اخبار سوريا
موقع كل يوم -اقتصاد و اعمال السوريين
نشر بتاريخ: ٣ تموز ٢٠٢٥
(adsbygoogle = window.adsbygoogle || []).push({}); أعلنت وزارة الاقتصاد والصناعة، تأسيس مجلس الأعمال السوري الكندي، رسمياً في العاصمة دمشق، مشيرة في بيان إلى أن المجلس سيعمل على تعزيز وتطوير قطاع الأعمال من خلال شراكات اقتصادية وتجارية تخدم المصالح المشتركة للبلدين.ويهدف المجلس إلى بناء جسور التعاون الاقتصادي وتحفيز الاستثمار وتوسيع آفاق الشراكة في مختلف المجالات بما يواكب التحديات ويحقق التنمية المستدامة ويخدم مصلحة الوطن لكلا الطرفين.وأوضح نائب رئيس المجلس أسامة الطباع، في تصريح خاص لـ 'سانا' أن المجلس سيعمل خلال المرحلة القادمة على تعزيز وتطوير قطاع الأعمال، من خلال شراكات اقتصادية وتجارية فاعلة تخدم المصالح المشتركة للبلدين، ولا سيما أنه يتمتع بالشخصية الاعتبارية والاستقلال المالي والإداري الكامل، ويخضع لنظام أساسي رصين، ينظم عمل المجالس المشتركة مع الدول الصديقة.وأكد الطباع أهمية مساهمة قطاع الأعمال في عملية إعادة الإعمار في سوريا، من خلال مشاركة الشركات الكندية في إعادة بناء البنية التحتية، ودعم القطاعات الزراعية والصناعية والتجارية، وتشجيع الاستثمارات والتعاون في مجالات التنمية المستدامة، بما يحقق المصلحة المشتركة لكلا البلدين.ووفق الطباع، تتركز رؤية عمل المجلس على الريادة في تطوير قطاع الأعمال في سوريا من خلال تبنّي منهجيات متقدمة تواكب المتغيرات العالمية، وتسهم في توفير بيئة أعمال فعّالة وجاذبة، نطمح من خلالها إلى تعزيز التكامل الاقتصادي والتجاري والاستثماري مع كندا، بما يُسهم في تحقيق المصلحة الوطنية لسوريا، ويدعم مسار التنمية المستدامة والنمو الشامل. (adsbygoogle = window.adsbygoogle || []).push({});
أعلنت وزارة الاقتصاد والصناعة، تأسيس مجلس الأعمال السوري الكندي، رسمياً في العاصمة دمشق، مشيرة في بيان إلى أن المجلس سيعمل على تعزيز وتطوير قطاع الأعمال من خلال شراكات اقتصادية وتجارية تخدم المصالح المشتركة للبلدين.
ويهدف المجلس إلى بناء جسور التعاون الاقتصادي وتحفيز الاستثمار وتوسيع آفاق الشراكة في مختلف المجالات بما يواكب التحديات ويحقق التنمية المستدامة ويخدم مصلحة الوطن لكلا الطرفين.
وأوضح نائب رئيس المجلس أسامة الطباع، في تصريح خاص لـ 'سانا' أن المجلس سيعمل خلال المرحلة القادمة على تعزيز وتطوير قطاع الأعمال، من خلال شراكات اقتصادية وتجارية فاعلة تخدم المصالح المشتركة للبلدين، ولا سيما أنه يتمتع بالشخصية الاعتبارية والاستقلال المالي والإداري الكامل، ويخضع لنظام أساسي رصين، ينظم عمل المجالس المشتركة مع الدول الصديقة.
وأكد الطباع أهمية مساهمة قطاع الأعمال في عملية إعادة الإعمار في سوريا، من خلال مشاركة الشركات الكندية في إعادة بناء البنية التحتية، ودعم القطاعات الزراعية والصناعية والتجارية، وتشجيع الاستثمارات والتعاون في مجالات التنمية المستدامة، بما يحقق المصلحة المشتركة لكلا البلدين.
ووفق الطباع، تتركز رؤية عمل المجلس على الريادة في تطوير قطاع الأعمال في سوريا من خلال تبنّي منهجيات متقدمة تواكب المتغيرات العالمية، وتسهم في توفير بيئة أعمال فعّالة وجاذبة، نطمح من خلالها إلى تعزيز التكامل الاقتصادي والتجاري والاستثماري مع كندا، بما يُسهم في تحقيق المصلحة الوطنية لسوريا، ويدعم مسار التنمية المستدامة والنمو الشامل.