تواجه الفنانة المصرية شيرين عبدالوهاب أزمة جديدة، حيث اتهمها الملحن عمرو مصطفى باقتباس لحنه الذي وضعه لأغنيتها 'غالية علينا يا بلدنا' التي غنتها في عام 2019، واستخدامه في أغنية جديدة لها، ما يُعد انتهاكاً لحقوق الملكية الفكرية.

وكشف مصطفى عن تفاصيل هذه القضية عبر منشور على 'فايسبوك'، حيث أشار إلى أنّه من غير المقبول استخدام لحن أغنية قديمة له في عمل جديد من دون الرجوع إليه، وترك للجمهور فرصة تحديد الأغنية الجديدة التي قد تتشابه مع لحن 'غالية علينا يا بلدنا'.

كما أبدى الملحن المصري استعداده لاتخاذ إجراءات صارمة ضد من وضع اسمه على الأغنية الجديدة، لكنه ينتظر الوقت المناسب لمحاسبته، مشيراً إلى أنّه لن يتعاون معها مجدّداً بعد تكرار هذه المشكلة في السنوات الماضية.

شيرين كانت قد طرحت أربع أغنيات جديدة خلال الأسبوعين الماضيين، هي 'بتمنى أنساك'، 'هنحتفل'، 'اللي يقابل حبيبي'، و'ما زال على البال'، لكنّها واجهت مشكلة مع شركة روتانا التي قامت بحذف أغانيها من 'يوتيوب'، متّهمة إياها بانتهاك حقوق الطبع والنشر، حيث ادّعت أنّ العقد المبرم بينهما لا يزال سارياً.وفي الأيام الأخيرة، تعرّضت شيرين لأزمة جديدة مع محاميها الخاص، المستشار ياسر قنطوش، الذي أعلن انسحابه من الدفاع عنها بعد أن أساءت إليه في تصريحاتها خلال برنامج 'الحكاية' الذي يقدّمه الإعلامي عمرو أديب، حيث اتهمته بعدم متابعة ملف قضيتها مع روتانا، ما أدى إلى تغريمها ثمانية ملايين جنيه. كما أعلنت شيرين رفضها التصالح مع 'روتانا'، حتى لو كان ذلك سيؤدي إلى حبسها، حيث ترغب في تجربة الحبس في سجن النساء.

شيرين كانت قد طرحت أربع أغنيات جديدة خلال الأسبوعين الماضيين، هي 'بتمنى أنساك'، 'هنحتفل'، 'اللي يقابل حبيبي'، و'ما زال على البال'، لكنّها واجهت مشكلة مع شركة روتانا التي قامت بحذف أغانيها من 'يوتيوب'، متّهمة إياها بانتهاك حقوق الطبع والنشر، حيث ادّعت أنّ العقد المبرم بينهما لا يزال سارياً.

وفي الأيام الأخيرة، تعرّضت شيرين لأزمة جديدة مع محاميها الخاص، المستشار ياسر قنطوش، الذي أعلن انسحابه من الدفاع عنها بعد أن أساءت إليه في تصريحاتها خلال برنامج 'الحكاية' الذي يقدّمه الإعلامي عمرو أديب، حيث اتهمته بعدم متابعة ملف قضيتها مع روتانا، ما أدى إلى تغريمها ثمانية ملايين جنيه. كما أعلنت شيرين رفضها التصالح مع 'روتانا'، حتى لو كان ذلك سيؤدي إلى حبسها، حيث ترغب في تجربة الحبس في سجن النساء.