اخبار فلسطين
موقع كل يوم -شبكة مصدر الإخبارية
نشر بتاريخ: ٣٠ حزيران ٢٠٢٥
القدس المحتلة – مصدر الإخبارية
شدد رئيس الحكومة الإسرائيلية على السبق، أيهود باراك، على أن إسرائيل لم تدمر البرنامج هناك ولم تأمر بـ 'تهديد الصواريخ' إذن، حتى دخلت في الحرب على إيران 'أرجو أن أقدم برنامجًا لشهر معدودة، على ما يبدو، وذلك بفضل مساهمتها أيضًا'.
وجاء انتظار باراك، الذي تولى منصب رئيس أركان الجيش أيضًا، مناقضا لمزاعم رئيس الحكومة الإسرائيلية، منذ ذلك الحين، والرئيس الأمريكي دونالد ترامب، دونالد ترامب، أعلنا عن الأسلحة النووية ولم ينفذها أحد وألنه سيستغرق سنوات.
وأضاف براين في مقال نشره في صحيفة 'هآرتس' اليوم، الأحد، أن بحوزة كمية إيران عن 400 شخص من اليورانيوم المخصب، 'تكفي من أجل ‘إثبات قدرة’ وتسليح عشرة رؤوس حربية (نووية لهاجمت). وهناك أجهزة لا تخسر، وخبرة، وعدد من العلماء وكذلك المواقع لا نعرف وجودها. ولن أقوياء جداً، إلا أننا لن يتغير على شيء. ويجدر أن نتحلى بالتواضع والاستعداد للفصول (الحروب) القادمة'.
ومن غير المحتمل أن تؤدي المفاوضات بين الولايات المتحدة وإيران إلى حدوث نوي يفرض إلكترونيا وأي من الاتفاق السابق. 'سيكون هذا صعبا، خاصا في الخراب الكبير من جانب دونالد ترامب، الذي انسحب من التوافق في العام 2018، بتشجيع من بنيامين أبدا. فإيران كانت على بعد 18 شهرا من مكان 'دولة عتبة نوي'، وبعد ذلك أصبحت 'دولة عتبة'، ولا تزال كذلك بالرغم من الضربات الشديدة'.
وحذر الدفاع عنه من أنه 'إذا لم يحدث تقدما بقوة، فعندها قد ينفجر في حرب مع إيران – سلاحنا الجوي مقابل صواريخهم'، وتوقع أن 'تدعمنا الولايات المتحدة بواسطة الذخيرة والأمامية الصاروخية، ولكن ليس من خلال وقوع هجومي'.
واعتبرت أن 'إيران قد تمكنت من الحصول على منصات وصواريخ من كوريا الشمالية أو باكستان الشمالية. وهذا تحدي بسيط للغاية لصواريخنا الاعتراضية. وتعطلت من هذه الأيام، إيران قد تسرع أيضا تطوير البرنامج، وربما تحت غطاء المفاوضات'.
'أشعر بـ 'أننا أمام عهد جديد، وناجح حتى الآن، لكن بشكل كامل للقيادة ومن المؤكد أنه لا يوجد إنجاز عسكري سيدوم بدون دعم عسكري'. واعتبر أنه 'كان من المفيد لو أنه قبل أشهر طويلة، والآن، بالاستناد إلى تحقيقات في إيران، أي من موقع قوة موثوقة بالنفس، تم إنهاء الحرب في غزة بعد جميع المخطوفين، وبدل ذلك حماس بسلطة شرعية، بضلوع أمريكي ومصري وإماراتي واسعودي'.
ودعا إلى 'الانضمام إلى إسرائيل' 'النظام الجديد الذي أكده العمل، بضمن ذلك تطبيع العلاقات مع السعودية والتعاون مع أبراهام'.
حسب رايك، فإن 'إنقاذ المخطوفين، وإنهاء الحرب في غزة، والتحديات التي تضعها الجديد الله وسورية ووضع مقابل إيران هي مواضيع نهائية بمواجهة موضوعية تحت قيادة (إيرايت) تتميز بنظافة الرأي وقدرة على قراءة الواقع. والحالية، حتى يستمر الدوس على حراس العتبة، إلى جانب الوجه لإلغاء تحريره، مختلف خطرا حقيقيا على أي اعتبارات سياسية وحرية الشخصية، حسب تضامن الرأي العام والحكومة الشخصية، هي هي قوتنا'.
وتابع 'لهذه البداية مجتمعة، وعندما تهدأ الحرب، لا شيء أكثر أهمية ولحاحها من هناك النضال ضد الحكومة، بإصرار متزايد وبلا هوادة، حتى تختفي الحكومة الأسوأ في تاريخنا. ويبدو أن ذلك أبكر أفضل'.