×



klyoum.com
jordan
الاردن  ٢٥ أيار ٢٠٢٥ 

قم بالدخول أو انشئ حساب شخصي لمتابعة مصادرك المفضلة

ملاحظة: الدخول عن طريق الدعوة فقط.

تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

klyoum.com
jordan
الاردن  ٢٥ أيار ٢٠٢٥ 

قم بالدخول أو انشئ حساب شخصي لمتابعة مصادرك المفضلة

ملاحظة: الدخول عن طريق الدعوة فقط.

تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

موقع كل يوم »

اخبار الاردن

»ثقافة وفن» هلا أخبار»

سمر يزبك توثّق روايات أهل غزة عن الإبادة

هلا أخبار
times

نشر بتاريخ:  الأحد ٢٥ أيار ٢٠٢٥ - ١٥:٠٨

سمر يزبك توثق روايات أهل غزة عن الإبادة

سمر يزبك توثّق روايات أهل غزة عن الإبادة

اخبار الاردن

موقع كل يوم -

هلا أخبار


نشر بتاريخ:  ٢٥ أيار ٢٠٢٥ 

هلا أخبار – قد تكون الروائية السورية سمر يزبك في كتابها الجديد الصادر عن «دار الآداب» حاملاً عنواناً واضحاً ودالاً، «ذاكرة النقصان/ روايات أهل غزة عن الإبادة» هو الكتاب الأول الذي يحمل بين طياته توثيقاً مكتوباً لقصص وحكايات تلك الحرب الماحقة التي يعيشها القطاع منذ السابع من أكتوبر (تشرين الأول) 2023، التي غيرت المنطقة بأسرها، ولا أحد يعرف متى تنتهي.

الأهم أنها شهادات يرويها أناس من لحم ودم، عاشوا ما لا يمكن تصوره، وما يشعر المرء أنه يتعذر كتابته أو التعبير عنه وإيجاد لغة توازيه، يمكنها التعبير عنه. مهمة شاقة، بل هي نوع من التحدي أن تتمكن من نقل ما لا ينقل، ووصف ما يفوق القدرة على الوصف. لذلك هي محاولة شجاعة، أن تحاول كاتبة أن تسجل ما ترويه ألسن أناس عاشوا آلاماً ليس لها اسم أو معادل في الكلام.

تستغل يزبك فرصة وجودها في الدوحة عند وصول جرحى من غزة مع عائلاتهم لتلقي العلاج، تتوجه إلى «مجمع الثمامة»، حيث تجّمع الناجون من الموت، بينهم مبتورو أطراف، وأصحاب حالات صحية خطيرة. فلم ينقل إلى خارج غزة في ذلك الوقت إلا ذوو الإصابات البالغة. عدد الواصلين مع عائلاتهم بلغ الألفين وخمسمائة شخص.

لم يكن غريباً، أن يخطر لسمر يزبك فكرة جمع شهادات لتوثيق المأساة، سبق لها أن فعلت ما يشبهه في أثناء الثورة السورية، كتبت وسجلت ونقلت، وأثارت حبراً كثيراً.

استرجعت مع رؤيتها للضحايا الفلسطينيين آلام سوريا، «كانت آثار دمار المدن السورية، في تلك اللحظات تتماثل أمامي، خيالات الضحايا وأنينهم ذاتها، إنها الكارثة مرة أخرى».

لكنها سرعان ما تستدرك أنها أمام فاجعة أبعد غوراً. «الأمر المفزع لي والذي كان تفصيلاً جديداً. لم أسمع عنه في حروب ثانية مهما كانت وحشيتها، هي طريقة القتل وأدوات القتل المتطورة». ما لا يمكن تخيله بالنسبة للكاتبة هو أنها هذه المرة أمام جرائم جماعية تقررها الخوارزميات بمفردها. «أي أن لحظة التردد الإنساني لم تعد ممكنة أو حتى محتملة». أضف إلى ذلك الطائرات المسيّرة، التي يروي عنها الشهود الغزيون ما يثير الفزع.

«هذه الكائنات الخرافية القاتلة، تدخل البيوت، غرف النوم، تقف على رؤوس الأطفال، تصدر التعليمات، تطلق النار على الرأس، تأخذ بصمة العين، تطلق النار على العين، ترافق أرتال النازحين والمجبرين على الرحيل من بيوتهم».

تبدأ غالبية شهادات المستجوبين، الذين خصص الكتاب لكل منهم صفحات تتسع لشيء من ألمه، يوم السابع من أكتوبر، هكذا يروي الشهود (الضحايا) كيف عاشوا تلك اللحظات المباغتة، قبل أن يغوصوا في قصّ تفاصيل الجحيم الذي سكب عليهم، وما عاشوه من تهجير، وإصابة وموت لأحبتهم، حيث إن مجموع هذه القصص التي يرويها أصحابها، تجعلك تعيش جهنم غزة وكأنك فيها. لمرة تكتشف أن لقطات الكاميرات التي تصور الموت على الهواء مباشرة، كانت عاجزة عن قول القصص الإنسانية أو أن تجعلك تفهم عمق التراجيديات الأسرية، وأن هذا التصوير المستمر للموت الجماعي، أفقد الفجيعة الفردية حقها في أن تكون حاضرة، ومروية ومسموعة. وكأنما ضجيج المجازر خسف حق الإنسان في أن يكون إنساناً يستحق الرحمة.

مهدت الكاتبة للشهادات بمقدمة، سكبت فيها خلاصة ما جال في خاطرها، وهي تجمع القصص من على ألسن المصابين. حاولت أن تتحدث عن جوامع مشتركة للذين تحدثت معهم. وجدت أنهم لم يذكروا في كلامهم «حماس» أو القضية الفلسطينية. «كانوا يتحدثون عن أنفسهم كأناس مدنيين مسالمين، عن أجسادهم التي تمزقت. كانوا يبوحون بصدق وعفوية، ويرغبون بأن يسمع العالم حكايتهم». جملة يرددونها: «لقد كنا نعيش الحرب منذ عقود، والآن نحن نعيش فعل إبادة».

أما الأطفال والشباب فكانوا الأكثر صمتاً «يعجزون عن إيجاد الكلمات المناسبة». طفل مراهق اسمه عبد الله (13 سنة) احترقت عائلته أمامه وهو يركب حافلة الأونروا. قال إنه ليس طفلاً، وإن غزة ليس فيها أطفال، لأنهم لا يذهبون إلى المدرسة كما أترابهم، ولا يعيشون بين عائلاتهم. غالبية من تحدثت يزبك معهم، يصرون على أن «يخرجوا صور عائلاتهم قبل أن يختفوا من الوجود، ويتحدثوا عنهم ويخاطبوهم كما لو كانوا لا يزالون بينهم».

الشهادات دامية، والقارئ لا يمكن أن يخرج من الكتاب كما كان قبل أن يقرأه. نحن لسنا أمام حرب. ونحن نقرأ نتأكد، أن كل واحد من الذين يتحدثون، كأنما كان مستهدفاً لذاته، أو أنه يجب أن يموت إن لم يكن بالقصف، ففي المستشفى بسبب تكدس الجرحى، وإن لم يكن لذلك فبسبب نقص الدواء أو الأطباء. وإن نجا فسيجد نفسه مضطراً لأن يحمل جراحة ويمشي إلى مكان آخر لأن القصف يبقى يطارده من خيمة إلى مدرسة، إلى طريق، حتى يتمكن منه.

أحد الشهود، خالد أبو سمرة (30 سنة)، طبيب في «مستشفى الشفاء». يخبرنا عن أهوال ما عاشه. رحلة يصعب وصفها أو قراءتها. يروي أبو سمرة أنه منذ لحظات القصف الأولى وقبل أن يعرف الأطباء حقيقة ما يحدث حولهم، كانت الإصابات المميتة تأتي من كل أنحاء القطاع، والمستشفى يتكدس فيه المصابون. ويضيف: «منذ اليوم الأول، انتهكوا كل الحدود، وكل قوانين حقوق الإنسان! ودعنا زميلنا المسعف طارق في الساعات الأولى… قتلوه وهو يؤدي واجبه». قصفوا مدرسة وسط مدينة غزة، سوق شعبية شمال القطاع، قصفوا كل شيء وأي شيء.

كانت «آلة القتل الإسرائيلية تعمل على مدار الساعة، والجرحى يصلون إلى المستشفى على مدار الساعة. كان مجمع الشفاء حاجز الدفاع الوحيد تقريباً عمن يسعفه الحظ وينجو من المجازر».

ومع ذلك حوصر المستشفى وقصف واستهدفت أقسامه بما فيها العناية المركزة ومرضاها. «كنا نصرخ أمام العالم كله، أن الجيش الإسرائيلي يقتحم مستشفى الشفاء بمرضاه ونازحيه السبعين ألفاً، لكن تركنا وحدنا، لم يكن من جدوى لاستغاثاتنا».

يروي الطبيب تفاصيل مروعة ويصل إلى عبارة يكررها الناجون وكأنها لازمة: «الموت رحمة». ويكمل: «هذا ما كنت أقوله لنفسي في كل مرة نرفع فيها جهاز التنفس عن أحد أسلم الروح. لقد قرأت كثيراً عن أطباء في حروب سابقة في هذا العالم أعطوا مرضاهم حقنة الموت الرحيم. في كل مرة أنظر في عيون الأطباء الذين كانوا في المستشفى أشعر كما لو أننا أقسمنا جميعاً أن نتشبث بأرواح مرضانا حتى آخر نفس».

جميعنا نعرف ما انتهى إليه مرضى هذا المستشفى وأطباؤه، لكن نكتشف أن من بقي حياً وخرج شاهد ما لا يمكن تخيله من عذاب. إما بسبب حمم من السماء أو انتقام الجنود الإسرائيليين على الأرض.

محمد فادي صالح (25 سنة) أصيب في شمال غزة، وهو بالقرب من منزله بشظايا صاروخ. نقل بصندوق سيارة مع آخرين، إلى مستشفى كمال عدوان الذي ليس فيه دواء ولا بنج ولا حتى معدات تشخيص. لذا حملوه إلى المستشفى الإندونيسي. هناك كانت الأمور أشد سوءاً لا مولدات، ولا كهرباء، والصورة التي أجريت له بشق الروح، لم تفسر الشلل الذي يعاني منه. بعدها نقل إلى مستشفى الشفاء وهو ينزف. وضعوا أنبوباً في صدره لتفريغ الدم الداخلي، لكن صورة مقطعية كانت لازمة لفهم سبب الشلل بقي إجراؤها مستحيلاً. هاجم الإسرائيليون المستشفى، طالبوا بإخلائه وقصفوا قسم الولادة. بعد ساعات من الرعب جاء عمه واضطر وهو مشلول لأن يسير معه نصف ساعة كي يستقلا سيارة إلى البيت. بعد 15 يوماً نقل خلالها، هرباً من القصف، من بيت إلى بيت وهو محموم ومشلول، تمكن الصليب الأحمر من إيصاله إلى مستشفى كمال عدوان ومن ثم مستشفى ناصر لكن حتى المسكّن لم يكن متوفراً لإسكات الألم الرهيب الذي يعاني منه. أصيب بجلطة بسبب عدم وجود عناية، إذ إن غاية ما توفر له هو المضاد الحيوي. لكن الأمر لم ينته هنا جاء الجيش الإسرائيلي وطلب إجلاء المرضى وترك من لا يستطيعون الحركة دون مرافقين.

احتل الجنود المستشفى. «جاء جندي إسرائيلي نحوي. قلت له بهدوء إنني مجرد جريح مشلول، لم يكتف بضربي، بل هددني بالاغتصاب». يروي هذا المصاب عظائم ما تعرض له هو وبقية المصابين: «كنت هناك في قلب الجحيم، عندما اقتحم الإسرائيليون المستشفى برفقة كلابهم المدربة، وأفلتوها علينا. الزنانة تحوم فوقنا، تهددنا بمزيد من القصف. بينما الاعتداء الجسدي واللفظي كان مزيداً من التحرش والإذلال والتهديد المستمر بالاغتصاب». الأمر لم ينته هنا بالطبع.

هي صفحات من «الجحيم»، «كابوس حي»، «أهوال يوم القيامة»، هذه بعض الكلمات التي يرددها أصحاب الشهادات. ومنهم ندى عيسى عياش (40 عاماً) من مخيم جباليا، التي ولدت خارج غزة، وقررت الانتقال إليها لتتزوج وتعيش مع باقي العائلة. تقول إن أجدادها عاشوا الحرب، وأبناءهم كذلك، وفي عائلتها شهداء كثر. «نحن سجناء في غزة منذ سنوات طويلة! منذ عشرين سنة أعيش في القطاع، أعيش الموت، موت يجيء وموت يذهب. أربع حروب ربما، أو خمس، لا أجيد العدّ، لكن لم يكن يصل الأمر إلى حد الإبادة».

مثل بقية الآخرين، فراس الشيخ رضوان، رأى هو الآخر ما لا يرى، فقد رجليه الاثنتين وأصبح على كرسي متحرك. يقول: «دمّرت إسرائيل حياتنا، هدمت بيوتنا، حوّلت أجسادنا إلى أشلاء، مزّقت عائلاتنا، لا أستطيع التفكير بكلّ هذا مرّةً واحدةً، لو فعلت فسأنفجر حينها بالتأكيد. ثمّ يحدث أن أرى الناس يمشون بينما أتدحرج على كرسيٍّ متحركٍ، فلا أملك إلّا أن أسأل نفسي: لمَ ذهبت الرجلان كلتاهما؟ لمَ لم تبق واحدةٌ على الأقل أتعكّز عليها».

أناس فقدوا عائلاتهم، أطْرافهم، أحشاءهم، قطعاً مِن اللَّحْم اِعْتادتْ أن تَكسو عِظامَهم، حَوَاسهم، مستقبلهم، ومعنى أن يبقوا على قيد الحياة.

(الشرق الأوسط)

موقع كل يومموقع كل يوم

أخر اخبار الاردن:

بمشاركة ميسي.. إنتر ميامي يواصل نتائجه السلبية قبل "المونديال"

* تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

* جميع المقالات تحمل إسم المصدر و العنوان الاكتروني للمقالة.

موقع كل يوم
34

أخبار كل يوم

lebanonKlyoum.com is 2033 days old | 754,759 Jordan News Articles | 29,930 Articles in May 2025 | 1,197 Articles Today | from 31 News Sources ~~ last update: 29 min ago
klyoum.com

×

موقع كل يوم


مقالات قمت بزيارتها مؤخرا



سمر يزبك توثق روايات أهل غزة عن الإبادة - jo
سمر يزبك توثق روايات أهل غزة عن الإبادة

منذ ٠ ثانية


اخبار الاردن

حملات أمنية مكثفة لمواجهة البلطجية ومروجي المخدرات في العبور (صور) - eg
حملات أمنية مكثفة لمواجهة البلطجية ومروجي المخدرات في العبور (صور)

منذ ٠ ثانية


اخبار مصر

اختتام أنشطة الدورات الصيفية بمديريتي الجبين وكسمة بريمة - ye
اختتام أنشطة الدورات الصيفية بمديريتي الجبين وكسمة بريمة

منذ ٠ ثانية


اخبار اليمن

بسبب الأوضاع في المنطقة .. مدرب منتخب سوريا لن يعود إلى دمشق - sy
بسبب الأوضاع في المنطقة .. مدرب منتخب سوريا لن يعود إلى دمشق

منذ ٠ ثانية


اخبار سوريا

جيش الاحتلال هاجم 10 مستشفيات وعيادات في غزة خلال أسبوع - ps
جيش الاحتلال هاجم 10 مستشفيات وعيادات في غزة خلال أسبوع

منذ ٠ ثانية


اخبار فلسطين

لامين يامال يحصل على عقد بمزايا مرعبة من برشلونة - jo
لامين يامال يحصل على عقد بمزايا مرعبة من برشلونة

منذ ٠ ثانية


اخبار الاردن

السفير القطري يهنئ بعيد استقلال المملكة - jo
السفير القطري يهنئ بعيد استقلال المملكة

منذ ٠ ثانية


اخبار الاردن

 المقاومة الإسلامية : استهدفنا تجمعا لجنود العدو في محيط ثكنة شوميرا - lb
المقاومة الإسلامية : استهدفنا تجمعا لجنود العدو في محيط ثكنة شوميرا

منذ ٠ ثانية


اخبار لبنان

 الأونروا تحذر من كارثة إنسانية بغزة وتطالب بتدفق 600 شاحنة مساعدات يوميا - ps
الأونروا تحذر من كارثة إنسانية بغزة وتطالب بتدفق 600 شاحنة مساعدات يوميا

منذ ٠ ثانية


اخبار فلسطين

الزيود يكتب: الاستقلال في ظل الظروف والبيئة الدولية اليوم - jo
الزيود يكتب: الاستقلال في ظل الظروف والبيئة الدولية اليوم

منذ ثانية


اخبار الاردن

أنشطة يومية بسيطة تعزز صحتك النفسية - jo
أنشطة يومية بسيطة تعزز صحتك النفسية

منذ ثانية


اخبار الاردن

 النشرة : تحليق للطيران الحربي الإسرائيلي فوق حاصبيا والعرقوب ومزارع شبعا - lb
النشرة : تحليق للطيران الحربي الإسرائيلي فوق حاصبيا والعرقوب ومزارع شبعا

منذ ثانية


اخبار لبنان

أمير جازان يكرم جيوان شعبي لتحقيقها المركز الثاني على مستوى العالم في آيسف 2025 - sa
أمير جازان يكرم جيوان شعبي لتحقيقها المركز الثاني على مستوى العالم في آيسف 2025

منذ ثانيتين


اخبار السعودية

نهاية إسرائيل القريبة على يد الحريديم - ps
نهاية إسرائيل القريبة على يد الحريديم

منذ ثانيتين


اخبار فلسطين

المؤتمر الصحفي الحكومي يستضيف غدا وزراء الحج والنقل والصحة والإعلام للحديث عن استعدادات موسم الحج - sa
المؤتمر الصحفي الحكومي يستضيف غدا وزراء الحج والنقل والصحة والإعلام للحديث عن استعدادات موسم الحج

منذ ثانيتين


اخبار السعودية

محكمة بجنوب أفريقيا تقضى بالسجن 110 سنوات على صياد بسبب وحيد القرن - eg
محكمة بجنوب أفريقيا تقضى بالسجن 110 سنوات على صياد بسبب وحيد القرن

منذ ثانيتين


اخبار مصر

لؤي علامة يطل إلى جانب ناعومي كامبل ويعايدها في عيد ميلادها - xx
لؤي علامة يطل إلى جانب ناعومي كامبل ويعايدها في عيد ميلادها

منذ ثانيتين


لايف ستايل

الامن النيابية تعلن عن المتورط الرئيسي بحادثة الكلية العسكرية - iq
الامن النيابية تعلن عن المتورط الرئيسي بحادثة الكلية العسكرية

منذ ثانيتين


اخبار العراق

القياديات ترتفع بمؤشر مسقط في نهاية تعاملات الأحد - om
القياديات ترتفع بمؤشر مسقط في نهاية تعاملات الأحد

منذ ٣ ثواني


اخبار سلطنة عُمان

أغنية لفيروز عن فلسطين.. فضحت سياسات الأمم المتحدة قبل 57 عاما - ps
أغنية لفيروز عن فلسطين.. فضحت سياسات الأمم المتحدة قبل 57 عاما

منذ ٣ ثواني


اخبار فلسطين

الداخلية تنشر نتائج الانتخابات البلدية في محافظتي الجنوب والنبطية - lb
الداخلية تنشر نتائج الانتخابات البلدية في محافظتي الجنوب والنبطية

منذ ٣ ثواني


اخبار لبنان

حفاظا على أرواح الطلاب.. إنشاء مطب صناعي أمام مجمع مدارس قراقص بالبحيرة - eg
حفاظا على أرواح الطلاب.. إنشاء مطب صناعي أمام مجمع مدارس قراقص بالبحيرة

منذ ٣ ثواني


اخبار مصر

نتنياهو وشبهة اختيار شركتين أمريكيتين لتوزيع المساعدات.. لماذا جرى تجاهل منظومة الاحتلال الأمنية الرسمية؟ - ps
نتنياهو وشبهة اختيار شركتين أمريكيتين لتوزيع المساعدات.. لماذا جرى تجاهل منظومة الاحتلال الأمنية الرسمية؟

منذ ٣ ثواني


اخبار فلسطين

الأمن العام .. استقلالنا أمن وأمننا استقلال - jo
الأمن العام .. استقلالنا أمن وأمننا استقلال

منذ ٣ ثواني


اخبار الاردن

بلبلة تتسبب بها أم قبل الزفاف... ما علاقة كرسي الطفل بالموضوع؟ - lb
بلبلة تتسبب بها أم قبل الزفاف... ما علاقة كرسي الطفل بالموضوع؟

منذ ٤ ثواني


اخبار لبنان

 حماية المنافسة المصري يقر صفقتي استحواذ لـ جلوبال سي هولدنج و مينا - eg
حماية المنافسة المصري يقر صفقتي استحواذ لـ جلوبال سي هولدنج و مينا

منذ ٤ ثواني


اخبار مصر

الإيجار القديم.. مجلس النواب يستكمل اليوم إجراءات مناقشة القانون الجديد - eg
الإيجار القديم.. مجلس النواب يستكمل اليوم إجراءات مناقشة القانون الجديد

منذ ٤ ثواني


اخبار مصر

في الغاب والهيش .. السيطرة على حريق بشونة البنك الزراعي في الدقهلية (تفاصيل) - eg
في الغاب والهيش .. السيطرة على حريق بشونة البنك الزراعي في الدقهلية (تفاصيل)

منذ ٤ ثواني


اخبار مصر

قديسات يكتب: الأردن: من الثورة إلى الدولة - jo
قديسات يكتب: الأردن: من الثورة إلى الدولة

منذ ٤ ثواني


اخبار الاردن

الأردن.. عودة طوعية لـ64 عائلة سورية من مخيم مريجيب الفهود - jo
الأردن.. عودة طوعية لـ64 عائلة سورية من مخيم مريجيب الفهود

منذ ٤ ثواني


اخبار الاردن

المؤسسة الأردنية لتطوير المشاريع الاقتصادية تهنئ جلالة الملك والأسرة الأردنية بعيد الاستقلال الـ79 - jo
المؤسسة الأردنية لتطوير المشاريع الاقتصادية تهنئ جلالة الملك والأسرة الأردنية بعيد الاستقلال الـ79

منذ ٥ ثواني


اخبار الاردن

 بعد غياب طويل .. الأهلي يستعيد الثنائي الطائر قبل مباراة فاركو - eg
بعد غياب طويل .. الأهلي يستعيد الثنائي الطائر قبل مباراة فاركو

منذ ٥ ثواني


اخبار مصر

زواهره يهنئ الملك وولي العهد بعيد الاستقلال 79 (فيديو) (video) - jo
زواهره يهنئ الملك وولي العهد بعيد الاستقلال 79 (فيديو) (video)

منذ ٥ ثواني


اخبار الاردن

من بروتوكول البعوض، إلى الدبابير .. الصهاينة يتفننون في استخدام الفلسطينيين دروعا بشرية - tn
من بروتوكول البعوض، إلى الدبابير .. الصهاينة يتفننون في استخدام الفلسطينيين دروعا بشرية

منذ ٥ ثواني


اخبار تونس

* تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

* جميع المقالات تحمل إسم المصدر و العنوان الاكتروني للمقالة.






لايف ستايل