#fixed-ad { position: fixed; bottom: 0; width: 100%; background-color: #ffffff; box-shadow: 0px -2px 5px rgba(0, 0, 0, 0.3); padding: 15px; text-align: center; z-index: 9999; right:0px; } #ad-container { position: relative; padding-top: 50px; /* ترك مساحة كافية لزر الإغلاق */ } #close-btn { position: absolute; top: -40px; right: 15px; background-color: #007bff; color: white; border: none; padding: 12px 16px; border-radius: 50%; font-size: 24px; cursor: pointer; box-shadow: 0px 4px 8px rgba(0, 0, 0, 0.3); transition: background-color 0.3s ease, transform 0.3s ease; } #close-btn:hover { background-color: #0056b3; transform: scale(1.1); } /* لجعل التصميم متجاوبًا */ @media (max-width: 768px) { #fixed-ad { padding: 10px; font-size: 14px; } #close-btn { top: -35px; padding: 10px 14px; font-size: 20px; } } @media (max-width: 480px) { #fixed-ad { padding: 8px; font-size: 12px; } #close-btn { top: -30px; padding: 10px; font-size: 18px; } }

×

أكد رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو أنّ التهديد الذي يمثّله حزب الله على إسرائيل تغيّر جذرياً عمّا كان عليه قبل 7 تشرين الأول، مشيراً إلى أنّ الوضع الأمني شهد تحولاً كبيراً في الأسابيع الأخيرة. واعتبر أن كل المعادلات تبدّلت منذ بدء الحرب في غزة، وأن التهديد الصادر عن حزب الله أصبح أكثر تعقيداً وخطورة.

وأوضح نتنياهو أن إسرائيل لم تعد تعتمد على الهجمات المحدودة ضد مواقع حزب الله في لبنان، بل تتجه نحو تنفيذ موجات من الهجمات تستهدف عدة أهداف بشكل متزامن، بهدف التأثير على الحزب وتقويض قدراته العسكرية.

وفي هذا الإطار، أفادت 'القناة 14' الإسرائيلية بأن إسرائيل قد تنتقل من الهجمات الموضعية إلى عمليات عسكرية أوسع قد تتطور إلى تصعيد شامل. وتوقعت القناة أن يكون الهدف النهائي لهذه العمليات هو نزع سلاح حزب الله، في محاولة لتقليص التهديد الذي يشكّله على إسرائيل وسط التوترات المتصاعدة على الحدود.

كما حذّرت القناة من أن التصعيد قد يتطور بسرعة إلى حرب شاملة في حال استمرار الاشتباكات واتساع دائرة العمليات، خصوصاً في ظلّ الدعم الإيراني المستمر لحزب الله. ويأتي هذا التطور في وقت تشهد فيه المنطقة توتراً إضافياً عقب العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، ما يرفع منسوب المخاوف من مواجهة واسعة بين إسرائيل وحزب الله.