×



klyoum.com
palestine
فلسطين  ٤ أب ٢٠٢٥ 

قم بالدخول أو انشئ حساب شخصي لمتابعة مصادرك المفضلة

ملاحظة: الدخول عن طريق الدعوة فقط.

تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

klyoum.com
palestine
فلسطين  ٤ أب ٢٠٢٥ 

قم بالدخول أو انشئ حساب شخصي لمتابعة مصادرك المفضلة

ملاحظة: الدخول عن طريق الدعوة فقط.

تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

موقع كل يوم »

اخبار فلسطين

»سياسة» فلسطين أون لاين»

ذعر إسرائيل التام مما يحدث في الغرب

فلسطين أون لاين
times

نشر بتاريخ:  الأثنين ٧ تموز ٢٠٢٥ - ٢٣:٢٠

ذعر إسرائيل التام مما يحدث في الغرب

ذعر إسرائيل التام مما يحدث في الغرب

اخبار فلسطين

موقع كل يوم -

فلسطين أون لاين


نشر بتاريخ:  ٧ تموز ٢٠٢٥ 

لا يكاد أحد من المراقبين يشك في أننا نعيش هذه الفترة موجة تحولات حقيقية حادةٍ وغير مسبوقة في الرأي العام الغربي تجاه إسرائيل، وخاصة بعد مرور أكثر من عشرين شهرًا على حرب الإبادة التي يشهدها قطاع غزة على مرأى ومسمع من العالم.

هذه التحولات يشهدها بالدرجة الأولى الجيل الشاب في الدول الغربية. وهو وإن كان يبدي في الماضي تعاطفًا مبدئيًا مع القضية الفلسطينية بشكل يفوق مثيله لدى الأجيال الأكبر سنًا، إلا أن هذا التعاطف اليوم تحول إلى موجة عداءٍ صريحٍ ومُعلَنٍ لكل ما تمثله إسرائيل ومشروعها الإحلالي في المنطقة، حتى وصل الأمر إلى المشهد غير المسبوق الذي شهده حفل غلاستونبري في بريطانيا، حين هتف آلاف الشباب البريطانيين خلف مغني الراب بوب فايلان: 'الموت لجيش الدفاع الإسرائيلي'.

هذا النداء تجاوز فكرة التعاطف العام مع فلسطين في النداءات المعروفة في الغرب مثل: 'فلسطين حرة' أو 'من النهر إلى البحر.. فلسطين ستكون حرة'، والتي كانت غير صريحةٍ في إظهار عدائها للمشروع الإسرائيلي، بالرغم من المحاولات الإسرائيلية المتكررة لتجريم هذه النداءات، ليتحول النداء الجديد إلى إعلان عداءٍ صريحٍ مع جيش الاحتلال الإسرائيلي يصل إلى ذكر لفظ 'الموت'، مع كل ما يشمله من معانٍ وأبعادٍ.

اللافت في هذه التطورات في النداءات الأخيرة أنها حرصت على أن تلتزم بإعلان العداء تحديدًا لجيش الاحتلال الإسرائيلي، الذي أصبح الآن يمثل سردية العنف المطلق وجرائم الحرب التي فاحت رائحتها في العالم كله، على الرغم من إصرار إسرائيل أن هذه النداءات الأخيرة تشمل الكل الإسرائيلي، وهنا تكمن المفارقة الإسرائيلية في هذا الموضوع.

فإسرائيل تعيش حاليًا حالةً من الذعر الحقيقي تتجاوز ما عرفناه عنها في العقود الماضية من محاولات دائمةٍ ممجوجةٍ لاستعراض دور الضحية تحت مسمى 'العداء للسامية'، حيث كانت سردية المظلومية الإسرائيلية في القرن الماضي تتوارى حتى في البروباغندا الإعلامية الصهيونية وراء عناوين النجاح والتفوق الإسرائيلي بصفتها 'الديمقراطية الوحيدة في الشرق الأوسط' و'بقعة مضيئة في محيطٍ مظلم'.

وغير ذلك من الشعارات التي لم تكن في ذلك الوقت تعكس قلقًا إسرائيليًا حقيقيًا من مكانتها في العالم الغربي شعوبًا وحكومات. فقد كانت دولة الاحتلال تظن أنها نجحت عبر السنين في تغيير القناعات الشعبية الغربية حول إسرائيل من خلال قوتها وسطوتها الإعلامية الهائلة.

لكن التطورات الأخيرة أصابت إسرائيل بالهلع فعلًا، لأنها ترى اليوم كامل المنظومة الإعلامية التي بنتها على مدى سبعة عقود تتداعى وتنهار في شهور قليلة، وبنفس الأدوات التي برعت إسرائيل وأذرعها في استعمالها وهي الإعلام.

مع فارق واحدٍ هذه المرة، وهو أن الإعلام الذي نتحدث عنه اليوم لم يعد الإعلام المُوَجَّه الذي لا يمكن تحقيقه إلا بإنفاق ملايين الدولارات وعبر شركات ومؤسساتٍ محددة، وإنما الإعلام الاجتماعي المفتوح المجاني الذي أصبح أداةً تصيب إسرائيل في مقتلٍ.

ولذلك نرى اليوم عددًا لا بأس به من مراكز البحث والإعلام التابعة والداعمة لإسرائيل بشكل مباشر أو غير مباشر تصاب بحالةٍ من الذعر مع نشر معطياتِ الصورة الجديدة لإسرائيل أمام الشعوب الغربية.

في هذا الصدد، نرى مراكز دراسات مهمة مثل معهد هاريس المختص في دراسات السوق، ومركز الدراسات السياسية الأميركية بجامعة هارفارد في الولايات المتحدة، يعملان باستمرار على قياس الرأي العام الأميركي فيما يخص إسرائيل ونظرة الشعب الأميركي لها.

وتنشر باستمرار هذه النتائج التي تنعكس فورًا في وسائل الإعلام الإسرائيلية التي تتناولها بالتحليل العميق.

من ذلك على سبيل المثال الدراسة التي أجراها المعهدان في نهاية أكتوبر/ تشرين الأول 2023 عشية بداية الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة، والتي أظهرت في ذلك الوقت أن التأييد العام لإسرائيل لدى الشعب الأميركي كان يصل إلى نسبة 84٪ في مقابل 16٪ فقط لحركة حماس.

وعلى الرغم من أن هذه النتيجة تبدو مُرضِيةً عمومًا لصانع السياسة الإسرائيلي، فإن وسائل الإعلام الإسرائيلية التي تناولت هذا الاستطلاع تجاهلت هذه النسبة لتركز على نتيجة الشباب الأميركي التي كانت مختلفة كثيرًا عن المجموع العام لفئات الشعب الأميركي كافة، حيث كانت هذه النسبة تصل إلى 52٪ مؤيدة لإسرائيل في مقابل 48٪ مؤيدة لحماس، وهذه النسبة اعتبرتها صحيفة (جيروزاليم بوست) جرس إنذارٍ خطيرٍ في ذلك الوقت.

ما أثار الرعب أكثر في إسرائيل خلال الأسابيع القليلة الماضية كان تقلص الفارق بشكل ملحوظ، حيث أظهر الاستطلاع الذي قام به كلا المعهدين في نهاية يونيو/ حزيران الماضي ازدياد نسبة التأييد الأميركي العام لحركة حماس لتصل إلى 25٪، مع بقاء نسبة التأييد لدى الشباب الأميركي على نفس حالها السابق تقريبًا قبل عشرين شهرًا، وهذا الأمر إن دل على شيء فإنما يشير إلى تغير المزاج الشعبي لدى بقية مكونات الشعب الأميركي لا الشباب فقط.

السؤال هنا: كيف تنظر إسرائيل إلى هذه النتائج والاستطلاعات وكيف تتعامل معها؟

الواقع أن إسرائيل تنظر بكافة مكوناتها بمنتهى الجدية لهذه التغييرات الجوهرية في نظرة الشعوب الغربية لها. وهذا ما يبدو أنه استدعى أن تتحول الدعاية الإسرائيلية من الدفاع إلى الهجوم على كل ما يمكن أن يشير ولو بشكلٍ عابرٍ إلى تأييد الفلسطينيين في هذا الصراع.

ولذلك رأينا عصا 'معاداة السامية' ترفع من جديد وبشكلٍ مستفز، حيث أصبح وسم أي شخصٍ ينتقد إسرائيل بأنه 'معادٍ للسامية' أمرًا شائعًا في الأوساط الرسمية والإعلامية الإسرائيلية، حتى وإن كان هذا المنتقد من أشد المدافعين السابقين عن إسرائيل في أعقاب السابع من أكتوبر/ تشرين الأول، كما هو الحال لدى الإعلامي البريطاني المعروف بيرس مورغان، أو حتى لو كان هذا المنتقِد منظمةً أممية أو شخصيةً مرموقة من قادتها، كما هو الحال في منظمة الأونروا، أو الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش، أو المقررة الأممية لحقوق الإنسان في فلسطين فرانشيسكا ألبانيزي، وغيرهم.

تفسر إسرائيل هذا العداء المتزايد لدى المجتمعات الغربية على أنه امتدادٌ لحالة الكراهية القديمة التي عانى منها اليهود أثناء القرن العشرين في أوروبا، وخلال فترة الحرب العالمية الثانية بالذات.

وهو ما يفسر ردة الفعل الإسرائيلية المبالغ بها ضد هذه الموجةِ، وهذا يثبت أنها ترى أن موجة العداء لإسرائيل اليوم ليست مجرد موجةٍ عابرةٍ، وإنما تعكس تحولًا إستراتيجيًا عميقًا لدى المجتمع الغربي، وهو ما يشير له تقرير المنظمة الصهيونية العالمية والوكالة اليهودية بداية هذا العام، والذي ذهب إلى أبعد من ذلك؛ فوصم نصف البالغين في الكرة الأرضية بالعداء للسامية، في دراسةٍ موسعةٍ تناولت دول العالم بالتفصيل قدمتها الهيئتان إلى الرئيس الإسرائيلي هرتسوغ.

واللافت هنا أن هذه الدراسة وصلت إلى نتيجة أن العداء للصهيونية يخفي في داخله عداءً للسامية، وبذلك خلطت الدراسة مفاهيم اليهودية والصهيونية والسامية والإسرائيلية لتجعلها شيئًا واحدًا، وهو ما جعلها ترى أن الحل هو الضغط لتصنيف العداء للصهيونية على أنه عداء للسامية، تمامًا كما اعتبرت أن نداء: 'الموت لجيش الدفاع الإسرائيلي' لا يشير لجيش الاحتلال وإنما للمجتمع الإسرائيلي ككل.

وفي ذلك تقع إسرائيل وحكومتها اليوم في خطأ إستراتيجي سيكلفها الكثير، حيث إنها بهذا المستوى من الذعر الذي تبديه من أي انتقادٍ أو نداءٍ حادٍّ ضدها أو ضد جيشها إنما تثبتُ أن إسرائيل ليست دولةً لديها جيش، وإنما هي جيشٌ يمتلك دولةً فقط، وبذلك تجرِّد شعبَها من صفة 'المدنية' من حيث لا تدري، هذا أولًا.

كما تقع إسرائيل بذلك أيضًا في فخ المماحكة، فكثرة ترديد اتهامات 'العداء للسامية' الممجوجة جعلت الشعوب الغربية تبدأ بتجاوز خوفها المرَضِيِّ القديم من هذا الاتهام، بدافع الملل منه.

فعبارةٌ مثل: 'الموت لجيش الدفاع الإسرائيلي'، وعلى غير المتوقع، وجدت أصواتًا قويةً في المجتمعات الغربية تدافع عنها وتقلل من شأنها على عكس الدعاية الإسرائيلية، كما فعل المذيع البريطاني جيمس أوبراين والصحفي البريطاني جيرمي فين، وغيرهما ممن قللوا بشكل مباشر وغير مباشر من أهمية هذا النداء في مقابل خطورة وضخامة جرائم الحرب التي يرتكبها جيش الاحتلال في قطاع غزة.

هذا الأمر يمكن ملاحظته أيضًا في انتشار هذا النداء في فيديوهات كثيرة من عواصم أوروبية مختلفة يظهر فيها النداء مكتوبًا على الجدران سواء بشكل فعلي أو بالذكاء الاصطناعي، في إشارةٍ إلى ملل الشعوب الغربية من الأساليب القديمة التي طالما استعملتها إسرائيل في ترهيب وقمع مناوئيها في العالم الغربي.

إن مجرد استعراضٍ سريعٍ للمواد المنشورة في وسائل إعلامٍ إسرائيلية أو عبر منصاتٍ إعلامية أو سياسية أو بحثية إسرائيلية، يبين لنا مدى الهلع الذي تعيشه إسرائيل اليوم بسبب ما يجري من سحبٍ للبساط من تحت قدميها لدى الشعوب الغربية، فإسرائيل تدرك أن التحول الإستراتيجي للمزاج الشعبي في الغرب هو المفتاح لتغيير السياسات تجاه مختلف القضايا، عبر إجراء تغييرات شاملةٍ من خلال الانتخابات، التي قد تنقلب في النهاية إلى نتائج لا ترغب إسرائيل في رؤيتها.

ولعل فوز زهران ممداني – الذي تتهمه الدعاية الإسرائيلية بمعاداة السامية – بترشيح الحزب الديمقراطي لمنصب عمدة مدينة نيويورك هو أحد الأمثلة الصارخة على ما يمكن أن تسفر عنه الشهور والسنوات القادمة.

ولهذا فإن التخبط الإسرائيلي في التعامل مع هذه القضية ينبغي أن يكون مفتاحًا للمدافعين عن القضية الفلسطينية، وخاصةً من الجاليات العربية والمسلمة في الدول الغربية، للوصول إلى شرائح جديدةٍ لم تكن تعلم مسبقًا بما يجري في الأراضي الفلسطينية ولا حتى أين تقع، وهو واجب الوقت.

موقع كل يومموقع كل يوم

أخر اخبار فلسطين:

17 مؤسسة حقوقية تُكذب "ويتكوف": أدلة مجاعة غزة ملموسة ولا تُمحى بالتصريحات

* تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

* جميع المقالات تحمل إسم المصدر و العنوان الاكتروني للمقالة.

موقع كل يوم
19

أخبار كل يوم

lebanonKlyoum.com is 2104 days old | 323,118 Palestine News Articles | 1,587 Articles in Aug 2025 | 296 Articles Today | from 39 News Sources ~~ last update: 8 min ago
klyoum.com

×

موقع كل يوم


مقالات قمت بزيارتها مؤخرا



ذعر إسرائيل التام مما يحدث في الغرب - ps
ذعر إسرائيل التام مما يحدث في الغرب

منذ ٠ ثانية


اخبار فلسطين

فيضانات مفاجئة.. مناطق مهددة بالغرق وأخرى بالجفاف - sd
فيضانات مفاجئة.. مناطق مهددة بالغرق وأخرى بالجفاف

منذ ثانية


اخبار السودان

فجرا: جرافات إسرائيلية توغلت ضمن الأراضي اللبنانية وقامت بعمليات تجريف! - lb
فجرا: جرافات إسرائيلية توغلت ضمن الأراضي اللبنانية وقامت بعمليات تجريف!

منذ ثانية


اخبار لبنان

حصيلة دموية تهز السودان.. لماذا تستهدف الهجمات المرافق الصحية؟ - sd
حصيلة دموية تهز السودان.. لماذا تستهدف الهجمات المرافق الصحية؟

منذ ثانية


اخبار السودان

كهرباء العراق رهينة السياسة: الطاقة بين قبضة إيران وطموح أمريكا - iq
كهرباء العراق رهينة السياسة: الطاقة بين قبضة إيران وطموح أمريكا

منذ ثانيتين


اخبار العراق

الأميرة عالية تزور الإدارة الملكية لحماية البيئة - jo
الأميرة عالية تزور الإدارة الملكية لحماية البيئة

منذ ثانيتين


اخبار الاردن

بن غفير وسموتريتش لأعضاء وفد التفاوض في الدوحة: عودوا فورا! - qa
بن غفير وسموتريتش لأعضاء وفد التفاوض في الدوحة: عودوا فورا!

منذ ثانيتين


اخبار قطر

تفاعلا مع مبادرة برلمانية .. وزارة المالية تدعو إلى الإبقاء على ديوان الأراضي الدولية - tn
تفاعلا مع مبادرة برلمانية .. وزارة المالية تدعو إلى الإبقاء على ديوان الأراضي الدولية

منذ ٣ ثواني


اخبار تونس

المبعوث الأممي يؤكد احراز تقدم بملف المرتبات ويرتب لمفاوضات شاملة - ye
المبعوث الأممي يؤكد احراز تقدم بملف المرتبات ويرتب لمفاوضات شاملة

منذ ٣ ثواني


اخبار اليمن

شحادة لسواليف .. تم ضبط الطالب الذي سرب أسئلة الفيزياء واتخذت الاجراءات العقابية بحقه - jo
شحادة لسواليف .. تم ضبط الطالب الذي سرب أسئلة الفيزياء واتخذت الاجراءات العقابية بحقه

منذ ٣ ثواني


اخبار الاردن

مصرع عامل مسجد وإصابة 2 آخرين في 3 حوادث مرورية بالمنيا - eg
مصرع عامل مسجد وإصابة 2 آخرين في 3 حوادث مرورية بالمنيا

منذ ٣ ثواني


اخبار مصر

الإسكندرية تعلن حالة الاستعداد القصوى لاستقبال عيد الفطر - eg
الإسكندرية تعلن حالة الاستعداد القصوى لاستقبال عيد الفطر

منذ ٣ ثواني


اخبار مصر

مراكز شبابية تنفذ أنشطة متنوعة في محافظات المملكة - jo
مراكز شبابية تنفذ أنشطة متنوعة في محافظات المملكة

منذ ٣ ثواني


اخبار الاردن

مجاورة للسفارة الأمريكية.. خبرة ثلاثية تنصف سكان فلوريال بالبيضاء: لا مبرر للإفراغ - ma
مجاورة للسفارة الأمريكية.. خبرة ثلاثية تنصف سكان فلوريال بالبيضاء: لا مبرر للإفراغ

منذ ٤ ثواني


اخبار المغرب

وزارة التعليم تصدر تعليمات تنظيمية بشأن تحويلات طلاب المرحلة الثانوية للعام الدراسي الجديد - eg
وزارة التعليم تصدر تعليمات تنظيمية بشأن تحويلات طلاب المرحلة الثانوية للعام الدراسي الجديد

منذ ٤ ثواني


اخبار مصر

لاجارد: مستوى أسعار الفائدة لدى البنك المركزي الأوروبي مناسب - ae
لاجارد: مستوى أسعار الفائدة لدى البنك المركزي الأوروبي مناسب

منذ ٤ ثواني


اخبار الإمارات

وزارة الاقتصاد والصناعة توضح أسباب منع استيراد السيارات المستعملة - sy
وزارة الاقتصاد والصناعة توضح أسباب منع استيراد السيارات المستعملة

منذ ٥ ثواني


اخبار سوريا

شركات الطيران العالمية تعلق جميع الرحلات إلى إسرائيل - ae
شركات الطيران العالمية تعلق جميع الرحلات إلى إسرائيل

منذ ٥ ثواني


اخبار الإمارات

محافظ بني سويف يشدد على تفعيل الأنشطة التربوية لصقل مهارات الطلاب - eg
محافظ بني سويف يشدد على تفعيل الأنشطة التربوية لصقل مهارات الطلاب

منذ ٥ ثواني


اخبار مصر

* تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

* جميع المقالات تحمل إسم المصدر و العنوان الاكتروني للمقالة.






لايف ستايل