×



klyoum.com
lebanon
لبنان  ٢٨ نيسان ٢٠٢٤ 

قم بالدخول أو انشئ حساب شخصي لمتابعة مصادرك المفضلة

ملاحظة: الدخول عن طريق الدعوة فقط.

تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

klyoum.com
lebanon
لبنان  ٢٨ نيسان ٢٠٢٤ 

قم بالدخول أو انشئ حساب شخصي لمتابعة مصادرك المفضلة

ملاحظة: الدخول عن طريق الدعوة فقط.

تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

موقع كل يوم »

اخبار لبنان

»سياسة» ليبانون ٢٤»

تقرير لـ"Foreign Policy": لماذا أصبح النصر الروسي قريباً؟

ليبانون ٢٤
times

نشر بتاريخ:  الأحد ١٧ أذار ٢٠٢٤ - ١٠:٤٩

تقرير لـ Foreign Policy : لماذا أصبح النصر الروسي قريبا؟

تقرير لـ"Foreign Policy": لماذا أصبح النصر الروسي قريباً؟

اخبار لبنان

موقع كل يوم -

ليبانون ٢٤


نشر بتاريخ:  ١٧ أذار ٢٠٢٤ 

ذكرت مجلة 'Foreign Policy' الأميركية أن 'الكونغرس الأميركي قام بتأجيل المساعدات الإضافية لأوكرانيا لمدة سبعة أشهر، ويؤدي الافتقار إلى الإلحاح إلى حقائق جديدة أليمة في ساحة المعركة'.

وقالت الصحيفة إنه 'مع قيام القوات الأوكرانية بتحصين خط المواجهة قبل الهجوم الروسي الجديد المتوقع في الربيع أو أوائل الصيف، فإن الفشل في إعادة إمداد القوات الأوكرانية بالذخيرة بسرعة قد يؤدي إلى تحقيق أعظم المكاسب التي حققتها روسيا منذ الأيام الأولى للغزو الواسع النطاق'، وأضافت: 'لقد وافق صناع السياسة في واشنطن في الغالب على أن الكونغرس لن يمرر مشروع قانون يتضمن مساعدات جديدة لأوكرانيا حتى نيسان على أفضل تقدير، بمجرد تحديد موعد نهائي آخر للميزانية. كذلك، ساهم التأخير إلى حد كبير في اكتساب روسيا الأفضلية في ساحة المعركة. وإذا كان لأوكرانيا أن تمنع روسيا من تحقيق مكاسب كبيرة في هذا الهجوم القادم، فإنها تحتاج بشكل عاجل إلى مساعدات عسكرية جديدة'.

وبحسب المجلة، 'لأن الولايات المتحدة توقفت عن تقديم مساعدات جديدة لأوكرانيا في كانون الأول الماضي، ولأن شركاء كييف الأوروبيين ناضلوا أيضاً لتوفير المساعدة العسكرية الكافية، فإن روسيا تطلق الآن أكثر من خمس قذائف مدفعية مقابل كل قذيفة تطلقها أوكرانيا. واعترضت الدفاعات الجوية الأوكرانية ثلثي الصواريخ والطائرات المسيّرة الروسية فقط خلال الهجوم الأخير، مما يعكس تراجع فعاليتها. كما وتزداد الوفيات الأوكرانية الناجمة عن نقص الذخيرة والدفاع الجوي سوءا يوما بعد يوم. وعلى الرغم من أن بعض صناع السياسات يعتبرون الصراع مجمّدًا، إلا أن روسيا تريد المضي قدمًا واستئناف غزوها لأوكرانيا، وقد تحقق ذلك'.

وتابعت المجلة، 'عانى الغزو الروسي الأولي في شباط 2022 من بعض لمشاكل بسبب سوء الاستعداد والتصميم الأوكراني، لكن القوات الروسية تعلمت دروساً قيمة ولم تعد نفس القوة القتالية التي كانت عليها قبل عامين. لقد صمدت روسيا أمام الهجوم المضاد الذي شنته أوكرانيا عام 2023 وعملت على تهيئة الظروف لتحقيق تقدم محتمل هذا العام. وبينما تعمل القوات الأوكرانية على تحصين مواقعها وإعداد نفسها لشن هجوم، فقد أمضت الآن أشهراً بذخيرة ودعم عسكري محدودين، كما ولم تستعد بنفس القدر الذي استعدت به روسيا للهجوم المضاد الذي شنته أوكرانيا العام الماضي. ومع ذلك، فمن دون مساعدات جديدة، وخاصة الذخيرة، من المرجح أن تكون ظروف ساحة المعركة لصالح روسيا'.

وأضافت المجلة، 'على الرغم من أن الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي لن يخرج ويقول ذلك خوفًا من تعريض المساعدات الأميركية للخطر، فإن العديد من الأوكرانيين يشعرون بالقلق من أن الولايات المتحدة تدير ظهرها لهم. ويشعر المسؤولون في كييف بالقلق من أنه بدون زيادات كبيرة في إمدادات الذخيرة، فإن روسيا ستحقق مكاسب كبيرة بحلول الصيف، وأفضل أمل لهم هو الحفاظ على الموقف لأطول فترة ممكنة بينما ينتهي المشرعون الأميركيون من مناقشة ما إذا كانوا سيستأنفون المساعدة'.

وبحسب المجلة، 'تحتاج أوكرانيا إلى مساعدة فورية لإعادة الإمداد والاستعداد للهجمات الروسية القادمة. إن أفضل طريقة لمنع موسكو من تحقيق مكاسب ذات معنى في الأشهر المقبلة هي أن يوافق مجلس النواب الأميركي على حزمة المساعدات التكميلية البالغة 61 مليار دولار، أو شيء مماثل. وهذا لن يساعد أوكرانيا فحسب، بل إنه سيضخ أيضًا عشرات المليارات من الدولارات لتنشيط القاعدة الصناعية الدفاعية الأميركية، وخلق فرص عمل جديدة، وتعزيز الأمن الأميركي. إن الخيار الأفضل التالي هو أن يقوم البيت الأبيض بالاستفادة بشكل أكبر من 4.2 مليار دولار من الأموال التي يمكن الوصول إليها من قبل هيئة السحب الرئاسية والتي يحتفظ بها احتياطيًا في حالة فشل المساعدات التكميلية تمامًا'.

وتابعت المجلة، 'في أوروبا، من المتوقع أن تمضي الخطة التي اقترحتها جمهورية التشيك للحصول على 800 ألف قذيفة مدفعية من السوق العالمية قدما، مع تسليم الذخيرة إلى أوكرانيا في 'المستقبل المنظور'، وفقا لوزير الخارجية الأوكراني، وسوف يشكل هذا مصدراً مهماً آخر للدفاع عن أوكرانيا هذا العام. لكن المسؤولين الأوكرانيين يطلبون ما يصل إلى 250 ألف قذيفة مدفعية شهريا، وهذا يعني أن هذا التدفق الأخير من القذائف قد يعيد إمداد القوات الأوكرانية لمدة ثلاثة أشهر فقط دون تقنين جدي. ستكون الأشهر القليلة المقبلة حاسمة بالنسبة لدفاع أوكرانيا، ويتعين على شركائها أن يكونوا جديين بشأن الدعم الطويل الأمد الذي يمكن أن يساعد كييف على تهيئة الظروف لتحقيق النصر والبدء في العمل لمضاهاة ترسانة موسكو المتوسعة'.

وأضافت المجلة، 'بينما يجري مجلس النواب الأميركي مداولاته، تعيد روسيا تسليح نفسها، فقد تلقت أكثر من 3 ملايين قذيفة مدفعية من كوريا الشمالية، وأكثر من 400 صاروخ باليستي من إيران، وبنت مصانع لإنتاج طائراتها المسيّرة الانتحارية، كما أنها في طريقها لإنتاج الملايين من قذائف المدفعية الخاصة بها سنويًا. لقد تحولت روسيا إلى اقتصاد زمن الحرب، وقد أدى الصراع إلى زيادة الطلب على السلع العسكرية داخل البلاد، كما وأدى نزوح ما يقرب من مليون روسي منذ الغزو الشامل إلى نقص العمالة، مما أدى بدوره إلى ارتفاع الأجور وانخفاض البطالة. وينفق الكرملين 30% من ميزانيته على الجيش، ويضخ أموالاً كبيرة في الاقتصاد لإبقاء الأمور على حالها. كما وتراهن روسيا على أنها ستحقق مكاسب كبيرة في ساحة المعركة قبل أن تستسلم للتضخم المفرط والإنفاق غير المستدام'.

وبحسب المجلة، 'في خضم التطورات العالمية الأخرى، لم تكن الولايات المتحدة قادرة على تلبية احتياجات أوكرانيا بشكل كامل. فبعد هجمات حماس ضد إسرائيل في 7 تشرين الأول 2023، قامت الولايات المتحدة بتحويل قذائف المدفعية المخصصة لأوكرانيا إلى إسرائيل لأنه لم يكن هناك ما يكفي لإمداد كلا البلدين بشكل كافٍ في نفس الوقت. وتعمل واشنطن على تنشيط قاعدتها الصناعية الدفاعية، وفي حالة إقرار مشروع قانون المساعدات التكميلية في مجلس النواب، فإنه سيغذي استثمارات جديدة في إعادة تشغيل خطوط الإنتاج المهمة. وحتى مع ذلك، فإن هدف الولايات المتحدة هو إنتاج ما يصل إلى 100 ألف قذيفة مدفعية شهريًا بحلول نهاية عام 2025، وهو أقل بكثير من 250 ألف قذيفة شهريًا التي تنتجها روسيا بالفعل'.

ورأت المجلة أنه 'من خلال تأخير المساعدات لأشهر ومنح روسيا الوقت لتحصين الأراضي التي تحتلها، لم يتمكن الشركاء الغربيون من إعداد أوكرانيا لتحقيق النجاح في الهجوم المضاد العام الماضي. في الواقع، تحتاج أوكرانيا إلى رؤية استراتيجية جديدة في الوقت الذي تعمل فيه على تحديث قيادتها العسكرية وتكثيف جهودها لمقاومة الهجوم الروسي القادم. وينبغي أن يكون هذا العام بالنسبة لأوكرانيا هدفه البقاء على قيد الحياة، وإعادة تشكيل نفسها، وتهيئة الظروف اللازمة لتحقيق اختراق ناجح للخطوط الروسية في عام 2025. ولكن هذا من غير الممكن أن يحدث إلا إذا تلقت كييف المساعدات التي تحتاج إليها بشدة. وإذا استغلت القوات الروسية فشل الغرب في إعادة إمداد القوات الأوكرانية، فقد تعود القوات الروسية قريبا إلى الزحف، وتستعيد المدن التي حررتها أوكرانيا في عام 2022'.

وختمت المجلة، 'لقد أظهرت القوات الأوكرانية أنها قادرة على تحقيق النصر عندما تمتلك الأدوات اللازمة للقيام بذلك. ولكن إذا تعثر الدعم الغربي لأوكرانيا، فقد تشهد القوات الروسية قريباً أفضل مكاسبها في الصراع منذ عام 2022. إن انتصار أوكرانيا يصب في المصالح الاستراتيجية والأخلاقية للولايات المتحدة وأوروبا، وقد حان الوقت لكي يتعامل صناع السياسات مع الأمر على هذا النحو'.

أخر اخبار لبنان:

المدرب فيلاش-بواش رئيساً لنادي بورتو

* تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

* جميع المقالات تحمل إسم المصدر و العنوان الاكتروني للمقالة.

موقع كل يوم
1

أخبار كل يوم

lebanonKlyoum.com is 1641 days old | 4,261,043 Lebanon News Articles | 31,818 Articles in Apr 2024 | 734 Articles Today | from 69 News Sources ~~ last update: 24 min ago
klyoum.com

×

موقع كل يوم


مقالات قمت بزيارتها مؤخرا



تقرير لـ Foreign Policy : لماذا أصبح النصر الروسي قريبا؟ - lb
تقرير لـ Foreign Policy : لماذا أصبح النصر الروسي قريبا؟

منذ ٠ ثانية


اخبار لبنان

* تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

* جميع المقالات تحمل إسم المصدر و العنوان الاكتروني للمقالة.






لايف ستايل