#fixed-ad { position: fixed; bottom: 0; width: 100%; background-color: #ffffff; box-shadow: 0px -2px 5px rgba(0, 0, 0, 0.3); padding: 15px; text-align: center; z-index: 9999; right:0px; } #ad-container { position: relative; padding-top: 50px; /* ترك مساحة كافية لزر الإغلاق */ } #close-btn { position: absolute; top: -40px; right: 15px; background-color: #007bff; color: white; border: none; padding: 12px 16px; border-radius: 50%; font-size: 24px; cursor: pointer; box-shadow: 0px 4px 8px rgba(0, 0, 0, 0.3); transition: background-color 0.3s ease, transform 0.3s ease; } #close-btn:hover { background-color: #0056b3; transform: scale(1.1); } /* لجعل التصميم متجاوبًا */ @media (max-width: 768px) { #fixed-ad { padding: 10px; font-size: 14px; } #close-btn { top: -35px; padding: 10px 14px; font-size: 20px; } } @media (max-width: 480px) { #fixed-ad { padding: 8px; font-size: 12px; } #close-btn { top: -30px; padding: 10px; font-size: 18px; } }

×

كشفت الدكتورة داريا ليبيديفا، أخصائية النوم والغدد الصماء، عن طريقة مبتكرة أطلقت عليها اسم 'قاعدة 6T'، مؤكدة أنها تُحدث فرقًا كبيرًا في جودة النوم وراحته. وتتألف القاعدة من ستة عناصر أساسية تبدأ جميعها بحرف T باللغة الإنجليزية، وهي: الظلام (Total darkness)، الصمت (Tranquility)، درجة الحرارة (Temperature)، الأقمشة (Textiles)، الدقة (Timing)، التكنولوجيا (Technology).

- الظلام

يساعد تعتيم الغرفة بالكامل عبر الستائر المعتمة أو أقنعة النوم على تحفيز إنتاج الميلاتونين، وهو هرمون النوم الذي يبدأ بالارتفاع قبل نحو ساعتين من موعد النوم، شرط الحفاظ على نمط نوم منتظم وتجنب الإضاءة الساطعة مساءً.

- الصمت

الضوضاء تؤثر سلبًا على نوعية النوم. لذلك تنصح الدكتورة باستخدام سدادات أذن أو عوازل صوتية للحصول على بيئة هادئة.

- درجة الحرارة

الحرارة المثالية للنوم تتراوح بين 18 و20 درجة مئوية. هذا النطاق يسهّل على الجسم الدخول في نوم عميق ومريح.

- الأقمشة

الملاءات والملابس المصنوعة من أقمشة طبيعية مثل القطن والكتان تُعتبر الأفضل، لأنها تعزز التهوية وتمنح إحساسًا بالراحة للبشرة.

- الدقة

الحفاظ على مواعيد نوم واستيقاظ ثابتة هو مفتاح تنظيم الساعة البيولوجية، مما ينعكس إيجابًا على الصحة النفسية والجسدية.

- التكنولوجيا

رغم سمعتها السيئة في غرفة النوم، إلا أن بعض التقنيات قد تكون مفيدة إذا استُخدمت بذكاء. مثلًا: مكيفات الهواء المزودة بفلترات هواء نقية، المنبهات الضوئية، وأنظمة المنزل الذكي التي تُسهّل الاستيقاظ التدريجي.

وتختم ليبيديفا حديثها بالتأكيد على أن 'الالتزام اليومي بهذه القواعد يضمن نوماً عميقاً، وصحة نفسية وجسدية أكثر توازناً'.