نشطاء على مواقع التواصل الإجتماعي يحيون ذكرى إحراق الأقصى

شهدت الذكرى الـ54 لحريق المسجد الأقصى المبارك، من قبل مستوطن يهودي متطرف، تفاعلا واسعا على منصات التواصل الاجتماعي على هاشتاغ (#الأقصى_لنا و#الأقصى_يحترق).

وأكد النشطاء، أن 'الحريق مازال مستمرا، وأن الأقصى في خطر ما يستلزم تكثيف الرباط فيه والدفاع عنه وحمايته بكل الوسائل'.

وأشار المغردون، إلى أن 'الأقصى لايزال يحترق بهذه الحرب من خلال الاقتحامات والانتهاكات ومخططات التقسيم والخطر المحدق بالمسجد تزيده وتغذيه حكومة المستوطنين الفاشية'.

وأكد المغردون، أن 'لوسيلة الأهم للدفاع عن المسجد الأقصى هي تكثيف الرباط فيه وتصعيد الاشتباك مع الاحتلال في كل الساحات'.

وأقدم اليهودي الأسترالي، دينس مايكل، يوم 21 آب/أغسطس 1969، على إشعار النار في الجامع القبلي في المسجد الأقصى، والتهم الحريق أجزاء مهمة منه، واستطاع الفلسطينيون إنقاذ بقية الجامع من أن تأكله النار.

الأقصى بين مكر حكومة الاحتلال ومؤامرات غلاة متطرفيه الخبثاء#إحراق_الأقصى#الأقصى_يحترق— أحمد زعرب (@ahmdzrb1491453) August 21, 2023

الأقصى بين مكر حكومة الاحتلال ومؤامرات غلاة متطرفيه الخبثاء#إحراق_الأقصى#الأقصى_يحترق

في ذكرى إحراق المسجد الأقصى المبارك يطمح كيان الاحـ.تلال إلى محو المسجد من الوجود ؛ وسط تهويد متواصل للقدس ، يقابله صمت عربي وتهافت للحكومات العربية على التطبيع مع هذا الكيان مما دفعه إلى التجرؤ على المسجد الأقصى والعمل على تهويده ..#إحراق_الأقصى#الأقصى_يحترق#فلسطين— ???????? ּڔۄحۡــــ ا̍ڶــمۘــڦــٰٱ̍ۄمۘــۃ ???????? (@Khamis_Saleh1) August 21, 2023

في ذكرى إحراق المسجد الأقصى المبارك يطمح كيان الاحـ.تلال إلى محو المسجد من الوجود ؛ وسط تهويد متواصل للقدس ، يقابله صمت عربي وتهافت للحكومات العربية على التطبيع مع هذا الكيان مما دفعه إلى التجرؤ على المسجد الأقصى والعمل على تهويده ..#إحراق_الأقصى#الأقصى_يحترق#فلسطين