اخبار الاردن
موقع كل يوم -وكالة مدار الساعة الإخبارية
نشر بتاريخ: ٢٥ أيار ٢٠٢٥
مدار الساعة - مع إشراقة الذكرى التاسعة والسبعين لاستقلال المملكة الأردنية الهاشمية، والتي تتجدّد فيها معاني الانتماء والفخر والولاء، أطلق الفنانان وسام وحسام اللوزي عملاً فنيًا وطنيًا مميّزًا حمل عنوان “حبك يا الأردن”، وهو عمل غنائي يُضاف إلى سلسلة من الأعمال الوطنية التي تسكن في وجدان الأردنيين.الأغنية من كلمات الشاعر منور العقيل الدعجة، الذي لطالما قدّم بصوته الشعري وأسلوبه الأصيل عددًا من النصوص المغنّاة التي جمعت بين الوجدان والهوية، وكان له أكثر من تعاون ناجح مع الأخوين اللوزي في أعمال سابقة، ما أكسب هذا الثلاثي الفني بصمةً خاصة في الساحة الوطنية.“حبك يا الأردن” ليست مجرّد أغنيةعابرة، بل هي لوحة غنائية تنبض بالمحبة والانتماء، وتمتزج فيها الكلمة الرفيعة باللحن العذب، وتُجسَّد من خلالها مشاعر الفخر والوفاء للوطن والقيادة الهاشمية.وقد تجلّت في أداء الفنانين وسام وحسام اللوزي تلك الحناجر القوية التي تحمل صدق الانتماء في نبرتها، وتفيض عذوبةً وشموخًا في كل مقطع من مقاطع الأغنية. بصوتهما المتناغم وإحساسهما العالي، تمكّنا من تقديم الأغنية بروح وطنية سامقة، تعبّر عن حب الأرض، والولاء للقيادة، والانتماء للهوية الأردنية بكل ما تحمله من عمق وتاريخ.هذا الإصدار يأتي في وقت يتعزّز فيه الوعي بأهمية الفن الوطني كرسالة حية، تحفظ الذاكرة وتغذّي الروح، وتُسهم في ترسيخ المشاعر الأصيلة تجاه الوطن، لا سيما في مناسبة عظيمة كـ عيد الاستقلال، التي تشكّل علامة فارقة في تاريخ الدولة الأردنية، وشاهدًا خالدًا على عزيمة القيادة وكرامة الشعب.إن الأغنية الجديدة “حبك يا الأردن” ليست إلا امتدادًا لتلك الروح الأردنية المتجذّرة، صوتًا وكلمةً وإحساسًا، وهي تعبّر بصدق عن نبض الشارع الأردني، وتُعلي من قيمة الفن الملتزم الذي يليق بمقام الوطن ومكانته.كل عام والأردن بخير، ودام الفن صوتًا يعبّر عن المحبة والانتماء والولاء(حبك يالاردن)حبك يالاردن بقلبي ماشي بدميغالي علينا يالاردن واغلى ما عنااردنا الغالي….نحبك والله نحبكدرب المعالي…نمشيها في دربكمثلك ما شفنا…ون لفينا هالكونمهما وصفنا…مثل الاردن ما يكوناردنا رجالك…زعامه وشهامهومعروفة دارك…هي دار النشامهوالاردن روحي… وساكن جوا العيونوبابه مفتوحي…صدر(ن) دافي وحنوناردنا الفزعه ؛؛ اردنا الكرامهوالطيبه نبعه ؛؛ اردنا الحشامهاردنا جنه ؛؛ هواها يرد الروحكله محنه ؛؛ عطره بالسما يفوح
مدار الساعة - مع إشراقة الذكرى التاسعة والسبعين لاستقلال المملكة الأردنية الهاشمية، والتي تتجدّد فيها معاني الانتماء والفخر والولاء، أطلق الفنانان وسام وحسام اللوزي عملاً فنيًا وطنيًا مميّزًا حمل عنوان “حبك يا الأردن”، وهو عمل غنائي يُضاف إلى سلسلة من الأعمال الوطنية التي تسكن في وجدان الأردنيين.
الأغنية من كلمات الشاعر منور العقيل الدعجة، الذي لطالما قدّم بصوته الشعري وأسلوبه الأصيل عددًا من النصوص المغنّاة التي جمعت بين الوجدان والهوية، وكان له أكثر من تعاون ناجح مع الأخوين اللوزي في أعمال سابقة، ما أكسب هذا الثلاثي الفني بصمةً خاصة في الساحة الوطنية.
“حبك يا الأردن” ليست مجرّد أغنيةعابرة، بل هي لوحة غنائية تنبض بالمحبة والانتماء، وتمتزج فيها الكلمة الرفيعة باللحن العذب، وتُجسَّد من خلالها مشاعر الفخر والوفاء للوطن والقيادة الهاشمية.
وقد تجلّت في أداء الفنانين وسام وحسام اللوزي تلك الحناجر القوية التي تحمل صدق الانتماء في نبرتها، وتفيض عذوبةً وشموخًا في كل مقطع من مقاطع الأغنية. بصوتهما المتناغم وإحساسهما العالي، تمكّنا من تقديم الأغنية بروح وطنية سامقة، تعبّر عن حب الأرض، والولاء للقيادة، والانتماء للهوية الأردنية بكل ما تحمله من عمق وتاريخ.
هذا الإصدار يأتي في وقت يتعزّز فيه الوعي بأهمية الفن الوطني كرسالة حية، تحفظ الذاكرة وتغذّي الروح، وتُسهم في ترسيخ المشاعر الأصيلة تجاه الوطن، لا سيما في مناسبة عظيمة كـ عيد الاستقلال، التي تشكّل علامة فارقة في تاريخ الدولة الأردنية، وشاهدًا خالدًا على عزيمة القيادة وكرامة الشعب.
إن الأغنية الجديدة “حبك يا الأردن” ليست إلا امتدادًا لتلك الروح الأردنية المتجذّرة، صوتًا وكلمةً وإحساسًا، وهي تعبّر بصدق عن نبض الشارع الأردني، وتُعلي من قيمة الفن الملتزم الذي يليق بمقام الوطن ومكانته.
كل عام والأردن بخير، ودام الفن صوتًا يعبّر عن المحبة والانتماء والولاء
(حبك يالاردن)
حبك يالاردن بقلبي ماشي بدمي
غالي علينا يالاردن واغلى ما عنا
اردنا الغالي….نحبك والله نحبك
درب المعالي…نمشيها في دربك
مثلك ما شفنا…ون لفينا هالكون
مهما وصفنا…مثل الاردن ما يكون
اردنا رجالك…زعامه وشهامه
ومعروفة دارك…هي دار النشامه
والاردن روحي… وساكن جوا العيون
وبابه مفتوحي…صدر(ن) دافي وحنون
اردنا الفزعه ؛؛ اردنا الكرامه
والطيبه نبعه ؛؛ اردنا الحشامه
اردنا جنه ؛؛ هواها يرد الروح
كله محنه ؛؛ عطره بالسما يفوح