×



klyoum.com
palestine
فلسطين  ١٥ أب ٢٠٢٥ 

قم بالدخول أو انشئ حساب شخصي لمتابعة مصادرك المفضلة

ملاحظة: الدخول عن طريق الدعوة فقط.

تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

klyoum.com
palestine
فلسطين  ١٥ أب ٢٠٢٥ 

قم بالدخول أو انشئ حساب شخصي لمتابعة مصادرك المفضلة

ملاحظة: الدخول عن طريق الدعوة فقط.

تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

موقع كل يوم »

اخبار فلسطين

»سياسة» شبكة قدس الإخبارية»

دولة فلسطينية موعودة

شبكة قدس الإخبارية
times

نشر بتاريخ:  الخميس ١٧ نيسان ٢٠٢٥ - ٢٠:٢٣

دولة فلسطينية موعودة

دولة فلسطينية موعودة

اخبار فلسطين

موقع كل يوم -

شبكة قدس الإخبارية


نشر بتاريخ:  ١٧ نيسان ٢٠٢٥ 

منذ اتفاقيات أوسلو عام 1993، وحتى اليوم، لم تتبلور الدولة الفلسطينية الموعودة أو حتى 'نواة' دولة فلسطينية. ولم يبقَ من وعود 'خريطة الطريق' الصادرة عن اللجنة الرباعية عام 2003 سوى كلمات جوفاء. أما خيار حل الدولتين، فقد أصبح سرابًا دعائيًا يُستدعى فقط في أوقات الأزمات ليبدو أشبه بظلٍ في حقل. وتم سحق هذا الخيار تمامًا في طوفان ومحرقة غزة، برفض صريح من مختلف مكونات دولة الاحتلال ومصادقة الكنيست عليه.

في هذه الأثناء، يقف أرباب أوسلو على قارعة طريق الفشل، مترقبين عروضًا أميركية لا تحمل سوى وعود مفرغة، خاصة بعد استبعاد قضية القدس من طاولة المفاوضات وشطب حق العودة.

قد تُطرح معادلة جديدة تعتمد على التطبيع مقابل مسمى دولة. ومع ذلك، يواصل البعض التعلق بأوهام مؤتمر دولي ودولة مزعومة ماتت قبل ولادتها، في ظل تحول الولايات المتحدة من راعٍ للتسوية إلى شريك مباشر في الإبادة الجماعية. أما أفق 'الدولة الفلسطينية المستقلة القابلة للحياة'، فقد تحول إلى مشروع دولة وظيفية للتنسيق الأمني وحراسة الحدود.

ورغم أن 'سلطة أوسلو' تلهث وراء أموال المقاصة وبطاقات الـ VIP، فقد تآكلت مبررات وجودها بفعل انخراطها في التنسيق الأمني بدلًا من تحقيق السلام أو الدفع بالمفاوضات. في الوقت ذاته، تمضي خطط التهجير لغزة والضفة على قدم وساق مع ترويج يتعالى لـ 'الوطن البديل' علنًا، مدعومة بعنجهية أميركية نافذة.

رغم ذلك، ما يزال صمود الشعب الفلسطيني وإرادته في المقاومة عاملًا حاسمًا في منع تدهور الحقوق المشروعة، كما أظهرت ملحمة غزة الأسطورية. مجرمو الإبادة الجماعية والمحرقة، يواصلون ضم الضفة الغربية، مما يقضي على مشروع 'الدولة الفلسطينية' عبر قانون الكنيست الذي يمنع قيامها ضمن حدود 1967.

هذه السياسات تلقي بظلال قاتمة على عملية التسوية وحل الدولتين برمتهما، مع مستقبل سوداوي يلوح في الأفق للسلطة الفلسطينية ولحركة فتح.

تبقى الطموحات الفلسطينية رهينة الضغوط الأميركية الشرسة، في ظل تغول حكومة السلطة الفلسطينية التي تكرس خارطة طريق وحيدة عنوانها التنسيق الأمني والدور الوظيفي الذليل مقابل امتيازات فردية.

بينما على الأرض، تتسارع خطوات الدولة الفاشية لتغيير وقائع الضفة الغربية عبر قرارات سريعة، مثل ضم مستوطنات الخليل إلى منطقة النقب، وإلغاء قانون فك الارتباط عن مستوطنات شمالي الضفة، والإعلان عن آلاف الوحدات الاستيطانية، بهدف الوصول إلى مليون مستوطن في الضفة، ومليون آخر في القدس بحلول عام 2030.

هذا إلى جانب وقف صرف الحقوق المالية للشعب الفلسطيني، مما يؤدي إلى إنهاك السلطة وصولًا إلى الانهيار، ضمن خطة الحسم، وخلق وقائع ميدانية تمنع أي إمكانية لقيام دولة فلسطينية.

أما بن غفير وعصابات المستوطنين، فيواصلون اقتحام المسجد الأقصى، معلنين أنه المكان الأقدس لليهود، مما ينذر بتحول المعركة إلى حرب دينية شاملة، حال استيقظت شعوب المنطقة.

تواصل الولايات المتحدة الترويج لوهْم حل الدولتين، فيما تقدم دعمها الكامل لمجازر الإبادة الجماعية، إلى جانب معظم العواصم الغربية، مع الإكثار من ترديد مصطلح 'الدولة الفلسطينية'.

بالنسبة لهؤلاء، جنبًا إلى جنب مع السلطة الفلسطينية وبعض الحكومات العربية، يشكل استمرار اللعبة التفاوضية ضرورة لجميع الأطراف. كل التهديدات والشروط التي تُطلق بين الحين والآخر ليست سوى ألعاب دبلوماسية لا تغير شيئًا في الواقع. قيادة السلطة اليوم هي الأكثر حرصًا على استمرار هذه اللعبة؛ لأن الإعلان عن فشلها سيضعها مباشرة داخل دائرة التهديد الوجودي.

في المقابل، تبقى المقاومة الصامدة في غزة والمتصاعدة في شمال الضفة خيارًا بديلًا يرفض العبث والتضحية بثمار الأرواح البريئة، ويؤمن بأن تحرير فلسطين ليس تهورًا، بل واجبًا وحقًا.

إنه بيع الوهْم الأميركي مجددًا بعد ثلاثين عامًا من اتفاقية أوسلو، حيث يتم الترويج لفكرة دولة فلسطينية دون سيادة أو حدود أو القدس. القيمة الكبرى لهذه الدولة، كما يتوقعون، هي قدرتها على حماية أمن (إسرائيل)، والثمن يُقبض مباشرة عبر التطبيع، لتلحق الدول العربية بركب التطبيع دون تحقيق أي مكاسب حقيقية.

ورغم أن دولة الاحتلال تدرك أن هذا مجرد بيع للسراب، فإن هناك إجماعًا بين عصابات الإبادة على رفض القبول حتى بمجرد بيع الوهْم من واشنطن، مع تهديد بإلغاء اتفاقية أوسلو التي أصبحت ميتة.

وقد أثبت نتنياهو موقفه منذ كتابه 'مكان تحت الشمس'، وعلى مدار عقود من الحكم، متباهيًا بأنه من منع قيام دولة فلسطينية. وجهوده في ضم الضفة الغربية عبر خطط الضم والحسم ليست سرًا، خاصة بعد إعلان القدس عاصمة لدولة الاحتلال، وهو ما لم تواجهه أميركا بأي خطوات فعلية، بل استسلمت كما فعلت مرارًا، وكذلك تبعتها أوروبا. أما الصين وروسيا، فتلتزمان الصمت السلبي في كل مرة.

المنظومة الغربية، وعلى رأسها الولايات المتحدة، تدرك كل ذلك، ولن تسمح بأن تنقلب المنطقة رأسًا على عقب في وجه الجميع، رغم تلاشي الوزن الإستراتيجي لدولة الاحتلال. هذا الوضع يجعل القضية الفلسطينية في موقع القيادة دون منازع، مما يهدد مصالح الدولة العبرية وبعض الأنظمة العربية، وبالتالي مصالح القوى الغربية أيضًا.

تعتمد إستراتيجية أميركا على إلهاء السلطة الفلسطينية والعرب بوهْم الدولة الفلسطينية، بينما تركز على مواجهة الصين وإنهاء المشروع النووي الإيراني. ويتطلب هذا تجييش المشاعر والحكومات العربية ضد إيران، واستمرار صناعة 'البعبع'، مما يعقد المشهد نحو حرب إقليمية في حال استمرار تداعيات محرقة غزة.

أميركا تسعى إلى مفاوضات لا نهاية لها مقابل تطبيع مفتوح، مما يؤدي إلى تغول على الحقوق الفلسطينية. في مواجهة ذلك، لا يجد الفلسطيني الرافض هذا العبثَ بحقوقه إلا خيار الصمود والمقاومة، وإحياء مشروع الوحدة الوطنية على هذا الأساس، وسحب الاعتراف بإسرائيل ما دام لا يوجد اعتراف بدولة فلسطين.

والخطاب الأميركي الذي يزعم السعي إلى الاستقرار، هو في جوهره لا ينصب على وقف العدوان ولا يدعو إلى تحقيق العدالة للفلسطينيين، بل يسعى إلى استئصال حق الشعب الفلسطيني في المقاومة وشطب غزة من خريطة الكفاح الفلسطيني. يهدف ذلك إلى فرض تطبيع مذلّ لا يعترف بحق الفلسطينيين في إقامة دولة كاملة السيادة وعاصمتها القدس، وقد يقترح كيانًا بلا أساس حقيقي.

ومع ذلك، بدأت بعض الدول الأوروبية مثل إسبانيا، وأيرلندا، والنرويج بالتحرك نحو الاعتراف بدولة فلسطينية، مما قد يفتح المجال لتغيرات متزايدة تنفصل عن الهيمنة الأميركية. هذا يأتي في مواجهة السرديات المخادعة التي تحكم السياسة الأميركية من منظور معاداة السامية، وتغطي على خطر الصهيونية الذي يتكشف تدريجيًا.

أما بالنسبة لكثير من الدول العربية، فإنها للأسف لا تختلف في موقفها الجوهري عن أميركا، إذ تسعى لشراء وهْم 'الهدوء' عبر مساومات خادعة. من جانبها، تستمر دولة الاحتلال في دعم المسار الأول؛ لأنه يتيح لها التعايش مع استمرار المبادرات والمفاوضات غير المثمرة، مثلما حدث منذ احتلال عام 1967.

ومع ذلك، فإن ظهور موجة جديدة من المقاومة في الضفة، تحت تأثير مأساة غزة وشبكات التواصل الاجتماعي، قد يشكل شرارة ثورة شعبية شاملة في وجه الظلم والاستبداد، خاصة في ظل الغضب الشعبي المتزايد تجاه محرقة غزة التي يشاهدها العالم عبر البث المباشر.

يدرك قادة الاحتلال ومجتمعهم، رغم التصريحات المتكررة، بعد غرقهم المذل في وحل غزة، ورغم الإبادة السادية والظلم التاريخي، أن خطة الحسم لن تقوى على مواجهة انتفاضة مسلحة تطل برأسها في الضفة الغربية وتهجير أهلها، وأنها ستذهب لغرق مأزوم أكبر.

بناءً على ذلك، يُتوقع استغلال القيادة الفلسطينية 'المعتدلة'، ومن خلفها بعض الحكومات العربية لتمرير اتفاق يضمن أولًا أمن الاحتلال مع تقديم 'حلوى التطبيع'، بينما لا يُقدَّم للفلسطينيين سوى السراب مرة أخرى.

في هذا السياق، الحرص على بقاء سلطة فلسطينية منزوعة الأفق السياسي لدولة، لتلعب دورًا محوريًا في لعبة المفاوضات السياسية ضمن عملية التسوية الكاذبة. في الوقت ذاته، تستمر دعوات الحوار الداخلي للإشغال عن التقدم في مشروع أمل للفلسطينيين، حيث تُعتبر غزة رغم المحرقة اللبنة الرئيسة لهذا المشروع الواعد في التحرير والعودة.

في ظل المقاومة والصحوة الشعبية العالمية لخطر الصهيونية على البشرية التي تصاحب محرقة غزة، يبدو تحقيق أهداف الاحتلال أمرًا بالغ الصعوبة. ولهذا، وبتوجيه صهيوني وأميركي، يسعى هؤلاء إلى تحويل الصراع بين الاحتلال والشعب الفلسطيني المغلوب بالنكبة والقهر والتهجير إلى صراع داخلي فلسطيني، بينما يتم تصوير مجرمي الإبادة الجماعية كحمل إنساني وديع.

ومن هنا تتعالى لغة تحميل مسؤولية المحرقة السادية للذبيح. هذا النهج يهدف إلى إعفاء الاحتلال السادي المجرم من تبعات سياساته الإجرامية والاستيطانية والإحلالية، والتي تجلّت في حرب الإبادة على غزة، وتهويد القدس، والضم الكامل، وتوسيع المستوطنات في الضفة المحتلة، وصولًا إلى الضم النهائي ضمن خطة الحسم المعلنة.

من الضروري أن تبقى البوصلة موجهة نحو القضية الفلسطينية، وفي القلب منها القدس، مع منحها أولوية قصوى في مواجهة مشروع الاستيطان السرطاني المستشري في القدس، والضفة الغربية، وملاحقة مشروع 'يهودية الدولة' عبر كافة السبل. كما يجب تحشيد أحرار العالم لهذا الهدف النبيل، وملاحقة مشاريع التسوية والتصفية عبر كشف المؤامرات شعبيًا وتصفيتها سياسيًا وإعلاميًا.

كذلك، يجب محاصرة مشروع 'الدولة ذات الحدود المؤقتة' حتى لا يصبح واقعًا، مما يحول الدولة الفلسطينية إلى كيان وظيفي محدود. وهذا يتم عاجلًا بإنجاز مهمة إستراتيجية تتمثل في القضاء على نظرية العمل السياسي الفلسطيني دون مرجعيات، وذلك عبر إعادة بناء منظمة التحرير والسلطة الوطنية على أسس وطنية تمثيلية حقيقية للشعب الفلسطيني في الداخل والخارج.

لإرساء الحقائق وتحميل جميع الأطراف المسؤولية، يجب على الولايات المتحدة، والأمم المتحدة اتخاذ موقف واضح ومعلن لا لبس فيه، يتمثل في الاعتراف بدولة فلسطين على حدود قرار التقسيم، أو خط الهدنة لعام 1948، مع تبني جدول زمني لتحقيق ذلك.

كما ينبغي الإعلان عن القدس عاصمة لدولة فلسطين، وبدء إجراءات سحب المستوطنات من القدس الشرقية. والعمل عاجلًا وعبر منظمة التحرير المعاد تشكيلها لاستثمار نتائج طوفان ومحرقة غزة والاعتراف العالمي بالدولة الفلسطينية، والبناء على فكرة الدولة بدلًا من السلطة في تشكيل النظام السياسي المستقبلي في الضفة الغربية، بما فيها القدس وقطاع غزة.

يمكن الاستعانة بالنظام الأساسي للسلطة الفلسطينية كمرحلة انتقالية إلى حين صياغة نظام أساسي أو دستور للدولة الفلسطينية. والدولة الفلسطينية المعلنة يجب أن تكون دولة لكل الفلسطينيين، سواء في الوطن أو الشتات، إلى حين تحقيق العودة. هذه الرؤية تمثل خطوة إستراتيجية نحو تحقيق العدالة المرحلية والحرية والاستقلال للشعب الفلسطيني.

وحال استمر (وهذا المتوقع) التنكر للحق الفلسطيني في إقامة دولة على حدود عام 1967، تواجه القضية الفلسطينية مرحلة خطيرة قد تكون الأخطر على الإطلاق. من هذا المنطلق، يصبح تحديد الأهداف المرحلية بدقة أمرًا ضروريًا، مع الاتفاق على الأهداف الكبرى وإدارة موحدة وحكيمة للمعارك القادمة.

الحكمة تقتضي عدم الانجرار إلى مواجهات جانبية أو وهمية، والتركيز على مواجهة خطر الاحتلال في جميع الساحات، مع التشكيك في مشروعية الكيان الصهيوني استنادًا إلى القرارات الأممية مثل القرار 181 والقرار 242، وخط الهدنة لغزة عام 1967، واتفاقات التسوية العربية الفلسطينية الصهيونية، والمطالبة بالحقوق الفلسطينية كاملة.

والعمل بشكل منهجي ومنظم لإخراج الأطراف الفلسطينية من التزامات اتفاقية أوسلو، التي تضمنت التنازل عن فلسطين عام 1948، والاعتراف بـ'إسرائيل'، والتخلي عن المقاومة والسلاح، واعتبار المقاومة إرهابًا وعبثًا.

يجب إبراز أن الاحتلال الصهيوني هو الذي أفشل خيار 'حل الدولتين' وتنكر للإرادة الدولية رغم رعايتها الكاملة لوجوده وبقائه.

إلى جانب ذلك، يجب إعادة الاعتبار للعلاقة مع الداخل والشتات الفلسطيني، وخصوصًا الجمهور، وإعادة النظر في طريقة بناء المؤسسات الفلسطينية لتكون رافعة قوية وقانونية للمعركة القادمة.

كما ينبغي رفض أي اتفاقات أو ترتيبات أو حوارات تنال من حق سكان قطاع غزة والضفة الغربية في الدفاع عن أنفسهم في مواجهة الاحتلال.

هذا لا يمنع إدارة المعارك في المسائل التفصيلية والتكتيكية مثل التهدئة، والحصار، والمعابر، مع مراقبة عمليات الإعمار لغزة ومخيمات شمال الضفة لضمان عدم تحولها إلى أدوات إخضاع أو قنوات تطبيع وتجسس أو وسائل إفساد وتخريب تستهدف معسكر الإرادة الفلسطينية.

'والله غالب على أمره ولكن أكثر الناس لا يعلمون'.

 

موقع كل يومموقع كل يوم

أخر اخبار فلسطين:

فصائل فلسطينية بالقاهرة: تجاوبنا مع كل مقترحات وقف العدوان على غزة وندعو مصر لرعاية “اجتماع وطني طارئ” لتوحيد الصف

* تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

* جميع المقالات تحمل إسم المصدر و العنوان الاكتروني للمقالة.

موقع كل يوم
32

أخبار كل يوم

lebanonKlyoum.com is 2114 days old | 326,941 Palestine News Articles | 5,410 Articles in Aug 2025 | 16 Articles Today | from 39 News Sources ~~ last update: 17 min ago
klyoum.com

×

موقع كل يوم


مقالات قمت بزيارتها مؤخرا



دولة فلسطينية موعودة - ps
دولة فلسطينية موعودة

منذ ثانية


اخبار فلسطين

بحضور المنفي وحماد.. أول صلاة عيد بعد إعصار دانيال في درنة الليبية (صور) - ly
بحضور المنفي وحماد.. أول صلاة عيد بعد إعصار دانيال في درنة الليبية (صور)

منذ ثانية


اخبار ليبيا

متحدث الجوازات : المديرية أهلت كوادر من الجنسين بجميع الاحتياجات التقنية لتيسير إجراءات الحجاج - sa
متحدث الجوازات : المديرية أهلت كوادر من الجنسين بجميع الاحتياجات التقنية لتيسير إجراءات الحجاج

منذ ٣ ثواني


اخبار السعودية

برج السرطان.. حظك اليوم الأحد 30 مارس 2025 - eg
برج السرطان.. حظك اليوم الأحد 30 مارس 2025

منذ ٥ ثواني


اخبار مصر

في الذكرى الأولى للعدوان.. الأزهر يستعرض أبرز انتهاكات الاحتلال في غزة - eg
في الذكرى الأولى للعدوان.. الأزهر يستعرض أبرز انتهاكات الاحتلال في غزة

منذ ٦ ثواني


اخبار مصر

أول اتصال بين رئيس الحكومة السورية وقائد المعارضة.. ماذا جرى فيه؟ - eg
أول اتصال بين رئيس الحكومة السورية وقائد المعارضة.. ماذا جرى فيه؟

منذ ٦ ثواني


اخبار مصر

ارتفاع أسهم أوروبا مع تقييم نتائج أعمال مالية متباينة للشركات - om
ارتفاع أسهم أوروبا مع تقييم نتائج أعمال مالية متباينة للشركات

منذ ٦ ثواني


اخبار سلطنة عُمان

ضبط مجزر بدون ترخيص و305 علبة سجائر مجهولة المصدر في حملة تموينية بالإسماعيلية - eg
ضبط مجزر بدون ترخيص و305 علبة سجائر مجهولة المصدر في حملة تموينية بالإسماعيلية

منذ ٧ ثواني


اخبار مصر

الكوسة بـ 7 جنيهات.. أسعار الخضروات والفاكهة اليوم الإثنين 17 فبراير 2025 - eg
الكوسة بـ 7 جنيهات.. أسعار الخضروات والفاكهة اليوم الإثنين 17 فبراير 2025

منذ ٧ ثواني


اخبار مصر

الرئيس الصيني يحذر من مخاطر غير مسبوقة مرتبطة بالذكاء الاصطناعي - ae
الرئيس الصيني يحذر من مخاطر غير مسبوقة مرتبطة بالذكاء الاصطناعي

منذ ٧ ثواني


اخبار الإمارات

الحاج حسن: المقاومة تراقب وتتابع وسيكون لها الموقف المناسب في الوقت المناسب - lb
الحاج حسن: المقاومة تراقب وتتابع وسيكون لها الموقف المناسب في الوقت المناسب

منذ ٩ ثواني


اخبار لبنان

رائد البحث - sy
رائد البحث

منذ ٩ ثواني


اخبار سوريا

مدرسة MCV للتكنولوجيا التطبيقية.. فرصة جديدة لطلاب الإعدادية بعيدا عن الثانوية العامة - eg
مدرسة MCV للتكنولوجيا التطبيقية.. فرصة جديدة لطلاب الإعدادية بعيدا عن الثانوية العامة

منذ ١٠ ثواني


اخبار مصر

عطلة الجامعة اللبنانية في الاعياد - lb
عطلة الجامعة اللبنانية في الاعياد

منذ ١٠ ثواني


اخبار لبنان

الراعي بعد لقائه الرئيس عون: الحل ليس عسكريا بل دبلوماسيا ولا يمكن أن نستمر بسلاحين وجيشين - lb
الراعي بعد لقائه الرئيس عون: الحل ليس عسكريا بل دبلوماسيا ولا يمكن أن نستمر بسلاحين وجيشين

منذ ١٠ ثواني


اخبار لبنان

شاهد الأهلي يقسو على الهلال ويعبر إلى نهائي النخبة الآسيوية - sa
شاهد الأهلي يقسو على الهلال ويعبر إلى نهائي النخبة الآسيوية

منذ ١٠ ثواني


اخبار السعودية

تصل إلى 9100 جنيه.. الصحة: خدمات الإسعاف غير مجانية في هذه الحالات - eg
تصل إلى 9100 جنيه.. الصحة: خدمات الإسعاف غير مجانية في هذه الحالات

منذ ١٠ ثواني


اخبار مصر

سعر الفراخ البيضاء وكرتونة البيض الأبيض والأحمر والبلدي بالأسواق اليوم الأحد 2 مارس 2025 - eg
سعر الفراخ البيضاء وكرتونة البيض الأبيض والأحمر والبلدي بالأسواق اليوم الأحد 2 مارس 2025

منذ ١١ ثانية


اخبار مصر

قوى الامن تعمم صورة المفقود ثائر موسى - lb
قوى الامن تعمم صورة المفقود ثائر موسى

منذ ١١ ثانية


اخبار لبنان

تنفيذي المنصورة يناقش عدد من القضايا الخدمية والتنموية - ye
تنفيذي المنصورة يناقش عدد من القضايا الخدمية والتنموية

منذ ١١ ثانية


اخبار اليمن

شخصية شات جي بي تي أصبحت مزعجة .. ألتمان يعترف بالأمر - iq
شخصية شات جي بي تي أصبحت مزعجة .. ألتمان يعترف بالأمر

منذ ١١ ثانية


اخبار العراق

إيران.. انفجار في الحاويات واندلاع النيران مجددا في ميناء رجائي - jo
إيران.. انفجار في الحاويات واندلاع النيران مجددا في ميناء رجائي

منذ ١٢ ثانية


اخبار الاردن

استقرار سعر صرف الليرة السورية أمام الدولار الأمريكي - sy
استقرار سعر صرف الليرة السورية أمام الدولار الأمريكي

منذ ١٢ ثانية


اخبار سوريا

إرضاءا لتركيا..ترامب يمتنع عن استخدام مصطلح إبادة جماعية في الذكرى السنوية لمذبحة الأرمن.. - ps
إرضاءا لتركيا..ترامب يمتنع عن استخدام مصطلح إبادة جماعية في الذكرى السنوية لمذبحة الأرمن..

منذ ١٣ ثانية


اخبار فلسطين

عاجل توقعات باعلان نتيجة الشهادة السودانية الخميس المقبل - sd
عاجل توقعات باعلان نتيجة الشهادة السودانية الخميس المقبل

منذ ١٣ ثانية


اخبار السودان

رئيس الأوراق المالية الأمريكية : قطاع العملات المشفرة تعرضت للقمع - kw
رئيس الأوراق المالية الأمريكية : قطاع العملات المشفرة تعرضت للقمع

منذ ١٣ ثانية


اخبار الكويت

طارق الجيوشي: تحرير سيناء شاهد على تلاحم الشعب والجيش وملحمة تلهم أجيال المستقبل - eg
طارق الجيوشي: تحرير سيناء شاهد على تلاحم الشعب والجيش وملحمة تلهم أجيال المستقبل

منذ ١٥ ثانية


اخبار مصر

 : - kw
:

منذ ١٥ ثانية


اخبار الكويت

الخوري عن البطريرك الراعي: جبار! - lb
الخوري عن البطريرك الراعي: جبار!

منذ ١٥ ثانية


اخبار لبنان

المتهم الأول في قتل ابن السفير بالشيخ زايد يغير أقواله: لم أكن حاضرا وقت الجريمة ومارك اعترف لوحده - eg
المتهم الأول في قتل ابن السفير بالشيخ زايد يغير أقواله: لم أكن حاضرا وقت الجريمة ومارك اعترف لوحده

منذ ١٥ ثانية


اخبار مصر

الأهلي يطرد صحفيا يابانيا قام بالتجسس على الفريق .. فيديو - sa
الأهلي يطرد صحفيا يابانيا قام بالتجسس على الفريق .. فيديو

منذ ١٦ ثانية


اخبار السعودية

من هي .. أركنو ترد على الحملات ضدها وتكشف أهدافها وقدراتها - ly
من هي .. أركنو ترد على الحملات ضدها وتكشف أهدافها وقدراتها

منذ ١٦ ثانية


اخبار ليبيا

* تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

* جميع المقالات تحمل إسم المصدر و العنوان الاكتروني للمقالة.






لايف ستايل