×



klyoum.com
palestine
فلسطين  ٢٠ تشرين الثاني ٢٠٢٥ 

قم بالدخول أو انشئ حساب شخصي لمتابعة مصادرك المفضلة

ملاحظة: الدخول عن طريق الدعوة فقط.

تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

klyoum.com
palestine
فلسطين  ٢٠ تشرين الثاني ٢٠٢٥ 

قم بالدخول أو انشئ حساب شخصي لمتابعة مصادرك المفضلة

ملاحظة: الدخول عن طريق الدعوة فقط.

تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

موقع كل يوم »

اخبار فلسطين

»سياسة» شبكة قدس الإخبارية»

هذا ما تفعله "إسرائيل" الآن في الضفة الغربية

شبكة قدس الإخبارية
times

نشر بتاريخ:  الخميس ٢٥ أيلول ٢٠٢٥ - ١٠:٢٣

هذا ما تفعله إسرائيل الآن في الضفة الغربية

هذا ما تفعله "إسرائيل" الآن في الضفة الغربية

اخبار فلسطين

موقع كل يوم -

شبكة قدس الإخبارية


نشر بتاريخ:  ٢٥ أيلول ٢٠٢٥ 

لم يحظَ خبر إصدار دولة الاحتلال تصاريح جديدة لسكان ثلاث مناطق تقع شمال غربي القدس داخل أراضي الضفة الغربية بتغطية إعلامية تليق بطبيعة هذه الحركة الأخيرة.

وربما كان ذلك عائدا لحقيقة أن المواطنين الفلسطينيين في هذه المناطق الثلاث كانوا يحملون بالفعل تصاريح إسرائيلية تمكنهم من دخول أراضيهم ومنازلهم سابقا، أو بسبب عدم وضوح طبيعة التغيير الذي حدث في هذه التصاريح، وأثره القانوني مستقبلا.

المناطق المقصودة هنا هي؛ حي الخلايلة في بلدة الجيب، وبلدة بيت إكسا، وبلدة النبي صموئيل، وهي تقع على بعد حوالي 9 كيلومترات شمال غربي مدينة القدس، لكنها لا تعتبر جزءا من أراضي المدينة المقدسة، بمعنى أنها لا تقع ضمن حدود بلدية القدس الكبرى الإسرائيلية، وإنما تقع ضمن أراضي الضفة الغربية.

تبلغ مساحة حي الخلايلة ببلدة الجيب حوالي 200 دونم، بينما تبلغ مساحة بلدة بيت إكسا حوالي 9 آلاف دونم، والنبي صموئيل حوالي ألف دونم، وبذلك يكون مجموع الأراضي في هذه المناطق يصل إلى 10 آلاف و200 دونم، أو حوالي 10 كيلومترات مربعة، وأغلب أراضيها تقع ضمن ما يعرف بالأراضي (ج) حسب اتفاقية أوسلو.

أما عدد سكان هذه المناطق حسب بيانات الجهاز المركزي للإحصاء الفلسطيني، فهو يصل إلى حوالي 700 مواطن في حي الخلايلة ببلدة الجيب، وحوالي 2100 في بلدة بيت إكسا، وحوالي 270 في بلدة النبي صموئيل، أي أن مجموع السكان في هذه المناطق الثلاث حوالي 3 آلاف مواطن فلسطيني، وبذلك تكون هذه المناطق الثلاث من الأراضي منخفضة الكثافة السكانية.

لكن هذه البلدات الثلاث تتميز بشيء غير معهود في الضفة الغربية، فبالرغم من أنها جميعا كانت دائما تعتبر جزءا من أراضي الضفة الغربية المحتلة عام 1967، فإن إسرائيل عندما بدأت عام 2003 ببناء جدار الفصل العنصري المحيط بالقدس، والذي تسميه الحكومة الإسرائيلية 'غلاف القدس'، جعلت مسار الجدار ينحرف شرقا ليصبح خلف هذه البلدات الثلاث.

لذا، أصبحت جميعها محاطة بالجدار العازل من ناحية، والخط الأخضر (أو خط الهدنة) الذي يفصل بين الأراضي التي احتلت 1948 و1967 من الناحية الأخرى، فحُصر سكان هذه المناطق الثلاث بين هذين الحاجزين، ولم يعد بإمكانهم لا التواصل مع محيطهم في الضفة الغربية، ولا التواصل مع مناطق الخط الأخضر، ولا الاتصال بمنطقة مدينة القدس!

وأصبح السكان مضطرين للتحرك عبر بوابات خاصة وضعها الاحتلال، وبموجب تصاريح خاصة يصدرها جيش الاحتلال تتيح لهم التنقل بين بلداتهم ومناطق الضفة الغربية الأخرى.

الجديد الذي حصل قبل عدة أيام أن الإدارة المدنية بجيش الاحتلال قامت بإجراء تعديلات طفيفة في التصاريح التي تمنحها لسكان هذه البلدات، وبالذات في البند الثالث من شروط التصريح المذكورة فيه، والذي ينص الآن على هذه العبارة: (يسمح لحامل هذا التصريح بالدخول إلى إسرائيل، ولكن إلى المكان المعيَن والغرض المعيَن فقط).

علما بأن التصريح يتعلق بالوصول إلى البلدات المذكورة فقط، وليس إلى داخل مناطق الخط الأخضر التي تعتبر أراضي الدولة.

ما الذي يعنيه ذلك؟

هذه العبارة التي تبدو بسيطة في ظاهرها تحمل دلالات سياسية وقانونية كبيرة، حيث إنها تعني أن بيت إكسا والنبي صموئيل وحي الخلايلة بالجيب أصبحت الآن جزءا من إسرائيل، وضمت عمليا إلى أراضي الدولة، وتنظر إليها سلطات الاحتلال كما تنظر إلى حيفا، وعكا، ويافا التي احتلت 1948، وتتعامل مع أرضها وسكانها كما تعاملت مع أحياء مدينة القدس التي ضمتها إسرائيل إبان احتلالها 1967.

حيث ضمت إسرائيل يومها الأرض دون السكان، واعتبرت أن السكان المقدسيين مجرد 'أجانب' يقيمون داخل إسرائيل بسبب ظروف سياسية محددة. أي أن هذا يعني أن إسرائيل ضمت هذه المناطق الثلاث إليها دون إعلان رسمي.

الأمر فعلا بهذه الخطورة، وينضوي عليه عدد كبير من التبعات والنتائج على المديين؛ القصير والبعيد، فيما لو مر بهدوء ودون رد فعل محلي ودولي يتناسب مع خطورته.

يمكننا القول هنا إن الحكومة الإسرائيلية ربما كانت تحاول بهذا القرار أن تقوم بتجربة عملية لعملية الضم المستقبلية في الضفة الغربية، والتي ينادي بها تيار الصهيونية الدينية الحاكم في إسرائيل، ويعتبرها الرد العملي الأقوى على موجة الاعترافات الغربية بالدولة الفلسطينية.

فإسرائيل هنا ضمت الأرض في هذه البلدات الثلاث بهدوء دون ضجة، وهي تترقب كيفية تعامل الشعب الفلسطيني في الضفة الغربية أولا والرأي العام العالمي ثانيا، مع هذه الخطوة.

فإن لم يكن هناك رد فعل عملي حقيقي على هذه الخطوة فإن ذلك سيفتح شهية إسرائيل لتطبيق العملية في أراضي الضفة الغربية على نطاق مشابه أو أوسع.

أولى المناطق التي تستهدفها إسرائيل في هذا النطاق في الضفة الغربية لابد أن تكون مناطق (ج) التي تقع تحت سيطرتها الإدارية والأمنية، حيث إنها تعتبر أراضي منخفضة الكثافة السكانية بالرغم من أنها تشمل أغلب أراضي الضفة الغربية.

فمناطق (ج) تشغل أكثر من 60٪ من مساحة الضفة الغربية، يسكنها ما لا يزيد على 300 ألف مواطن، من أصل 3.4 ملايين مواطن فلسطيني يعيشون في الضفة الغربية.

وانخفاض الكثافة السكانية في هذه الأرض يرجع بطبيعته إلى أن أغلبها أراضٍ زراعية، وجزء منها يقع ضمن ما يعرف بصحراء الضفة الغربية وغور الأردن. ولك أن تتخيل شهية إسرائيل لضم أرض تصل مساحتها لأكثر من 60٪ من الضفة يسكنها أقل من 10٪ من مجموع السكان الفلسطينيين.

إذن، فنحن أمام ما يمكن أن نسميه تجربة إسرائيلية عملية لضم أراضي الضفة الغربية وتبعات ذلك على الدولة داخليا وخارجيا. وإسرائيل بهذه العملية قد فتحت بابا خطيرا لبدء الضم التدريجي لأراضي الضفة الغربية، وهو ما تتوعد به الحكومة الإسرائيلية الآن ردا على موجة الاعترافات بالدولة الفلسطينية.

وقد ألمح نتنياهو إلى هذه العملية أيضا في تصريح له قبيل مغادرته إلى الولايات المتحدة للمشاركة في اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة، فيما يبدو أنه تحضير لترتيب هذا الرد مع الإدارة الأميركية؛ خوفا من الاصطدام بالرأي العام العالمي الذي يشهد تحولا واضحا لا يمكن أن تخطئه عين في غير صالح إسرائيل.

لذلك، فإن الواجب في هذه المرحلة أن يكون الرد على هذه العملية متناسبا مع حجمها الحقيقي لا تجاهلها أو التخفيف من خطورتها.

فمن المعروف أن الاحتلال الإسرائيلي عندما يقوم بتحرك صغير على الأرض يتوقف فترة ليراقب ردود الفعل، وفي حال غياب هذه الردود فإنه يفسر ذلك على أنه ضوء أخضر للمزيد من الخطوات في اتجاه تنفيذ أجندته الإستراتيجية.

ومسألة ضم الضفة الغربية الآن تعتبر ملفا إستراتيجيا أساسيا تحاول حكومة نتنياهو تنفيذه بشكل لا يتسبب لها بأي خسارة على المدى القريب، كخسارة ملف التطبيع، أو توسيع الاتفاقيات الأبراهامية على سبيل المثال، أو استثارة المزيد من دول العالم ودفعها للاعتراف بالدولة الفلسطينية ردا على أي خطوة إسرائيلية بهذا الحجم، كما حصل مع الدول العشر التي اعترفت بها مؤخرا.

وفي المقابل، إذا شعر المستوى السياسي الإسرائيلي بأن هذه الخطوة قد تسببت له بآثار سلبية كبيرة على المدى القريب فإنه سيجد نفسه مضطرا على الأقل لتأجيل عملية الضم وفتح جبهات أخرى للحفاظ على وحدة هذه الحكومة.

وفي كل الحالات، فإن أي تراجع على الجانب الإسرائيلي في ملفات الصدام مع الفلسطينيين أو الجبهات المفتوحة في الإقليم يعني بالضرورة انتقال المواجهة إلى داخل المجتمع الإسرائيلي المنقسم بعمق على نفسه، وهو ما يحاول نتنياهو تجنبه بأي ثمن.

إسرائيل مفسخة من الداخل، وهي تشعر أن الوقت ليس في صالحها، فإذا وجد الاحتلال نفسه مضطرا للتراجع في ملفاته الإستراتيجية، وعلى رأسها ملف ضم الضفة الغربية، فإن ذلك يعني أن الصراع سيتفاعل أكثر وأكثر في الداخل الإسرائيلي، وهو أمر في مصلحة الطرف الفلسطيني بلا ريب.

والطريق الأفضل لهذا الأمر هو إجبار الاحتلال على التراجع في مختلف الملفات وكسب معركة الوقت في مواجهته.

والرد بقوة على عملية ضم أراضي هذه البلدات الثلاث قرب القدس يقع ضمن هذه المعادلة، فهل يعي الساسة العرب ذلك؟

موقع كل يومموقع كل يوم

أخر اخبار فلسطين:

27 قتيلاً في غارات إسرائيلية على أنحاء مختلفة من قطاع غزة

* تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

* جميع المقالات تحمل إسم المصدر و العنوان الاكتروني للمقالة.

موقع كل يوم
25

أخبار كل يوم

lebanonKlyoum.com is 2211 days old | 361,827 Palestine News Articles | 5,091 Articles in Nov 2025 | 8 Articles Today | from 39 News Sources ~~ last update: 6 min ago
klyoum.com

×

موقع كل يوم


مقالات قمت بزيارتها مؤخرا



هذا ما تفعله إسرائيل الآن في الضفة الغربية - ps
هذا ما تفعله إسرائيل الآن في الضفة الغربية

منذ ٠ ثانية


اخبار فلسطين

الاجتماع التنسيقي للمجلس الوزاري لوزراء خارجية دول مجلس التعاون يهدف إلى تنسيق الجهود تجاه القضايا الإقليمية والدولية - sa
الاجتماع التنسيقي للمجلس الوزاري لوزراء خارجية دول مجلس التعاون يهدف إلى تنسيق الجهود تجاه القضايا الإقليمية والدولية

منذ ٠ ثانية


اخبار السعودية

الاتحاد المنستيري ـ شبيبة القبائل (0 ـ 3) هزيمة ثقيلة للمنستيري والجمهور يثور - tn
الاتحاد المنستيري ـ شبيبة القبائل (0 ـ 3) هزيمة ثقيلة للمنستيري والجمهور يثور

منذ ثانية


اخبار تونس

عشرات آلاف الفلسطينيين يؤدون صلاة الجمعة بالأقصى رغم الحواجز والتضييق - ye
عشرات آلاف الفلسطينيين يؤدون صلاة الجمعة بالأقصى رغم الحواجز والتضييق

منذ ثانية


اخبار اليمن

وصول أول شحنة زيت الزيتون المستورد خلال أسابيع .. وسعر التنكة يصل إلى 85 دينارا - jo
وصول أول شحنة زيت الزيتون المستورد خلال أسابيع .. وسعر التنكة يصل إلى 85 دينارا

منذ ثانيتين


اخبار الاردن

بالصور.. مراكز الاقتراع قبل دقائق من بدء التصويت العام - iq
بالصور.. مراكز الاقتراع قبل دقائق من بدء التصويت العام

منذ ثانيتين


اخبار العراق

رئيس الوزراء يتابع الموقف المالي للقومية للتأمين وسبل تعظيم إيراداتها وعوائدها الاستثمارية - eg
رئيس الوزراء يتابع الموقف المالي للقومية للتأمين وسبل تعظيم إيراداتها وعوائدها الاستثمارية

منذ ٣ ثواني


اخبار مصر

 قائد الجيش لن يزور واشنطن.. منعا لأي حرج! - lb
قائد الجيش لن يزور واشنطن.. منعا لأي حرج!

منذ ٣ ثواني


اخبار لبنان

وزير النقل يبحث تعزيز التعاون مع منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية - jo
وزير النقل يبحث تعزيز التعاون مع منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية

منذ ٤ ثواني


اخبار الاردن

انطلاق أعمال اليوم الثاني من الملتقى الدولي للتطوير العقاري (آيريكس 2025) - sy
انطلاق أعمال اليوم الثاني من الملتقى الدولي للتطوير العقاري (آيريكس 2025)

منذ ٤ ثواني


اخبار سوريا

مصدر يكشف ٱخر تطورات مفاوضات القادسية مع نجم ريال مدريد - eg
مصدر يكشف ٱخر تطورات مفاوضات القادسية مع نجم ريال مدريد

منذ ٥ ثواني


اخبار مصر

جامعة الزرقاء كلية العلوم الطبية المساندة - قسم السمع والنطق التطبيقى تعلن عن حاجتها لتعيين فني مختبر سمع فني مختبر نطق - jo
جامعة الزرقاء كلية العلوم الطبية المساندة - قسم السمع والنطق التطبيقى تعلن عن حاجتها لتعيين فني مختبر سمع فني مختبر نطق

منذ ٥ ثواني


اخبار الاردن

المؤبد والغرامة لسيدة بتهمة ترويج المخدرات في القليوبية - eg
المؤبد والغرامة لسيدة بتهمة ترويج المخدرات في القليوبية

منذ ٦ ثواني


اخبار مصر

أحد المقربين لم يكن صريحا معك.. توقعات برج الحمل اليوم 23 سبتمبر - eg
أحد المقربين لم يكن صريحا معك.. توقعات برج الحمل اليوم 23 سبتمبر

منذ ٦ ثواني


اخبار مصر

أولمبياكوس يسعى لضم ماكسيمان والأهلي يتمسك بمطالبه المالية - sa
أولمبياكوس يسعى لضم ماكسيمان والأهلي يتمسك بمطالبه المالية

منذ ٧ ثواني


اخبار السعودية

لإبعادها عن البريكس .. واشنطن تستقطب الهند باتفاق دفاع مشترك لعشر سنوات - tn
لإبعادها عن البريكس .. واشنطن تستقطب الهند باتفاق دفاع مشترك لعشر سنوات

منذ ٧ ثواني


اخبار تونس

ضمن صحح مفاهيمك .. أوقاف أسيوط تنظم ندوة حول خطورة الرشوة بـ الجامعة التكنولوجية - eg
ضمن صحح مفاهيمك .. أوقاف أسيوط تنظم ندوة حول خطورة الرشوة بـ الجامعة التكنولوجية

منذ ٨ ثواني


اخبار مصر

يلا شوت بلس..مشاهدة بث مباشر لمباراة مصر ضد الجزائر على ستاد القاهرة بجودة عالية 4k - ye
يلا شوت بلس..مشاهدة بث مباشر لمباراة مصر ضد الجزائر على ستاد القاهرة بجودة عالية 4k

منذ ٨ ثواني


اخبار اليمن

بعد زيادة سعر الفراخ البيضاء.. أسعار الدواجن اليوم الأحد 24-8-2025 للمستهلك - eg
بعد زيادة سعر الفراخ البيضاء.. أسعار الدواجن اليوم الأحد 24-8-2025 للمستهلك

منذ ٩ ثواني


اخبار مصر

بمشاركة 85 شابا وفتاة.. انطلاق معسكر تنمية أبناء الصعيد والمحافظات الحدودية بالأقصر - eg
بمشاركة 85 شابا وفتاة.. انطلاق معسكر تنمية أبناء الصعيد والمحافظات الحدودية بالأقصر

منذ ٩ ثواني


اخبار مصر

 الفرا : استهداف مستشفى الأطفال بمجمع ناصر جزء من خطة ممنهجة لتحييد القطاع الصحي - eg
الفرا : استهداف مستشفى الأطفال بمجمع ناصر جزء من خطة ممنهجة لتحييد القطاع الصحي

منذ ١٠ ثواني


اخبار مصر

موعد مباراة الأهلي وشبيبة القبائل في دوري أبطال إفريقيا - eg
موعد مباراة الأهلي وشبيبة القبائل في دوري أبطال إفريقيا

منذ ١٠ ثواني


اخبار مصر

استئصال تشوه شرياني وريدي يوقف نزيف الدماغ بمستشفى الدرعية - sa
استئصال تشوه شرياني وريدي يوقف نزيف الدماغ بمستشفى الدرعية

منذ ١١ ثانية


اخبار السعودية

حكيمي يفوز بجائزة أفضل لاعب كرة قدم أفريقي لعام 2025 - ye
حكيمي يفوز بجائزة أفضل لاعب كرة قدم أفريقي لعام 2025

منذ ١١ ثانية


اخبار اليمن

قومي المرأة يناقش التمكين الاقتصادي للمرأة ويوصي بزيادة الشمول المالي - eg
قومي المرأة يناقش التمكين الاقتصادي للمرأة ويوصي بزيادة الشمول المالي

منذ ١٢ ثانية


اخبار مصر

* تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

* جميع المقالات تحمل إسم المصدر و العنوان الاكتروني للمقالة.






لايف ستايل