أن هذا المفهوم تبلور بعدما فشلت خيارات المرحلة السابقة – وانتهت إلى تصاعد الجبهات – في إخضاع حركة «حماس» في الميدان كما في المفاوضات. وبات على قيادة العدو، وعلى رأسها بنيامين نتنياهو، أن تتّخذ خياراً حاسماً، يراوح بين التكيّف مع المجريات العملياتية والمعادلة الحاكمة لها – وهو أمر صعب جداً على إسرائيل -، أو الذهاب نحو اتفاق بما يتلاءم مع مواقف الأطراف ومعطيات الواقع الميداني – الأمر الذي يرفضه نتنياهو وحكومته -، أو رفع الضغوط إلى مستويات جديدة، وهو ما تمّت ترجمته في سلسلة الاعتداءات الأخيرة، ومن ضمنها اغتيال إسماعيل هنية في طهران.

رسائل الاغتيال

يشكّل اغتيال رئيس المكتب السياسي لـ»حماس»، ترجمةً لقرار إسرائيلي معلن بتصفية قادة الحركة، وتحديداً كل مَن له صلة بالتخطيط لـ»طوفان الأقصى» وتنفيذه. ولذلك، يُتوقّع أن تكون عملية الاغتيال جزءاً من مسار يستهدف قادة «حماس» في الخارج، فضلاً عن الداخل.

لكن العملية تجاوزت هذا البعد المهمّ، إلى اختيار طهران ساحة لتنفيذ الاغتيال، في رسالة تحدٍّ للقيادة الإيرانية، لإفهامها بأن إسرائيل لن تبقى ملتزمة بالمعادلة التي حكمت الحرب حتى الآن، وإنّما قرّرت أن تردّ بنقل المعركة من الداخل الإسرائيلي إلى مختلف ساحات جبهة المقاومة، بما فيها طهران.

ويعني ما تقدّم، أن إسرائيل لم تَعُد تتعامل مع غزة كساحة مركزية، وإنما انتقلت إلى مرحلة قرّرت فيها نقل ساحة الجهد الرئيسي في القتال إلى ساحات أخرى أيضاً، بما فيها طهران. ويمكن الافتراض أن قيادة العدو استندت أيضاً إلى رهان مفاده بأن يساهم الوضع الداخلي الإيراني والأولويات التي تتّصل بمعالجة الملفّ الاقتصادي، في تقييد القيادة الإيرانية.

كما تستند إسرائيل، ومعها الولايات المتحدة، إلى تقدير عنوانه أن جبهة المقاومة وإيران لا يريدان حرباً كبرى في هذه المرحلة. وبذلك، تكون قيادة العدو قد أظهرت تصميماً جدّياً على أنها، وإنْ كانت لا تريد حرباً شاملة هي الأخرى، إلا أنها ستخوضها إذا ما أصرّت جبهة المقاومة على مواصلة عملياتها الإسنادية لقطاع غزة.

بتعبير آخر، قفزت إسرائيل نحو خطوة عملياتية خطيرة (طهران والضاحية تحديداً)، رفعت معها احتمالات التدحرج إلى حرب شاملة، من دون أن يكون ذلك حتمياً إلى الآن. ويراهن الثنائي، واشنطن – تل أبيب، بهذا، على وضع إيران وجبهة المقاومة أمام محطّة اختبار حول ما إن كانتا مستعدتَين للمخاطرة أيضاً بردّ مضادّ يدفع المسارات العملياتية نحو الصدام الكبير؛ إلا أن التقدير المتقدم قد يكون خاطئاً، إذ يمكن جبهة المقاومة الردّ بشكل مدروس وقاس في الوقت نفسه، ونقل كرة النار إلى الحضن الأميركي – الإسرائيلي. وفي كل الأحوال، فإن ما سيُحدِّد مآل التطورات، هو طبيعة الردّ وحجمه، كما الردّ الإسرائيلي – الأميركي المضادّ.

في الخلاصة، فإن الرهان الإسرائيلي يبقى على قرار الولايات المتحدة في المرحلة التي تلي، وما إن كانت ستكتفي بدور عملاني في مواجهة الردود التي قد تتعرّض لها إسرائيل أم لا. وعلى هذه الخلفية، ذكرت الإذاعة الاسرائيلية أن «وزير الأمن، يوآف غالانت، أكّد لنظيره الأميركي، لويد أوستن، أن العلاقات الأمنية بين تل أبيب وواشنطن هي أساس ردع إيران وأذرعها»، في إشارة إلى ضرورة أن يدرك قادة محور المقاومة، أن ثمّة تصميماً أميركياً على دعم إسرائيل مباشرةً في مواجهة أيّ ردود أو حرب قد تنشب، على أمل أن يثنيهم هذا عن خيار الرد.

لكن النتيجة المؤكدة أنه أيّاً كانت السيناريوات التي ستسلكها الحرب في غزة والمنطقة، فإنها دخلت مرحلة جديدة تدفع في نهاية المطاف إمّا نحو انفجار إقليمي كبير، أو بلورة بديل واقعي يؤدي إلى وقف الحرب ويتواصل في ظلّه الصراع، ولكن ما قبل ذلك، فإن الميدان سيشهد مرحلة من التصعيد والمواجهة المضبوطة.

إسرائيل تسعى إلى الحريق الكبير: جبهة المقاومة تتّحد في ردّ كبير وفق «من خاف أمراً وقع فيه»!

كتب ابراهيم الأمين في جريدة الأخبار:

سلسلة العمليات الكبيرة التي قام بها العدو، بدأت بقصف منشآت مدنية في اليمن، مروراً باغتيال القائد الجهادي الكبير في حزب الله فؤاد شكر في الضاحية الجنوبية أول من أمس، وصولاً إلى اغتيال القائد إسماعيل هنية في طهران فجر أمس.

سياق هذا النوع من العدوان، يصب في السياق الرئيسي لمساعي رئيس حكومة العدو، بنيامين نتنياهو، في جعل المعركة القائمة تستند إلى سردية عرضها في خطابه أمام الكونغرس، عندما خاطب أميركا بأن كيانه هو الوكيل المكلّف بحماية مصالح الغرب في المنطقة.ويبدو واضحاً أن العدو يسعى من خلال برنامجه الدموي الجديد للانتقال من مربع الفشل الكبير في غزة، إلى مربع توسيع الحرب مع جميع قوى المقاومة في المنطقة، على أمل الفوز، أولاً وأخيراً، بتورط أميركي وغربي مباشر في حروبه، وتحقيق ما يمكّنه من العودة إلى غزة بحثاً عن نصر مزعوم.

لكن للعدو أهدافه المباشرة في عمليتي بيروت وطهران. فهو يريد، في الجانب الفلسطيني، كسر الموقع القيادي الصلب لحركة حماس، عبر اغتيال أبرز رموز المقاومة الفلسطينية. كما هدف إلى التحرش القاسي بإيران كراعية لقوى المقاومة، معتقداً أن استدراجه لها نحو حرب مباشرة يمنحه الشرعية التي يريد تحويلها إلى شراكة مع الأميركيين في الحرب. بينما يسعى في حالة لبنان إلى فرض قواعد جديدة للاشتباك في الميدان، آملاً في تحصيل نوعين من الأثمان، واحد سريع يتعلق بفصل جبهة لبنان عن غزة، وآخر يتعلق بالحصول على ضمانات أمنية في لبنان لإقناع مستوطنيه بالعودة «الآمنة» إلى مستعمرات الشمال.

ومن لم يفهم مقاصد نتنياهو طوال الفترة السابقة، فإن رئيس حكومة العدو عمد بنفسه، ليل أمس، إلى شرح هذه الاستراتيجية، وهو قال صراحة إن برنامجه يقوم على الاستمرار في الحرب، وإنه «لم ولن يخضع لأي ضغوط لوقفها»، قبل أن يذكّرنا بأن إسرائيل ستقتل كل من يمس أمنها، وأنه مستعد مع حكومته وجيشه لمواجهة أي خطوات تقوم بها جبهات المقاومة رداً على جرائمه في لبنان واليمن وإيران.

لكن العدو احتاج في خطوته الجديدة إلى ارتكاب خطأ جسيم وكبير لم يدرك نتائجه الآن، وهو إفساح المجال أمام مستوى جديد من التنسيق بين قوى المقاومة، والانتقال من مرحلة التشاور والتنفيذ غير المترابط، إلى مرحلة التنسيق الكامل، وهو ما سيظهر بشكل جلي من خلال شبكات الردود عليه، والتي ستنطلق من إيران واليمن ولبنان والعراق ومن فلسطين أيضاً.

عملياً، ما كان مقدّراً حيال نتائج زيارة نتنياهو لواشنطن تحوّل إلى وقائع قاسية. وتصرّف نتنياهو كمن حصل على أكثر من إجازة لمواصلة جنونه في غزة. وأقدم على أعمال جهة تملك التفويض للقيام بالمزيد من الجرائم لتحقيق أهدافه. وهو استعجل استغلال حصاد زيارته لأميركا من خلال توسيع دائرة النار والذهاب مباشرة إلى الحريق الكبير.

وفي عرف الرجل أن ذلك يسمح له بجر «العالم الحر» إلى معركة مباشرة مع إيران، بوصفها مركز الخطر الذي يتعرّض له كيان الاحتلال.

واستراتيجية الحريق الكبير تحتاج إلى بعض الدهاء. لكنها تحتاج أكثر إلى قلة الأخلاق. وفي حالة إسرائيل، تظهر حاجتها إلى حمقى أيضاً، لأن في كيان العدو الكثير من العقول الشريرة القادرة على ابتداع الحلول، على شكل عمليات دموية، تعيد تحريك الذاكرة العربية، حول عقيدة الاغتيالات الثابتة في أداء العدو. وجل ما تصبو إليه إسرائيل ليس رد فعل من جانب محور المقاومة يتيح لها توسيع الحرب، بل ردود أفعال من شأنها جر الغرب بقيادة الولايات المتحدة إلى المشاركة في حربه المشتهاة.

وإذا كانت إسرائيل دقيقة في تنفيذ ضرباتها الأمنية – العسكرية، ما يمنحها فرصة التباهي بتفوق تقني واستخباراتي وبأنها صاحبة اليد الطولى، فإن النتائج قد تُفقد كل ما سبق معناه، خصوصاً عندما لا يكون الهدف قابلاً للتحقّق، ما يعيدنا إلى الحكمة التي تقول إن الأهم من اليد الطويلة هو العقل الذي يحركها. وليس صعباً تقديم الشروحات حول فشل تقديرات العدو وفشل حساباته، وها هي الحرب في غزة تمثل الدليل الأكبر على عجز اليد الطويلة والقاسية عن تحصيل الأمن للكيان.

ومن يفترض أن النجاح يقاس بكمية القتل، لا يمكن له أن يفهم أن من يقاتل إسرائيل ليس مضطراً لمجاراتها في لعبة القتل المفتوح. ذلك أن العلاج الحقيقي لهذا الكيان المريض لا يكون بتبنّي عقيدته القتالية أو الأمنية.

يعلم العدو أن الرد حتمي على جرائمه في بيروت وصنعاء وطهران وغزة. لكن الرد قد لا يجيب بصورة كاملة على التحدي الذي يفرضه العدو على قوى المقاومة اليوم. وهو التحدي الذي يلزم أهل المقاومة بالبحث عن أدوات جديدة لعقاب، لا يستهدف «تأديب» المجرم بضربة على اليد فقط، بل توجيه ضربات على الرأس، ولو كانت الطريق تفرض الدخول في حرب واسعة، علماً أن المقاومة أوضحت للعدو مراراً أن عدم الرغبة في الحرب الشاملة لا يعني الموافقة على شروطه. لذلك، فالأصح القول: لا نريد الحرب الشاملة، ولكن ليس بأي ثمن!

قيل قديماً إن تبسيط الأمر يساعد على فهم المشكلة ويسهّل علاجها. وها نحن اليوم في مواجهة معضلة ناجمة عن كون العدو يتصرف على أساس أنه يخوض حرباً وجودية. وإذا تصرف المقاومون بأنهم أمام جولة، لا حرب شاملة، فإن العدو، لا يريدها جولة فحسب، بل يريدها جولة حاسمة. وهذا ما يلزم محور المقاومة بالتعامل معه، وفق ما يفكر فيه، ويفرض على المقاومة أن تقاتله على قاعدة ما يفكر فيه، بما في ذلك إفهام العدو جيداً بأنه في حالتنا الراهنة، قد يصح العمل بالحكمة الشهيرة: «إذا هبتَ أمراً، فَقَعْ فيه؛ فإنّ شدّة توقّيه أعظمُ مما تخافُ منه».

كل التقديرات، تركّز على أن العدو ينطلق في موجة جنونه الجديدة من أن الطرف المقابل له لا يريد الذهاب نحو حرب شاملة. ولذلك، فهو يقتنص الفرص بتسديد ضربات قاتلة، لئيمة، مؤذية وجارحة بقوة. وهو يريد تثبيت قدرته على القيام بما يجيد القيام به، وأن يخرج علينا بين وقت وآخر ليقول لنا إنه قادر على الوصول إلى حيث يريد.

ليس أمامنا سوى المقاومة. وهذه المرة، ليس أمامنا، سوى التقدم خطوة، والارتفاع فوقه بسقوف، حتى ولو كانت الطريق تقود باتجاه الحريق إياه. وعندما نفعل ذلك، لا نكون كمن يرمي نفسه في التهلكة، بل كمن يعرف جيداً أن إخماد النار غير ممكن ومشعلها حر طليق!

المصدر: جريدة الأخبار

قناة المنار
المنار قناة إعلامية عامة، وهي شركة مساهمة لبنانية مسجلة أصولاً وحائزة على التراخيص القانونية المطلوبة ضمن القوانين المرعية الإجراء، باشرت إرسالها الأرضي عام 1991، والفضائي عام 2000، ووحَّدت إرسالها الأرضي والفضائي في اليوم الأول من شهر رمضان عام 2014. من الشعارات التي اعتمدتها لنفسها “قناة العرب والمسلمين”.
قناة المنار
موقع كل يومموقع كل يوم

أخر اخبار لبنان:

الرئيس عون من قطاع جنوب الليطاني: لا استقلال حقيقياً إلا بتحرير وتعمير الجنوب وكل لبنان

* تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

* جميع المقالات تحمل إسم المصدر و العنوان الاكتروني للمقالة.

موقع كل يوم
31

أخبار كل يوم

lebanonKlyoum.com is 2213 days old | 801,182 Lebanon News Articles | 13,098 Articles in Nov 2025 | 584 Articles Today | from 58 News Sources ~~ last update: 27 min ago
klyoum.com

×

موقع كل يوم


مقالات قمت بزيارتها مؤخرا



رد جبهة المقاومة حتمي.. العدو يوسع دائرة المواجهة - lb
رد جبهة المقاومة حتمي.. العدو يوسع دائرة المواجهة

منذ ٠ ثانية


اخبار لبنان

سهم إيلي ليلي يرتفع بعد دخول نادي التريليون وتصدر مبيعات الأدوية عالميا - ma
سهم إيلي ليلي يرتفع بعد دخول نادي التريليون وتصدر مبيعات الأدوية عالميا

منذ ٠ ثانية


اخبار المغرب

الحصيني: الأحد المقبل بداية موسم سهيل - sa
الحصيني: الأحد المقبل بداية موسم سهيل

منذ ٠ ثانية


اخبار السعودية

خالد الجندي: جنات عدن تمثل النعيم الأبدي للمؤمنين - eg
خالد الجندي: جنات عدن تمثل النعيم الأبدي للمؤمنين

منذ ٠ ثانية


اخبار مصر

فساد المرتزقة يغرق عدن في الظلام - ye
فساد المرتزقة يغرق عدن في الظلام

منذ ٠ ثانية


اخبار اليمن

الخريف: الإطار الاستراتيجي مع الولايات المتحدة يدعم أمن واستدامة سلاسل إمداد المعادن الحيوية - sa
الخريف: الإطار الاستراتيجي مع الولايات المتحدة يدعم أمن واستدامة سلاسل إمداد المعادن الحيوية

منذ ٠ ثانية


اخبار السعودية

جامعة الدول العربية تؤكد دعمها الكامل للأونروا - ps
جامعة الدول العربية تؤكد دعمها الكامل للأونروا

منذ ٠ ثانية


اخبار فلسطين

سائح ينبهر بقدرة مواطن على التواصل مع قطيع الإبل .. فيديو - sa
سائح ينبهر بقدرة مواطن على التواصل مع قطيع الإبل .. فيديو

منذ ٠ ثانية


اخبار السعودية

اختفاء الطفل شلال بظروف غامضة - ye
اختفاء الطفل شلال بظروف غامضة

منذ ٠ ثانية


اخبار اليمن

 ثورة النمل .. نملة طفيلية تخدع العاملات ليقتلن الملكة - ly
ثورة النمل .. نملة طفيلية تخدع العاملات ليقتلن الملكة

منذ ٠ ثانية


اخبار ليبيا

غسان عطالله: المطلوب من الدولة اللبنانية ان تعتمد بالتوازي مع رغبة لبنان في التفاوض الطريق الأقصر إلى إنهاء الاحتلال - lb
غسان عطالله: المطلوب من الدولة اللبنانية ان تعتمد بالتوازي مع رغبة لبنان في التفاوض الطريق الأقصر إلى إنهاء الاحتلال

منذ ثانية


اخبار لبنان

واشنطن تبدي استعدادها لتزويد الصين بمزيد من النفط والغاز.. بشرط - ae
واشنطن تبدي استعدادها لتزويد الصين بمزيد من النفط والغاز.. بشرط

منذ ثانية


اخبار الإمارات

أرتيتا يكشف عن تفاصيل إصابات آرسنال قبل ديربي شمال لندن أمام توتنهام - eg
أرتيتا يكشف عن تفاصيل إصابات آرسنال قبل ديربي شمال لندن أمام توتنهام

منذ ثانية


اخبار مصر

القبض على (8) إثيوبيين في جازان لتهريبهم (360) كجم قات - sa
القبض على (8) إثيوبيين في جازان لتهريبهم (360) كجم قات

منذ ثانية


اخبار السعودية

هذا ما ورد في افتتاحية البناء - lb
هذا ما ورد في افتتاحية البناء

منذ ثانية


اخبار لبنان

إنزاغي يطلب غريزمان لتعزيز هجوم الهلال في الصيف الحالي - sa
إنزاغي يطلب غريزمان لتعزيز هجوم الهلال في الصيف الحالي

منذ ثانية


اخبار السعودية

سيدات المقاولون يواصلن التألق .. فوز ثمين على زد بثلاثية - eg
سيدات المقاولون يواصلن التألق .. فوز ثمين على زد بثلاثية

منذ ثانية


اخبار مصر

ميسي: اللعب بقميص برشلونة مجددا حلم يراودني كل يوم - jo
ميسي: اللعب بقميص برشلونة مجددا حلم يراودني كل يوم

منذ ثانية


اخبار الاردن

إيقاف دياز جناح بايرن 3 مباريات بعد طرده أمام سان جيرمان - ye
إيقاف دياز جناح بايرن 3 مباريات بعد طرده أمام سان جيرمان

منذ ثانية


اخبار اليمن

إسرائيل..فريق وزاري مصغر للمرحلة الثانية - ps
إسرائيل..فريق وزاري مصغر للمرحلة الثانية

منذ ثانية


اخبار فلسطين

مباشر مباراة يوفنتوس وروما اليوم (0-0) في الدوري الإيطالي - eg
مباشر مباراة يوفنتوس وروما اليوم (0-0) في الدوري الإيطالي

منذ ثانيتين


اخبار مصر

مصطفى حسني: لدينا دولة قوية راسخة وآمنة - eg
مصطفى حسني: لدينا دولة قوية راسخة وآمنة

منذ ثانيتين


اخبار مصر

بلاغ جديد وهام لوزارة التربية الوطنية بخصوص امتحانات البكالوريا بالمغرب - ma
بلاغ جديد وهام لوزارة التربية الوطنية بخصوص امتحانات البكالوريا بالمغرب

منذ ثانيتين


اخبار المغرب

بعد وفيات في الهند.. تشديد الرقابة على بيع الباراسيتامول للأطفال دون وصفة طبية - eg
بعد وفيات في الهند.. تشديد الرقابة على بيع الباراسيتامول للأطفال دون وصفة طبية

منذ ثانيتين


اخبار مصر

الاحتلال يعتقل طفلا من جنين - ps
الاحتلال يعتقل طفلا من جنين

منذ ثانيتين


اخبار فلسطين

سهم إيلي ليلي يرتفع بعد دخول نادي التريليون وتصدر مبيعات الأدوية عالميا - ae
سهم إيلي ليلي يرتفع بعد دخول نادي التريليون وتصدر مبيعات الأدوية عالميا

منذ ثانيتين


اخبار الإمارات

ممبار بالفريك - ly
ممبار بالفريك

منذ ثانيتين


اخبار ليبيا

مندوبا عن الملك وولي العهد .. العيسوي يعزي أبو تايه - jo
مندوبا عن الملك وولي العهد .. العيسوي يعزي أبو تايه

منذ ثانيتين


اخبار الاردن

الخالدية يتعادل سلبيا مع أنديخون الأوزبكي ويحافظ على حظوظه في التأهل الآسيوي - bh
الخالدية يتعادل سلبيا مع أنديخون الأوزبكي ويحافظ على حظوظه في التأهل الآسيوي

منذ ثانيتين


اخبار البحرين

البدء في الاختبارات التشغيلية للوحدة الخامسة بمحطة شمال بنغازي - ly
البدء في الاختبارات التشغيلية للوحدة الخامسة بمحطة شمال بنغازي

منذ ثانيتين


اخبار ليبيا

 ايفا تنهي اتفاقية مع طرف ذي صلة بـ 1.23 مليون دينار - ae
ايفا تنهي اتفاقية مع طرف ذي صلة بـ 1.23 مليون دينار

منذ ٣ ثواني


اخبار الإمارات

* تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

* جميع المقالات تحمل إسم المصدر و العنوان الاكتروني للمقالة.






لايف ستايل