«الكهرباء»: مياه الشرب آمنة تماماً والمخزون الاستراتيجي يتجاوز 85%

أكدت مصادر مسؤولة بوزارة الكهرباء والماء والطاقة المتجددة، أن المياه التي توفرها الوزارة للمنازل تخضع لفحوص دقيقة ودورية على مدار الساعة، لضمان أعلى مستويات الجودة والسلامة، مشددة على أن هذه المياه مطابقة للمواصفات العالمية بنسبة 100 في المئة.وأوضحت المصادر أن عينات المياه يتم جمعها باستمرار من مختلف الشبكات ومحطات الإنتاج، وتُحلل في مختبرات الوزارة المجهزة بأحدث التقنيات، لضمان خلوها من أي ملوثات أو شوائب، بما يحقق أعلى معايير الصحة والسلامة للمستهلكين.وطمأنت المصادر المواطنين والمقيمين بأن عمليات إنتاج وتوزيع المياه تسير بشكل طبيعي دون أية معوقات، مشيرة في الوقت نفسه إلى أن المخزون الاستراتيجي من المياه في البلاد تجاوز حالياً نسبة 85 في المئة، وهو ما يعكس استقرار الوضع المائي في الدولة، وقدرة الوزارة على تلبية الاحتياجات الحالية والمستقبلية بكفاءة عالية.

أكدت مصادر مسؤولة بوزارة الكهرباء والماء والطاقة المتجددة، أن المياه التي توفرها الوزارة للمنازل تخضع لفحوص دقيقة ودورية على مدار الساعة، لضمان أعلى مستويات الجودة والسلامة، مشددة على أن هذه المياه مطابقة للمواصفات العالمية بنسبة 100 في المئة.

وأوضحت المصادر أن عينات المياه يتم جمعها باستمرار من مختلف الشبكات ومحطات الإنتاج، وتُحلل في مختبرات الوزارة المجهزة بأحدث التقنيات، لضمان خلوها من أي ملوثات أو شوائب، بما يحقق أعلى معايير الصحة والسلامة للمستهلكين.

وطمأنت المصادر المواطنين والمقيمين بأن عمليات إنتاج وتوزيع المياه تسير بشكل طبيعي دون أية معوقات، مشيرة في الوقت نفسه إلى أن المخزون الاستراتيجي من المياه في البلاد تجاوز حالياً نسبة 85 في المئة، وهو ما يعكس استقرار الوضع المائي في الدولة، وقدرة الوزارة على تلبية الاحتياجات الحالية والمستقبلية بكفاءة عالية.

وأشارت إلى أن ترشيد الاستهلاك حل سحري لأزمة الأحمال الكهربائية الزائدة، من خلال اتخاذ إجراءات بسيطة من شأنها أن تساهم في ديمومة الخدمات الكهربائية في قطاعات الدولة كافة، دون انقطاع أو تأثير على الشبكة.

ولفتت إلى أن الوزارة تعمل على التوعية ونشر ثقافة الترشيد، مع حرصها على التوسع في إنتاج الطاقة الكهربائية بالبلاد، من خلال أحدث أنواع التكنولوجيا العالمية في هذا المجال، استعدادا لمواسم الصيف خلال السنوات القادمة، مع التوسعات العمرانية والنقلة الحضارية التي تشهدها البلاد في مختلف المحافظات.