×



klyoum.com
palestine
فلسطين  ٣ أب ٢٠٢٥ 

قم بالدخول أو انشئ حساب شخصي لمتابعة مصادرك المفضلة

ملاحظة: الدخول عن طريق الدعوة فقط.

تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

klyoum.com
palestine
فلسطين  ٣ أب ٢٠٢٥ 

قم بالدخول أو انشئ حساب شخصي لمتابعة مصادرك المفضلة

ملاحظة: الدخول عن طريق الدعوة فقط.

تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

موقع كل يوم »

اخبار فلسطين

»سياسة» شبكة قدس الإخبارية»

لماذا لن تحقق المفاوضات مع "إسرائيل" مصالح سوريا وتعيد حقوقها؟

شبكة قدس الإخبارية
times

نشر بتاريخ:  الأثنين ١٤ تموز ٢٠٢٥ - ١٩:٥٣

لماذا لن تحقق المفاوضات مع إسرائيل مصالح سوريا وتعيد حقوقها؟

لماذا لن تحقق المفاوضات مع "إسرائيل" مصالح سوريا وتعيد حقوقها؟

اخبار فلسطين

موقع كل يوم -

شبكة قدس الإخبارية


نشر بتاريخ:  ١٤ تموز ٢٠٢٥ 

كثر مؤخرا الحديث عن لقاءات ذات طابع أمني بين سوريا و'إسرائيل'، بعضها لقاءات مباشرة شارك فيها مسؤولون رفيعو المستوى من الجانبين، إضافة لأحاديث وتصريحات أمريكية و'إسرائيلية' عن احتمال التوصل لاتفاق أمني بينهما يمهد لاحقا لتطبيع العلاقات، في ظل حالة من شبه الصمت الرسمي السوري.

كانت الإشارة الأولى على إمكانية تطبيع العلاقات بين سوريا و'إسرائيل' وردت لأول مرة في لقاء الرئيس السوري للفترة الانتقالية أحمد الشرع مع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في الرياض، حين حثَّ الأخير نظيره السوري على التطبيع في سياق وعده برفع العقوبات عن سوريا.

بعد ذلك، شهد شهر أيار/ مايو تقارير عن جولات من المباحثات بين الجانبين السوري و'الإسرائيلي'، حيث أكد الإعلام العبري 'عقد اجتماعات سرية بين مسؤولين من الجانبين'، في العاصمة الأذربيجانية باكو، برعاية تركية لإنشاء قناة للتواصل وتخفيف التوتر.

كما ذكرت وكالة رويترز أن دولة الإمارات تقود محادثات سرية بين 'إسرائيل' وسوريا، بهدف مساعدة القيادة السورية الجديدة على 'إدارة العلاقات المتوترة مع تل أبيب'. وأشار التقرير إلى أن أبو ظبي قد بدأت مساعيها بعد زيارة الرئيس الشرع لها في نيسان/ أبريل الماضي، وتشمل جهودها مسائل أمنية واستراتيجية بما فيها 'خطوات بناء الثقة' بين الجانبين.

في مؤتمره الصحافي مع نظيره الفرنسي، أقر الشرع بوجود مفاوضات غير مباشرة مع 'إسرائيل'، مؤكدا على أن هدفها هو 'تهدئة الأوضاع وعدم خروجها عن السيطرة'، في إشارة للاعتداءات 'الإسرائيلية' المتكررة، بما في ذلك نقض اتفاق فض الاشتباك لعام 1974 وتوسيع الاحتلال وتدمير مقدرات الدولة السورية من سلاح ومنشآت ومعاهد بحثية، إضافة لحديث التقسيم ودعم الأقليات.

ثم ذكرت رويترز حصول عدة لقاءات بين الجانبين، بعضها جرى بشكل مباشر في المنطقة الحدودية، وقال التقرير إن الوفد السوري كان برئاسة محافظ القنيطرة أحمد الدالاتي، الذي نفى مشاركته في اللقاءات دون أن ينفي حدوث اللقاءات نفسها.

مؤخرا، ذكر موقع 'أكسيوس' أن الإدارة الأمريكية 'مستعدة للتوسط بين سوريا وإسرائيل للتوصل لاتفاق أمني جديد، بشرط التقدم في ثلاثة ملفات؛ هي تطبيع العلاقات بشكل تدريجي وكبح التنظيمات المتشددة وضبط الفصائل الفلسطينية المسلحة، مع الإشارة المهمة لترك مسألة الجولان وترسيم الحدود للجانبين، ونفي 'ممارسة ضغط علني على إسرائيل للتنازل عن أراض تعدُّها استراتيجية'. بعدها، أشار المبعوث الأمريكي لسوريا توم باراك إلى أن 'سوريا وإسرائيل تجريان محادثات جدية عبر وساطة الولايات المتحدة الأمريكية تهدف إلى استعادة الهدوء على حدودهما'.

كما زعم الإعلام العبري حصول لقاءات أمنية مباشرة بين مسؤولين سوريين و'إسرائيليين' خلال زيارة الشرع الأخيرة لأذربيجان، وأن الشرع نفسه قد شارك في أحدها، بدون تعقيب سوري رسمي على ذلك.

في التصريحات الرسمية وتعقيبا على أخبار المحادثات بين الجانبين، قال وزير خارجية 'إسرائيل' جدعون ساعر نهاية حزيران/ يونيو الفائت إن 'لبلاده مصلحة في ضم دول جديدة، كسوريا ولبنان، لدائرة السلام والتطبيع'، مشددا على أن الجولان 'ستبقى جزءا لا يتجزأ من إسرائيل في أي اتفاق سلام محتمل'.

في المقابل، قال مسؤول سوري لقناة 'الإخبارية' السورية في الثاني من تموز/ يوليو الجاري بأن 'التصريحات عن اتفاق سلام مع إسرائيل سابقة لأوانها'، نافيا إمكانية الحديث عن احتمالية التفاوض حول اتفاقات جديدة 'إلا بعد التزام الاحتلال الكامل باتفاقية فض الاشتباك، وانسحابه من المناطق التي توغل فيها'.

في الرابع من الشهر الجاري، وفيما بدا ردا على التصريحات 'الإسرائيلية'، أكدت الخارجية السورية في بيان لها استعداد دمشق 'للتعاون مع الولايات المتحدة للعودة إلى اتفاق فض الاشتباك مع إسرائيل لعام 1974'، وهو البيان الذي صدر إثر اتصال هاتفي بين وزيري خارجية البلدين ناقشا فيه 'الاعتداءات الإسرائيلية المتكررة على الجنوب السوري'.

يظهر ما سبق أن الأهداف المعلنة للطرفين، سوريا و'إسرائيل'، من المحادثات مختلفة نوعا ما، حيث تريد الأولى وقف الاعتداءات بينما ترغب الثانية في استثمارها لإبرام اتفاق سلام وتطبيع، ما يجعل زخم الأخبار والتصريحات 'الإسرائيلية' جزءا من خطة ضغط على دمشق.

بيد أنه من المهم الإشارة إلى أن بعض التصريحات السورية، رسمية كانت أم على لسان 'مقربين'، لا تستبعد تماما فكرة التطبيع وإبرام اتفاق، بل تضعها كخطوة محتملة مستقبلا وفق ظروف وشروط معينة وبعد 'مسار تفاوضي متدرج'.

كما يجدر التذكير بتقارير في الإعلام العبري، يتعذر التأكد من مدى صحتها، تزعم نقلها عن مصادر سورية أن المرحلة التالية من المحادثات قد تشمل بحث مستقبل الجولان 'مع استعداد سوري لإبداء مرونة مشروطة'، إضافة لإبداء الشرع خلال لقاءاته مع ترامب وباراك 'رغبة واضحة في التوصل لاتفاق سلام، ضمن تسوية إقليمية شاملة'.

في هذا المسار الشائك، من المهم التذكير بمحاذير عديدة وفخاخ منصوبة للجانب السوري، يمكن أن تُخرجَ مآلاتِ المسار التفاوضي عما تريده دمشق ويحقق مصالحها.

في المقام الأول ومن حيث المبدأ، من الصعب تصور كيف يمكن منع الاعتداءات والانتهاكات بالحديث المباشر مع الطرف المعتدي، الذي يضع عدوانه ضمن 'رؤية أمنية استراتيجية' وليس مجرد هجمات سياقية. كما أن أحد أهم أهداف الاعتداءات 'الإسرائيلية' فرض مسار تفاوضي على دمشق، تكون أفضل نتائجه نظريا 'تعديل' اتفاق فض الاشتباك، وبالتالي يكون المسار التفاوضي هنا رضوخا للاستدراج 'الإسرائيلي'، فضلا عن كون أي 'اتفاق معدل' خصما من الحقوق السورية بطبيعة الحال.

أكثر من ذلك، ينبغي التنبه إلى أن دولة الاحتلال لا تسعى دائما لنتائج محددة من أي عملية تفاوضية، بل يغدو التفاوض أحيانا هدفا بحد ذاته، إذ يخدم كسر الحاجز النفسي لدى سوريا -قيادة ونخبا وشعبا- وتقبل فكرة التطبيع بشكل تدريجي، فضلا عن مكاسب أخرى.

ثم إن هناك خطأ كبيرا، بل خطيئة، في الذهاب للتفاوض من موقع ضعف، وهو مسار يدفع عادة للتنازل أكثر مما يعيد الحقوق، لا سيما في ظروف الدولة السورية المعروفة مقابل طرف لا تقف أطماعه عند حدود.

وثالثا، ثمة مخاطرة كبيرة في انتهاج مسار تفاوضي يكون الوسيط فيه الإدارة الأمريكية، ليس فقط لانحيازها السافر لـ'إسرائيل' كما في حرب الإبادة على غزة، ولكن كذلك بمواقفها المعلنة حيث كان ترامب اعترف لها بضم الجولان في 2019، قبل أن يصرّح خلال حملته الانتخابية الأخيرة بأن 'حدود إسرائيل أصغر مما يجب'.

وأخيرا، ثمة مشكلة رئيسة تتعلق بالخطاب الرسمي السوري الذي يؤكد ضمنا فكرة 'ضعف سوريا'، حيث يكرر وبشكل ملحٍّ الأولويات الاقتصادية والحياتية، وعدم تشكيلها أي خطر على 'أي من جيرانها بمن فيهم إسرائيل'، ويغيب فيه أحيانا توصيف 'الاحتلال'. كما أن الإدانات الرسمية للانتهاكات تبدو في تراجع، وصولا لعدم التعليق كما حصل في التوغل الأخير نحو قصر 'برقش' في بلدة 'رخلة' في ريف دمشق وسحب أسلحة، وهو التوغل الأقرب للعاصمة دمشق على الإطلاق.

يؤكد كل ما سبق على أن المسار التفاوضي الحالي أبعد ما يكون عن لجم الاعتداءات 'الإسرائيلية'، وهو ما تثبته الوقائع، فضلا عن تثبيت الأمن والاستقرار، ولا نتحدث هنا عن استعادة الجولان.

أمام قادة سوريا اليوم تاريخ طويل من النهج التفاوضي 'الإسرائيلي' والاتفاقات الموقعة، بدءا من منظمة التحرير التي تخلت عن أوراق قوتها وانخرطت في المفاوضات من موقع ضعف، فدخلت في دوامة من التفاوض لأجل التفاوض وباتت اليوم هي نفسها -وليست فقط قضيتها- في مهب الريح وتهديدات الحل والحلول البديلة. وهناك المثال اللبناني في اتفاقية 17 أيار 1983، خلال الاجتياح 'الإسرائيلي' للبنان، وما نتج عنها، بينما هناك نموذج 'كامب ديفيد' التي أتت بعد حرب 1973 فاستعادت فيها مصر بعض حقوقها وأراضيها، بغض النظر عن رأينا في الاتفاق من حيث المبدأ.

كان ذلك كله قبل السابع من أكتوبر 2023 وما نتج عنه من تغيرات جذرية في النظرية الأمنية 'الإسرائيلية' التي باتت تركز على التوسع والهجوم الاستباقي ووأد التهديدات قبل نشوئها، وإنشاء مناطق أمنية داخل حدود الدول، وهو متغير ينبغي أن يقع في قلب دائرة التركيز السوري.

ما تحتاجه دمشق اليوم هو عدم الاستسلام لمنطق الضعف وفكرة أن التفاوض مع 'إسرائيل' سيلجمها أو سيكف شرها عنها، والرهان على الانفتاح الأمريكي أو الاحتضان الإقليمي، والاستعاضة عن ذلك -أو ردفه- بفهم المتغيرات الحقيقية والعميقة في المنطقة والعالم وخصوصا ما يتعلق بدولة الاحتلال. وهو ما يدعو إلى بناء رؤية واستراتيجية مختلفة، تعتمد أولا على تعريف الذات وتحديد الحلفاء والشركاء والخصوم والأعداء، ثم بناء استراتيجيات الدفاع والحماية؛ من تقوية الصف الداخلي، إلى بناء التحالفات العسكرية والأمنية، إلى المسارات الدبلوماسية والقانونية واستثمار العلاقات للضغط على 'إسرائيل' للانسحاب وليس إراحتها من هذا الضغط بوهم التفاوض والتفاهمات.

أمام دمشق اليوم نموذج السلطة الفلسطينية وما خسرته قضيتها بسبب تيه المفاوضات من زاوية الضعف والاضطرار، وكذلك نموذج دول عربية باتت تعتمد في غازها ومائها على الاحتلال الذي يفتح الصنبور ويغلقه لأهداف سياسية تهدد هذه البلاد في أمنها القومي والغذائي والطاقة. وهناك، في المقابل، النموذج الأفغاني الذي اعتمد على عناصر القوة الداخلية ولم يقدم تنازلات كبيرة -رغم المرونة والمناورة- ليصل لبعض خطوات الانفتاح الدولي باعتراف روسيا مؤخرا بحكومة طالبان.

موقع كل يومموقع كل يوم

أخر اخبار فلسطين:

استشهاد المعتقل الإداريّ أحمد طزازعة داخل سجون الاحتلال

* تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

* جميع المقالات تحمل إسم المصدر و العنوان الاكتروني للمقالة.

موقع كل يوم
25

أخبار كل يوم

lebanonKlyoum.com is 2103 days old | 322,747 Palestine News Articles | 1,216 Articles in Aug 2025 | 345 Articles Today | from 39 News Sources ~~ last update: 15 min ago
klyoum.com

×

موقع كل يوم


مقالات قمت بزيارتها مؤخرا



لماذا لن تحقق المفاوضات مع إسرائيل مصالح سوريا وتعيد حقوقها؟ - ps
لماذا لن تحقق المفاوضات مع إسرائيل مصالح سوريا وتعيد حقوقها؟

منذ ٠ ثانية


اخبار فلسطين

توتر في عمران عقب اغتيال الحوثيين شيخ قبلي كبير - ye
توتر في عمران عقب اغتيال الحوثيين شيخ قبلي كبير

منذ ثانية


اخبار اليمن

اكتمال طرح الصكوك المحلية - sa
اكتمال طرح الصكوك المحلية

منذ ثانية


اخبار السعودية

جولات تفتيشية ومحاضر ضبط - lb
جولات تفتيشية ومحاضر ضبط

منذ ثانيتين


اخبار لبنان

 : 587.8 2024 - kw
: 587.8 2024

منذ ٤ ثواني


اخبار الكويت

بعد جريمة عمشيت بيان من الجيش اللبناني - lb
بعد جريمة عمشيت بيان من الجيش اللبناني

منذ ٤ ثواني


اخبار لبنان

نساء بلا ظهر سياسي.. وظهر الأحزاب لا يسند الكفاءات - iq
نساء بلا ظهر سياسي.. وظهر الأحزاب لا يسند الكفاءات

منذ ٥ ثواني


اخبار العراق

النفط يرتفع بعد اتفاق أوروبي على عقوبات جديدة ضد روسيا - ae
النفط يرتفع بعد اتفاق أوروبي على عقوبات جديدة ضد روسيا

منذ ٥ ثواني


اخبار الإمارات

تسليم السلاح يدخل في مدى غير بعيد - lb
تسليم السلاح يدخل في مدى غير بعيد

منذ ٧ ثواني


اخبار لبنان

تمارين تساعد على النوم - lb
تمارين تساعد على النوم

منذ ٨ ثواني


اخبار لبنان

اقتراب رحيل فيجا عن الأهلي - sa
اقتراب رحيل فيجا عن الأهلي

منذ ٩ ثواني


اخبار السعودية

صحفي: الموقف المصري ثابت منذ 7 أكتوبر - eg
صحفي: الموقف المصري ثابت منذ 7 أكتوبر

منذ ٩ ثواني


اخبار مصر

أولا وأخيرا .. آه يا لا لني آه - tn
أولا وأخيرا .. آه يا لا لني آه

منذ ٩ ثواني


اخبار تونس

محام: العقود تضمن عدم حدوث نزاعات - sa
محام: العقود تضمن عدم حدوث نزاعات

منذ ١١ ثانية


اخبار السعودية

ارتفاع أسعار النفط بفضل توقعات استمرار الطلب ونمو الاقتصاد العالمي - ps
ارتفاع أسعار النفط بفضل توقعات استمرار الطلب ونمو الاقتصاد العالمي

منذ ١٢ ثانية


اخبار فلسطين

جمعية كشافة الرسالة الاسلامية تنعى الشهيد المسعف حسين أحمد جهير مواليد عام 1978 من بلدة الناقورة - lb
جمعية كشافة الرسالة الاسلامية تنعى الشهيد المسعف حسين أحمد جهير مواليد عام 1978 من بلدة الناقورة

منذ ١٤ ثانية


اخبار لبنان

اختبار جديد يمسح الدماغ ويتنبأ بالزهايمر! - lb
اختبار جديد يمسح الدماغ ويتنبأ بالزهايمر!

منذ ١٥ ثانية


اخبار لبنان

نجم ألميريا ينتقل إلى سبورتنج لشبونة - eg
نجم ألميريا ينتقل إلى سبورتنج لشبونة

منذ ١٥ ثانية


اخبار مصر

خدمات الحصول على الصيغة الإجمالية - tn
خدمات الحصول على الصيغة الإجمالية

منذ ١٦ ثانية


اخبار تونس

صنعاء تصدر تعليمات صادمة لصالات الأفراح - ye
صنعاء تصدر تعليمات صادمة لصالات الأفراح

منذ ١٦ ثانية


اخبار اليمن

بيان عربي إسلامي يدين الإعلان الإسرائيلي - ae
بيان عربي إسلامي يدين الإعلان الإسرائيلي

منذ ١٦ ثانية


اخبار الإمارات

استقرار داو جونز في ختام الجلسة - ye
استقرار داو جونز في ختام الجلسة

منذ ١٧ ثانية


اخبار اليمن

لقاء وزاري في الداخلية بحث في تنظيم عمل مولدات الكهرباء - lb
لقاء وزاري في الداخلية بحث في تنظيم عمل مولدات الكهرباء

منذ ٢٠ ثانية


اخبار لبنان

التحكم بالحواسيب عبر حركة عضلات اليد - kw
التحكم بالحواسيب عبر حركة عضلات اليد

منذ ٢٠ ثانية


اخبار الكويت

إستهداف سيارة من نوع رابيد عند أطراف بلدة برعشيت - lb
إستهداف سيارة من نوع رابيد عند أطراف بلدة برعشيت

منذ ٢٢ ثانية


اخبار لبنان

* تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

* جميع المقالات تحمل إسم المصدر و العنوان الاكتروني للمقالة.






لايف ستايل