#fixed-ad { position: fixed; bottom: 0; width: 100%; background-color: #ffffff; box-shadow: 0px -2px 5px rgba(0, 0, 0, 0.3); padding: 15px; text-align: center; z-index: 9999; right:0px; } #ad-container { position: relative; padding-top: 50px; /* ترك مساحة كافية لزر الإغلاق */ } #close-btn { position: absolute; top: -40px; right: 15px; background-color: #007bff; color: white; border: none; padding: 12px 16px; border-radius: 50%; font-size: 24px; cursor: pointer; box-shadow: 0px 4px 8px rgba(0, 0, 0, 0.3); transition: background-color 0.3s ease, transform 0.3s ease; } #close-btn:hover { background-color: #0056b3; transform: scale(1.1); } /* لجعل التصميم متجاوبًا */ @media (max-width: 768px) { #fixed-ad { padding: 10px; font-size: 14px; } #close-btn { top: -35px; padding: 10px 14px; font-size: 20px; } } @media (max-width: 480px) { #fixed-ad { padding: 8px; font-size: 12px; } #close-btn { top: -30px; padding: 10px; font-size: 18px; } }

×

قدّمت سلسلة آيفون 17 أول شريحة واي فاي من 'أبل' تحمل اسم N1، وبدأ تأثيرها يظهر بوضوح في الاستخدام اليومي.

بيانات سبيد تيست من شركة أوكلا تشير إلى تحسّن كبير في سرعات التحميل والرفع مقارنة بآيفون 16، خصوصًا في الأماكن التي تعاني عادة من ضعف الإشارة.

التجربة لم تكن محصورة بالاختبارات المثالية، بل شملت شبكات المنازل والمكاتب حول العالم. وسجّل آيفون 17 متوسط سرعة تحميل يصل إلى 330 ميغابت/ثانية مقابل 236 ميغابت/ثانية في الجيل السابق، فيما ارتفعت سرعات الرفع من 74 إلى 103 ميغابت/ثانية.

وفي أسوأ ظروف الاختبار، كانت السرعات أعلى بأكثر من 60% مقارنة بآيفون 16.

ورغم أن أبل لم تعتمد تردد 320 ميغاهرتز الموجود في بعض هواتف الأندرويد، إلا أن الأداء تحسّن بفضل التكامل بين العتاد والبرمجيات، لا بزيادة الأرقام النظرية.

هذا التطور ينعكس مباشرة على الاستخدام اليومي:

اتصال أكثر ثباتًا، بث (فيديو) أفضل، مكالمات وألعاب أقل تقطعًا، وفارق واضح لمستخدمي الأجهزة الأقدم.

أما من يملك آيفون 17، فالخطوة التالية لتحسين الأداء ليست تغيير الهاتف، بل استخدام راوتر حديث يدعم Wi-Fi 6E أو Wi-Fi 7 للاستفادة الكاملة من قدرات شريحة N1.

بهذه القفزة، يصبح آيفون 17 أكثر جاهزية لشبكات الجيل الجديد.